زهير
01-27-2011, 11:52 AM
كتبت الزميلة ريتا برصونة من القاهرة
انا لست معجبة بالنظام الايراني واكره فرضه افكاره على المواطنين وعدم سماحه لنساء ايران بلبس ما يشئن من ثياب وزينة ولكن هل يمكن لعاقل ان ينكر ان هذه الدولة تثير العجب ؟؟
مقارنة بين مصر وايران في طريقة تعامل كل منهن مع اميركا والدول الاوروبية يجعلني اشتم لحظة ولادتي مصرية حقا فها هي ايران ترفض الاجتماع بالاميركيين رغم توسلاتهم بينما اي مسؤول مصري يتمنى ان يمسح حذاء اي مسؤول اميركي يلقاه
http://www.radiosawa.com/getImageCache.aspx?type=P&id=161682
المفاوض الإيراني المكلف بالملف النووي سعيد جليلي
نص الخبر الذي نشرته الوكالة الفرنسية
اسطنبول - ا ف ب: مارست مجموعة الدول الست الكبرى ضغوطاً على إيران حتى يوافق الوفد الذي يمثلها على أن يعقد لقاء ثنائياً مع وفد الولايات المتحدة, خلال المحادثات بشأن الملف النووي والتي بدأت أمس وتختتم اليوم في اسطنبول.
وقال ديبلوماسي غربي قريب من المناقشات, طالباً عدم الكشف عن هويته, مساء أمس, ان "الدول الست لا تستطيع إحراز تقدم ما دام لم يعقد لقاء ثنائي مع الولايات المتحدة", مضيفاً ان "شعوري العميق أنه إذا رفض الايرانيون الاجتماع مع الأميركيين, فستنسحب القوى الكبرى من المناقشات".
وأوضح الديبلوماسي أن كبير المفاوضين الايرانيين سعيد جليلي عقد لقاء منفرداً مع وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين أشتون, وسيطة مجموعة الست (بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة والمانيا).
وعقد ممثلو إيران والدول الست, أمس, جولتين من المحادثات في قصر سيراجان العثماني الفخم قبالة البوسفور في اسطنبول, حيث جدد الطرفان مواقفهما, وأكدا ضرورة استمرار المحادثات على أساس الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في محادثات جنيف مطلع ديسمبر المقبل.
ومن المقرر عقد جولة ثالثة من المفاوضات اليوم السبت, إلا أنه من غير المتوقع التوصل إلى تفاهم بين الطرفين, في ظل رفض طهران مناقشة مسألة تخصيب اليورانيوم مقابل إصرار القوى الكبرى على ذلك.
وأكد مساعد كبير المفاوضين الايرانيين أبو الفضل زهروند أنه من غير الوارد بحث مسألة تعليق أنشطة تخصيب اليورانيوم خلال المحادثات, مضيفاً "سنركز على التعاون".
في المقابل, قال ديبلوماسي غربي, مقرب من المحادثات, "نريد الحصول على ردود جدية من ايران بشأن برنامجها النووي وعلى تأكيد بأنها ستحترم التزاماتها الدولية", مؤكداً أن "مبادلة الوقود ستبحث في اسطنبول" لكن بشروط جديدة.
وأضاف "ان الدول الست تؤيد الحوار لكن أيضاً الحزم تجاه ايران. بخصوص بادرات حسن النية, لقد سبق ان اتخذت".
مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL في السبت, يناير 22, 201
انا لست معجبة بالنظام الايراني واكره فرضه افكاره على المواطنين وعدم سماحه لنساء ايران بلبس ما يشئن من ثياب وزينة ولكن هل يمكن لعاقل ان ينكر ان هذه الدولة تثير العجب ؟؟
مقارنة بين مصر وايران في طريقة تعامل كل منهن مع اميركا والدول الاوروبية يجعلني اشتم لحظة ولادتي مصرية حقا فها هي ايران ترفض الاجتماع بالاميركيين رغم توسلاتهم بينما اي مسؤول مصري يتمنى ان يمسح حذاء اي مسؤول اميركي يلقاه
http://www.radiosawa.com/getImageCache.aspx?type=P&id=161682
المفاوض الإيراني المكلف بالملف النووي سعيد جليلي
نص الخبر الذي نشرته الوكالة الفرنسية
اسطنبول - ا ف ب: مارست مجموعة الدول الست الكبرى ضغوطاً على إيران حتى يوافق الوفد الذي يمثلها على أن يعقد لقاء ثنائياً مع وفد الولايات المتحدة, خلال المحادثات بشأن الملف النووي والتي بدأت أمس وتختتم اليوم في اسطنبول.
وقال ديبلوماسي غربي قريب من المناقشات, طالباً عدم الكشف عن هويته, مساء أمس, ان "الدول الست لا تستطيع إحراز تقدم ما دام لم يعقد لقاء ثنائي مع الولايات المتحدة", مضيفاً ان "شعوري العميق أنه إذا رفض الايرانيون الاجتماع مع الأميركيين, فستنسحب القوى الكبرى من المناقشات".
وأوضح الديبلوماسي أن كبير المفاوضين الايرانيين سعيد جليلي عقد لقاء منفرداً مع وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين أشتون, وسيطة مجموعة الست (بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة والمانيا).
وعقد ممثلو إيران والدول الست, أمس, جولتين من المحادثات في قصر سيراجان العثماني الفخم قبالة البوسفور في اسطنبول, حيث جدد الطرفان مواقفهما, وأكدا ضرورة استمرار المحادثات على أساس الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في محادثات جنيف مطلع ديسمبر المقبل.
ومن المقرر عقد جولة ثالثة من المفاوضات اليوم السبت, إلا أنه من غير المتوقع التوصل إلى تفاهم بين الطرفين, في ظل رفض طهران مناقشة مسألة تخصيب اليورانيوم مقابل إصرار القوى الكبرى على ذلك.
وأكد مساعد كبير المفاوضين الايرانيين أبو الفضل زهروند أنه من غير الوارد بحث مسألة تعليق أنشطة تخصيب اليورانيوم خلال المحادثات, مضيفاً "سنركز على التعاون".
في المقابل, قال ديبلوماسي غربي, مقرب من المحادثات, "نريد الحصول على ردود جدية من ايران بشأن برنامجها النووي وعلى تأكيد بأنها ستحترم التزاماتها الدولية", مؤكداً أن "مبادلة الوقود ستبحث في اسطنبول" لكن بشروط جديدة.
وأضاف "ان الدول الست تؤيد الحوار لكن أيضاً الحزم تجاه ايران. بخصوص بادرات حسن النية, لقد سبق ان اتخذت".
مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL في السبت, يناير 22, 201