الحقيقه الواضحه
01-24-2011, 11:55 PM
هتاف الشياطين ... تحت قٌبب الطاهرين
والله لا عجب ان يصار العراق الى مجاري الاحتقان الطائفي والقتل والدمار...!!!
ولا عجب ان يدار بأيادي الخائنين والعملاء والمنحرفين...!!!
ولا عجب ان تحتله زمر الكافرين ...! فهو شعب استبدل القوادم بالذوانب
والحق بالباطل وجعل يسير وفق خط الكاذبين تتلو ورائه نغمات الساقطين
لتعلو هامة هبل ونسر واصنام الدجالين ... لقد سحقوا منهج الاطهار الثائرين
بأقدامهم التي نقلوها من باحة السارقين لتدنس سجادة الدماء الطاهرة
اليوم انقلبت كربلاء ليس بالمفخخات او بالتفجيرات لا وانما اقلبت بهتاف الشياطين
تصرخ بأسم الذي صنع الموت في ارض العراق ومنه خرجت حراب الموت لتذبح شعب
حصد الظيم والقهر لعقود من السنين تلاها حاضرا عبادة المارقين امثال السيستاني وغيره
من صناع الموت من مراجع السوء والرذيلة والانحطاط في العراق... اليوم في ليلة الاربعين
لشهادة قدس الثائرين ومحط رحال الاحرار في العالمين ابي عبد الله الحسين (عليه السلام)
انقلب الاربعين الامام الحسين الى اربعين الشيطان الاكبر والصنم الاغبر السيستانيالابتر ومن تحت
قبة الامام الشهيد وهم يبجلون هذا العميل الخائن الذي علت رائحة الكفر والظلال والانحراف
انوف العالم بأجمعه واصبح شتيمة على كل لسان شريف في الارض ماخلا اعوانه الانجاس ومعمميه
الارجاس... اليوم لا حسين بعد الان لا اربعين له انما هبل واقزامه هم النهج وهم الدين وهم العقيدة
هذا هو عصر معاصي القوم وهذا هو اسلام امريكا وشيعة بريمر تنسون الحسين وتضحيته وتذكرون
السيستاني وعجيته وفسقه وفجوره...ّ! والله لهو عجب العجاب وسيل السباب ينزل من السنتنا عليكم
زانتم تهتفون بأسم السيستاني... فتبا لكل منافق شيطان لايؤمن بدم الشهداء وهنئيا لكم العار
والشنار انتم وسيستانكم يا اشباء الخنازيز ووجوه الشياطين الى يوم يرى عارها معلق عليكم وانتم على اعمدة اللعن الى يوم الدين.
والله لا عجب ان يصار العراق الى مجاري الاحتقان الطائفي والقتل والدمار...!!!
ولا عجب ان يدار بأيادي الخائنين والعملاء والمنحرفين...!!!
ولا عجب ان تحتله زمر الكافرين ...! فهو شعب استبدل القوادم بالذوانب
والحق بالباطل وجعل يسير وفق خط الكاذبين تتلو ورائه نغمات الساقطين
لتعلو هامة هبل ونسر واصنام الدجالين ... لقد سحقوا منهج الاطهار الثائرين
بأقدامهم التي نقلوها من باحة السارقين لتدنس سجادة الدماء الطاهرة
اليوم انقلبت كربلاء ليس بالمفخخات او بالتفجيرات لا وانما اقلبت بهتاف الشياطين
تصرخ بأسم الذي صنع الموت في ارض العراق ومنه خرجت حراب الموت لتذبح شعب
حصد الظيم والقهر لعقود من السنين تلاها حاضرا عبادة المارقين امثال السيستاني وغيره
من صناع الموت من مراجع السوء والرذيلة والانحطاط في العراق... اليوم في ليلة الاربعين
لشهادة قدس الثائرين ومحط رحال الاحرار في العالمين ابي عبد الله الحسين (عليه السلام)
انقلب الاربعين الامام الحسين الى اربعين الشيطان الاكبر والصنم الاغبر السيستانيالابتر ومن تحت
قبة الامام الشهيد وهم يبجلون هذا العميل الخائن الذي علت رائحة الكفر والظلال والانحراف
انوف العالم بأجمعه واصبح شتيمة على كل لسان شريف في الارض ماخلا اعوانه الانجاس ومعمميه
الارجاس... اليوم لا حسين بعد الان لا اربعين له انما هبل واقزامه هم النهج وهم الدين وهم العقيدة
هذا هو عصر معاصي القوم وهذا هو اسلام امريكا وشيعة بريمر تنسون الحسين وتضحيته وتذكرون
السيستاني وعجيته وفسقه وفجوره...ّ! والله لهو عجب العجاب وسيل السباب ينزل من السنتنا عليكم
زانتم تهتفون بأسم السيستاني... فتبا لكل منافق شيطان لايؤمن بدم الشهداء وهنئيا لكم العار
والشنار انتم وسيستانكم يا اشباء الخنازيز ووجوه الشياطين الى يوم يرى عارها معلق عليكم وانتم على اعمدة اللعن الى يوم الدين.