الحقيقه الواضحه
01-24-2011, 11:45 PM
يحكى ان امراة من نساء الريف كان لها ولد وحيد وكان ابوه ميت فاجتمعت بولدها يوما وقالت له بني بالعامي ( اريدك من تروح للمضيف تكعد بمكان عالي وتحجي سوالف جبيرة حتى الناس تحترمك وتنثي عليك وصير كبير بعينها ) فما كان من الابن الصغير الا ان ينفذ ما ارادت امه منه فذهب الى المضيف وجلس في اعلى مكان حيث موقع الشبابيك وقال وباعلى صوته
اسد نمر بعير فيل فضحك الناس عليه وقالوا له ماذا بك هل جننت فقال لا امي قالت لي ذلك ) نرجع الى موضوعنا حيث لا ينسى احد في العراق ولا خارج العراق ما جرى
بالامس القريب عندما طبل وزمر اتباع مقتدى الضال في احداث معركة النجف التي اندلعت بينهم وبين امريكا حيث كانوا يقولون بان المرجعيات الدينية في النجف جبانة وقد هربت من العراق والنجف خوفا على نفسها من الموت ومخلفة ابناء النجف والعراق وحدهم يقاتلون المحتل وها هو اليوم تعود نفس القضية ولكن بشكل العن واخس من قائدهم مقتدى فبعد هروبه في عام 2007 من ايدي الحكومة خوفا على نفسه من السجن تاركا خلفه الالف الاتباع بين قتيل وسجين جاعلا من ايران صاحبة الفضل عليه من حيث انها فتحت باب العون والامان لهذا الصعلوك الصغير .
وقبل ايام قليلة دخل العراق وكانه فاتح لها فرحا بما كسبه من اصوات في البرلمان العراقي ولكن وبسبب روح العظمة والمتابعة المفرطة له لافلام الاكشن لم يستطع ان يمسك نفسه في النجف حيث اراد ان ان يسلط الاضواء عليه فما كان منه الا ان يفعل مثل ما فعله الابن الريفي من خلال دعوته لـ"مقاومة الاحتلال الأمريكي بكل السبل"، في خطاب وجهه وسط عشرات الآلاف من أنصاره بمدينة "النجف"
وقال مقتدى، في أول ظهور علني له منذ عودته للعراق "لم ننسى الاحتلال، ولا زلنا للمحتل نقاوم، بالمقاتلة العسكرية، وبكل أنواع المقاومة"، إلا أنه تابع قائلاً: "المقاومة والسلاح لأهل السلاح فقط، ورفضنا بقلوبنا للمحتل هو أيضاً مقاومة."
ولكن ما ان حسبها جيدا احس بالخوف والهلع من الامريكان ومن الحكومة العميلة فولا هاربا تاركا اصحابه الهمج الرعاع بان يكونوا حطبا لنار الحرب التي اضرمها مقتدى الجبان
واليكم ما نشر في موقع cnn arabic حول هذا الامر فالى متى يبقى اتباع هذا الجبان المعتوه في وهم
صدر يعود لإيران بزيارة تستغرق "أسابيع"
الأحد، 23 كانون الثاني/يناير 2011، آخر تحديث 21:39 (GMT+0400)
مقتدى الصدربغداد، العراق (CNN) -- عاد رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر إلى إيران في زيارة تستغرق أسابيع، بعد أن كان تركها عائدا إلى بلاده في نهاية ثلاث سنوات من المنفى الاختياري.
وقال مساعد قريب من الصدر إن رجل الدين الشيعي "المتشدد،" سيقوم بزيارات إقليمية لعدد من البلدان، بدءا من طهران، لافتا إلى أن الصدر غادر العراق يوم الخميس الخميس الماضي.
وفي الخامس من الشهر الجاري، عاد الصدر إلى العراق، بعدما أمضى قرابة ثلاث سنوات مختبئاً في إيران، والتي لجأ إليها خوفاً على حياته بعد إصدار أمر اعتقال بحقه عام 2007.
وقالت مصادر مقربة من التيار الصدري، إن الزعيم الديني الشاب عاد إلى مدينة "النجف"، حيث قام بزيارة قبر والده، مشيراً إلى أنه توجه بعد ذلك إلى منزل قديم للعائلة، إلا أنه لم يتم الكشف عن موعد عودة الصدر، أو طبيعة الاتفاق الذي كفل عودته للعراق.
وبعد أيام قليلة على عودته جدد الصدر، دعوته لـ"مقاومة الاحتلال الأمريكي بكل السبل"، في خطاب وجهه وسط عشرات الآلاف من أنصاره بمدينة "النجف"، جنوبي العاصمة العراقية بغداد.
وقال الصدر، في أول ظهور علني له منذ عودته للعراق "لم ننسى الاحتلال، ولا زلنا للمحتل نقاوم، بالمقاتلة العسكرية، وبكل أنواع المقاومة"، إلا أنه تابع قائلاً: "المقاومة والسلاح لأهل السلاح فقط، ورفضنا بقلوبنا للمحتل هو أيضاً مقاومة."
وقاد الصدر جماعة "جيش المهدي"، والتي كانت واحدة من أكبر الجماعات المسلحة التي ظهرت في العراق بعد سقوط نظام الرئيس الراحل، صدام حسين، وساهمت الهجمات وأعمال العنف التي قامت بها تلك الجماعة في حالة عدم الاستقرار التي عانى منها العراق لسنوات.
وبعد التخلي عن العنف وإلقاء السلاح، بدأ الصدريون المشاركة في العملية السياسية، ودخل في تحالف مع "إئتلاف دولة القانون"، الذي يقوده، وهو سياسي شيعي وغريم سابق لزعيم التيار الصدري.
اسد نمر بعير فيل فضحك الناس عليه وقالوا له ماذا بك هل جننت فقال لا امي قالت لي ذلك ) نرجع الى موضوعنا حيث لا ينسى احد في العراق ولا خارج العراق ما جرى
بالامس القريب عندما طبل وزمر اتباع مقتدى الضال في احداث معركة النجف التي اندلعت بينهم وبين امريكا حيث كانوا يقولون بان المرجعيات الدينية في النجف جبانة وقد هربت من العراق والنجف خوفا على نفسها من الموت ومخلفة ابناء النجف والعراق وحدهم يقاتلون المحتل وها هو اليوم تعود نفس القضية ولكن بشكل العن واخس من قائدهم مقتدى فبعد هروبه في عام 2007 من ايدي الحكومة خوفا على نفسه من السجن تاركا خلفه الالف الاتباع بين قتيل وسجين جاعلا من ايران صاحبة الفضل عليه من حيث انها فتحت باب العون والامان لهذا الصعلوك الصغير .
وقبل ايام قليلة دخل العراق وكانه فاتح لها فرحا بما كسبه من اصوات في البرلمان العراقي ولكن وبسبب روح العظمة والمتابعة المفرطة له لافلام الاكشن لم يستطع ان يمسك نفسه في النجف حيث اراد ان ان يسلط الاضواء عليه فما كان منه الا ان يفعل مثل ما فعله الابن الريفي من خلال دعوته لـ"مقاومة الاحتلال الأمريكي بكل السبل"، في خطاب وجهه وسط عشرات الآلاف من أنصاره بمدينة "النجف"
وقال مقتدى، في أول ظهور علني له منذ عودته للعراق "لم ننسى الاحتلال، ولا زلنا للمحتل نقاوم، بالمقاتلة العسكرية، وبكل أنواع المقاومة"، إلا أنه تابع قائلاً: "المقاومة والسلاح لأهل السلاح فقط، ورفضنا بقلوبنا للمحتل هو أيضاً مقاومة."
ولكن ما ان حسبها جيدا احس بالخوف والهلع من الامريكان ومن الحكومة العميلة فولا هاربا تاركا اصحابه الهمج الرعاع بان يكونوا حطبا لنار الحرب التي اضرمها مقتدى الجبان
واليكم ما نشر في موقع cnn arabic حول هذا الامر فالى متى يبقى اتباع هذا الجبان المعتوه في وهم
صدر يعود لإيران بزيارة تستغرق "أسابيع"
الأحد، 23 كانون الثاني/يناير 2011، آخر تحديث 21:39 (GMT+0400)
مقتدى الصدربغداد، العراق (CNN) -- عاد رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر إلى إيران في زيارة تستغرق أسابيع، بعد أن كان تركها عائدا إلى بلاده في نهاية ثلاث سنوات من المنفى الاختياري.
وقال مساعد قريب من الصدر إن رجل الدين الشيعي "المتشدد،" سيقوم بزيارات إقليمية لعدد من البلدان، بدءا من طهران، لافتا إلى أن الصدر غادر العراق يوم الخميس الخميس الماضي.
وفي الخامس من الشهر الجاري، عاد الصدر إلى العراق، بعدما أمضى قرابة ثلاث سنوات مختبئاً في إيران، والتي لجأ إليها خوفاً على حياته بعد إصدار أمر اعتقال بحقه عام 2007.
وقالت مصادر مقربة من التيار الصدري، إن الزعيم الديني الشاب عاد إلى مدينة "النجف"، حيث قام بزيارة قبر والده، مشيراً إلى أنه توجه بعد ذلك إلى منزل قديم للعائلة، إلا أنه لم يتم الكشف عن موعد عودة الصدر، أو طبيعة الاتفاق الذي كفل عودته للعراق.
وبعد أيام قليلة على عودته جدد الصدر، دعوته لـ"مقاومة الاحتلال الأمريكي بكل السبل"، في خطاب وجهه وسط عشرات الآلاف من أنصاره بمدينة "النجف"، جنوبي العاصمة العراقية بغداد.
وقال الصدر، في أول ظهور علني له منذ عودته للعراق "لم ننسى الاحتلال، ولا زلنا للمحتل نقاوم، بالمقاتلة العسكرية، وبكل أنواع المقاومة"، إلا أنه تابع قائلاً: "المقاومة والسلاح لأهل السلاح فقط، ورفضنا بقلوبنا للمحتل هو أيضاً مقاومة."
وقاد الصدر جماعة "جيش المهدي"، والتي كانت واحدة من أكبر الجماعات المسلحة التي ظهرت في العراق بعد سقوط نظام الرئيس الراحل، صدام حسين، وساهمت الهجمات وأعمال العنف التي قامت بها تلك الجماعة في حالة عدم الاستقرار التي عانى منها العراق لسنوات.
وبعد التخلي عن العنف وإلقاء السلاح، بدأ الصدريون المشاركة في العملية السياسية، ودخل في تحالف مع "إئتلاف دولة القانون"، الذي يقوده، وهو سياسي شيعي وغريم سابق لزعيم التيار الصدري.