العراقي55
01-23-2011, 10:14 PM
هكذا باع الشيعة راس الحسين بكرة قدم !!
الخميس, 20 يناير 2011 19:59
عبد الله الفقير
سُئل احد الشيعة يوما من الذين يحيون مراسم عاشوراء : - هل تحب ان يحي الله الحسين بيننا اليوم؟,
فاجاب ذلك الشيعي: بالطبع لا.
فاندهش السائل وقال: لماذا؟؟,
قال ذلك الشيعي: اذا كان الله سيحيي الحسين فبرأس من سناكل التمن والقيمة في عاشوراء القادم ؟؟!.
يقول الشيعة ان "كل يوم عاشوراء وان كل ارض كربلاء",
واستنادا الى هذه المقولة فانهم برروا لانفسهم استباحة كل شيء يمكن ان لا يكون "عاشورائيا" ,واحتلال اي ارض لا تكون "كربلائية"(رغم انهم بعد ايام سيحتفلون بفرحة الزهرة او ولادة الحسين او الميري كرسيميس مال المهدي !!),
واستنادا الى هذا الشعار ايضا قام الشيعة بالكثير من الجرائم بحق اهل السنة بل وبحق ابناء حتى الاديان الاخرى بحجة انهم لا يراعون احزان الشيعة في عاشوراء!, وقد قصصنا لكم سابقا كيف قام الشيعة باعتقال احد الاشخاص من اهل السنة لا لشيء سوى لانه تزوج في "عاشوراء"(حيث يحرم الشيعة الزواج في عاشوراء!)!!,
وقبل سنتين ايضا اندلعت احداث عنف مسلحة بين الشيعة والمسيحيين في ناحية "برطلة", بعد ان قام الشيعة هناك بالاعتداء على كنائس وبيوت المسيحيين في تلك الناحية بحجة احتفالهم باعياد الميلاد المسيحية دون مراعاة لمشاعر "الشيعة" الحزانى على الحسين!!,حيث توافقت في تلك السنة اعياد المسيحيين براس السنة مع لطميات الشيعة في عاشوراء, مما ادى بالشيعة الذين ليس لهم اي تواجد هنالك في تلك القرية, بل ورغم انهم اقلية صغيرة جدا في عموم محافظة نينوى,قاموا بالاستعانة بقوات من الشرطة والحرس الوطني للهجوم علىالمسيحيين وتخريب احتفالاتهم, حتى انتهى الصراع بان وقع الشيعة ( قيادات من مليشيات الصدر والحكيم) والمسيحيين معاهدة اجبرت المسيحيين على احترام احزان الشيعة !!
(يقال ان سبب اندلاع الاشتباكات هو قيام احد عناصر حماية الكنائس وهو من الشبك الشيعة بالدخول الى احدى الكنائس وتعليق صور للحسين والعباس في باحة الكنيسة,وحين قدم احد اعضاء الكنيسة قام بتمزيق تلك الصورة مما ادى الى اعتراض الشيعة على تمزيقه لتلك الصورة,وقد فضح تسجيل مصور من داخل تلك الكنيسة هوية ذلك الشرطي وفعلته!!).
قبل اربعين يوما ,
وتحديدا في العاشر من محرم في الشهر الماضي,اعترض الشيعة بشدة على قيام قناة تسمى بقناة "الجامعة" تابعة لوزارة التعليم العالي ومختصة بالتعليم عندما كان "العجيلي" وزيرا لها,حين قامت تلك القناة ببث برامجها الاعتيادية دون ان تبث شيئا من "اللطميات" و"النواح" الذي يقوم به الشيعة في مثل تلك الايام, حيث وصل الاعتراض على تلك القناة (التي اول مرة اسمع باسمها!!) ان قام وكيل السيستاني وخطباء الجمع الشيعة بالمطالبة بمعاقبة وزير التعليم السابق والعاملين على تلك القناة لانها بثت "الاغاني" في ايام الحزن الشيعي حتى وصل بهم الحال ان يطالبوا بان يكون وزير التعليم العالي "شيعيا" فقط من اجل "تاميم" تلك القناة من ايدي "النواصب"!!.
نفهم من هذا بان الشيعة "الحزانى" على الحسين, والذين يستمر حزنهم و"عاشورائهم" من العاشر من محرم وحتى العشرين من صفر, والذين يتمسكون بلبس السواد واطالة اللحى واذاعة اللطميات والنياحة في كل مكان واوان, وخطب المعزة "احمد الوائلي" تصدح في كل "تكسي" و"كوستر" و"جنبر",والذين يصل الحال بهم بان يحرموا على انفسهم التقرب من زوجاتهم طيلة هذه الاربعين يوما مما يجعل نسائهن يبحثن عن سداد حاجتهن في غيرهم ( لقد وضع الاسلام "الهجر" كاحد اساليب عقوبة المراة الناشز,حيث يمتنع الرجل عن مقاربة المراة كجزء من العقوبة ,ويقال ان المراة لا تصبر على هجر الرجل اكثر من ثلاثين يوما,ورغم ذلك فان الجماعة "يعاقبونهن" اربعين يوما بدون ذنب ثم يريدون منهن ان لا يذهبن لزيارة الكاظم وعباءاتهن "بالمقلوب" !!), والذي بلغ بهم الحزن على الحسين في هذه الايام ان يعتقلوا بل ويثقبوا بالدريلات كل من يخالف او يكسر ذلك الحزن خصوصا اذا كان من "اخوانهم" اهل السنة!,
نفهم من هذا انهم لم ولن يكسروا ذلك الحزن او يظهروا شيئا من الفرح الذي يمكن ان يخالف مظاهر الحزن والسواد التي تغلب عليهم قالبا و"قلبا"!.
لكننا بالامس,
وفي ليلة اربعين الحسين التي يصل فيها الحزن الشيعي على الحسين ذروته التي لا يصل اليها حتى في العاشر من محرم , وحيث تصادف ان يلعب في تلك الليلة الفريق العراقي لكرة القدم مع الفريق الكوري , وجدنا ان العراقيين وفي مقدمتهم الشيعة "الحزانى" على الحسين يتركون لطمياتهم وسوادهم وحزنهم "العاشورائي" على الحسين,بل ويتركون الرواديد يلطمون لوحدهم في الحسينيات دون لطامة ويهرعون لمشاهدة المباراة دون اي اعتبار لراس الحسين ولا لباسم الكربلائي ولا حتى للهريسة وجدور التمن والقيمة التي تركت ليطفيء برد الشتاء نارها دون وجود من يسعرها !!!.
ثم حدثت "الصاعقة" بعد ذلك
عندما انتهت المباراة بفوز الفريق العراقي حيث هب الشيعة "العاشورائيين" الى رشاشاتهم وبنادقهم واصبحوا يطلقون الرصاص في الهواء ابتهاجا بذلك الفوز واصوات الصفير والتصفيق تعلوا على اصوات "باسم الكربلائي" "احمد الوائلي" بل وحتى على صوت "السيستاني" ان كان له صوتا او حتى حفيفا!!,
واما الزينبيات من صويحبات مناف الناجي ورعايا الحوزة النسوية فكن في مقدمة صفوف "المهلهلات" بفوز الفريق العراقي ناسيات متناسيات راس الحسين وسباية الزهرة تاركات "الملية" تردح لوحدها بـ"اويلاه يا يمة حو" دون ان تجد من يردد ورائها "يبوووووه"!!,
حتى طافت مواكب "العرس" الجماهيري تلك مختلف شوارع بغداد واصوات الزعيق والنعيق تعج بهم ,وكان اجمل تلك المشاهد "كوميدية"هي حين كانت تمر سيارات المحتفلين تحت لافتات كبار كتب عليها "كل يوم عاشوراء وكل ارض كرة بلاء"!!,
علما ان احدهم ابلغني بان اول من اطلق الرصاص هم عناصر الحرس الوطني بعد فوز الفريق العراقي على الفريق الاماراتي في المباراة السابقة ,وان اطلاق الرصاص جاء باوامر من المالكي شخصيا!!!.
فهل رايتم كم هم منافقون هؤلاء الشيعة عندما يقتلون الناس بحجة عدم احترام محازن الشيعة ثم يهبون هم للاحتفال من اجل مبارات بكرة القدم؟؟,
وهل رايتم كم هم كذابون بادعائهم الحزن على الحسين وهم على استعداد للرقص والتطبيل لمناسبة كهذه؟؟,
وهل رايتم كم هو رخيص راس الحسين عند الشيعة عندما يبيعونه بمبارة لكرة قدم (ويا ليتها كانت مباراة نهائية!!) ؟؟,
فهل تظنون بعد الان ان الشيعة الذين يبيعون راس الحسين ميتا بمبارة لكرة القدم سيحفظون للحسين راسه حيا لو عرض عليهم شيء من متع الدنيا ؟؟؟,
وصدق من قال "شرّ البلية ما يضحك!."
والسلام عليكم وعلى راس الحسين حيا وميتا.
منقول
http://www.iwffo.org/index.php?option=com_content&view=article&id=30230:2011-01-21-01-59-05&catid=4:2009-05-11-20-54-04&Itemid=5
الخميس, 20 يناير 2011 19:59
عبد الله الفقير
سُئل احد الشيعة يوما من الذين يحيون مراسم عاشوراء : - هل تحب ان يحي الله الحسين بيننا اليوم؟,
فاجاب ذلك الشيعي: بالطبع لا.
فاندهش السائل وقال: لماذا؟؟,
قال ذلك الشيعي: اذا كان الله سيحيي الحسين فبرأس من سناكل التمن والقيمة في عاشوراء القادم ؟؟!.
يقول الشيعة ان "كل يوم عاشوراء وان كل ارض كربلاء",
واستنادا الى هذه المقولة فانهم برروا لانفسهم استباحة كل شيء يمكن ان لا يكون "عاشورائيا" ,واحتلال اي ارض لا تكون "كربلائية"(رغم انهم بعد ايام سيحتفلون بفرحة الزهرة او ولادة الحسين او الميري كرسيميس مال المهدي !!),
واستنادا الى هذا الشعار ايضا قام الشيعة بالكثير من الجرائم بحق اهل السنة بل وبحق ابناء حتى الاديان الاخرى بحجة انهم لا يراعون احزان الشيعة في عاشوراء!, وقد قصصنا لكم سابقا كيف قام الشيعة باعتقال احد الاشخاص من اهل السنة لا لشيء سوى لانه تزوج في "عاشوراء"(حيث يحرم الشيعة الزواج في عاشوراء!)!!,
وقبل سنتين ايضا اندلعت احداث عنف مسلحة بين الشيعة والمسيحيين في ناحية "برطلة", بعد ان قام الشيعة هناك بالاعتداء على كنائس وبيوت المسيحيين في تلك الناحية بحجة احتفالهم باعياد الميلاد المسيحية دون مراعاة لمشاعر "الشيعة" الحزانى على الحسين!!,حيث توافقت في تلك السنة اعياد المسيحيين براس السنة مع لطميات الشيعة في عاشوراء, مما ادى بالشيعة الذين ليس لهم اي تواجد هنالك في تلك القرية, بل ورغم انهم اقلية صغيرة جدا في عموم محافظة نينوى,قاموا بالاستعانة بقوات من الشرطة والحرس الوطني للهجوم علىالمسيحيين وتخريب احتفالاتهم, حتى انتهى الصراع بان وقع الشيعة ( قيادات من مليشيات الصدر والحكيم) والمسيحيين معاهدة اجبرت المسيحيين على احترام احزان الشيعة !!
(يقال ان سبب اندلاع الاشتباكات هو قيام احد عناصر حماية الكنائس وهو من الشبك الشيعة بالدخول الى احدى الكنائس وتعليق صور للحسين والعباس في باحة الكنيسة,وحين قدم احد اعضاء الكنيسة قام بتمزيق تلك الصورة مما ادى الى اعتراض الشيعة على تمزيقه لتلك الصورة,وقد فضح تسجيل مصور من داخل تلك الكنيسة هوية ذلك الشرطي وفعلته!!).
قبل اربعين يوما ,
وتحديدا في العاشر من محرم في الشهر الماضي,اعترض الشيعة بشدة على قيام قناة تسمى بقناة "الجامعة" تابعة لوزارة التعليم العالي ومختصة بالتعليم عندما كان "العجيلي" وزيرا لها,حين قامت تلك القناة ببث برامجها الاعتيادية دون ان تبث شيئا من "اللطميات" و"النواح" الذي يقوم به الشيعة في مثل تلك الايام, حيث وصل الاعتراض على تلك القناة (التي اول مرة اسمع باسمها!!) ان قام وكيل السيستاني وخطباء الجمع الشيعة بالمطالبة بمعاقبة وزير التعليم السابق والعاملين على تلك القناة لانها بثت "الاغاني" في ايام الحزن الشيعي حتى وصل بهم الحال ان يطالبوا بان يكون وزير التعليم العالي "شيعيا" فقط من اجل "تاميم" تلك القناة من ايدي "النواصب"!!.
نفهم من هذا بان الشيعة "الحزانى" على الحسين, والذين يستمر حزنهم و"عاشورائهم" من العاشر من محرم وحتى العشرين من صفر, والذين يتمسكون بلبس السواد واطالة اللحى واذاعة اللطميات والنياحة في كل مكان واوان, وخطب المعزة "احمد الوائلي" تصدح في كل "تكسي" و"كوستر" و"جنبر",والذين يصل الحال بهم بان يحرموا على انفسهم التقرب من زوجاتهم طيلة هذه الاربعين يوما مما يجعل نسائهن يبحثن عن سداد حاجتهن في غيرهم ( لقد وضع الاسلام "الهجر" كاحد اساليب عقوبة المراة الناشز,حيث يمتنع الرجل عن مقاربة المراة كجزء من العقوبة ,ويقال ان المراة لا تصبر على هجر الرجل اكثر من ثلاثين يوما,ورغم ذلك فان الجماعة "يعاقبونهن" اربعين يوما بدون ذنب ثم يريدون منهن ان لا يذهبن لزيارة الكاظم وعباءاتهن "بالمقلوب" !!), والذي بلغ بهم الحزن على الحسين في هذه الايام ان يعتقلوا بل ويثقبوا بالدريلات كل من يخالف او يكسر ذلك الحزن خصوصا اذا كان من "اخوانهم" اهل السنة!,
نفهم من هذا انهم لم ولن يكسروا ذلك الحزن او يظهروا شيئا من الفرح الذي يمكن ان يخالف مظاهر الحزن والسواد التي تغلب عليهم قالبا و"قلبا"!.
لكننا بالامس,
وفي ليلة اربعين الحسين التي يصل فيها الحزن الشيعي على الحسين ذروته التي لا يصل اليها حتى في العاشر من محرم , وحيث تصادف ان يلعب في تلك الليلة الفريق العراقي لكرة القدم مع الفريق الكوري , وجدنا ان العراقيين وفي مقدمتهم الشيعة "الحزانى" على الحسين يتركون لطمياتهم وسوادهم وحزنهم "العاشورائي" على الحسين,بل ويتركون الرواديد يلطمون لوحدهم في الحسينيات دون لطامة ويهرعون لمشاهدة المباراة دون اي اعتبار لراس الحسين ولا لباسم الكربلائي ولا حتى للهريسة وجدور التمن والقيمة التي تركت ليطفيء برد الشتاء نارها دون وجود من يسعرها !!!.
ثم حدثت "الصاعقة" بعد ذلك
عندما انتهت المباراة بفوز الفريق العراقي حيث هب الشيعة "العاشورائيين" الى رشاشاتهم وبنادقهم واصبحوا يطلقون الرصاص في الهواء ابتهاجا بذلك الفوز واصوات الصفير والتصفيق تعلوا على اصوات "باسم الكربلائي" "احمد الوائلي" بل وحتى على صوت "السيستاني" ان كان له صوتا او حتى حفيفا!!,
واما الزينبيات من صويحبات مناف الناجي ورعايا الحوزة النسوية فكن في مقدمة صفوف "المهلهلات" بفوز الفريق العراقي ناسيات متناسيات راس الحسين وسباية الزهرة تاركات "الملية" تردح لوحدها بـ"اويلاه يا يمة حو" دون ان تجد من يردد ورائها "يبوووووه"!!,
حتى طافت مواكب "العرس" الجماهيري تلك مختلف شوارع بغداد واصوات الزعيق والنعيق تعج بهم ,وكان اجمل تلك المشاهد "كوميدية"هي حين كانت تمر سيارات المحتفلين تحت لافتات كبار كتب عليها "كل يوم عاشوراء وكل ارض كرة بلاء"!!,
علما ان احدهم ابلغني بان اول من اطلق الرصاص هم عناصر الحرس الوطني بعد فوز الفريق العراقي على الفريق الاماراتي في المباراة السابقة ,وان اطلاق الرصاص جاء باوامر من المالكي شخصيا!!!.
فهل رايتم كم هم منافقون هؤلاء الشيعة عندما يقتلون الناس بحجة عدم احترام محازن الشيعة ثم يهبون هم للاحتفال من اجل مبارات بكرة القدم؟؟,
وهل رايتم كم هم كذابون بادعائهم الحزن على الحسين وهم على استعداد للرقص والتطبيل لمناسبة كهذه؟؟,
وهل رايتم كم هو رخيص راس الحسين عند الشيعة عندما يبيعونه بمبارة لكرة قدم (ويا ليتها كانت مباراة نهائية!!) ؟؟,
فهل تظنون بعد الان ان الشيعة الذين يبيعون راس الحسين ميتا بمبارة لكرة القدم سيحفظون للحسين راسه حيا لو عرض عليهم شيء من متع الدنيا ؟؟؟,
وصدق من قال "شرّ البلية ما يضحك!."
والسلام عليكم وعلى راس الحسين حيا وميتا.
منقول
http://www.iwffo.org/index.php?option=com_content&view=article&id=30230:2011-01-21-01-59-05&catid=4:2009-05-11-20-54-04&Itemid=5