الحقيقه الواضحه
01-17-2011, 12:28 AM
انكشف القناع وبان زيف السستاني
لعل من بين الاسماء الاكثر تردداً في مذكرات بريمر هو علي السستاني الذي يوصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال على تحقيق اهدافها. يقول بريمر :"شجع القادة الشيعة، بمن فيهم آية الله السستاني، اتباعهم على التعاون مع ألائتلاف منذ التحرير."(مذكرات بريمرص:75). وأكد بريمر أنه كان على اتصال دائم بالسستاني للاستفادة من أستخدامه في السيطرة على الشعب العراقي، لكن ذلك لم يتحقق بالصلة المباشرة بل كان يتم عبر وسطاء عدة منهم حسين الصدر، وموفق الربيعي، وعماد جعفر، واحياناً عادل عبد المهدي والجلبي. فالسستاني يفضل أن لايجتمع مع أحد من ألأئتلاف لأنه كما فسر ذلك أحد مساعدي بريمر، لايحتمل " ان يُشاهد علناً بأنه يتعاون مع القوى المحتلة، فثمة أطياف لسنة 1920، وما صاحبها، وعليه أن يحمي جانبيه من المتهورين مثل مقتدى. لكن آية الله سيعمل معنا. فنحن نتقاسم الأهداف نفسها " (: 213-214)
ولكي لايسئ بريمر فهم السستاني، لم يبخل السستاني في أن يرسل رسالة له يبلغه الى أنه لم يمانع عن الاجتماع به بسبب عدائه للائتلاف ، بل انه " تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة، وأنه قد يفقد مصداقيته في أوساط المؤمنين أذا تعاون علناً مع مسؤولي. (مذكرات بريمر ص : 214)
ومن الملموس ان في زمن صدام الملعون كيف كان السستاني متعاون مع نظام الطاغية وان من يتبع السستاني يأمن من بطش النظام الصدامي وكيف كان البعثييون يقسدون السستاني ويبدون له الاحترام والتقديروانا اعرف كثير من الرفاق الان هم من المقربيين للوكلاء السستاني وبعضهم يعمل في منظمة بدر واصبحوا قياديين ............
والان انكشف القناع ولاحاجه للتبرقع بعد ما كان علاوي عدوا للمرجعية وهو بعثي في رمشة عين اصبح علاوي المناضل والمضطهد والوطني الشريف وانه يحب السستاني ويقدسه
هذه فاكهة وكلاء السستاني اليوم ............
فهم متلونون كالحرباء ...........يبنون القصور وينسون القبور منشغليين بالدنيا والمناصب ..
لايهمهم لو يقتل العراق وشعبه باليوم الف مرة ما داموا هم متربعون على عروشهم
وكروشهم مملوءه بالطعام والشراب كالبهيمة همها علفها ومنكحها كالانعام بل اضل سبيلا...
تبا والف تبا والف تبا وترحا لهذه الدنيا الغذرة التي جعلت السستاني العميل بنظر العالم انه
يمثل المرجعية الشيعيه في العالم الاسلامي
والله وتالله وبالله انه الحربة المسمومة التي طعنت المذهب الجعفري في قلبه وجعلته ينزف
دماً عبيطاً يندب المهدي عليه الصلاة والسلام ليضمد هذا الجرح العميق
ان السستاني ومن سار على نهجه جرثومة وضعتها اسرائيل في قلب التشيع ليصاب بالمرض العضال
فانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم السستاني ومن شايعه اي منقلب ينقلبون
لعل من بين الاسماء الاكثر تردداً في مذكرات بريمر هو علي السستاني الذي يوصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال على تحقيق اهدافها. يقول بريمر :"شجع القادة الشيعة، بمن فيهم آية الله السستاني، اتباعهم على التعاون مع ألائتلاف منذ التحرير."(مذكرات بريمرص:75). وأكد بريمر أنه كان على اتصال دائم بالسستاني للاستفادة من أستخدامه في السيطرة على الشعب العراقي، لكن ذلك لم يتحقق بالصلة المباشرة بل كان يتم عبر وسطاء عدة منهم حسين الصدر، وموفق الربيعي، وعماد جعفر، واحياناً عادل عبد المهدي والجلبي. فالسستاني يفضل أن لايجتمع مع أحد من ألأئتلاف لأنه كما فسر ذلك أحد مساعدي بريمر، لايحتمل " ان يُشاهد علناً بأنه يتعاون مع القوى المحتلة، فثمة أطياف لسنة 1920، وما صاحبها، وعليه أن يحمي جانبيه من المتهورين مثل مقتدى. لكن آية الله سيعمل معنا. فنحن نتقاسم الأهداف نفسها " (: 213-214)
ولكي لايسئ بريمر فهم السستاني، لم يبخل السستاني في أن يرسل رسالة له يبلغه الى أنه لم يمانع عن الاجتماع به بسبب عدائه للائتلاف ، بل انه " تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة، وأنه قد يفقد مصداقيته في أوساط المؤمنين أذا تعاون علناً مع مسؤولي. (مذكرات بريمر ص : 214)
ومن الملموس ان في زمن صدام الملعون كيف كان السستاني متعاون مع نظام الطاغية وان من يتبع السستاني يأمن من بطش النظام الصدامي وكيف كان البعثييون يقسدون السستاني ويبدون له الاحترام والتقديروانا اعرف كثير من الرفاق الان هم من المقربيين للوكلاء السستاني وبعضهم يعمل في منظمة بدر واصبحوا قياديين ............
والان انكشف القناع ولاحاجه للتبرقع بعد ما كان علاوي عدوا للمرجعية وهو بعثي في رمشة عين اصبح علاوي المناضل والمضطهد والوطني الشريف وانه يحب السستاني ويقدسه
هذه فاكهة وكلاء السستاني اليوم ............
فهم متلونون كالحرباء ...........يبنون القصور وينسون القبور منشغليين بالدنيا والمناصب ..
لايهمهم لو يقتل العراق وشعبه باليوم الف مرة ما داموا هم متربعون على عروشهم
وكروشهم مملوءه بالطعام والشراب كالبهيمة همها علفها ومنكحها كالانعام بل اضل سبيلا...
تبا والف تبا والف تبا وترحا لهذه الدنيا الغذرة التي جعلت السستاني العميل بنظر العالم انه
يمثل المرجعية الشيعيه في العالم الاسلامي
والله وتالله وبالله انه الحربة المسمومة التي طعنت المذهب الجعفري في قلبه وجعلته ينزف
دماً عبيطاً يندب المهدي عليه الصلاة والسلام ليضمد هذا الجرح العميق
ان السستاني ومن سار على نهجه جرثومة وضعتها اسرائيل في قلب التشيع ليصاب بالمرض العضال
فانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم السستاني ومن شايعه اي منقلب ينقلبون