محب الأئمة
01-10-2011, 07:39 PM
http://abna.ir/a/uploads//70/2/70250.jpg
http://www.asriran.com/files/ar/news/2011/1/9/25314_353.jpg
عصر ايران – زار وزير الخارجية الايراني بالانابة على اكبر صالحي خلال سفرته الاخيرة الى العراق، مرقد الامامين الكاظمين الجوادين (عليهما السلام) ووقع سجل التشريفات التابع لروضة الكاظمين.
وافادت "ارنا" ان صالحي زار مرقد الامامين الكاظمين الجوادين عليهما السلام خلال زيارته الاخيرة الى العراق وفي ختام الزيارة، التقى مدير روضة المرقد ووقع سجل التشريفات فيه وكتب بعض الملاحظات نورد فيما يلي نصها:
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا وحمدا لله الذي وفقني لزيارة هذه الارض المقدسة التي كنت اعيش فيها ذات يوم، وذلك بعد 45 عاما من الرحيل عنها، ولا انسى ابدا الذكريات الطيبة التي عشتها في الكاظمية حيث كنت فيها تلميذا في مدرسة "اخوت" وكان يحالفني التوفيق ان ارفع راية ابوالفضل العباس يومي تاسوعاء وعاشوراء الحسين (ع) في الصحن الشريف.
رباه، ما هذا القدر الذي لا يملك المرء امامه سوى ان ينبهر ويتحير. ان الشعبين الكبيرين الايراني والعراقي تربطهما اواصر ووشائج متينة منذ الازل والى الابد وان تواصلهما وارتباطهما يزداد صلابة وقوة رغم كل التقلبات.
آمل ان يحين ذلك اليوم الذي يتمكن فيه مواطنو البلدين من السفر الى البلد الاخر من دون تاشيرة دخول، وان ارى توجيهات ومطالب قائد الثورة الاسلامية تتحقق على ارض الواقع.
http://www.asriran.com/files/ar/news/2011/1/9/25314_353.jpg
عصر ايران – زار وزير الخارجية الايراني بالانابة على اكبر صالحي خلال سفرته الاخيرة الى العراق، مرقد الامامين الكاظمين الجوادين (عليهما السلام) ووقع سجل التشريفات التابع لروضة الكاظمين.
وافادت "ارنا" ان صالحي زار مرقد الامامين الكاظمين الجوادين عليهما السلام خلال زيارته الاخيرة الى العراق وفي ختام الزيارة، التقى مدير روضة المرقد ووقع سجل التشريفات فيه وكتب بعض الملاحظات نورد فيما يلي نصها:
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا وحمدا لله الذي وفقني لزيارة هذه الارض المقدسة التي كنت اعيش فيها ذات يوم، وذلك بعد 45 عاما من الرحيل عنها، ولا انسى ابدا الذكريات الطيبة التي عشتها في الكاظمية حيث كنت فيها تلميذا في مدرسة "اخوت" وكان يحالفني التوفيق ان ارفع راية ابوالفضل العباس يومي تاسوعاء وعاشوراء الحسين (ع) في الصحن الشريف.
رباه، ما هذا القدر الذي لا يملك المرء امامه سوى ان ينبهر ويتحير. ان الشعبين الكبيرين الايراني والعراقي تربطهما اواصر ووشائج متينة منذ الازل والى الابد وان تواصلهما وارتباطهما يزداد صلابة وقوة رغم كل التقلبات.
آمل ان يحين ذلك اليوم الذي يتمكن فيه مواطنو البلدين من السفر الى البلد الاخر من دون تاشيرة دخول، وان ارى توجيهات ومطالب قائد الثورة الاسلامية تتحقق على ارض الواقع.