لمياء
01-10-2011, 12:13 AM
منها إقناع القيادة بأنه* يجر البلاد* إلى حرب أهلية*.. وإشعال عداوة مع المبارك
Monday, 10 January 2011
كتب المحرر السياسي*:
علمت* »الشاهد*« ان اجتماعاً* مهماً* ضم نواباً* وبعض الشخصيات التجارية والسياسية من مختلف التوجهات التجارية عقد في* ديوانية نائب سابق،* وقد ضم الاجتماع الذي* عقد قبل* يومين نواباً* تجاراً* ونائباً* سلفياً* ونائباً* سابقاً* وعدداً* من كبار التجار،* وقد تدارس المجتمعون الخسائر والمكاسب بقيادة التاجر الكبير والد أحد النواب من الموقف المتخذ خلال الاستجواب*.
وكشفت مصادر لـ»الشاهد*« عن اعتراض النائب السابق على المواقف التي* اتخذها تياره،* وأنه قال لا* يجدي* الندم الآن وعلينا مواجهة الاستحقاقات المقبلة ودفع فاتورة الموقف الذي* اتخذناه ضد الحكومة،* إذ لا* ينفع ان نعارض في* العلن وتستمر مصالحنا في* الخفاء*. وأكدت ان المجتمعين بعد سماع جميع وجهات النظر المختلفة خاصة لبعض التجار الذين تتضارب مصالحهم مع بعض مواقفهم السياسية خاصة بين النائب التاجر الرياضي* والنائب السابق التاجر الإعلامي،* اتفقوا على أن الخطر أشد،* وعليهم ترك خلافاتهم التجارية والسياسية جانباً* والتفرغ* للمرحلة المقبلة وما تطلبه الظروف السياسية التي* يمرون بها*.
وأوضحت المصادر ان المجتمعين اتفقوا على ان معركتهم الحالية معركة وجود فإما ان* يستمروا في* الخط الذي* انتهجوه أو الخيار المر وهو تدمير مصالحهم وتجارتهم خاصة وان العيون سوف تكون راصدة لكل كبيرة وصغيرة،* علماً* أنهم لا* يلعبون بمفردهم في* الساحة الاعلامية كما كان في* السابق،* وقرروا ان* يكملوا الدرب من خلال زيادة الضغوط على رئيس الحكومة بشتى الطرق ومنها محاولات ترتيب لقاءات مع القيادة وايصال وجهة نظرهم بأن استمرار الشيخ ناصر المحمد في* رئاسة الوزراء سوف* يجر البلاد إلى حرب أهلية،* بالإضافة إلى تطفيش المستثمرين ورؤوس الأموال وان الكويت سوف تصبح طاردة حتى للأموال الوطنية*.
وأكدت ان المجتمعين قرروا أيضاً* السير في* اتجاه آخر بعد فشل الضغط النيابي* وهو ضرورة عودة الأمور إلى نصابها مع نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك ومحاولات دعمه واحداث نوع من الفتنة بينه وبين رئيس مجلس الوزراء،* بهدف استقطاب وجوه من الأسرة تخوض معهم الحرب للقضاء على الشيخ ناصر المحمد،* بعد ان فشلت الطريقة الديمقراطية والنيابية*.
وذكرت المصادر ان هناك تخوفاً* من أن تنطلي* هذه اللعبة على الشيخ جابر المبارك الذي* »انقرص*« منهم في* السابق بعد أن دفعوا باسمه في* خلافات لا شأن له بها واصبحت لعبتهم في* تربيط العصاعص بين أبناء الأسرة مكشوفة*.
وكشفت المصادر ان ثمة خطة للتحرك من قبل هؤلاء لتقرب البعض منهم إلى الشيخ أحمد الفهد،* والبعض* يحاربه لاظهار عجزه وفشله في* القيام بمهامه حتى تكون كل حروبه المقبلة خاسرة،* لأنهم* يعلمون أن تحالف الشيخ ناصر المحمد والشيخ جابر المبارك والشيخ أحمد الفهد سيفوت عليهم أي* فرصة للسيطرة على البلد،* لذلك* يرون أن ضرب هؤلاء والتشويش عليهم والانفراد بكل واحد على حدة هو الذي* سيحقق مصالحهم*.
http://alshahed.net/index.php?option=com_content&task=view&id=60839
Monday, 10 January 2011
كتب المحرر السياسي*:
علمت* »الشاهد*« ان اجتماعاً* مهماً* ضم نواباً* وبعض الشخصيات التجارية والسياسية من مختلف التوجهات التجارية عقد في* ديوانية نائب سابق،* وقد ضم الاجتماع الذي* عقد قبل* يومين نواباً* تجاراً* ونائباً* سلفياً* ونائباً* سابقاً* وعدداً* من كبار التجار،* وقد تدارس المجتمعون الخسائر والمكاسب بقيادة التاجر الكبير والد أحد النواب من الموقف المتخذ خلال الاستجواب*.
وكشفت مصادر لـ»الشاهد*« عن اعتراض النائب السابق على المواقف التي* اتخذها تياره،* وأنه قال لا* يجدي* الندم الآن وعلينا مواجهة الاستحقاقات المقبلة ودفع فاتورة الموقف الذي* اتخذناه ضد الحكومة،* إذ لا* ينفع ان نعارض في* العلن وتستمر مصالحنا في* الخفاء*. وأكدت ان المجتمعين بعد سماع جميع وجهات النظر المختلفة خاصة لبعض التجار الذين تتضارب مصالحهم مع بعض مواقفهم السياسية خاصة بين النائب التاجر الرياضي* والنائب السابق التاجر الإعلامي،* اتفقوا على أن الخطر أشد،* وعليهم ترك خلافاتهم التجارية والسياسية جانباً* والتفرغ* للمرحلة المقبلة وما تطلبه الظروف السياسية التي* يمرون بها*.
وأوضحت المصادر ان المجتمعين اتفقوا على ان معركتهم الحالية معركة وجود فإما ان* يستمروا في* الخط الذي* انتهجوه أو الخيار المر وهو تدمير مصالحهم وتجارتهم خاصة وان العيون سوف تكون راصدة لكل كبيرة وصغيرة،* علماً* أنهم لا* يلعبون بمفردهم في* الساحة الاعلامية كما كان في* السابق،* وقرروا ان* يكملوا الدرب من خلال زيادة الضغوط على رئيس الحكومة بشتى الطرق ومنها محاولات ترتيب لقاءات مع القيادة وايصال وجهة نظرهم بأن استمرار الشيخ ناصر المحمد في* رئاسة الوزراء سوف* يجر البلاد إلى حرب أهلية،* بالإضافة إلى تطفيش المستثمرين ورؤوس الأموال وان الكويت سوف تصبح طاردة حتى للأموال الوطنية*.
وأكدت ان المجتمعين قرروا أيضاً* السير في* اتجاه آخر بعد فشل الضغط النيابي* وهو ضرورة عودة الأمور إلى نصابها مع نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك ومحاولات دعمه واحداث نوع من الفتنة بينه وبين رئيس مجلس الوزراء،* بهدف استقطاب وجوه من الأسرة تخوض معهم الحرب للقضاء على الشيخ ناصر المحمد،* بعد ان فشلت الطريقة الديمقراطية والنيابية*.
وذكرت المصادر ان هناك تخوفاً* من أن تنطلي* هذه اللعبة على الشيخ جابر المبارك الذي* »انقرص*« منهم في* السابق بعد أن دفعوا باسمه في* خلافات لا شأن له بها واصبحت لعبتهم في* تربيط العصاعص بين أبناء الأسرة مكشوفة*.
وكشفت المصادر ان ثمة خطة للتحرك من قبل هؤلاء لتقرب البعض منهم إلى الشيخ أحمد الفهد،* والبعض* يحاربه لاظهار عجزه وفشله في* القيام بمهامه حتى تكون كل حروبه المقبلة خاسرة،* لأنهم* يعلمون أن تحالف الشيخ ناصر المحمد والشيخ جابر المبارك والشيخ أحمد الفهد سيفوت عليهم أي* فرصة للسيطرة على البلد،* لذلك* يرون أن ضرب هؤلاء والتشويش عليهم والانفراد بكل واحد على حدة هو الذي* سيحقق مصالحهم*.
http://alshahed.net/index.php?option=com_content&task=view&id=60839