جمال
01-09-2011, 07:34 AM
صديقه: تركناه في «السهرة الحمراء» وحيدا يشكو ضغوط زوجته عليه وإرهاقها له
ومن الزواج ماقتل!
.. مساعد مخرج لم يتحمل اقحام زوجته له بشكل دائم في المشاكل الصعبة والضغوط الكبيرة عليه فتحالف مع الموت والقى بنفسه من مكان مرتفع.
وتفاصيل الخبر كما ورد على لسان مصدر أمني ان مساعد مخرج يعمل كمذيع بعض الأحيان بإحدى القنوات التلفزيونية الخاصة وهو ايضا صحفي بإحدى المطبوعات التلفزيونية.
وقال المصدر أيضا ان سكان إحدى البنايات في منطقة السالمية استيقظوا على صوت ارتطام وصراخ وكانت الساعه تشير الى الـ 9 صباحا وعندما خرج السكان لرؤية ماحدث تفاجؤوا بوجود جثة يبدو سقطت من عل.
فاتصل حارس العمارة بالعمليات الطوارئ الطبية ومن بعدها رجال الأمن والمباحث حضروا إلى الموقع، وبسؤال حارس البناية عند صاحب الجثة أرشد عن شقته واتضح انه مواطن اربعيني.
رجال المباحث طرقوا باب الشقة ففتح لهم صديق المتوفي وسألهم ماذا حدث؟
فقالوا له ان صديقه سقط من عل وهو الآن ميت فانصدم صديقه وبكى بكاء مرا.
وقال لرجال المباحث انهما كانا يسهران معا في الشقة في ليلة حمراء وكان قد احضرا فتاتين من جنسية افريقية واسترسل صدي المتوفى.
وعندما حمي الوطيس بدأ صديقي يبكي ويشكي ماتفعله به زوجته و«خرب» علينا السهرة فخرج وتركنا وهو بهذه الحالة وذهبنا الى غرفنا لننام الى ان فوجئنا بموته كما تخبرنا الآن حضرة الضابط.. وتابع بكاءه.
ضابط المباحث سأل الفتاتين الافريقيتين فقالتا مثلما قال صديق المتوفي فتم ارسال الجثة الى الطب الشرعي للكشف ما اذا كان هناك دلائل اخرى.
ومن الزواج ماقتل!
.. مساعد مخرج لم يتحمل اقحام زوجته له بشكل دائم في المشاكل الصعبة والضغوط الكبيرة عليه فتحالف مع الموت والقى بنفسه من مكان مرتفع.
وتفاصيل الخبر كما ورد على لسان مصدر أمني ان مساعد مخرج يعمل كمذيع بعض الأحيان بإحدى القنوات التلفزيونية الخاصة وهو ايضا صحفي بإحدى المطبوعات التلفزيونية.
وقال المصدر أيضا ان سكان إحدى البنايات في منطقة السالمية استيقظوا على صوت ارتطام وصراخ وكانت الساعه تشير الى الـ 9 صباحا وعندما خرج السكان لرؤية ماحدث تفاجؤوا بوجود جثة يبدو سقطت من عل.
فاتصل حارس العمارة بالعمليات الطوارئ الطبية ومن بعدها رجال الأمن والمباحث حضروا إلى الموقع، وبسؤال حارس البناية عند صاحب الجثة أرشد عن شقته واتضح انه مواطن اربعيني.
رجال المباحث طرقوا باب الشقة ففتح لهم صديق المتوفي وسألهم ماذا حدث؟
فقالوا له ان صديقه سقط من عل وهو الآن ميت فانصدم صديقه وبكى بكاء مرا.
وقال لرجال المباحث انهما كانا يسهران معا في الشقة في ليلة حمراء وكان قد احضرا فتاتين من جنسية افريقية واسترسل صدي المتوفى.
وعندما حمي الوطيس بدأ صديقي يبكي ويشكي ماتفعله به زوجته و«خرب» علينا السهرة فخرج وتركنا وهو بهذه الحالة وذهبنا الى غرفنا لننام الى ان فوجئنا بموته كما تخبرنا الآن حضرة الضابط.. وتابع بكاءه.
ضابط المباحث سأل الفتاتين الافريقيتين فقالتا مثلما قال صديق المتوفي فتم ارسال الجثة الى الطب الشرعي للكشف ما اذا كان هناك دلائل اخرى.