مرجان
12-29-2010, 11:27 AM
http://www.alwatan.com.sa/Images/newsimages/3743/07-9.jpg
إحدى الصور التي نشرها مكتب الآثار والسياحة بالمجمعة بعد طمس وجوه السائحات
المجمعة: تركي الشتيلي 2010-12-29
أمريكيون وبريطانيون وهولنديون وعرب، كانوا ضمن وفد سياحي للاطلاع على آثار محافظة المجمعة ولكن بشكل "سري" وغير معلن.
سبب تكتم مكتب الآثار والسياحة بالمحافظة على الزيارة، فسره مديره فهد الربيعة، بأنه تجنب للمضايقات التي قد تنتج بسبب وجود عدد من النساء دون محارم ضمن الوفد.
وأشار الربيعة إلى أنه تلقى هجوماً عنيفاً قبل فترة في اجتماع عقد بمقر المحافظة بعد مهرجان المجمعة بسبب وجود عائلات في المهرجان، رافضاً الهجوم قائلاً "من حق النساء أن يتمتعن بحياتهن".
وكان الوفد السياحي زار مدينة غيلان الأثرية في عودة سدير، ومقر مجموعة عكس الضوئية بروضة سدير.
تكتم مكتب الآثار والسياحة بمحافظة المجمعة أول من أمس على زيارة مجموعة من السياح الأجانب لآثار المحافظة تجنبا للمضايقات التي قد تنتج بسبب وجود عدد من النساء دون محارم ضمن الوفد السياحي، الذي يضم أمريكيين وبريطانيين وهولنديين وعربا.
وأكد مدير الآثار والسياحة بالمجمعة فهد الربيعة أنهم لم يبلغوا مراسلي الصحف الرسمية خوفاً من المضايقات التي يتلقاها وكثرة الاتصالات بسبب قدوم نساء بلا محارم، مشيراً إلى أنه تلقى هجوماً عنيفاً قبل فترة في اجتماع عقد بمقر المحافظة بعد مهرجان المجمعة بسبب وجود عائلات في المهرجان، رافضاً الهجوم قائلاً "من حق النساء أن يتمتعن بحياتهن".
من جانبه، برر مساعد مدير مكتب الآثار والسياحة بالمجمعة عبدالمحسن المنيف طمس وجوه السياح في الصور التي قام بتصويرها موظف مكتب الآثار، ونشرت في بعض المواقع الإلكترونية بالحرص على عدم إثارة غضب البعض.
وكان الوفد السياحي زار مدينة غيلان الأثرية في عودة سدير، ومقر مجموعة عكس الضوئية بروضة سدير، وشاهد معرض الصور الفوتوغرافية. كما زار الوسط التاريخي لبلدة جلاجل، وشاهد وقف الأميرة حصة السديري يرحمها الله، وقصر سويد بجلاجل، ومدينة المجمعة مرورا بمتنزه السد وسوق الجو الزراعي ومرقب جبل منيخ، ووقف الملك عبدالعزيز، ومدرسة الشيخ أحمد الصانع التاريخية ومتحف الربيعة، حيث شاهدوا بعض الأعمال الحرفية التي يقوم بها أبناء المجمعة.
إحدى الصور التي نشرها مكتب الآثار والسياحة بالمجمعة بعد طمس وجوه السائحات
المجمعة: تركي الشتيلي 2010-12-29
أمريكيون وبريطانيون وهولنديون وعرب، كانوا ضمن وفد سياحي للاطلاع على آثار محافظة المجمعة ولكن بشكل "سري" وغير معلن.
سبب تكتم مكتب الآثار والسياحة بالمحافظة على الزيارة، فسره مديره فهد الربيعة، بأنه تجنب للمضايقات التي قد تنتج بسبب وجود عدد من النساء دون محارم ضمن الوفد.
وأشار الربيعة إلى أنه تلقى هجوماً عنيفاً قبل فترة في اجتماع عقد بمقر المحافظة بعد مهرجان المجمعة بسبب وجود عائلات في المهرجان، رافضاً الهجوم قائلاً "من حق النساء أن يتمتعن بحياتهن".
وكان الوفد السياحي زار مدينة غيلان الأثرية في عودة سدير، ومقر مجموعة عكس الضوئية بروضة سدير.
تكتم مكتب الآثار والسياحة بمحافظة المجمعة أول من أمس على زيارة مجموعة من السياح الأجانب لآثار المحافظة تجنبا للمضايقات التي قد تنتج بسبب وجود عدد من النساء دون محارم ضمن الوفد السياحي، الذي يضم أمريكيين وبريطانيين وهولنديين وعربا.
وأكد مدير الآثار والسياحة بالمجمعة فهد الربيعة أنهم لم يبلغوا مراسلي الصحف الرسمية خوفاً من المضايقات التي يتلقاها وكثرة الاتصالات بسبب قدوم نساء بلا محارم، مشيراً إلى أنه تلقى هجوماً عنيفاً قبل فترة في اجتماع عقد بمقر المحافظة بعد مهرجان المجمعة بسبب وجود عائلات في المهرجان، رافضاً الهجوم قائلاً "من حق النساء أن يتمتعن بحياتهن".
من جانبه، برر مساعد مدير مكتب الآثار والسياحة بالمجمعة عبدالمحسن المنيف طمس وجوه السياح في الصور التي قام بتصويرها موظف مكتب الآثار، ونشرت في بعض المواقع الإلكترونية بالحرص على عدم إثارة غضب البعض.
وكان الوفد السياحي زار مدينة غيلان الأثرية في عودة سدير، ومقر مجموعة عكس الضوئية بروضة سدير، وشاهد معرض الصور الفوتوغرافية. كما زار الوسط التاريخي لبلدة جلاجل، وشاهد وقف الأميرة حصة السديري يرحمها الله، وقصر سويد بجلاجل، ومدينة المجمعة مرورا بمتنزه السد وسوق الجو الزراعي ومرقب جبل منيخ، ووقف الملك عبدالعزيز، ومدرسة الشيخ أحمد الصانع التاريخية ومتحف الربيعة، حيث شاهدوا بعض الأعمال الحرفية التي يقوم بها أبناء المجمعة.