فاطمي
12-25-2010, 03:10 PM
http://www.middle-east-online.com/meopictures/biga/_102282_germany.jpg
العثور على خنصر أنثى في كهف لسيبيريا
تشير إلى وجود أنواع غير معروفة من الجنس البشري
في فترة ما قبل التاريخ.
ميدل ايست أونلاين
إنسان الدينسوفانز كان أكثر ارتباطا بالبشر البدائيين
برلين - قال علماء الأنثروبولوجيا إن الأبحاث على خنصر أنثى عثر عليه قبل نحو عامين في كهف في سيبيريا تشير إلى وجود أنواع غير معروفة من الجنس البشري في فترة ما قبل التاريخ.
ونقل موقع السي ان ان الالكتروني عن باحثين قولهم في تقرير نشر على موقع نيتشر دوت كوم إن أنسابا تنحدر من تلك الأنواع ربما تكون بقيت على قيد الحياة اليوم في بعض الأجيال من الناس في بابوا غينيا الجديدة والجزر القريبة منها.
وقال علماء الأنثروبولوجيا إن الإصبع يبلغ عمره بين ثلاثين إلى خمسين ألف عام وهو دليل على مجموعة جديدة من كائنات شبيهة بالإنسان تسمى دينسوفانز وهو اسم مشتق من كهف في جنوب سيبيريا حيث تم العثور على عظام الخنصر التي تشير أبحاث الجينات إلى أنها تعود لفتاة في السادسة أو السابعة من العمر.
ويظهر الجين الذي استخلص من إصبع الطفلة أن تنوع السكان في العصر الجليدي أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقا ومقارنة بجين للإنسان الحديث يظهر أن الميلانيزي من سكان بابوا غينيا الجديدة وجزر جنوب المحيط الهادئ ورثوا نحو خمسة في المئة من صفات إنسان الدينسوفانز.
وأجريت أبحاث الجينات في معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في لايبزيغ بألمانيا حيث قال العلماء إن إنسان الدينسوفانز كان أكثر ارتباطا بالبشر البدائيين.
ويشير الاكتشاف في سيبيريا إلى أن ذلك النوع من البشر قد عاش عبر رقعة واسعة من آسيا ويرجح أن يكون اختلط مع أسلاف البشر المعاصرين الذين هاجروا شرقا من أفريقيا.
العثور على خنصر أنثى في كهف لسيبيريا
تشير إلى وجود أنواع غير معروفة من الجنس البشري
في فترة ما قبل التاريخ.
ميدل ايست أونلاين
إنسان الدينسوفانز كان أكثر ارتباطا بالبشر البدائيين
برلين - قال علماء الأنثروبولوجيا إن الأبحاث على خنصر أنثى عثر عليه قبل نحو عامين في كهف في سيبيريا تشير إلى وجود أنواع غير معروفة من الجنس البشري في فترة ما قبل التاريخ.
ونقل موقع السي ان ان الالكتروني عن باحثين قولهم في تقرير نشر على موقع نيتشر دوت كوم إن أنسابا تنحدر من تلك الأنواع ربما تكون بقيت على قيد الحياة اليوم في بعض الأجيال من الناس في بابوا غينيا الجديدة والجزر القريبة منها.
وقال علماء الأنثروبولوجيا إن الإصبع يبلغ عمره بين ثلاثين إلى خمسين ألف عام وهو دليل على مجموعة جديدة من كائنات شبيهة بالإنسان تسمى دينسوفانز وهو اسم مشتق من كهف في جنوب سيبيريا حيث تم العثور على عظام الخنصر التي تشير أبحاث الجينات إلى أنها تعود لفتاة في السادسة أو السابعة من العمر.
ويظهر الجين الذي استخلص من إصبع الطفلة أن تنوع السكان في العصر الجليدي أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقا ومقارنة بجين للإنسان الحديث يظهر أن الميلانيزي من سكان بابوا غينيا الجديدة وجزر جنوب المحيط الهادئ ورثوا نحو خمسة في المئة من صفات إنسان الدينسوفانز.
وأجريت أبحاث الجينات في معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في لايبزيغ بألمانيا حيث قال العلماء إن إنسان الدينسوفانز كان أكثر ارتباطا بالبشر البدائيين.
ويشير الاكتشاف في سيبيريا إلى أن ذلك النوع من البشر قد عاش عبر رقعة واسعة من آسيا ويرجح أن يكون اختلط مع أسلاف البشر المعاصرين الذين هاجروا شرقا من أفريقيا.