الدكتور عادل رضا
12-19-2010, 01:40 PM
السلام عليكم:
الشيخ حسين المعتوق من الناس التي أحبها شخصيا, و تعاملت معه في أكثر من موقف و لكن المحبة الشخصية شيء و التكليف الشرعي أمر أخر .
أن الشيخ حسين المعتوق أفضل بطرحه و عقليته و خطابه و مواقفه هو أفضل بكثير من العديد من معممي الخرافة و الاساطير و من طفليين العمامة العاطلين عن العمل , المرتزقة بأسم الدين و الدفاع عن المذهب!؟, و أيضا هو يعيش هم الوحدة الاسلامية بين المذاهب و لكنه مع كل ذلك لا يرقي الي مستوي الطموح المطلوب بمتخصص في الدين يزعم أنه ينتمي الي خط الجمهورية الاسلامية و أن تبرأ هو و جماعته في وسائل الاعلام من ذلك , فمن هو علي خط الحمهورية يجب أن يرتقي الي عقلية تفكير مثل أستاذي الشهيد مرتضي المطهري و أستاذي الشهيد علي شريعتي و أخرين , و أن أختفت مثل هذه العقلية فالزعم بالانتماء الي خط الجمهورية لا معني له لأن الاسلام هو شعار و فكر و حركةو فاذا أختفي الفكر تم قتل الحركة و بذلك أختفي أي معني للشعار.
المأخذ علي الشيخ المعتوق كثيرة منها:
هو يهاجم الشهيد الدكتور علي شريعتي بقسوة شديدة و هذا جزء من أنحرافات الشيخ و تناقضاته , و معروف أن الدكتور علي شريعتي يعتبر مفكر الثورة الاسلامية في مختلف أنحاء العالم( و نذكر هنا بالخصوص أيران و تركيا بالخصوص) و أحصائيا ستون بالمائة من أدبيات الحركة الاسلامية التركية هي من كتب الشهيد علي شريعتي.
تدليس الشيخ حسين المعتوق بأن الشهيد بهشتي ضد الشهيد شريعتي , و الحقيقة هي العكس حيث الشهيد بهشتي من أكبر المناصرين و المدافعين عن الشهيد الدكتور علي شريعتي و قد نشر الشهيد بهشتي كتابا موثقا بهذا الشأن.
تدليس الشيخ المعتوق و شلته الحزبية علي السيد حسن نصر الله و كامل حزب الله و نشر معلومات مغلوطة عن عداوة بين الاثنين و الاصرار علي ذلك و كشفت الايام و وسائل الاعلام كذب و زيف هذا الادعاء.
أنضمام الشيخ المعتوق و شلته الحزبية الي الحملة الاستخباراتية الدولية علي المرحوم السيد فضل الله و مشاركتهم بتزييف الحقائق و تعبئة السذج و سقط المتاع من البشر علي سماحة السيد ألي أن تغير موقفهم بعد أن أنفضحوا أعلاميا و بعد أن أحرجهم السيد حسن نصر الله.
؟
هم فقط أستغبوا الناس و كأن شيئا لم يكن!
و اذا كان قد تابوا فلماذا لم نسمع منهم أي أعتذار أو تراجع عن حملاتهم الاعلامية و تشويهاتهم و تخريصاتهم و هستيريا سب المؤمنين و المؤمنات.
تبرؤ الشيخ حسين المعتوق علنا من السيد علي الخامنائي في أحدي المقابلات الصحفية .
و لدينا المزيد و لكن لن نزيد.
و ملفاتنا موجودة و هي سميكة و مليئة بالوثائق و الادلة الدامغة سنتحرك معها أعلاميا حسب ما يقتضيه تكليفنا الشرعي.
مع محبتي
الشيخ حسين المعتوق من الناس التي أحبها شخصيا, و تعاملت معه في أكثر من موقف و لكن المحبة الشخصية شيء و التكليف الشرعي أمر أخر .
أن الشيخ حسين المعتوق أفضل بطرحه و عقليته و خطابه و مواقفه هو أفضل بكثير من العديد من معممي الخرافة و الاساطير و من طفليين العمامة العاطلين عن العمل , المرتزقة بأسم الدين و الدفاع عن المذهب!؟, و أيضا هو يعيش هم الوحدة الاسلامية بين المذاهب و لكنه مع كل ذلك لا يرقي الي مستوي الطموح المطلوب بمتخصص في الدين يزعم أنه ينتمي الي خط الجمهورية الاسلامية و أن تبرأ هو و جماعته في وسائل الاعلام من ذلك , فمن هو علي خط الحمهورية يجب أن يرتقي الي عقلية تفكير مثل أستاذي الشهيد مرتضي المطهري و أستاذي الشهيد علي شريعتي و أخرين , و أن أختفت مثل هذه العقلية فالزعم بالانتماء الي خط الجمهورية لا معني له لأن الاسلام هو شعار و فكر و حركةو فاذا أختفي الفكر تم قتل الحركة و بذلك أختفي أي معني للشعار.
المأخذ علي الشيخ المعتوق كثيرة منها:
هو يهاجم الشهيد الدكتور علي شريعتي بقسوة شديدة و هذا جزء من أنحرافات الشيخ و تناقضاته , و معروف أن الدكتور علي شريعتي يعتبر مفكر الثورة الاسلامية في مختلف أنحاء العالم( و نذكر هنا بالخصوص أيران و تركيا بالخصوص) و أحصائيا ستون بالمائة من أدبيات الحركة الاسلامية التركية هي من كتب الشهيد علي شريعتي.
تدليس الشيخ حسين المعتوق بأن الشهيد بهشتي ضد الشهيد شريعتي , و الحقيقة هي العكس حيث الشهيد بهشتي من أكبر المناصرين و المدافعين عن الشهيد الدكتور علي شريعتي و قد نشر الشهيد بهشتي كتابا موثقا بهذا الشأن.
تدليس الشيخ المعتوق و شلته الحزبية علي السيد حسن نصر الله و كامل حزب الله و نشر معلومات مغلوطة عن عداوة بين الاثنين و الاصرار علي ذلك و كشفت الايام و وسائل الاعلام كذب و زيف هذا الادعاء.
أنضمام الشيخ المعتوق و شلته الحزبية الي الحملة الاستخباراتية الدولية علي المرحوم السيد فضل الله و مشاركتهم بتزييف الحقائق و تعبئة السذج و سقط المتاع من البشر علي سماحة السيد ألي أن تغير موقفهم بعد أن أنفضحوا أعلاميا و بعد أن أحرجهم السيد حسن نصر الله.
؟
هم فقط أستغبوا الناس و كأن شيئا لم يكن!
و اذا كان قد تابوا فلماذا لم نسمع منهم أي أعتذار أو تراجع عن حملاتهم الاعلامية و تشويهاتهم و تخريصاتهم و هستيريا سب المؤمنين و المؤمنات.
تبرؤ الشيخ حسين المعتوق علنا من السيد علي الخامنائي في أحدي المقابلات الصحفية .
و لدينا المزيد و لكن لن نزيد.
و ملفاتنا موجودة و هي سميكة و مليئة بالوثائق و الادلة الدامغة سنتحرك معها أعلاميا حسب ما يقتضيه تكليفنا الشرعي.
مع محبتي