القمر الاول
12-14-2010, 05:41 PM
http://news.makcdn.com/image5845570_320_235/340X297.jpg
جولدا مائير وعشيقها الفلسطيني في رواية "العشيق الفلسطيني"
2010/12/14
بيروت: قامت دار نوفل بترجمة رواية "العشيق الفلسطيني" للروائي اللبناني الأصل سليم نصيب، وقام بالترجمة مي حمادة، ويلقي الكتاب الضوء على قصة جمعت بين كل من جولدا مائير رئيسة وزراءإسرائيل سابقاً والبرجوازي اللبناني الفلسطيني عاشق الخيول ألبير فرعون.
وبحسب صحيفة "الجريدة" الكويتية يحمل هذا الكتاب قصة رواها فؤاد الخوري أحد أحفاد ألبير فرعون، وتلقي الضوء على علاقة سرية جمعت بين كل من جولدا مائير وفلسطيني ودامت من عام 1929 حتى عام 1933 وهي الفترة التي تفرغت فيها لالتزامها الصهيوني.
كان ألبير فرعون يعيش في لبنان، متحدراً من عائلة فلسطينية، عشق الخيول وكان يعود أحياناً الى حيفا، مسقط رأسه، إلا أنه عاد واستقر فيها بعد ذلك متخلياً عن زوجته وولديه، وبعد أسابيع قرّر فرعون تلبية دعوة من المندوب السامي للاحتفال بعيد ميلاد ملك بريطانيا، وهناك تعرف على جولدا مائير ثم تطورت العلاقة بينهما لتصبح قصة غرام دامت على مدار عدة سنوات حتى عام 1933.
نتشرت بعد ذلك الشائعات بأن لألبير عشيقة يهودية في فلسطين تدعى جولدا، ويروي الكاتب، وهو يهودي من لبنان، أنه طالما كان على علم بتلك القصة، إذ أن البير فرعون كان جد صديقه فؤاد.
ويسرد الكاتب القصة في إطار تاريخي، مستعيداً الأحداث والمأساة التي طبعت أرض فلسطين منذ عشرينات القرن الماضي وحتى نكبة 1948.
جولدا مائير وعشيقها الفلسطيني في رواية "العشيق الفلسطيني"
2010/12/14
بيروت: قامت دار نوفل بترجمة رواية "العشيق الفلسطيني" للروائي اللبناني الأصل سليم نصيب، وقام بالترجمة مي حمادة، ويلقي الكتاب الضوء على قصة جمعت بين كل من جولدا مائير رئيسة وزراءإسرائيل سابقاً والبرجوازي اللبناني الفلسطيني عاشق الخيول ألبير فرعون.
وبحسب صحيفة "الجريدة" الكويتية يحمل هذا الكتاب قصة رواها فؤاد الخوري أحد أحفاد ألبير فرعون، وتلقي الضوء على علاقة سرية جمعت بين كل من جولدا مائير وفلسطيني ودامت من عام 1929 حتى عام 1933 وهي الفترة التي تفرغت فيها لالتزامها الصهيوني.
كان ألبير فرعون يعيش في لبنان، متحدراً من عائلة فلسطينية، عشق الخيول وكان يعود أحياناً الى حيفا، مسقط رأسه، إلا أنه عاد واستقر فيها بعد ذلك متخلياً عن زوجته وولديه، وبعد أسابيع قرّر فرعون تلبية دعوة من المندوب السامي للاحتفال بعيد ميلاد ملك بريطانيا، وهناك تعرف على جولدا مائير ثم تطورت العلاقة بينهما لتصبح قصة غرام دامت على مدار عدة سنوات حتى عام 1933.
نتشرت بعد ذلك الشائعات بأن لألبير عشيقة يهودية في فلسطين تدعى جولدا، ويروي الكاتب، وهو يهودي من لبنان، أنه طالما كان على علم بتلك القصة، إذ أن البير فرعون كان جد صديقه فؤاد.
ويسرد الكاتب القصة في إطار تاريخي، مستعيداً الأحداث والمأساة التي طبعت أرض فلسطين منذ عشرينات القرن الماضي وحتى نكبة 1948.