مرجان
12-06-2010, 07:35 AM
جعفر رجب - الراي
على طريقة الاعلانات الشوارعية رفعوا شعار «إلا الدستور»، وكل الموضوع رفع الحصانة عن فيصل المسلم، بسبب شيكاته!
واقيمت ندوة في ديوان السعدون وتجمع النواب وضرب الجويهل واعتدوا عليه، واستمر النواب في دفاعهم عن الدستور رغم ان حرية الرأي - حجر زاوية الدستور - حاولوا قتله على باب السعدون وعلى بابه اعتدوا على المادة 36 من الدستور!
القضية ليست قضية الجويهل، بل كل مواطن يمتلك رأيا آخر!
الآن سنمر على بعض المشاركين في ندوة «إلا الدستور» والمشاركين في جريمة الصمت:
• السعدون: حامي الدستور، فهو رقم بلاتيني بين ارقام النواب ورمز خالد للدستور وشمعة تحترق... لا نستطيع دخول داره مرة اخرى خوفا، ويقال انه قد تشكل دوريات في الخالدية ليفتشوا كل معارض له لاعتقاله وضربه وتعليقه بالشبة!
• النيباري، نائبنا السابق تحول الى مقرئ محترف في المآتم، موجود في كل عزاء، سواء مع القوى التقدمية او المتخلفة، مع القوى التي تؤمن بالدستور، او القوى التي تؤمن بعذاب القبر، والجني شمهورش وقربونش!
• حسن جوهر: حاضر في كل مكان، حتى لو تجمع اربعة في الصباحية ببراحة ليشبوا النار في ليلة شتائية، لشاركهم التجمع! لقد تحول من «بدبخت» الى نائب يقطع السمكة وذيلها، فيعين الزملاء والاصدقاء، المفاتيح الانتخابية والميداليات، الاقرباء والقريبات بالمناصب بفضل تهديداته، وتهويشاته الاستجوابية، فحفظناه عن ظهر قلب، مع كل تهديد ننتظر تعيينا والله المستعان... انتخبوه في الدائرة الاولى ومطيح بالخامسة والرابعة! يطالب الحكومة بأن تعود الى رشدها، على اساس ان الحكومة اصابها مس من الجنون... ما ادري ليش محد يقول له «انت كجا مرحبا» لاحق الوعلان والخنة وهايف والمسلم!
• مبارك الوعلان: من الجيد انه شارك من دون سلاح غير مرخص، ومن الجميل انه لم يتهم صفر انه السبب... والجميل انه نائب المفترض يدافع عن القانون، واذا به يبرر عمل الخارجين عن القانون!
• مشاري العصيمي: نائبنا السابق قال «الشعب كله يرحب بالسجن» واقول له: لا احد يرحب بالسجن، وانا لا ارحب بالسجن، وانا متأكد انك لن تدخل السجن، واذا مصر ادخله «بروحك»، ودع اولاد الناس في حالهم!
• العنجري: قال ان الحكومة غبية على اساس ان المجلس عبقري!
• فهد الخنة: حضر طبعا وصرح وندد، واذا كان ميكيافلي يقول الغاية تبرر الوسيلة فهو يحمل شعار الوسيلة هي الغاية!
• صالح الملا: عفوا ليش رايح؟!
جعفر رجب
jjaaffar@hotmail.com
على طريقة الاعلانات الشوارعية رفعوا شعار «إلا الدستور»، وكل الموضوع رفع الحصانة عن فيصل المسلم، بسبب شيكاته!
واقيمت ندوة في ديوان السعدون وتجمع النواب وضرب الجويهل واعتدوا عليه، واستمر النواب في دفاعهم عن الدستور رغم ان حرية الرأي - حجر زاوية الدستور - حاولوا قتله على باب السعدون وعلى بابه اعتدوا على المادة 36 من الدستور!
القضية ليست قضية الجويهل، بل كل مواطن يمتلك رأيا آخر!
الآن سنمر على بعض المشاركين في ندوة «إلا الدستور» والمشاركين في جريمة الصمت:
• السعدون: حامي الدستور، فهو رقم بلاتيني بين ارقام النواب ورمز خالد للدستور وشمعة تحترق... لا نستطيع دخول داره مرة اخرى خوفا، ويقال انه قد تشكل دوريات في الخالدية ليفتشوا كل معارض له لاعتقاله وضربه وتعليقه بالشبة!
• النيباري، نائبنا السابق تحول الى مقرئ محترف في المآتم، موجود في كل عزاء، سواء مع القوى التقدمية او المتخلفة، مع القوى التي تؤمن بالدستور، او القوى التي تؤمن بعذاب القبر، والجني شمهورش وقربونش!
• حسن جوهر: حاضر في كل مكان، حتى لو تجمع اربعة في الصباحية ببراحة ليشبوا النار في ليلة شتائية، لشاركهم التجمع! لقد تحول من «بدبخت» الى نائب يقطع السمكة وذيلها، فيعين الزملاء والاصدقاء، المفاتيح الانتخابية والميداليات، الاقرباء والقريبات بالمناصب بفضل تهديداته، وتهويشاته الاستجوابية، فحفظناه عن ظهر قلب، مع كل تهديد ننتظر تعيينا والله المستعان... انتخبوه في الدائرة الاولى ومطيح بالخامسة والرابعة! يطالب الحكومة بأن تعود الى رشدها، على اساس ان الحكومة اصابها مس من الجنون... ما ادري ليش محد يقول له «انت كجا مرحبا» لاحق الوعلان والخنة وهايف والمسلم!
• مبارك الوعلان: من الجيد انه شارك من دون سلاح غير مرخص، ومن الجميل انه لم يتهم صفر انه السبب... والجميل انه نائب المفترض يدافع عن القانون، واذا به يبرر عمل الخارجين عن القانون!
• مشاري العصيمي: نائبنا السابق قال «الشعب كله يرحب بالسجن» واقول له: لا احد يرحب بالسجن، وانا لا ارحب بالسجن، وانا متأكد انك لن تدخل السجن، واذا مصر ادخله «بروحك»، ودع اولاد الناس في حالهم!
• العنجري: قال ان الحكومة غبية على اساس ان المجلس عبقري!
• فهد الخنة: حضر طبعا وصرح وندد، واذا كان ميكيافلي يقول الغاية تبرر الوسيلة فهو يحمل شعار الوسيلة هي الغاية!
• صالح الملا: عفوا ليش رايح؟!
جعفر رجب
jjaaffar@hotmail.com