عباس الابيض
11-24-2010, 12:29 AM
بقلم أريبيان بزنس
في يوم الثلاثاء, 23 نوفمبر 2010
سحبت مجموعة كوكاكولا الأمريكية ٢٢ ألف كوب من الأسواق.أعلنت مجموعة "كوكاكولا" للمشروبات الغازية عن سحبها ٢٢ ألف مجموعة من الأكواب التي تحتوى على العنصر الكيميائي "كادميوم" بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعتبر مادة تسبب السرطان، مؤكدة في الوقت نفسه أن المستويات المكتشفة لا تشكل خطراً على الصحة، لأنها منخفضة جداً.
وبحسب موقع صحيفة "المصري اليوم"، أوضحت المجموعة، في بيان أمس الإثنين، أنها قررت اللجوء إلى عملية السحب الطوعي لأسباب تتعلق بالجودة، مشيرة إلى أن "أحد الأكواب التي صممت لتأتي شبيهة بعبوة كوكاكولا، لا تتوافق مع متطلباتنا لجهة النوعية".
وأضافت "على الرغم من أن دراسات أجريت مؤخراً أشارت إلى أن الطلاء على الجهة الخارجية من الكوب يحتوي على مادة (الكادميوم)، فإن النسب المنخفضة المكتشفة لا تسبب خطراً على الصحة".
وأكدت المجموعة في بيانها أن "كوكاكولا تلتزم بالجودة من دون تقديم أى تنازلات، ومن الممكن أن نسحب أحياناً منتجات لنا من الأسواق لأسباب تتعلق بالنوعية، حتى ولو أن ذلك لا يثير قلقا للسلامة وحتى لو لم يطلب منا قانونياً"، واختتم البيان بـ "نأسف للإزعاج الذي تسببنا به لعملائنا".
في يوم الثلاثاء, 23 نوفمبر 2010
سحبت مجموعة كوكاكولا الأمريكية ٢٢ ألف كوب من الأسواق.أعلنت مجموعة "كوكاكولا" للمشروبات الغازية عن سحبها ٢٢ ألف مجموعة من الأكواب التي تحتوى على العنصر الكيميائي "كادميوم" بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يعتبر مادة تسبب السرطان، مؤكدة في الوقت نفسه أن المستويات المكتشفة لا تشكل خطراً على الصحة، لأنها منخفضة جداً.
وبحسب موقع صحيفة "المصري اليوم"، أوضحت المجموعة، في بيان أمس الإثنين، أنها قررت اللجوء إلى عملية السحب الطوعي لأسباب تتعلق بالجودة، مشيرة إلى أن "أحد الأكواب التي صممت لتأتي شبيهة بعبوة كوكاكولا، لا تتوافق مع متطلباتنا لجهة النوعية".
وأضافت "على الرغم من أن دراسات أجريت مؤخراً أشارت إلى أن الطلاء على الجهة الخارجية من الكوب يحتوي على مادة (الكادميوم)، فإن النسب المنخفضة المكتشفة لا تسبب خطراً على الصحة".
وأكدت المجموعة في بيانها أن "كوكاكولا تلتزم بالجودة من دون تقديم أى تنازلات، ومن الممكن أن نسحب أحياناً منتجات لنا من الأسواق لأسباب تتعلق بالنوعية، حتى ولو أن ذلك لا يثير قلقا للسلامة وحتى لو لم يطلب منا قانونياً"، واختتم البيان بـ "نأسف للإزعاج الذي تسببنا به لعملائنا".