سلسبيل
10-24-2010, 07:03 AM
إضافة قطرة واحدة من ماء زمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذا الماء المقدس "
طوكيو - فارس : كشف العالم الياباني ماسارو إيموتو رئيس معهد هادو للبحوث العلمية عن خصائص إعجازية لماء زمزم بعد أن أجرى عليه عدة تجارب باستخدام تقنية النانو.و أفادت وكالة أنباء فارس أن ايموتو أكد ذلك في كلمة ألقاها في الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات في مدينة جدة وقال " ان ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لاتوجد في الماء العادي، بعد أن بينّت الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو أنها لم تستطع تغيير أي من خواصه الأصلية ".
و أشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلور ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب "رسائل من الماء", إلى أن البسملة في القرآن الكريم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
و قال في حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، " ان إضافة قطرة واحدة من ماء زمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذا الماء المقدس ".
و أضاف في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) قائلا " ان بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيم في اليابان ".
و بينّ إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولايشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها.
و لفت هذا العالم الياباني إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذا الماء عادياً.
و أوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء.
و أكد بالإضافة إلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرض أسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم "العليم" على بلورات الماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.
و أشار إيموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة.
و رأي أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية.
/نهاية الخبر/
طوكيو - فارس : كشف العالم الياباني ماسارو إيموتو رئيس معهد هادو للبحوث العلمية عن خصائص إعجازية لماء زمزم بعد أن أجرى عليه عدة تجارب باستخدام تقنية النانو.و أفادت وكالة أنباء فارس أن ايموتو أكد ذلك في كلمة ألقاها في الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات في مدينة جدة وقال " ان ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لاتوجد في الماء العادي، بعد أن بينّت الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو أنها لم تستطع تغيير أي من خواصه الأصلية ".
و أشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلور ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب "رسائل من الماء", إلى أن البسملة في القرآن الكريم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
و قال في حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، " ان إضافة قطرة واحدة من ماء زمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذا الماء المقدس ".
و أضاف في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) قائلا " ان بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيم في اليابان ".
و بينّ إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولايشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها.
و لفت هذا العالم الياباني إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذا الماء عادياً.
و أوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء.
و أكد بالإضافة إلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرض أسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم "العليم" على بلورات الماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.
و أشار إيموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة.
و رأي أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية.
/نهاية الخبر/