المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صور الاستقبال الرسمي في إيران لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي



معيدي فهمان
10-18-2010, 05:16 PM
أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اليوم الاثنين في مقر رئاسة الجمهورية بطهران من قبل النائب الأول لرئيس الجمهورية محمد رضا رحيمي.




http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582424_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582422_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582421_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582420_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582418_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582417_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582415_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582414_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582413_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2010/10/582412_orig.jpg

2005ليلى
10-19-2010, 12:56 AM
October 18 - 15:10




http://media.farsnews.com/Media/8907/Images/jpg/A0934/A0934287.jpg

قائد الثورة: تشكيل الحكومة العراقية بأسرع مايمكن أهم ضروريات العراق


طهران - فارس : اعتبر قائد الثورة الاسلامية سماحة آية الله الخامنئي تشكيل الحكومة العراقية بأسرع وقت ممكن من أهم الضروريات للشعب العراقي حاليا.و أ‌فادت وكالة أنباء فارس نقلا عن الموقع الاعلامي لمكتب قائد الثورة الاسلامية أن سماحته اعلن ذلك اليوم الاثنين لدي استقباله رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي يزور طهران حاليا.

و رأي آية الله الخامنئي أن تشكيل الحكومة العراقية بأسرع وقت ممكن وارساء الامن والاستقرار في ربوع العراق يعتبران من أهم مستلزمات الشعب العراقي في الوقت الحاضر وذلك لأن الاعمار وبناء هذا البلد لبلوغ مكانته اللائقة به انما يتحقق بتوفير هذين العنصرين.

و وصف سماحته العراق البلد الشقيق للجمهورية الاسلامية الايرانية داعيا المسؤولين العراقيين الي بذل الجهود لتشكيل الحكومة وتكريس كل المساعي في هذا الخصوص.
و اعتبر قائد الثورة الاسلامية الوضع الامني في العراق حاليا بأنه أفضل من السابق وشدد علي أنه ورغم استتباب الامن النسبي في هذا البلد فإن المشاكل الامنية انما هي نتيجة فرض بعض القوي ارادتها لتحقيق مصالحها السياسية.

و أكد آية الله الخامنئي أن العراق يعتبر بلدا ثريا ويتبوأ موقعا تاريخيا وحضاريا عريقا موضحا أن حق الشعب العراقي الذي يملك مثل هذه الحضارة والتراث التاريخي ليس أن يعاني من هذه المشاكل العصيبة.

و رأي قائد الثورة الاسلامية أن مايفرح به الشعب العراقي الشقيق انما هو فرح الشعب الايراني ويبادله بنفس الشعور واذا واجه أية مشكلة فإن الشعب الايراني يعتبرها مشكلته أيضا مشيدا بالشعب العراقي الذي يتحلي باليقظة ولذا فإنه ليس لقوي السلطة سبيلا عليه أبدا.
و أعرب سماحته عن امله بأن يتفضل الله سبحانه وتعالي علي الشعب العراقي بالخلاص من شر امريكا ليستطيع حل مشاكله بنفسه دون تدخل الآخرين.

و بدوره أعرب رئيس الوزراء العراقي في هذا اللقاء الذي حضره النائب الاول لرئيس الجمهورية عن شكره للجمهورية الاسلامية الايرانية لدعمها المستمر للشعب العراقي في مختلف ظروفه الصعبة ووصف علاقات بلده مع ايران بأنها استراتيجية.

و شدد المالكي علي أن كل مايبذله المسؤولون العراقيون هو تشكيل الحكومة العراقية بأسرع وقت ممكن للبدء بإعادة بناء البني التحتية والمراكز الخدماتية التي توقف العمل عنها خلال 24 عاما.
/نهاية الخبر/

القمر الاول
10-19-2010, 08:32 AM
First Published: 2010-10-18


المالكي يطلب مساعدة ايران لاعمار العراق

طهران تبارك ترشح رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته وتعتبره احد الخيارات المناسبة بالنسبة الى العراق.

ميدل ايست أونلاين

http://s.alriyadh.com/2010/10/19/img/751652124221.jpg


http://www.middle-east-online.com/meopictures/biga/_98896_meo.jpg

طهران – من جاي ديشموخ


طلب رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي مساعدة ايران لاعادة اعمار بلاده وذلك خلال زيارة لطهران في اطار جولة اقليمية تهدف الى حشد الدعم لترشيحه لرئاسة الحكومة المقبلة في العراق.

وفي مؤشر الى الدعم الذي تلقاه المالكي، اعتبر نائب وزير الخارجية الايراني رؤوف شيباني ان اختيار المالكي كرئيس للوزراء هو "احد الخيارات المناسبة بالنسبة الى العراق".

وقال المالكي خلال لقائه المرشد الاعلى الايراني اية الله علي خامنئي بحسب بيان لمكتبه "نحن نتجه اليوم لتشكيل حكومة تخدم جميع ابناء الشعب العراقي".

واضاف "نتطلع الى مساهمة ايران وجميع دول المنطقة في كل ما يسهم في دعم حملة البناء والاعمار وزيادة التعاون الاقتصادي والتجاري بما يعزز الامن والاستقرار في المنطقة".

من جهته، قال خامنئي في تصريحات نقلها التلفزيون الرسمي الايراني "باذن الله يتخلص العراق من شر الولايات المتحدة من اجل حل مشاكل هذا البلد".

واضاف "على المسؤولين العراقيين تحمل المسؤولية والاسراع في تشكيل الحكومة والتوجه لاعمار البلاد".

وخلال لقائه المالكي، اعرب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد عن امله في ان "تنتهي المرحلة الصعبة بالنسبة الى الشعب مع تشكيل الحكومة العراقية، وان يصل الناس الى الازدهار بفضل تعاون كل المكونات العراقية".

واستقبل وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي المالكي لدى وصوله، والتقى المسؤول العراقي ايضا النائب الاول للرئيس الايراني محمد رضا رحيمي الذي عرض "مساعدة ايران لاعادة اعمار العراق".

وعزز البلدان في الاعوام الاخيرة علاقاتهما الاقتصادية والتجارية.

وسيتوجه المالكي الى مدينة قم المقدسة التي تبعد 120 كلم جنوب طهران لاجراء سلسلة لقاءات وفق ما نقلت وكالة الانباء الايرانية الرسمية عن شيباني.

وسبق ان زار المالكي سوريا والاردن، وهو يكثف مشاوراته لتامين الدعم لتوليه رئاسة الحكومة بعد مازق سياسي استمر سبعة اشهر.

وقال شيباني "في الوضع الراهن وباخذ رحيل القوات الاجنبية في الاعتبار فان اختيار المالكي الذي يتمتع بخبرة طويلة في قيادة البلاد (...) يبدو انه الافضل من اجل العراق".

واسفرت الانتخابات التشريعية في السابع من آذار/مارس الماضي عن فوز رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي بحصوله على 91 مقعدا في حين نال ائتلاف المالكي 89 مقعدا، والائتلاف الوطني 70 مقعدا.

الا ان ايا من هذه الكتل لم يتكمن من تشكيل ائتلاف ولا يزال المالكي رغم حصوله في مطلع تشرين الاول/اكتوبر الحالي على تأييد الكتلة الشيعية الرئيسية في مجلس النواب، بحاجة الى دعم من قوى مثل المجلس الاسلامي الاسلامي الاعلى في العراق القريب من طهران.

والاحد، اتهم رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي ايران بالسعي الى "زعزعة الاستقرار" في الشرق الاوسط وبالتدخل في العملية السياسية العراقية.

ورفض السفير الايراني في بغداد حسن دانائفر الاثنين هذه الاتهامات وقال في تصريح لوكالة فارس انها "خاطئة" و"لا اساس لها".

واوضح ان "المالكي تم تكليفه بتشكيل الحكومة المقبلة وهو اعتبر انه من الضروري اجراء مشاورات مع الدول المجاورة وذات النفوذ في المنطقة".

وذكرت قناة العالم الايرانية الناطقة باللغة العربية ان المالكي سيزور ايضا تركيا ومصر وعددا من دول الخليج بعد مغادرته ايران.