بهلول
10-16-2010, 05:25 PM
السبت, 16/10/2010
أثنت صحيفة "السفير" على نجاح الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد إلى لبنان، مؤكدة أن "إيران دولة عظمى ورئيسها رجل دولة تقرع له الطبول".
ولفتت الصحيفة في عددها الصادر اليوم السبت، في مقال كتبه "واصف عواضة"، الى ان الرئيس أحمدي نجاد "خيب توقعات البعض، وآمال البعض الآخر، وأحلام البعض الثالث، فجاءت زيارته للبنان في منتهي الترتيب والتدبير والانضباط، فنجح المنظمون وأخفق المراهنون".
واضافت: "وحضر الرجل الأكثر جدلا في تاريخ زعماء العالم، وغادر من دون أن تسقط فراشة بريئة، ضحية الحراك المكثف الذي قام به في فترة قياسية قصيرة، أو وسط الحشود التي استقبلته واحتفت به".
وأفادت الصحيفة: نجحت رئاسة الدولة والأجهزة الأمنية والعسكرية في رعاية الزيارة، ونجح "حزب الله" وحركة "أمل" في الترتيبات الشعبية التي واكبتها، والأهم من ذلك كله أن محمود أحمدي نجاد قدم صورة راقية وعالية الجودة عن رجل الدولة، فاجأت الكثيرين..".
وأكدت أنه "في اليومين اللذين أمضاهما نجاد في لبنان، اكتشف الكثيرون أن إيران دولة عظمى، وان رئيسها رجل دولة تُقرع له الطبول وتُعزف الموسيقي، وتصطف الكاميرات على تنوعها المحلي والعربي والدولي لاقتناص كل حركة في تعابير وجهه الرقيق، كما تسارع وسائل الإعلام المختلفة لرصد كل كلمة ينطق بها لوضعها علي مشرحة التحليل والتدقيق".
أثنت صحيفة "السفير" على نجاح الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد إلى لبنان، مؤكدة أن "إيران دولة عظمى ورئيسها رجل دولة تقرع له الطبول".
ولفتت الصحيفة في عددها الصادر اليوم السبت، في مقال كتبه "واصف عواضة"، الى ان الرئيس أحمدي نجاد "خيب توقعات البعض، وآمال البعض الآخر، وأحلام البعض الثالث، فجاءت زيارته للبنان في منتهي الترتيب والتدبير والانضباط، فنجح المنظمون وأخفق المراهنون".
واضافت: "وحضر الرجل الأكثر جدلا في تاريخ زعماء العالم، وغادر من دون أن تسقط فراشة بريئة، ضحية الحراك المكثف الذي قام به في فترة قياسية قصيرة، أو وسط الحشود التي استقبلته واحتفت به".
وأفادت الصحيفة: نجحت رئاسة الدولة والأجهزة الأمنية والعسكرية في رعاية الزيارة، ونجح "حزب الله" وحركة "أمل" في الترتيبات الشعبية التي واكبتها، والأهم من ذلك كله أن محمود أحمدي نجاد قدم صورة راقية وعالية الجودة عن رجل الدولة، فاجأت الكثيرين..".
وأكدت أنه "في اليومين اللذين أمضاهما نجاد في لبنان، اكتشف الكثيرون أن إيران دولة عظمى، وان رئيسها رجل دولة تُقرع له الطبول وتُعزف الموسيقي، وتصطف الكاميرات على تنوعها المحلي والعربي والدولي لاقتناص كل حركة في تعابير وجهه الرقيق، كما تسارع وسائل الإعلام المختلفة لرصد كل كلمة ينطق بها لوضعها علي مشرحة التحليل والتدقيق".