طلال محمود
10-06-2010, 02:58 AM
رام الله - فراس برس: قامت إدارة الموقع الإجتماعي الأشهر في العالم FACEBOOK بحذف صفحة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمد دحلان المدرجة على الرابط www.facebook.com/mohamad.dahlan
وجائت هذه الخطوة بعد تصريحات دحلان عن المفاوضات وإستراتيجية مواجهتها.
وبحسب تقرير نشره القائمين على الصفحة " أن ناشطون دشّنوا على موقع " فيس بوك facebook " حملة لإرسال رسائل إلكترونية إلى أدارة الموقع تطالبهم بإعادة صفحة السيد دحلان، وعدم المس بأي من صفحات القادة الفلسطينيين، تعزيزاً لمبدأ حرية الرأي والتعبير ".
ويُرجح أن يكون موقع ( فيس بوك facebook ) الشهير تعرّض إلى ضغوط من قبل إسرائيل أو الولايات المتحدة الأمريكية أو لوبي ضاغط يعمل لمصلحة الدولة العبرية ومناهض للقضية الفلسطينية وحركات التحرير الفلسطينية، ومن بينها ( فتح ).
وفي الآونة الأخيرة قامت إدارة الفيس بوك بإغلاق عدداً من المجموعات التي تعارض سياسات إسرائيل العنصرية، وجروبات أخرى ناهضت العدوان على غزة، فضلاً عن حذف صفحة ( القدس ) على الفيس بوك التي وصل عدد أعضاؤها لأكثر من 20 ألف مشترك، رغم أنها صفحة تتحدث عن تاريخ وحضارة المدينة فقط ..!
ويقول عدد ممن يمتلكون حسابات على الفيس بوك " بكل صراحة .. لم نعد نعلم ما يتوجب علينا فعله تجاه إدارة الفيس بوك التعسفية، لأنه وعلي ما يبدو أن مثل ذلك التصرف لن يكون الأخير ".
وجائت هذه الخطوة بعد تصريحات دحلان عن المفاوضات وإستراتيجية مواجهتها.
وبحسب تقرير نشره القائمين على الصفحة " أن ناشطون دشّنوا على موقع " فيس بوك facebook " حملة لإرسال رسائل إلكترونية إلى أدارة الموقع تطالبهم بإعادة صفحة السيد دحلان، وعدم المس بأي من صفحات القادة الفلسطينيين، تعزيزاً لمبدأ حرية الرأي والتعبير ".
ويُرجح أن يكون موقع ( فيس بوك facebook ) الشهير تعرّض إلى ضغوط من قبل إسرائيل أو الولايات المتحدة الأمريكية أو لوبي ضاغط يعمل لمصلحة الدولة العبرية ومناهض للقضية الفلسطينية وحركات التحرير الفلسطينية، ومن بينها ( فتح ).
وفي الآونة الأخيرة قامت إدارة الفيس بوك بإغلاق عدداً من المجموعات التي تعارض سياسات إسرائيل العنصرية، وجروبات أخرى ناهضت العدوان على غزة، فضلاً عن حذف صفحة ( القدس ) على الفيس بوك التي وصل عدد أعضاؤها لأكثر من 20 ألف مشترك، رغم أنها صفحة تتحدث عن تاريخ وحضارة المدينة فقط ..!
ويقول عدد ممن يمتلكون حسابات على الفيس بوك " بكل صراحة .. لم نعد نعلم ما يتوجب علينا فعله تجاه إدارة الفيس بوك التعسفية، لأنه وعلي ما يبدو أن مثل ذلك التصرف لن يكون الأخير ".