المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وثائق سرية من مكتب صدام حسين تكشف التحويلات المالية الى اصحاب الولاءات الصدامية في الكويت



مطيري شيعي
10-02-2010, 05:17 PM
أوراق سرية من مكتب صدام حسين -2

إبراهيم الزبيدي

2010 السبت 2 أكتوبر

هذه واحدة من وثائق عديدة من مكتب صدام حسين، مكتوبة بخط رئيس المخابرات شخصيا، قد يكون سعدون شاكر قبل إعفائه من رئاسة الجهاز، في أعقاب المحاولة الفاشلة التي قام بها حزب الدعوة لاغتيال الرئيس السابق صدام حسين في الدجيل، وقد تكون بخط برزان

التكريتي الذي حل محله، وهي مرفوعة إلى الرئيس، ومكتوبة على ورقة غير اعتيادية، تم اختيارها عريضة جدا لتستوعب، أفقيا، جميع البيانات الكثيرة الواردة فيها. ولأنها أعرض مما يستوعبه جهاز المسح الإلكتروني الذي لديّ فقد قمتُ بتصويرها بنصفين، وأرجو القاريء أن يجمعهما معا بلصق النصف الثاني على يسار الأول، لتتم قراءة البيانات كاملة وصحيحة.


http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/AsdaElaph/2010/10/week1/%D8%A8%D9%86%D9%83.jpg


http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/AsdaElaph/2010/10/week1/pine_tree.jpg


وبذلك يمكن قراءة السطر الأول - مثلا - كما يلي:


( 1- رقم الحوالة 26506 - حسابات / 97 - 8/9/1982 - المبلغ بالعملة الأجنبية 23.644.446- دولار- المعادل بالعملة العراقية 7.000.000 - البنك التجاري الكويتي- الكويت- رقم الحساب 0211000501 - لم يذكر الاسم للمستفيد - سلم المبلغ نقدا بالدينار العراقي).

وهكذا نستطيع أن نمضي في قراءة باقي البيانات الخاصة بتحويلات قسم واحد من أقسام شعبة الاعتمادات والتأديات الخارجية في المخابرات، لشهرين فقط، هما (أيلول / سبتمبر وتشرين الأول / أكتوبر) من عام 1982.

ويستطيع القاريء المغرم بالجمع والطرح أن يتأكد من صحة المجموع الذي حصلت ُعليه بعد أن جمعتُ تلك المبالغ المسحوبة من خزينة البنك المركزي، وهو 234،575.463 مئتان وأربعة وثلاثون مليونا، وخمسمئة وخمسة وسبعون ألفا، وأربعمئة وثلاثة وستون دولارا فقط لا غير.
الملاحظة الأولى: إن هذه الوثيقة صادرة من القسم رقم 5. وهذا يعني أن في شعبة الاعتمادات والتأديات الخارجية في مخابرات النظام السابق خمسة أقسام مهمتها تحويل الأموال إلى الخارج لتمويل عملياتها أو لشراء الذمم.

الملاحظة الثانية: كثيرٌ من تلك المبالغ حُملـت بأكياس، وأخرجت من العراق، تهريبا وليس تحويلا عن طريق البنك المركزي، لأنها سلمت نقدا وبالدينار العراقي.
الملاحظة الثالثة: إن إغفال الأسماء، وذكر أرقام حساباتهم في البنوك، يثير الريبة. فإن كانت المخابرات قد قامت فعلا بتسليم تلك المبالغ الضخمة نقدا لأصحابها، فلماذا سَجلت أرقامَ حساباتهم البنكية التي لم تودع المبالغ فيها؟.

الملاحظة الرابعة: ماذا استفاد الرئيس من قائمةٍ من هذا النوع، ليس فيها أسماء ولا تفاصيل لكي يتأكد من سلامة العملية ونزاهتها، ولماذا رُفعت إليه أصلا؟
الملاحظة الخامسة: يتضح من رفع وثيقة من هذا النوع إلى صدام شخصيا أنه كان ممسكا بالصغيرة والكبيرة معا، وقد يكون لم يقرأها ولم يراجعْها أصلا، ولكنه كان يريد فقط إشعارَ الجميع من خاصته بأنه يعرف كل شيء، ويدقق كل شيء بنفسه، وليُشعرَهم بأنه يعرف سرقاتهم، ويتسامح فيها، لكنه قد يخرجها من خزانته ويستخدمها ضدهم، إذا دعت الضرورة، للبطش بأحدهم، ساعة َيريد. وبذلك يجعلهم أكثر تفانيا في خدمته، خوفا من العوقب.

الملاحظة السادسة: لا فائدة من التساؤل عن شرعية هذه البعثرة المحزنة لأموال الشعب العراقي. لكن لابد من التساؤل عن جدوى تلك التحويلات. فالسياسي أو الإعلامي العربي أو الأوربي الذي لا يجعله إيمانُه بعدالة النظام ورئيسه حليفا متطوعا لا يمكن للرُشى أن تضمن ولاءه ووفاءه.

وقد أثبتت الأحداث صحة هذه المقولة. فقد كان كثيرون من الأشخاص الذين قبضوا تلك الرُشى مثل أجهزة هواتف العُملة، لا تعمل إلا إذا رميت فيه ثمن المكالمة مقدما.
كما أن كثيرين منهم استداروا مئتين وثمانين درجة، وتحولوا من مهللين ومطبلين للنظام ورئيسه إلى شتامين لا يُشق لهم غبار في نشر غسيل النظام وزعيمه ورجاله. ويحتفظ التاريخ لهم ببيانات وخطابات ومقالات وتصريحات قلبوا فيها ظهر المجن للنظام في أحلك ساعاته وفي أمس حاجته إلى خدماتهم التي قبضوا أثمانها نقدا وسلفا دون تواقيع. بل إن بعضهم لم يشتم النظام ولا قائده فقط، بل شتم العراق كله وأهله وتاريخه. وليس هذا وحسب. بل إن منهم من باع لسانه لأعداء النظام وأعداء رئيسه، دون حياء.
وفي كل الأحوال، فإن هذه الوثيقة تكشف حقيقة الطريقة العشوائية الارتجالية التي كانت تدار بها الدولة العراقية، وتفضح مقدار الفساد الذي أنهك الخزينة العراقية، وأفقر المواطن، وأغنى كبار أعوان الرئيس، وآلافا من المرتزقة الخونة التافهين.

هذا غيض من فيض. نقطة في بحر. ولو جلس المدققون الماليون المحايدون أعواما وأعواما يبحثون عن الملايين والمليارات التي أهدرها صدام وولداه وإخوته وكبار أعوانه، بذلك السلوك الارتجالي العشوائي العبثي، لما استطاعوا أن يحصوها، على كثرتها وضخامة أرقامها.

أما المواطن العراقي صاحب تلك الأموال، فكان، في زمن كتابة هذه الوثيقة، أيام تلك الحرب الغبية مع إيران، قد بدأ يذوق طعم الجوع والفقر وغلاء الأسعار وشحة المواد الأساسية في الأسواق. كما صار بعض العراقيين يبحث في القمامة ليأكل أو ليُطعم أبناءه الجياع.
أكتب هذا الكلام لا ليقرأه السياسيون والمؤرخون والمفكرون المنصفون المحايدون، فهم أعرَفُ بعيوب النظام السابق ومفاسده، بل لمن ظل على ضلاله من أتباعه ومحازبيه، ولا يزال يكابر ويحلم بعودته وعودة أيامه السود، وينسى أو يتناسى أن النهر لا يجري إلى وراء.

وإذا كان العهد الذي جاء بعد سقوطه المدوي في نيسان 2003 مليئا بالمثالب والعيوب، وبعض أطرافه لا تقل عنه خرابا وتخريبا، ضلالا وتضليلا، عبثا وتبذيرا بأموال العراقيين وأرواحهم وكراماتهم، فهذا لا يجعلنا نلعن السيء ونترحم على الأسوأ، فكلاهما فاسد وخبيث ينبغي انتزاعه من ترابه، وتخليص أهلنا من شروره.
مع ملاحظةٍ واجبة تفرضها الأمانة، وهي أن ما نـَعـُده اليوم شرا وجحيما في بغداد يظل أخف وطأة علينا من عهد الراحل العظيم. لسبب بسيط هو أن في إمكاننا اليوم أن نتكلم، حتى في ظل المليشيات والكواتم والمتفجرات، ولم يكن في قدرة أحدنا أن يفتح فمه إلا في دورات المياه في منازلنا في العراق، أوفي مقاهي دمشق ولندن والرياض، أيام َ كان برزان التكريتي صاحبُ كتاب (مؤامرات اغتيال الرئيس صدام حسين الصادر عام 1982) يتباهى بقوله:

"يكفينا فخراً أن المعارض الموجود في واحدة من مقاهي باريس أو براغ، عـندما ينوي انتقادنا، يتلفت يميناً وشمالاً، خوفاً من وجود ضابط مخابرات بجانبه".

وبرغم جميع المآخذ على الوضع السيء الحالي، فإن الأمل كبير في قدرة شعبنا على الاستفاقة من سباته الطائفي العنصري المقيت، لتصحيح المعادلة، وإعادة الحق إلى نصابه، ولكن عبر صناديق الاقتراع، وليس بالمفخخات والدسائس والمؤامرت. وليس هذا على الخيرين، وهم يُعـَدون بالملايين، بكثير.

مطيري شيعي
10-02-2010, 05:24 PM
أوراق سرية من مكتب صدام حسين - الجزء الاول

إبراهيم الزبيدي

2010 السبت 18 سبتمبر

توفرت لي وثائق سرية مهمة من المكتب الخاص للرئيس السابق صدام حسين، منها ما هو بخط يده، ومنها ما هو بخط حامد حمادي الذي كان يشغل وظيفة رئيس ديوان رئاسة الجمهورية، وهي في العراق، مع رئيس مثل صدام حسين، لم تكن تعني أكثر من بواب أو فراش ليس أكثر.

http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/AsdaElaph/2010/9/week3/%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A92.jpg

بعض تلك الوثائق يعود تأريخها إلى الثمانينيات، ومنها ما يعود إلى منتصف التسعينيات من القرن الماضي، لم أجد الوقت الكافي لفرزها وإعادة ترتيبها ونشرها ليطلع العالم على صفحات مطوية، ولكن مهمة وجذرية، من تاريخ العراق والعرب والمنطقة.
وقد اقتطعت هنا اثنتين من عشرات الأوراق الخاصة بمحضر اجتماع القيادة القومية لحزب البعث.

يعترف صدام حسيسن في الأولى بأن الحزب إذا ما تحمل أوزار الدولة فإنه يضعف لا محالة. وهذا ما حدث تماما لنظامه، وهو ما قاده إلى الترهل والسقوط في بحر من الأخطاء القاتلة، وما جرّه، أخيرا، إلى السقوط المجلجل الذريع.

فالعلاقة الجدلية بين الحزب والدولة تبقى دائما هي الأكثر حسما في تقرير مصير كل منهما. فإذا تغلب الحس الحزبي لدى موظف الحكومة الحزبية تحولت الدولة إلى أداة من أدوات الحزب وأسلحته ومقومات حياته، ترفعه إن أحسن استخدامها، أو تقتله إن أخفق في فهم قوانينها ومعطياتها وأبعادها. وإن تغلبت النزعة الوظيفية لدي الموظف الحزبي تحول إلى حزبي فاشل قابل للاستبدال بمن هو أكثر تعصبا والتزاما وتفضيلا للحزب ومسيرته ومسقبله على الدولة وهبيتها ومصالحها ومستقبلها.

http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/AsdaElaph/2010/9/week3/%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A91.jpg


وقد سقط كثيرٌ من البعثيين في الاختبار، حين كشفوا عن وطنية تتفوق على الحزبية. بالمقابل سقط كثير منهم أيضا حين تفوقت فيهم الحزبية على الوطنية.
فلا يمكن اعتبار ساجدة أو بدرة الطلفاح، أو وكلائهما كالمطلق وغيره من الموظفين الطفيليين الذين التصقوا بالطبقة الحاكمة، بعثيين نموذجيين، ولا مواطنين نموذجيين. لأن الحقيقة أنهم كانوا لا من هذه ولا من تلك.

لكن عدي وقصي وبرزان التكريتي وعلي حسن المجيد وسبعاوي ووطبان كانوا نموذج الحزبي الذي طغت حزبيته على وطنيته، فداس على الدولة واعتبرها مطية توصله إلى غايا حزبية أو شخصية بحتة. في حين كان عبد الخالق السامرائي وأمثاله، على قلتهم، نموذجا للبعثي الذي حاولت وطنيته أن تحد من نزعته الحزبية، فخسر المشيتين.

ومن حزب البعث يمكن الانتقال بسهولة إلى حزب الدعوة الذي حاول، وما زال يحاول، أن ينتهج نفس مسيرة حزب البعث في انتزاع السلطة، وتأسيس ديكتاتورية الحزب الواحد، وهيمنة أبناء طوريج بدل تكريت والعوجة.

وكذبٌ ما يحاول المالكي التظاهر به من سلطة االقانون المزعومة. فلا هو صدق في مزاعمه الوطنية العراقية، ولا في مزاعمه الحزبية الطائفية الشيعية المغشوشة. والدليل على ذلك أنه لم يستطع استقطاب الشيعة العراقيين، حتى من حلفائه في الائتلاف، وخاصة جماعة الحكيم والصدريين. وبقي نموذجا فاقعا للحزبي الديني المنغلق على نفسه وعلى حزبه، ويعتبر الدولة مجرد مزرعة مملوكة بالكامل من قبله ومن قبل بعض خاصته القليلة التي فاحت فضائحها حتى زكمت الأنوف. وضعفت الدولة تماما وفقدت توازنها ووحدتها وأمنها واستقرارها، وأصبحت آيلة للسقوط.

ويعكس تمسك الأمريكان بالمالكي حقيقة انتهازيته وعدم ثباته على ولاء من الولاءات المتاحة.
فلم يكن وفيا لإيران، مقابل ما قدمته له من دعم في اختياره رئيسا للوزراء بديلا للجعفري، ولا ظل وفيا للأمريكان الذين نصبوه وحموه ودعموه، وما زالوا، ليواجهوا به وبحزبه إيران ونفوذها النامي في العراق والمنطقة.

والمالكي مهما حاول أن يظهر بمظهر المتحضر ورجل القانون لم يستطع أن يستر طائفيته المغلقة وانتهازيته. ويكفي أنه نزع ربطة عنقه حين قابل خامنئي.
وكما سقط حزب البعث، عراقيا وعربيا، حتى قبل الغزو الأمريكي، فقد سقط حزب الدعوة أيضا، وتعرت مفاصله الفكرية والعقائدية، ولم يعد حزبا عراقيا قادرا على قيادة الشعب العراقي، أو بعضِه، إلى شاطيء الأمان.

ومن أكبر مآزق حزب الدعوة وزعيمه المالكي علاقتُه مع القيادة الكردية العراقية التي لا تتساهل في مطالبها التي تعتقد بأنها مقدسة وأساسية واستراتيجية لا تقبل المساومة والتأجيل.

فهو غير قادر على تغليب مصالحه الشخصية فيعطي الأكراد مطالبهم القومية في المناطق المتنازع عليها ويكسب تأييدهم له في مواجهة عمار الحكيم وعادل عبد المهدي وأياد علاوي، ولا هو ذلك الزعيم الشجاع الذي يجاهر بحقيقة أفكاره وأحاسيسه ومواقفه بصراحة ووضوح، حتى لو خسر الدعم الكردي الحاسم والوحيد القادر على تقرير الكفة الراجحة في صراع الكراسي الدائر في بغداد.

وقد اكتشف العراقيون أن القايدة الكردية هي الأكثر صراحة، والأكثر شجاعة، والأكثر واقعية، في معالجة أزمة الحكومة، رغم كل الضغوطات الأمريكية والإيرانية التي لم يصمد أمامها كثيرون غيرهم.

أما الورقة الثانية من أوراق صدام حسين فتشخص إشكالية الدين والسياسة، وتحكم على الإسلام السياسي بالفشل المؤكد. وفيها يأمر صدام حسين رفاقه في القيادة القومية بعدم تمكين رجل الدين من السلطة، لأنه إذا ما أمسك بها فسوف يضيع المشيتين.


ومن مجمل ما حدث للعراق منذ سقوط النظام السابق في 2003 وإلى اليوم يمكن تأييد نظرية صدام، والإقرار بأنه على حق في هذا المبدأ دون ريب.

وحزب الدعوة بقيادة نوري المالكي قدم لنا الدليل الفاقع والمقنع والصارخ على أن رجل الدين، وخاصة رجلَ الدين الشيعي، وبالأخص حزبَ الدعوة الفاشل، لا يصلح للسلطة. فهو حين أمسك بها أضاع حزبيته وأضاع وطنيته معها. والمزعج في كل ذلك أنه ما زال مصرا على المكابرة والتشبث بالسلطة، حتى وهي مخلخلة ومائعة وممزقة. وهو في هذا يختلف عن حزب البعث الذي حافظ على وحدة دولته وهيبتها، وصمد في مواجهة الرياح العاصفة التي هبت عليها، من كل جانب، إلى أن أسقطتها وجعلتها مجرد صفحات مطوية في زوايا النسيان.

الفتى الذهبي
10-02-2010, 10:33 PM
البنك الوطني الكويتي والبنك التجاري

وحسابات في الكويت

وكتاب مثل هواتف العملة ان دفعت لهم الاموال تحدثوا مؤيدين والا انقلبوا ساخطين

ارقام حساباتهم مكتوبة ومن السهل التعرف عليهم شخصا شخصا

بهلول
10-02-2010, 11:19 PM
وثيقة صدامية بدفع اموال لجريدة السياسة واحمد الجار الله


http://www.manaar.com/vb/attachment.php?attachmentid=802&stc=1&d=1193992473

فاطمي
10-03-2010, 11:09 AM
إسالوا ابراهيم دبدوب عن هذه الحوالات ولمن صرفت

هي فرصة لاعضاء مجلس الامة ممن لم يتورط بتلك الحقبة في دعم صدام لتوجيه مثل هذه الاسئلة

فارس الموسوي
10-11-2010, 05:33 AM
عيب التلفيق كل الكويت في عام 1981 هم مع العراق ضد الفرس وطبيعي ان يدعم العراق مواقف اهل الكويت لكن حماقة صدام في الغزو يجب ان لا يتم استغلالها من قبل المنحرفين من اصول فارسية --وكلنا نتذكر تفجيرات هؤلاء ضد امير الكويت وحبيبها الراحل والمقاهي الشعبيه ---العبوا غيرها ايها الصفويين

القمر الاول
12-15-2010, 01:55 PM
عيب التلفيق كل الكويت في عام 1981 هم مع العراق ضد الفرس وطبيعي ان يدعم العراق مواقف اهل الكويت لكن حماقة صدام في الغزو يجب ان لا يتم استغلالها من قبل المنحرفين من اصول فارسية --وكلنا نتذكر تفجيرات هؤلاء ضد امير الكويت وحبيبها الراحل والمقاهي الشعبيه ---العبوا غيرها ايها الصفويين

المنحرفين هم الذين يشككون في حكم ال الصباح هذه الايام ويريدون الاستيلاء على الحكم

فارس الموسوي
12-20-2010, 01:15 AM
اني شايف ماكو اتهام ؟ ممكن اي واحد يسوي جذي ويفبرك

بهلول
04-12-2011, 08:28 PM
أول كان فيه حوالات من صدام واللحين حوالات من آل سعود

فاطمي
01-23-2012, 06:10 AM
أول كان فيه حوالات من صدام واللحين حوالات من آل سعود

بعد فيه حوالات من قطر

دبدبوب بنفسه ياخذ معاش من حاكم قطر 3 ملايين شهريا تحت بند استشاره اقتصاديه

أبو ربيع
05-23-2012, 06:37 AM
نريد تحقيقا برلمانيا حول هذا الموضوع