تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : جيولوجي سعودي: زلازل مرتقبة وبركان جديد سيظهر في المملكة وزلزال في السالمية وحولي



مجاهدون
09-28-2010, 12:03 AM
شعر سكان منطقة حولي والسالمية بزلزال خفيف اليوم

وأكدت شبكة رصد الزلازل في معهد الابحاث ان الهزه التي شعر بها بعض السكان في منطقتي السالمي وحولي سببها زلزال وقع جنوب إيران اليوم بقوة 5.9 رختر، حيث يبعد 330 كيلوا مترا عن مدينة الكويت.

من جهة اخرى صرح جيلوجي سعودي ان المنطقة تتعرض لموجات زلزالية وسيكون هناك بركان في السعودية بسبب هذه الزلازل

مجاهدون
09-28-2010, 12:14 AM
قوته 5.9 على مقياس ريختر ويبعد عنا 330 كيلو مترا


الكويت تهتز إثر زلزال إيراني يبعد 200 كلم عن مفاعل بوشهر النووي


2010/09/27

http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/57162_e.png


كتب حامد السيد ومرفت عبد الدايم:

تسبب زلزال وقع في ايران في الثانية و23 دقيقة بعد الظهر بتوقيت الكويت ويبعد عن موقع مفاعل بوشهر النووي اقل من 200 كيلومتر بحالة من الهلع اصابت عدداً من المواطنين والمقيمين من سكان بعض المدن الساحلية اثر تعرض منازلهم للاهتزاز.

وأكد مصدر مسؤول في معهد الكويت للابحاث العلمية ان ما شعر به السكان في بعض المناطق الساحلية هو من تأثير زلزال قوي بلغت قوته 5.9 على مقياس ريختر ويبعد مركزه 330 كيلومترا عن مدينة الكويت كما يبعد 85 كيلومترا عن مدينة شيراز الايرانية على عمق اكثر من 40 كيلومترا.
وذكر المصدر ان دولة الكويت تتأثر بكثير من الزلازل التي تقع في الجمهورية الايرانية التي تقع بدورها على حزام جبال زاغروس النشط زلزاليا.

2005ليلى
09-28-2010, 05:14 AM
شمال غرب السعودية عرضة للبراكين


http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/ArticlesPictures/2010/09/28/178081_1285580142570744600.jpg


قال باحثون إن الحمم البركانية شقت طريقها تحت سطح الأرض مباشرة في منطقة نائية شمال غرب المملكة العربية السعودية لتسبب موجة من الزلازل الصغيرة والمتوسطة وتهدد بتكون بركان جديد.

وذكر فريق من هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن 30 ألف زلزال هزت منطقة حرة لونير من مايو إلى يونيو العام الماضي وتسببت في صدع طوله ثمانية كيلومترات. وقامت الحكومة السعودية بإجلاء 40 ألفاً من السكان في ذلك الوقت، ولكن سمحت لهم بالعودة إلى ديارهم بعد ذلك.

ولكن فريق هيئة المسح الجيولوجي الأميركية ذكر في مجلة نيتشر جيوساينس أنه ينبغي ان يستعد السكان للرحيل مرة أخرى إذا وقعت زلازل مجدداً.

وكتب جون باليستر من هيئة المسح الجيولوجي الأميركية وزملاؤه من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في السعودية 'هذا الاكتشاف يشير إلى أن المنطقة معرضة لأخطار جيولوجية كبيرة'.

والمنطقة معروفة بحقول الحمم البركانية، فضلاً عن المخاريط البركانية الصغيرة والرماد البركاني.

وكتب الباحثون: 'الحلقة المتداخلة في عام 2009 في منطقة حرة لونير مع رواسب الحمم البركانية الحديثة تذكرنا أنه رغم أن الثورات البركانية ليست متكررة فإن حقول حرة مازالت نشيطة وتمثل خطراً محتملاً'.

(واشنطن - رويترز)

بهلول
09-28-2010, 11:29 AM
الإثنين 18 شوال 1431هـ - 27 سبتمبر 2010م

معظم الساحل الشمالي الغربي للجزيرة العربية في خطر

جيولوجي سعودي: زلازل مرتقبة وبركان جديد سيظهر في المملكة



http://images.alarabiya.net/large_76128_120442.jpg


صورة أرشيفية لفوهة بركان خامد في العيص شمال السعودية

باريس- كمال قبيسي

حذر خبير جيولوجي سعودي تحدثت إليه "العربية.نت" من أن بركانا جديدا قد يبصر النور في أي وقت بالمملكة بعد نشاط بركاني مرتقب ومرفق بهزات وزلازل متنوعة القوة قد تشهدها من جديد منطقة الشمال الغربي السعودي، حيث "حرة لونير" القريبة من مدينة العيص الواقعة إلى جوارها.

وكانت "العربية.نت" اتصلت الاثنين 27-9-2010 بالدكتور عبد العزيز اللعبون لتسأله رأيه في دراسة منشورة بالعدد الموجود حاليا في الأسواق من مجلة "نيتشر جيوساينس" العلمية الشهيرة، وتطرقت إلى نشاط بركاني عرفته منطقة "حرة لونير" طوال شهرين قبل عام، وقالت إنه هو الذي سبب أكثر من 30 ألف هزة أرضية ضربت المنطقة في أقل من 60 يوما امتدت طوال مايو ويونيو (أيار وحزيران) السنة الماضية.



وقالت الدراسة التي جاءت نتاج متابعات وأبحاث قام بها فر يق مشترك أميركي- سعودي، إن تسرب حمم بركانية إلى ما تحت القشرة الأرضية لمنطقة "حرة لونير" المعروفة عربيا باسم "حرة الشاقة" أحدث تصدعا طوله 8 كيلومترات بعرض 45 سنتيمترا، فزاد المخاوف من إمكانية عودة الجنون البركاني إلى المنطقة.

وذكر الفريق المشترك، وهو من هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، أن الهزات التي كانت صغيرة الدرجات ومتوسطة، حملت الحكومة السعودية على إجلاء 40 ألفا من السكان في ذلك الوقت، ثم سمحت لهم بالعودة إلى ديارهم ثانية. لكن الفريق المشترك ذكر أنه ينبغي أن يستعد السكان للرحيل مرة أخرى إذا ما وقعت زلازل يترقبون حدوثها مجددا.

وقالوا إن التعرف إلى سبب هزات العام الماضي يشير إلى أن "حرة لونير" معرضة لأخطار جيولوجية كبيرة، وفق الوارد في دراستهم عن المنطقة المعروفة بحقول حمم بركانية كثيفة الترصرص والانتشار، فضلا عن مخاريط بركانية صغيرة واضحة فيها للعيان ورماد بركاني صبغها بلونه وجعلها مميزة عن أي بيئة جيولوجية مجاورة.

لكن الدكتور اللعبون يضيف أن طول التصدع الذي أحدثه النشاط البركاني في العام الماضي هو 11 كيلومترا، وليس 8 كيلومترات "كما أن عرضه في بعض المواقع هو متر تقريبا، وفي غيرها يصل إلى 5 أمتار" كما قال.

وذكر الدكتور اللعبون، وهو مستشار جيولوجي عمره 63 سنة وعضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود، أنه تنبأ قبل 5 أشهر بعودة النشاط البركاني إلى منطقة العيص "في مقابلات صحافية عدة مع صحف سعودية ومحطات تلفزيونية" وفيها ذكر أن أحدا لا يعرف متى ستعود الارتجاحات والهزات الأرضية "لكن للبراكين مؤشرات وإرهاصات توحي مسبقا بعودة نشاطها" وفق تعبيره.

وسألته "العربية.نت" عما إذا ظهرت بعض مؤشرات العودة القريبة للنشاط البركاني في المنطقة فأكد ظهور غاز "الرادون" فيها مجددا "وهو من أهم الدلائل على العودة المرتقبة للنشاط البركاني، علما بأن ظهوره كان بكميات قليلة. كما أن الصهارة بدأت تتحرك من جديد على ما يبدو، وكله يوحي باقتراب حدوث حركة بركانية قد نشهدها قريبا مع هزات وارتجاجات" كما قال.

وشرح تعبير "الصهارة" فقال إنها الحجارة المصهورة بالنار داخل الطبقات الأرضية "وهي تتحرك كالسيل الباحث عن مخرج إلى الطبقات العليا بحيث تبدو كالجنين الراغب بالخروج إلى الحياة من رحم الأم، وخلال حركتها قد تفقد شيئا من طاقتها، لكنها تتابع وتعثر في النهاية على مخرج محدثة القلاقل والاضطرابات الجيولوجية".
وقال إنه لا يدعو سكان مدينة العيص للخروج منها هربا من الاضطراب الجيولوجي المرتقب، ولكنه يحذرهم فقط من الآتي في أي لحظة. وذكر أن البركان الذي قد يبصر النور قريبا في المنطقة سيخرج من رحم الأرض ناشطا بالنار وبالحمم والفطوح الحممي ولن يكون خامدا.


وحذر من الابتعاد المستمر لشبه الجزيرة العربية عن إفريقيا عبر تشقق البحر الأحمر، وقال إن هذا الابتعاد هو أحيانا 8 ملليمترات وأحيانا سنتيمتر واحد كل عام، وكله بسبب "الصفيحة العربية" الممتدة من عدن في الجنوب حتى الجنوب الشرقي من تركيا "في تحرك مستمر يحدث الابتعاد".

وقال الدكتور اللعبون أيضا إن أحدا لا يمكنه الوقوف في وجه التغيرات الجيولوجية واضطراباتها "فهي عملاقة وضخمة وطاقتها لا تحتمل والإنسان ضعيف أمامها، وليس له إلا الاستسلام والتكيف معها كما هي، لا كما هي رغبته" على حد تعبيره.

واعترف بأن منطقة الشمال الغربي من السعودية في خطر جيولوجي "ففيها تحدث آلاف الارتجاحات والهزات الأرضية كل يوم من دون أن يشعر بها الناس، لأنها بقوة درجة واحدة أو اثنتين على الأكثر، لكن عددها الكبير مؤشر لاقترابنا من أحداث عظيمة داخل حزام النار القابض على منطقة عدن- تركيا من أساسها".

ودعا أخيرا إلى بناء بيوت وعمارات محصنة ضد الزلازل وعبث النشاط البركاني لاتقاء شر الطبيعة في منطقة من السعودية مكتظة بخلايا "إرهابيئية" نائمة ولا أحد يدري متى تستيقظ وتعبث بكل ما حولها وتقوم بتغييره جاعلة من أسفله أعلاه بثوان معدودات.