غفوري
09-10-2010, 11:38 AM
http://laymony.org/up//uploads/images/laymony4b50ed1b03.jpg
المصريون – (وكالات) 17-08-2010
يعتقد باحث بريطاني انه اكتشف الشخصية الواقعية التي استوحى منها الروائي الفرنسي فيكتور هوجو شخصية كوازيمودو الغامضة.. الأحدب الذي كان يدق ناقوس كاتدرائية نوتردام في باريس.
وكان ادريان جلو الذي يعمل أمين محفوظات في متحف تيت جاليري في لندن يدرس السيرة الذاتية للنحات البريطاني هنري سيبسون من القرن التاسع عشر والتي تقع في سبعة مجلدات حين وقع على اشارة الى رجل فرنسي اشتهر باسم " الاحدب".
وكان سيبسون يعمل في عشرينات القرن التاسع عشر في نقش الحجارة في اطار عملية لترميم كاتدرائية نوتردام في باريس التي تضررت خلال الثورة الفرنسية في تسعينات القرن الثامن عشر.
وبعد خلاف مع أحد المتعاقدين على تشغيله تقدم سيبسون للعمل في الاستوديوهات الحكومية وهناك التقى مع نقاش حجارة يدعى تراجان.
ويقول سيبسون عن تراجان انه كان "أكثر الناس نبلا وحنوا وودا على ظهر البسيطة...كان نقاشا يعمل تحت أمرة نحات حكومي نسيت اسمه لانه لم تربطني به صلة قوية. كل ما اعرفه انه كان أحدب وكان لا يحب الاختلاط بالنقاشين."
وعلى الفور أحس جلو انه وقع على معلومة قيمة. وقال لرويترز "الامر أشبه بالنظر الى داخل مقبرة توت عنخ امون حيث تلمح شيئا يخطف بصرك."
وأشار الى أن سيبسون كان يتحدث عن فنانين فرنسيين يعيشون في نفس المنطقة التي عاش فيها هوجو في باريس في عشرينات القرن التاسع عشر ومع اهتمامه بعملية ترميم كاتدرائية نوتردام يمكن ان يكون الروائي الفرنسي قد التقى بل عرف تراجان ورئيسه الاحدب.
المصريون – (وكالات) 17-08-2010
يعتقد باحث بريطاني انه اكتشف الشخصية الواقعية التي استوحى منها الروائي الفرنسي فيكتور هوجو شخصية كوازيمودو الغامضة.. الأحدب الذي كان يدق ناقوس كاتدرائية نوتردام في باريس.
وكان ادريان جلو الذي يعمل أمين محفوظات في متحف تيت جاليري في لندن يدرس السيرة الذاتية للنحات البريطاني هنري سيبسون من القرن التاسع عشر والتي تقع في سبعة مجلدات حين وقع على اشارة الى رجل فرنسي اشتهر باسم " الاحدب".
وكان سيبسون يعمل في عشرينات القرن التاسع عشر في نقش الحجارة في اطار عملية لترميم كاتدرائية نوتردام في باريس التي تضررت خلال الثورة الفرنسية في تسعينات القرن الثامن عشر.
وبعد خلاف مع أحد المتعاقدين على تشغيله تقدم سيبسون للعمل في الاستوديوهات الحكومية وهناك التقى مع نقاش حجارة يدعى تراجان.
ويقول سيبسون عن تراجان انه كان "أكثر الناس نبلا وحنوا وودا على ظهر البسيطة...كان نقاشا يعمل تحت أمرة نحات حكومي نسيت اسمه لانه لم تربطني به صلة قوية. كل ما اعرفه انه كان أحدب وكان لا يحب الاختلاط بالنقاشين."
وعلى الفور أحس جلو انه وقع على معلومة قيمة. وقال لرويترز "الامر أشبه بالنظر الى داخل مقبرة توت عنخ امون حيث تلمح شيئا يخطف بصرك."
وأشار الى أن سيبسون كان يتحدث عن فنانين فرنسيين يعيشون في نفس المنطقة التي عاش فيها هوجو في باريس في عشرينات القرن التاسع عشر ومع اهتمامه بعملية ترميم كاتدرائية نوتردام يمكن ان يكون الروائي الفرنسي قد التقى بل عرف تراجان ورئيسه الاحدب.