المهندس كمال
09-04-2010, 02:52 PM
لا يخفى على جميع العالم العربي والاسلامي بل حتى الغربي ما مر به العراق وشعبه المنكوب من ويلات وحروب استنزفت كل طاقاته ومقوماتهم على كافة الاصعدة على يد الظالم صدام ابن الظالمين امريكا واسرائيل حيث مخططاتهم المشئومة والدنيئة لمحو العراق وشعبه الغيور الابي من خارطة العالم الاسلامي والعربي بل كل العالم وهذا لانه يمثل القلب النابض في كل العصور لاحياء ثورات التحرر ضد الظالمين والبغاة ...
والان وبعد سقوط الطاغية (كما يعبر ساسة العراق الجديد) ومرور سبعة سنين تعود المسألة من جديد والاحتلال والظلم والابادة بشكلها الجديد وعناوينها المختلفة وأيضا على ايدي من خلف صدام اللعين وجاء على دبابات امريكا واسرائيل وهو يحمل الولاء المطلق والبيعة التامة لهم حيث انهم وقعوا العهود والمواثيق التي تبقيهم في رئاسة العراق الجديد والتنعم بخيرات التي لا تحصى ولا تعد مقابل التنازل عن هويتهم (العراق) التي تركوها وراء ظهورهم عندما رحلوا من العراق سابقاً أي انهم ينفذون ما يملي ويريد منهم سيدهم المحتل الغاشم كما في زمن ما قبل السقوط مع الظالم صدام ....
والكلام لا يحتاج إلى ذكر شواهد وأدلة لان واقع العراق الجديد (كما يدعون ) عراق ال(ديموقراطية ) وما يمر به شعبه المظلوم هو خير شاهد ودليل .....
لكننا نسأل أنفسنا والغير إذا كان الحكام والساسة قد تحكموا في مصير هذا البلد وشعبه واصبحوا يجولون كيفما شاء المحتل وقرر كما فعل صدام اللعين في السابق ....
- من أعطى الغطاء الشرعي لهؤلاء ؟
- من دعى الناس لانتخاب هؤلاء ؟
- من برر ويبرر اعمال هؤلاء ؟
- من سكت سابقا عن الظلم والفساد ويسكت الان ؟
- من ومن ومن .............. والكثير التساؤلات في اذهان الناس ؟؟؟؟؟؟
والاجوبة واضحة عند كل اناس غيور رافض للظلم بكل اشكاله ...
أن (السيستاني ) واتباعه ووكلائه هم المسؤلون في الاول والاخير عن كل ما حدث في العراق في زمن صدام اللعين وما يحدث الان في زمن هؤلاء الملعونون الظالمون المصاصين لدماء الابرياء ...
ذلك لان السيستاني واتباعه هم من اعطى الفتوى الصريحة وامام الملى ولاكثر من انتخابات مرت خلال هذه السنين واعطوها باشكال واقوال مزخرفة بالدجل والنفاق والكذب والخداع ...
وعن طريق السيستاني واتباعه ذهب الشعب الجاهل المغلوب على امره والذي ينعق باسم المرجعية العليا (السيستاني ) وانتخب الظالمين مرة وثانية وثالثة ورابعة وووو ..............
وبعد ان قعد الظالمين على جسد العراق واخذوا يتحكمون في مقدراته ومصيره ودماءه الزكية .... اخذوا يتصارعون على الكراسي الزائلة بحكامها وهذا يريد الكرسي المعين وذاك يريده وهكذا استمرت الصراعات على الكراسي والمناصب إلى الان والشعب يموت كل يوم ويذبح كل يوم وتراق دمائه كل يوم ويتضور جوعا كل يوم والمأساة يندى لها الجبين وتنزف لها العين دما .......
اين السيستاني xxxxxx واتباعه منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
الم يدعو الناس لانتخاب هؤلاء واعطى الفتوى الشرعية لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اين السيستاني من الدماء التي تراق كل يوم في كل بقعة من عراقنا الجريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليست المرجعية العليا (السيستاني ) واتباعه هم الرعاة والقادة للناس في كل امورهم ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!أم أنها التهت بسرقت الاموال والاموال من العراق وشعبه بفتاوى شرعية كاذبة مزيفة وبعمائم معاوية ويزيد (عليهم اللعنة) ...
ام انها التهت بالزنا واللواط كما فعل وكيل السيستاني مناف الناجي بطالبته الحوزوية وامام الكامرة ....
ولا ننسى صاحب العمامة الثاني والذي يعتبر شريك السيستاني في مؤامرته على العراق وشعبه ألا وهو
( مقتدى الصدر) واتباعه والذين يزمرون وينعقون مع كل ناعق وينافقون على حساب الشعب لمصلحتهم الزائلة ...
لا ننسى ما فعلوا بنا من طائفية مكراء وذبح على الهوية واباحة الدماء والتهجير والتطريد وسرقة الاموال باسم الامام زالدين والمذهب أنهم عاثوا في الارض الفساد واليوم يتربعون على الكراسي مع اخوانهم الظالمين وكل يوم مع دولة معينة ينافقون ...
أنهم ضحكوا على الناس السذج باسم الامام وباسم الصدر وباسم الدين والمذهب ...
لكن الله يمهل ولا يهمل ...
أللهم إنك ترى السيستاني واتباعه ومقتدى واتباعه و إنك على كل شيء قدير
انهم نشروا الفساد في البر والبحر
(( أنهم ( وعاظ السلاطين ) قد جعلوا العراق ساحة وملاذا لامريكا وايران ))
والان وبعد سقوط الطاغية (كما يعبر ساسة العراق الجديد) ومرور سبعة سنين تعود المسألة من جديد والاحتلال والظلم والابادة بشكلها الجديد وعناوينها المختلفة وأيضا على ايدي من خلف صدام اللعين وجاء على دبابات امريكا واسرائيل وهو يحمل الولاء المطلق والبيعة التامة لهم حيث انهم وقعوا العهود والمواثيق التي تبقيهم في رئاسة العراق الجديد والتنعم بخيرات التي لا تحصى ولا تعد مقابل التنازل عن هويتهم (العراق) التي تركوها وراء ظهورهم عندما رحلوا من العراق سابقاً أي انهم ينفذون ما يملي ويريد منهم سيدهم المحتل الغاشم كما في زمن ما قبل السقوط مع الظالم صدام ....
والكلام لا يحتاج إلى ذكر شواهد وأدلة لان واقع العراق الجديد (كما يدعون ) عراق ال(ديموقراطية ) وما يمر به شعبه المظلوم هو خير شاهد ودليل .....
لكننا نسأل أنفسنا والغير إذا كان الحكام والساسة قد تحكموا في مصير هذا البلد وشعبه واصبحوا يجولون كيفما شاء المحتل وقرر كما فعل صدام اللعين في السابق ....
- من أعطى الغطاء الشرعي لهؤلاء ؟
- من دعى الناس لانتخاب هؤلاء ؟
- من برر ويبرر اعمال هؤلاء ؟
- من سكت سابقا عن الظلم والفساد ويسكت الان ؟
- من ومن ومن .............. والكثير التساؤلات في اذهان الناس ؟؟؟؟؟؟
والاجوبة واضحة عند كل اناس غيور رافض للظلم بكل اشكاله ...
أن (السيستاني ) واتباعه ووكلائه هم المسؤلون في الاول والاخير عن كل ما حدث في العراق في زمن صدام اللعين وما يحدث الان في زمن هؤلاء الملعونون الظالمون المصاصين لدماء الابرياء ...
ذلك لان السيستاني واتباعه هم من اعطى الفتوى الصريحة وامام الملى ولاكثر من انتخابات مرت خلال هذه السنين واعطوها باشكال واقوال مزخرفة بالدجل والنفاق والكذب والخداع ...
وعن طريق السيستاني واتباعه ذهب الشعب الجاهل المغلوب على امره والذي ينعق باسم المرجعية العليا (السيستاني ) وانتخب الظالمين مرة وثانية وثالثة ورابعة وووو ..............
وبعد ان قعد الظالمين على جسد العراق واخذوا يتحكمون في مقدراته ومصيره ودماءه الزكية .... اخذوا يتصارعون على الكراسي الزائلة بحكامها وهذا يريد الكرسي المعين وذاك يريده وهكذا استمرت الصراعات على الكراسي والمناصب إلى الان والشعب يموت كل يوم ويذبح كل يوم وتراق دمائه كل يوم ويتضور جوعا كل يوم والمأساة يندى لها الجبين وتنزف لها العين دما .......
اين السيستاني xxxxxx واتباعه منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
الم يدعو الناس لانتخاب هؤلاء واعطى الفتوى الشرعية لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اين السيستاني من الدماء التي تراق كل يوم في كل بقعة من عراقنا الجريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليست المرجعية العليا (السيستاني ) واتباعه هم الرعاة والقادة للناس في كل امورهم ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!أم أنها التهت بسرقت الاموال والاموال من العراق وشعبه بفتاوى شرعية كاذبة مزيفة وبعمائم معاوية ويزيد (عليهم اللعنة) ...
ام انها التهت بالزنا واللواط كما فعل وكيل السيستاني مناف الناجي بطالبته الحوزوية وامام الكامرة ....
ولا ننسى صاحب العمامة الثاني والذي يعتبر شريك السيستاني في مؤامرته على العراق وشعبه ألا وهو
( مقتدى الصدر) واتباعه والذين يزمرون وينعقون مع كل ناعق وينافقون على حساب الشعب لمصلحتهم الزائلة ...
لا ننسى ما فعلوا بنا من طائفية مكراء وذبح على الهوية واباحة الدماء والتهجير والتطريد وسرقة الاموال باسم الامام زالدين والمذهب أنهم عاثوا في الارض الفساد واليوم يتربعون على الكراسي مع اخوانهم الظالمين وكل يوم مع دولة معينة ينافقون ...
أنهم ضحكوا على الناس السذج باسم الامام وباسم الصدر وباسم الدين والمذهب ...
لكن الله يمهل ولا يهمل ...
أللهم إنك ترى السيستاني واتباعه ومقتدى واتباعه و إنك على كل شيء قدير
انهم نشروا الفساد في البر والبحر
(( أنهم ( وعاظ السلاطين ) قد جعلوا العراق ساحة وملاذا لامريكا وايران ))