بركان
08-29-2010, 02:02 AM
المحرر الأمني: الدار
تقدم وافد هندي بشكوى ضد ضابط في مخفر سلوى ووافدة مغربية وآخر عراقي بسبب تعديهم عليه للتنازل عن الشكوى التي قدمها.
وفي التفاصيل التي يرويها مصدر مطلع «أن إحدى الوافدات المغربيات تركت سيارتها امام منزل مخدوم الهندي في منطقة سلوى لمدة تتجاوز الشهر وبعد ذلك طلبت من السائق الهندي إزاحة إحدى السيارات لدى المنزل الذي يعمل به حتى يفسح المكان لسيارتها ومن ثم انهالت عليه الوافدة المغربية بالشتائم والضرب أمام المارة.
وبعد أن ذهب الهندي إلى مخفر سلوى لتقديم شكوى اعتداء بالضرب ضد المغربية تعرض هناك للضرب من قبل أحد الضباط في مخفر سلوى والمغربية وصديقها العراقي لإجباره على التنازل، وعندما عاد الهندي إلى منزل كفيله أبلغه بماحدث مما حدا بالاخير بتسجيل شكوى بماحدث ضد الضابط والمغربية والعراقي على أن يقوم بمتابعة ماحدث مع السفارة الهندية في الكويت.
وعلم ان الضابط (ن ع) لم يكن مناوباً حينها ولكن الصدفة لعبت دورها الكبير في وجوده وتم تصوير الواقعة بكاميرات المخفر ممايعزز موقف الشاكي في شكواه.
تقدم وافد هندي بشكوى ضد ضابط في مخفر سلوى ووافدة مغربية وآخر عراقي بسبب تعديهم عليه للتنازل عن الشكوى التي قدمها.
وفي التفاصيل التي يرويها مصدر مطلع «أن إحدى الوافدات المغربيات تركت سيارتها امام منزل مخدوم الهندي في منطقة سلوى لمدة تتجاوز الشهر وبعد ذلك طلبت من السائق الهندي إزاحة إحدى السيارات لدى المنزل الذي يعمل به حتى يفسح المكان لسيارتها ومن ثم انهالت عليه الوافدة المغربية بالشتائم والضرب أمام المارة.
وبعد أن ذهب الهندي إلى مخفر سلوى لتقديم شكوى اعتداء بالضرب ضد المغربية تعرض هناك للضرب من قبل أحد الضباط في مخفر سلوى والمغربية وصديقها العراقي لإجباره على التنازل، وعندما عاد الهندي إلى منزل كفيله أبلغه بماحدث مما حدا بالاخير بتسجيل شكوى بماحدث ضد الضابط والمغربية والعراقي على أن يقوم بمتابعة ماحدث مع السفارة الهندية في الكويت.
وعلم ان الضابط (ن ع) لم يكن مناوباً حينها ولكن الصدفة لعبت دورها الكبير في وجوده وتم تصوير الواقعة بكاميرات المخفر ممايعزز موقف الشاكي في شكواه.