yasmeen
08-28-2010, 01:45 AM
القرار الوزاري بجواز قيام المواطنة بكفالة أولادها وزوجها الأجانب
2010/08/27
< الأسعار تتراوح من 10 إلى 30 ألف دينار حسب الجنسية والوضع الأمني
< مكاتب الزواج في الخارج لا تتدخل بفارق العمر ونسبة الجمال بين الاثنين
كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار:
اشتعلت بورصة زواج عدد كبير من الوافدين بكويتيات ومطلقات وارامل للاستفادة من قرار وزير الداخلية بشأن جواز الكويتية من كفالة اولادها وزوجها الاجانب وذلك لعدم وضع ضوابط وشروط كما اشارت لخطورة هذا الوضع «الوطن» عدة مرات وهو الامر الذي يسبب خطورة على الوضع الامني ومخالفة قوانين الهجرة واستغلال هذا القرار بأسوأ صورة.
وقد علمت «الوطن» من مصادرها الخاصة ان مكاتب تجارية ظاهرها العمل في التجارة في دول مثل سورية والعراق ومصر والاردن وغيرها وباطنها عرض الراغبين بالزواج من كويتيات مطلقات وارامل للاستفادة من مزايا قرار قيام اي منها بكفالة اولادها وزوجها الاجانب أو حتى الزوج على حده وكذلك الابناء وقد تأكدت هذه المعلومات عندما حدثت مشكلة تنظرها اجهزة التحقيق اثر اعتراف عراقي بزواجه من كويتية مسنة مقابل 30 ألف دينار لتكفله وان عقد الزواج بين ان المهر 500 دينار وهو الأمر الذي نفته الزوجة الا انها ظـلت في دائرة مشبوهة بسبب فارق السن ونسبة الجمال بين الاثنين وقد علمت «الوطن» ان بورصة الزواج (المصلحة) قد تم تحديده حسب الوضع الامني لأي بلد وصعوبة وضع اقامة له بالكويت حيث قال مصدر سري ان الزواج من عراقي يكلف 30 ألف دينار ومن السوري 20 ألف دينار ومن (الاردني - الفلسطيني) 15 ألف دينار وفي مصر 10 آلاف دينار، موضحا ان المصري يدفع الاقل لكونه لا يعاني من اي مشاكل امنية ومسموح بزيارته البلاد والاقامة بها دون احضار موافقة امن الدولة مقارنة مع الدول الأخرى.
واضاف المصدر ان هذه العمليات يتم الاتفاق عليها في البداية ليدون مبلغ عادي على انه مهر الزوجة في عقد الزواج ولكنه يتم عمل عقد خارجي بين الاثنين ليتم وضع المبلغ المتفق عليه وينص على استلام المبلغ في حال عمل الاقامة او اعادته في حال عدم انجاز المعاملة.
2010/08/27
< الأسعار تتراوح من 10 إلى 30 ألف دينار حسب الجنسية والوضع الأمني
< مكاتب الزواج في الخارج لا تتدخل بفارق العمر ونسبة الجمال بين الاثنين
كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار:
اشتعلت بورصة زواج عدد كبير من الوافدين بكويتيات ومطلقات وارامل للاستفادة من قرار وزير الداخلية بشأن جواز الكويتية من كفالة اولادها وزوجها الاجانب وذلك لعدم وضع ضوابط وشروط كما اشارت لخطورة هذا الوضع «الوطن» عدة مرات وهو الامر الذي يسبب خطورة على الوضع الامني ومخالفة قوانين الهجرة واستغلال هذا القرار بأسوأ صورة.
وقد علمت «الوطن» من مصادرها الخاصة ان مكاتب تجارية ظاهرها العمل في التجارة في دول مثل سورية والعراق ومصر والاردن وغيرها وباطنها عرض الراغبين بالزواج من كويتيات مطلقات وارامل للاستفادة من مزايا قرار قيام اي منها بكفالة اولادها وزوجها الاجانب أو حتى الزوج على حده وكذلك الابناء وقد تأكدت هذه المعلومات عندما حدثت مشكلة تنظرها اجهزة التحقيق اثر اعتراف عراقي بزواجه من كويتية مسنة مقابل 30 ألف دينار لتكفله وان عقد الزواج بين ان المهر 500 دينار وهو الأمر الذي نفته الزوجة الا انها ظـلت في دائرة مشبوهة بسبب فارق السن ونسبة الجمال بين الاثنين وقد علمت «الوطن» ان بورصة الزواج (المصلحة) قد تم تحديده حسب الوضع الامني لأي بلد وصعوبة وضع اقامة له بالكويت حيث قال مصدر سري ان الزواج من عراقي يكلف 30 ألف دينار ومن السوري 20 ألف دينار ومن (الاردني - الفلسطيني) 15 ألف دينار وفي مصر 10 آلاف دينار، موضحا ان المصري يدفع الاقل لكونه لا يعاني من اي مشاكل امنية ومسموح بزيارته البلاد والاقامة بها دون احضار موافقة امن الدولة مقارنة مع الدول الأخرى.
واضاف المصدر ان هذه العمليات يتم الاتفاق عليها في البداية ليدون مبلغ عادي على انه مهر الزوجة في عقد الزواج ولكنه يتم عمل عقد خارجي بين الاثنين ليتم وضع المبلغ المتفق عليه وينص على استلام المبلغ في حال عمل الاقامة او اعادته في حال عدم انجاز المعاملة.