سرقة لوحة الخشخاش لفان جوخ من متحف مصري أثناء صلاة الحراس

[مرجان]

فاروق حسنى: أمن المتحف ترك المكان لصلاة الظهر


الأحد، 22 أغسطس 2010



http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s920095134339.jpg
وزير الثقافة فاروق حسنى


كتبت هند سليمان - اليوم السابع

أوضح وزير الثقافة فاروق حسنى أن أفراد الأمن بالمتحف تركوا مكانهم وذهبوا لأداء فريضة الظهر، مشددا على أن الوزارة ستتخذ إجراءات رادعة ضد المقصرين.

جاء ذلك أمس السبت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج القاهرة اليوم، حيث أكد حسنى عدم علمه بعدم تفعيل كاميرات المراقبة بالمتحف، قائلا إنه كان ليغلق المتحف لو كان يعلم أن الكاميرات لا تعمل، فيما أشار رئيس قطاع الفنون التشكيلية بالوزارة محسن شعلان، فى مداخلة هاتفية، إلى أن القطاع تقدم بطلب إلى الوزارة لتخصيص 40 مليون جنيه لصيانة وإعادة تركيب الكاميرات، لأنها لا تعمل لمرور سنوات عليها دون صيانة دورية، الأمر الذى رد عليه حسنى بالقول "يجوز طلب هذه المبالغ من وزارة التنمية الاقتصادية..لكننى نصحته بأن تعاد صيانة المتحف بشكل كامل..وحددت مبلغا من صندوق التنمية الثقافية لهذا الغرض".

http://media.almasryalyoum.com//sites/default/files/imagecache/highslide_zoom/photo/2010/08/21/50/1ba6d351cb.jpg

وقال حسنى إنه فور علمه بسرقة اللوحة، أبلغ النيابة، وأصدر قرار بمحاسبة المسئولين، كما أطلع الرئيس محمد حسنى مبارك ورئيس الوزراء أحمد نظيف بالأمر، إلا أن شعلان اتصل به بعد ساعات قليلة وأبلغه ضبط اللوحة مع سائحين إيطاليين بالمطار، فيما أوضح شعلان أنه سمع نبأ استعادة اللوحة على راديو مصر، كما اتصل به العديد من الصحفيين والإعلاميين لتهنئته، فاتصل بحسنى ليزف إليه النبأ السعيد، فبادر حسنى بإصدار بيان من الوزارة حول استعادة اللوحة وضبط المتهمين، مؤكدا أن ما تم بثه على قناة النيل للأخبار حول استعادة اللوحة وتصريحات حسنى غير صحيح و"نحن غير مسئولين عنه".

وروى شعلان ما حدث، قائلا إن اللوحة كانت موجودة الساعة التاسعة صباحا وفقا لمحضر الفتح، وزار المتحف 11 سائحا بينهم 2 إيطاليين و2 روسيين 4 أسبان وطالبة مصرية، وعند الإغلاق اكتشف العاملون اختفاء اللوحة، وفور إبلاغ وزارة الداخلية تم تشديد الرقابة على 32 منفذ ونقطة أمنية.

وأضاف حسنى إنه تم إبلاغ الانتربول الدولى بمواصفات السياح حتى لا يتمكنوا من بيع اللوحة، مؤكدا أن سارقى اللوحة لن يتمكنوا من التصرف فيها أو بيعها بأى شكل من الأشكال إلا لجامعى التحف.

وطرح تضارب تصريحات حسنى إثر سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" للفنان الهولندى فان جوخ فى وضح النهار من متحف "محمود خليل"، العديد من التساؤلات حول إدارة حسنى والحكومة للأزمة، حيث أصدر حسنى، بعد ساعات قليلة من إعلان سرقة اللوحة، بيانا يؤكد ضبط لصوص "إيطاليين" فى مطار القاهرة وبحوذتهم اللوحة المسروقة، مستندا فى بيانه إلى عدد من الاتصالات لرؤساء تحرير بعض الصحف ورئيس قطاع الفنون التشكيلية بالوزارة محسن شعلان، إلا أنه لم يتحر الدقة ويستقى الخبر من مصادره فى وزارة الداخلية وسلطات المطار.

[جمال]

فيه حلين لمشكلة الحراسة

ان ينقسم المصلين الى قسمين

واحد يصلى والآخر يحرس المتحف

او احضار حراس من الاقباط يحرسون المكان

[فاطمي]

وزير الثقافة يستعين برئيس تحرير «أخبار الحوادث» ليساعده بخبرته في كشف اللغز

«زهرة الخشخاش» المسروقة.. في الكويت!


الثلاثاء 24 أغسطس 2010 - لندن ـ العربية



يروي الصحافي المصري محمود صلاح، رئيس تحرير «أخبار الحوادث» التابعة لمؤسسة «أخبار اليوم»، حكاية عن لص مصري كان الوحيد من خارج رجال الشرطة الذي تعرف إليه شخصيا بعد أن سرق لوحة «زهرة الخشخاش» لفان غوخ منذ 33 سنة، وقبل أن يقضى حسن العسال فيما بعد مذبوحا بسكين في شارع الهرم بالقاهرة.

وقد اتصل وزير الثقافة المصري، فاروق حسني بمحمود صلاح، ليساعده في حل لغز اختفائها، كما ساعد إلى حد ما في عام 1977 بإيضاح الكثير من ذيول وملابسات سرقتها لأول مرة من مصر، حيث استقرت في دولة خليجية.

ويضيف صلاح أيضا ان السارق «لابد أن يكون مصريا وملما بشؤون المتحف، وبأن أجهزة الإنذار ومعظم كاميراته معطلة ولا تعمل منذ سنوات، أي انه موظف في المتحف، أو كان في السابق موظفا فيه، أو ربما هو موظف أو عامل ساعد شخصا زار المتحف أكثر من مرة في المدة الأخيرة، وعند زيارته له قص قماش اللوحة بقاطع للورق وفصله عن إطارها الخشبي المذهب، وخرج من المكان بعد أن دسها في ملابسه واختفى»، وفق تعبيره. وحكى الصحافي محمود صلاح عن السارق الأول للوحة، حسن العسال، فقال إنه كان من النوع الرشيق والخفيف الحركة، ويرتدي دائما قفازا كما كأنه جاهز لأي سرقة تطرأ كيفما كانت. وكان العسال يرتدي أيضا نعلا شبيها بالحذاء الذي ينتعله راقصو الباليه، أي انه كان ممتهنا للسرقة بامتياز، وجاهزا لها من رأسه حتى أخمص قدميه.


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/132710-2P51.jpg
فاروق حسني

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/132710-1P51.jpg


محمود صلاح




http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/132710-3P51.jpg


زهرة الخشخاش قبل سرقتها


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/132710-4P51.jpg


إطار اللوحة بعد أن نزعها اللص (أ.ف.پ)


وذكر أن العسال أخبره بأنه تسلم من المرشد السياحي ليسرق له اللوحة مبلغ ألف جنيه مصري، أي تقريبا 180 دولارا بسعر اليوم، وكان للدليل السياحي شقيق يعمل مدرسا في الكويت، وصادف أن الشقيق كان يقضي عطلته السنوية في القاهرة صيف 1977، فانتهز المرشد السياحي فرصة وجود أخيه ببيت العائلة ودس اللوحة أسفل أرضية حقيبة سفره، وعندما عاد معلم المدرسة إلى الكويت حمل معه اللوحة داخل حقيبة السفر من دون أن يدري بوجودها فيها، فبقيت لديه بالبيت هناك طوال عام كامل تقريبا.

وعرض العسال على الشرطة المساهمة في استعادة اللوحة مقابل أن يساعدوه بإقامة كشك لبيع المرطبات والحلوى في ناصية بأحد الشوارع، ليعيل منه أولاده، فوافقوا وزودوه بجهاز تسجيل وطلبوا منه أن يلتقي المرشد السياحي ليتحدث إليه عن اللوحة، ففعل وامتلكت الشرطة بذلك دليلا ماديا بتورط الدليل السياحي الذي أقنعوه بتخفيف حكم السجن عليه إلى 6 سنوات إذا ما ساهم بدوره في استعادة اللوحة من الكويت من دون أن يعرف شقيقه أي شيء عنها.

وفعلا سافر احد رجال الشرطة الى الكويت واستطاع ان يسترجع اللوحة المسروقة من شقيق المرشد السياحي.

[غفوري]

محمد صلاح العزب - اليوم السابع

http://www.youm7.com/images/Editors/168.jpg


هل سيقول الرئيس لوزير الثقافة مجدداً: ارمى ورا ضهرك ؟!


الجمعة، 3 سبتمبر 2010




يبدو والله أعلى وأعلم أن هناك حفرة خلف ظهر وزير الثقافة الفنان فاروق عبد العزيز حسنى، اعتاد أن يرمى فيها كل إخفاقاته وفشله الدائم، حتى وصل أمر الحفرة إلى الرئيس بعد فضيحة اليونسكو وهزيمة الفنان المدوية فيها، فحاول مبارك التخفيف عن الوزير فقال له: ارمى ورا ضهرك.

السؤال الآن: ما هو عمق واتساع حفرة الوزير؟ وهل ستحتمل فضيحة زهرة الخشخاش مثل كل الفضائح السابقة؟ ولماذا لا يريح الرئيس وزيره الأثير ويقيله ليردم بهذا القرار حفرة ظلت مفتوحة طوال ربع قرن هى عمر الوزير فى الحفرة، أقصد الوزارة.

الوزير بعد لفافة الخشخاش المهربة من المتحف قال: أنا مش بقرة، وموقعتش، ومش هتكتر سكاكينى.

لفافة الخشخاش على ما يبدو أذهبت رباطة جأش الوزير (رغم أنى لا أعلم ما هو الجأش تحديدا)، فقال إن الفضيحة ليست فى سرقة اللوحة لأن اللوحات بتتسرق فى جميع أنحاء العالم على رأى اللمبى: الديزة وشبرا وعابدين، لكن الفضيحة فى الطريقة التى سرقت بها، وهو ما يعنى أنها لو سرقت بطريقة أفضل لما كانت هناك مشكلة، وهو ما يعنى أن الوزير ربما يقيم دورات تدريبية للصوص اللوحات ليتعلموا السرقة بطرق لا تحرج الوزارة، أسوة بالسرقات التى تتم فى فرنسا واليابان وأمريكا.

حجة الوزير كما نعلم جميعا «مسح التختة»، فتحجج الوزير بأنه «مكنش يعرف» أن المتحف بدون أجهزة إنذار، وإنه «بالعقل كده» لو كان يعرف أنه عار من الإنذار لما تركه مفتوحا. وهنا يجب أن نعطى الرجل عذره كاملا «مكنش يعرف»، لكن إن شاء الله المرة اللى جاية هيحاول يقوم بشغله ويتابع المتاحف ويعرف كل حاجة، والحمد لله إنها جت على قد زهرة الخشخاش، لأنها إن كانت حلال أدينا بنعرضها وإن كانت حرام أديها اتسرقت.

بعد كل هذا يجب ألا يظن مغرض أن الوزير متمسك بالبقاء فى منصبه، بالعكس الرجل قال إنه يرحب تماما بقرار إقالته على أن يأتى من فوق، دون أن يذكر لماذا لا يستقيل من تلقاء نفسه، لكن يبدو أن يؤمن بالمثل: بيد الرئيس لا بيدى، وقال إن قرار الإقالة «هيريحه»، لأنه على وشك «الانتحار» بسبب كوارث وزارة الثقافة.

طبعا مهما كنا نحمل من الشر لا نريد أن نقرأ خبر انتحار وزير الثقافة، لهذا أطالب بحملة لنزح حفرة الوزير، حتى تصبح خالية وقادرة على احتمال المزيد من الفضائح والكوارث، وحتى نهتف جميعا: ارمى ورا ضهرك يا فاروق.

[غفوري]

كشفت تحقيقات النيابة الإدارية الجارية حالياً فى واقعة سرقة زهرة الخشخاش فى متحف محمود خليل عن مفاجآت مثيرة وجديدة، وأكد مدير الصيانة الهندسية بالمتحف، أن كابل التوصيل بين الكامير والشاشة فى غرفة اللوحة كان معطلاً، وقال إن إصلاح هذا الكابل الذى لا يزيد ثمنه عن 10 جنيهات كان يمكنه أن يحول دون سرقة اللوحة.

[مرجان]

صاحب ورشة يطلب* ٦‬ملايين دولار لإعادة لوحة* "الخشخاش*"



05-09-2010

تلقى هشام فرج رئيس الإدارة المركزية للأمن بوزارة الثقافة اتصال هاتفي من مجهول، مؤكدا له ان لوحة زهرة الخشخاش موجودة معه الان وانه يطلب *٦ ‬ملايين دولار -*٠١‬٪* ‬- من قيمة اللوحة المسروقة والتي تقدر بـ*٠٦ ‬مليون دولار*.

تم ابلاغ* ‬العميد زكريا حجازي مأمور قسم الدقي بالمكالمة وتحرك فريق من رجال المباحث يقوده اللواء محسن حفظي مدير أمن الجيزة ونجحوا في التوصل إلي صاحب المكالمة المجهول والذي تبين انه صاحب ورشة جلود بالمطرية وبالقاء القبض عليه انكر معرفته باللوحة المسروقة وقال انه يمر بضائقة مالية ففكر في النصب علي وزارة الثقافة*.. ‬فاحيل إلي النيابة للتحقيق معه*.‬

وكانت تحقيقات النيابة الإدارية مع مدير الصيانة الهندسية بمتحف محمد محمود خليل قد كشفت عن أن كاميرا المراقبة الخاصة بغرفة لوحة "زهرة الخشخاش" بها عطل في كابل التوصيل بين الكاميرا والشاشة لا تتجاوز قيمته 10 جنيهات، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء أصدر قرارا في 23 فبراير/شباط عام 2009 بتخصيص مبلغ 29 مليون جنيه لتطوير متحف محمود خليل، وأسند عملية التطوير بالأمر المباشر إلى شركة المقاولون العرب إلا أنه لم تتم عملية التطوير حتى الآن .

من جانبه، أكد محمد إيهاب سويلم مدير عام الأمن السابق للمتحف خلال التحقيقات التي تجريها هيئة النيابة الإدارية أنه تقدم بمذكرة لمحسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكيلية والمشرف على المتحف طالبه فيها بتدعيم أفراد الأمن بالمتحف أو منع الزيارة حتى تتم صيانة الأنظمة الأمنية بالمتحف, مشيرا إلى أنه قام بعمل تمشيط لأفراد الأمن بتبديلهم بين الإدارات المختلفة غير أن شعلان قام بإلغاء هذا القرار وإصدار تعليماته بعدم إحداث أي تبديل لأفراد الأمن .

وقال مسئول الأمن السابق بالمتحف، والذي تولى مهمته خلال الفترة من يناير 2010 وحتى شهر مايو/ايار الماضي في أقواله "إن عدد أمناء العهدة المفروض تواجدهم بالمتحف 37 أمينا والموجود الفعلي منهم 16 أمينا من بينهم 4 أمناء بدون عهدة أو اختصاص أو عمل ,وواحد في إجازة بدون مرتب، و11 شخصا هم أصحاب العهدة الفعليين.

وأشار إلى أن مديرة المتحف الحالية منحت كل فرد من الأفراد الإحدى عشر المشار إليهم 3 أيام راحة أسبوعيا ,ومن ثم أصبح المتواجد منهم يوميا فردا واحدا فقط لا يتواجد في بعض الأيام , فيما تقوم موظفة بالشئون الإدارية بفتح المتحف وإغلاقه .

[الناصع الحسب]

فيلم زهرة الخشخاش!


توقعت ان يحاول فاروق حسني الخروج من فضيحة سرقة لوحة زهرة الخشخاش بقيامه برسم لوحة مطابقة للوحة المسروقة ووضعها في مكانها دون أن يشعر احد ليتكتم فضيحة اختفاء اللوحة، ولكن فاروق حسني غار من مشاكل الوزارات الأخري في حكومة الدكتور نظيف، اشمعني صور وزراء التعليم والكهرباء والصحة والتضامن الاجتماعي محتلة الصفحات الاولي في جميع الصحف سواء كانت من مستقلة أو حكومية ، فاروق حسني هو الآخر يجب ان يأخذ فرصته ويظهر مدي الفساد بوزارته التي جعلت من عملية سرقة لوحة "لفان جوخ" أسهل من عملية نشل مواطن في اتوبيس نقل عام، الأفلام الامريكية ظلت تسخر من عقولنا علي مدار خمسين عاما وتظهر لنا ان عملية سرقة لوحة من متحف تحتاج لفريق عمل بالكامل يتحدي الصعاب ليخترق خطوط ليزر وأجهزة إنذار وافراد أمن للوصول للوحة وبعدها يظل البطل واقفاً امام اللوحة لا حول له ولا قوة لفكها من بروازها الأمني، وفي كل النهايات يتم القبض علي المجموعة بالكامل بعد فشل محاولتهم لسرقة المتحف، وهو ما نفاه لنا الفنان فاروق حسني وتحولت سرقة لوحة فان جوخ لأسهل من شكة الدبوس، اللص يمر من باب المتحف ليلقي التحية علي الحارس، "سلامو عليكو" ليرد عليه الحارس في اطمئنان، "تعال أشرب شاي" ثم يرفع له اللص يده في امتنان ليدخل للمتحف ويحمل اللوحة ويخرج في عز النهار دون أن يلاحظ احد اي شيء غريب يحدث،

ومن الممكن ان تتصاعد السخرية في ان يساعد حراس المتحف اللص في وضع اللوحة في سيارته حرصاً علي سلامتها، ليبتسم اللص في مرايا سيارته وهو يحدث نفسه قائلاً، معقولة في ناس بالطيبة ديه، فاروق حسني وزير الثقافة نفسه لم يتوقع ان تحدث السرقة بهذه السهولة وبدون أي عناء للسارق لأنه كان ينام في منزله وفي مخيلته أن أجهزة إنذار المتاحف في مصر تعمل بنفس كفاءة اجهزة انذار المتاحف في السينما الأمريكية، وما أطلبه من فاروق حسني الآن هو تكريم السيناريست محمد فضل والذي هاجمه الجميع بعد فيلم "حرامية في تايلاند" بسبب سطحية مشهد سرقة اللوحة من داخل المتحف عن طريق استبدالها بأخري مزورة عن طريق حارس المتحف الذي وضع اللوحة الأصلية في رغيف عيش ليتبادله مع رغيف عيش آخر به لوحة مزورة.



بقلم

مصطفي عمار

mostafa_ammar38@yahoo.com

http://www.elfagr.org/Poral_Editor/64255201096444.jpg

[JABER]

هزأت بدفاع أسامة سرايا الذي وصفته "بالأخرق" ..

الواشنطن بوست تسخر من الأهرام المصرية وتقرر منحها جائزة "الجنون" السنوية لأحمق عمل صحفي في 2010

المصريون ـ خاص 23-09-2010

و الآن حان الوقت لمنح جائزة الجنون السنوية لأحمق عمل من قبل منظمة في عام 2010. و الشرف الذي كان يحمله رئيس الوزراء الياباني السابق يوكيو هاتوياما، يذهب هذا العام لصحيفة الأهرام، أكبر صحيفة في مصر و التي تديرها الدولة.

لكن الفوز بالجائزة يتطلب أكثر من مجرد خدعة فوتوشوب حمقاء، فأي شخص يستطيع أن يلاحظ أن ربطة عنق الرئيس مبارك إنتقلت "بشكل سحري" من الجانب الأيمن إلى الجانب الأيسر في الصورتين. إلا أن الفوز لا يتطلب التصرف الأبله فقط، ولكن أيضاً الدفاع الأخرق المتخبط عن الخطأ الفاضح.

هذا هو النص الحرفي لما نشرت الواشنطن بوست الأمريكية أمس عن فضيحة الصورة التي زورتها الأهرام للرئيس مبارك في أمريكا .

[mhmd]

شو يعني

ما استعادو اللوحة

[القمر الاول]

وجدوا اللوحه في قصر حسني مبارك بعد عملية جرد لمحتويات القصر

هو الذي سرقها بمساعدة الوزير الكحيان