المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل .....احمدي نجاد: الصهاينة الحمقى جندوا اشخاصا لاغتيالي



جمال
08-04-2010, 01:06 AM
03 August 2010

عصر ايران – قال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ان الصهاينة الحمقى جندوا اشخاصا لاغتياله، متسائلا: ماذا حدث بعد ان قمتم باغتيال العديد من ابناء الشعب الايراني؟ ان كل فرد من افراد الشعب الايراني هم ابطال ومقاتلون.

واشار احمدي نجاد الى التهديدات الغربية باصدار قرارات ضد ايران متسائلا : كم عدد القرارات التي اصدرتموها لحد الان، اربعة قرارات؟ اصدروا ما شئتم من القرارات حتى تصل الى اربعة الاف.

وقال الرئيس الايراني في جانب اخر ان الجنود البريطانيين الذي اعتقلتهم ايران (في وقت سابق) لم يكونوا يعرفون في اي منطقة جغرافية هم وكان البعض منهم يتصور انه في فلسطين. وهل هناك وحشية اكثر من ان يتم تجنيد اشخاص يحتاجون الى المال من اجل العيش ، في الجيش وارسالهم الى هذه المنطقة واصدار الاوامر لهم بقتل الناس.

القمر الاول
08-04-2010, 11:15 AM
الله الحافظ

مقاتل
08-04-2010, 02:09 PM
تصريحه هذا بالامس يوم الثلاثاء

واليوم الاربعاء تعرض موكبه الرئاسي لهجوم بالقنابل ولكنه نجى ، ليكون شوكة في عيون الصهاينه


الحمد لله رب العالمين

علي علي
08-04-2010, 06:05 PM
تصريحه هذا بالامس يوم الثلاثاء

واليوم الاربعاء تعرض موكبه الرئاسي لهجوم بالقنابل ولكنه نجى ، ليكون شوكة في عيون الصهاينه


الحمد لله رب العالمين

قناة العربية روجت لهذا الخبر ولكن إيران نفت الخبر

مرتاح
08-13-2010, 02:33 AM
13/08/2010


(بيك ايران) يومية تعني رسالة ايران

ما الهدف الكامن وراء افتعاله؟

محاولة اغتيال الرئيس بألاعيب الأطفال!



قبل ايام من اعلان مساعدي الرئيس ان احمدي نجاد تعرض لمحاولة اغتيال مدبرة و منظمة، كان احمدي نجاد قد ادعى من انه كشف عما وصفه مخطط رهيب لاغتياله من جانب إسرائيل، و ان الكيان الصهيوني قد أرسل فرق مسلحة لاغتياله لانه يعتبر العدو الأساسي لهذا الكيان. إسرائيل التي نفت مثل هذا الزعم أكدت انها لم ترسل اي فرقة الى ايران او خارجها و انها لم تخطط لاغتيال احمدي نجاد.

و لإضفاء "صبغة الصدق" على كلام رئيس الحكومة اختلقت أجهزة الإعلام الحكومية خبر محاولة اغتيال احمدي نجاد و لكن السيناريو لهذا الاغتيال المزعوم كان سخيفاً جداً و مثيراً للضحك من جانب كافة المواطنين و المراقبين.

وفي البداية ذكرت حكومة احمدي نجاد من خلال 3 وكالات أنباء رسمية و 3 مواقع حكومية ان الرئيس تعرض لمحاولة اغتيال مدبرة من جانب الصهيونية العالمية وان أحد المنافقين (عادة هذا الاسم يطلق على عناصر مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة) قام بإلقاء قنبلة حربية موقوتة على موكب احمدي نجاد خلال زيارته مدينة همدان و سقطت القنبلة بجانب سيارته الا انه نجا من الحادث و واصل سيره الى الملعب المحلي لالقاء كلمة لأنصاره هناك.

بعد ساعات من هذا الخبر صاغت أجهزة الإعلام الحكومية خبراً آخراً و مفاده ان شخصاً ألقى قنبلة من صنع يدوي على موكب احمدي نجاد الا ان القنبلة انفجرت بسيارة الصحفيين و المصورين المرافقين له و انها سقطت على بعد 100 متر من سيارة الرئيس ، و بحمد الله لم يصب اي صحفي او مصور باي جروح في هذه الحادثة!.

و بعد فترة زمنية قصيرة بثت أجهزة الإعلام ذاتها خبر زعمت فيه ان قوى الامن المرافقة لرئيس الجمهورية اعتقلت شخصاً كان يحاول إلقاء قنبلة يدوية على موكب رئيس الجمهورية و لم يتمكن الشخص المعتقل من القيام بفعلته المشينة هذه حيث واجه شعارات المواطنين في همدان القائلة: الموت للمنافقين! ، الموت لإسرائيل!.

ولكن عندما انتشر خبر محاولة اغتيال احمدي نجاد في أجهزة الإعلام العالمية كالنار في الهشيم خاصة وان هذا الخبر نقله مساعدو و مستشارو احمدي نجاد و وكالات انباء عالمية بارزة، تراجعت أجهزة الإعلام الحكومية الإيرانية عن خبر محاولة اغتيال الرئيس بقنبلة حربية او يدوية لاسباب لم يعرفها اي احد لحد الان و اتهمت أجهزة الإعلام العالمية بتزوير الخبر و تحوير ما جرى.

و الأكثر من ذلك زعمت هذه الأجهزة ان كل ما حدث هو ان بعض الأشخاص و خلال عبور موكب احمدي نجاد القوى مفرقعات للاحتفال بزيارة الرئيس الإيراني لمدينتهم!.

صياغة الخبر بهذه الصورة المثيرة للسخرية طرحت تساؤلات منها: زيارة احمدي نجاد لمدينة همدان تمت قبل الظهر و من غير المعقول احتفال اي مجنون بمفرقعات ليلية في وضح النهار.
ثانياً: لم يسمح اي شخص في ايران حتى الان ان يستقبل اي مسؤول بإشعال مفرقعات نارية او صوتية على موكب الزائرين لاي مدينة او قرية.

ثالثاً: كيف لم يتمكن المصورون و الصحفيون تشخيص الانفجار المزعوم على انه قنبلة او مفرقعات خاصة ؟.

رابعاً: لماذا أطلق انصار احمدي نجاد شعارات الموت للمنافقين بعد سماع صوت الانفجار اذا كان ناجماً عن مفرقعة العاب و ليست قنبلة.

خامساً: يا ترى ما هو الهدف الكامن وراء افتعال مثل هذه الأخبار، هل هو الهدف الزعم من ان احمدي نجاد ونظراً لصداقته المزعومة مع الإمام المهدي الغائب قد تنبأت مسبقاً خبر محاولة اغتياله، ام ان الهدف الأساسي هو تلميع صورته و تثبيت مكانته والتمهيد لقمع اكبر و أوسع للحركة الإصلاحية المعارضة وأنصارها؟.