المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل ...وثائق (موقع ويكليكس) الغامض الخاصة بحرب أفغانستان سربت من الكويت من جندى امريكي في عريفجان



مرجان
07-31-2010, 12:26 AM
اعلنت امريكا انها القت القبض على الجندي لذي سرب وثائق حرب افغانستان الى موقع ويكليكس الغامض ، وهو جندي امريكي تم نقله الى امريكا من الكويت التي كان يخدم فيها في معسكر عريفجان المقابل لمنطقة ام الهيمان

هذه صورة الجندي وتفاصيل الموضوع على هذا الرابط


http://www.manaar.com/vb/showpost.php?p=72206&postcount=5

مجاهدون
07-31-2010, 01:36 AM
معسكر عريفجان قاعدة امريكية داخل الكويت وهي دولة داخل دولة وخارج السيطرة الكويتية ، وفي داخل القاعدة سجون امريكية لا تخضع للقانون الكويتي وغير معروف من يدخل هذه السجون

ذوالفقارالحيدري
07-31-2010, 06:03 AM
معسكر عريفجان قاعدة امريكية داخل الكويت وهي دولة داخل دولة وخارج السيطرة الكويتية ، وفي داخل القاعدة سجون امريكية لا تخضع للقانون الكويتي وغير معروف من يدخل هذه السجون

مسكر عريفحان ليس قاعدة أميركية هو اللواء الخامس عشر المدرع

وآمر اللواء ضابط كويتي

ووجود الأميركان حالهم حال أي جنود من جنسيات اخرى
مهمتم تدريب العناصر الكويتية و ذلك ضمن عقود

yasmeen
08-01-2010, 12:11 AM
قرأت في الخبر ان هناك سجنا امريكيا خاصا داخل معسكر عريفجان

كيف هذا ؟

أمير الدهاء
08-02-2010, 01:02 AM
01/08/2010


واشنطن قلقة من تسريب محتمل حول أحداث أفغانستان وجوارها

مؤسس ويكيليكس: سنواصل فضح إراقة الدماء والبيت الابيض يناشد لا تنشروا المزيد



عواصم - وكالات - أعربت وزارة الخارجية الاميركية عن قلقها من احتمال تسريب عدد من البرقيات الدبلوماسية السرية الى موقع ويكيليكس، وذلك بعد تسريب وثائق تابعة للبنتاغون حول الحرب في افغانستان.

واعلن المتحدث فيليب كراولي: «كان هناك مجموعة من البرقيات» بين الوثائق الـ 92 الفا السرية التي تم نشرها على الموقع الالكتروني «ربما خمس او ست» برقيات. وذكر ان بعض المعلومات «تشير الى عدد كبير من برقيات من وزارة الخارجية يمكن ان تهدد حياة اشخاص، او تفقدها مصادر للمعلومات». واعرب كراولي عن امله في ان يمتنع «ويكيليكس» في حال كان يملك وثائق اخرى تابعة للوزارة عن نشرها.

مناشدات بلا طائل

وحث كل من كراولي وروبرت غيبز المتحدث باسم البيت الابيض، «ويكيليكس» ومؤسسها جوليان اسانجي عدم نشر مزيد من الوثائق الحكومية. وفي اشارة الى ادعاءات ويكيليكس ان لديها ما لا يقل عن 15 الف وثيقة اخرى بشأن افغانستان، قال غيبز لمحطة «ان بي سي» ان الحكومة لا تستطيع ان تفعل شيئا يذكر سوى مناشدة الشخص الذي لديه تلك الوثائق السرية للغاية عدم نشر المزيد ..من المهم عدم الحاق مزيد من الضرر بامننا القومي». وكشف كراولي ان الحكومة حاولت الاتصال بويكيليكس لكنها لم تنجح.

رد مؤسس الموقع

من جهته، أصدر أسانج بيانا رفض فيه تصريحات روبرت غيتس قائلا ان وزير الدفاع «شهد قتل آلاف الأطفال والراشدين» في أفغانستان والعراق. وتابع «كان بامكانه الاعلان عن تحقيقات جنائية في حالات الموت التي كشفت، وأن يعلن عن لجنة تستمع الى امتعاض الجنود الأميركيين الذين يعرفون هذه الحرب على الأرض.. كما بمقدور غيتس الاعتذار من الشعب الأفغاني، لكنه لم يفعل».

وأكد مؤسس الموقع الأكثر إثارة على ان «هذا التصرف غير مقبول، ونحن لن نقمع، وسنستمر في فضح اساءات هذه الإدارة وغيرها»، واتهم وزير الدفاع بمهاجمة ويكيليكس «لصرف الانظار عن القتلى الذين يسقطون يوميا من المدنيين والاخرين»، وقال: ان «هناك دما حقيقيا في افغانستان، وقد جاء نتيجة لسياسات السيد غيتس وادارة اوباما والصراع العام في المنطقة».

قمبيز
08-08-2010, 06:04 AM
مسكر عريفحان ليس قاعدة أميركية هو اللواء الخامس عشر المدرع

وآمر اللواء ضابط كويتي

ووجود الأميركان حالهم حال أي جنود من جنسيات اخرى
مهمتم تدريب العناصر الكويتية و ذلك ضمن عقود

هل تعتقد ان آمر اللواء الكويتي يستطيع ان يخالف الاراده الامريكية ومنها سجن شخص مخالف لهم ثم نقله الى امريكا

هل هذا موافق للقوانين الكويتية ؟

2005ليلى
08-10-2010, 12:53 AM
صحيفة تايمز: تقرير موقع ويكي ليكس كشف هوية الجواسيس في ناتو


http://media.farsnews.com/Media/8905/Images/jpg/A0893/A0893655.jpg

لندن - فارس : أشارت صحيفة تايمز اللندنية الي التقرير الغامض الذي نشره موقع ويكي ليكس وأكدت أن المعلومات التي تسربت من افغانستان كشفت عن هوية الجواسيس في حلف الناتو.و أفادت وكالة أنباء فارس أن الكاتب غيلس فيتل نشر مقالا في صحيفة تايمز اللندنية كشف فيه عن ابعاد التقرير السري الذي يكشف عن حقيقة هذا الموقع.

و تابع هذا الكاتب في مقاله قائلا " ان نشر 90 الف وثيقة معلوماتية أدي الي تعرض حياة مئات الافغان الي الخطر ".

و أشار الكاتب الي تقرير موقع ويكي ليكس مشددا علي أن نشر هذه الوثائق أدي الي فضح هوية الجواسيس الذين كانوا يعملون لصالح حلف الناتو ".
و قال الكاتب المذكور " ان صحيفة تايمز استطاعت خلال ساعتين فقط من البحث في هذه الوثائق العثور علي هوية عشرات الاشخاص ".

و أضاف قائلا "‌ان مكان سكن واسماء آباء بعض الجواسيس في حلف الناتو قد الكشف عنه في تقرير ليكس مما أثار قلق الحكومة الافغانية علي حياة مواطنيها حيث حمّلت أمريكا مسؤولية حماية ارواح المواطنين الافغان خاصة الذين جاءت اسماؤهم في التقرير".

و الجدير بالذكر أن موقع ويكي ليكس نشر 91 الف وثيقة سرية بشأن الحرب في افغانستان التي تعتبر وثائق سرية للجيش الامريكي.

/نهاية الخبر/

بهلول
08-14-2010, 02:30 AM
الجمعة 03 رمضان 1431هـ - 13 أغسطس 2010م

البنتاغون وصف القرار بأنه قمة اللامسؤولية

"ويكيليكس" يعلن استمرار نشر وثائق سرية حول حرب أفغانستان




http://images.alarabiya.net/large_59545_116536.jpg
جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس

لندن - أ ف ب

أعلن جوليان أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، الخميس، أن موقعه المتخصص في الاستخبارات لا يزال يعتزم نشر حوالي 15 ألف وثيقة عسكرية سرية حول الحرب في أفغانستا. ووصفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) القرار بأنه "قمة اللامسؤولية"، الجمعة 13-8-2010.

وأكد أسانج في مؤتمر صحافي نقلت وقائعه في لندن عبر الفيديو، أن موقعه يستعد لنشر هذه الوثائق، على الرغم من الطلب الذي وجهه إليه البنتاغون الأسبوع الماضي بإعادة آلاف الوثائق التي نشرها، وعدم نشر أي وثائق أخرى تتعلق بالحرب في أفغانستان.

التزام باستمرار النشر

وقال "حتى الآن وصلنا إلى سبعة آلاف وثيقة"، من دون أن يكشف عن الموعد المقرر لنشرها. وفي رد على سؤال حول ما إذا كان موقعه يعتزم الاستمرار في نشر هذه الوثائق، قال "بالتأكيد"، مضيفاً أنه "حتى اللحظة لم نتلق أي مساعدة على الرغم من طلباتنا المتكررة، سواء من البيت الأبيض أو البنتاغون".

وكان المتحدث باسم "ويكيليكس" في ألمانيا، دانيال شميت، قد صرح الأسبوع الماضي أن الموقع يريد الحصول على مساعدة من البنتاغون لدراسة 15 ألف وثيقة لم تنشر بعد "لتحرير النصوص بشكل يسمح بنشرها دون تهديد". غير أن البنتاغون الذي تحدث عن مخاطر ورود أسماء أفغان في الوثائق التي نشرت، قال إنه لم يتلق أي طلب للمساعدة من قبل "ويكيليكس".

وتعليقاً على تصريحات مؤسس "ويكيليكس"، دعا المتحدث باسم البنتاغون، جيف موريل، في واشنطن، الخميس، أسانج مجدداً، إلى أن "يسحب من موقعه كل الوثائق المسروقة". وأضاف أنه في حال عمد "ويكيليكس" فعلاً إلى نشر وثائق جديدة، على الرغم من تحفظات البنتاغون و"مخاوفه" حيال "الأذى" الذي يمكن لهذه الوثائق أن "تلحقه بحلفائنا وبالمدنيين الأفغان الأبرياء؛ نكون عندها قد بلغنا قمة اللامسؤولية".


منظمات تدافع عن حقوق الأفغان

كما طلبت منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان من الموقع شطب أسماء الأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية من هذه الوثائق. وقال رئيس اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان في أفغانستان، نادر نادري، "نحن قلقون من الانعكاسات المحتملة والمخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الأفغان الذين وردت أسماؤهم في وثائق ويكيليكس".

ووقعت هذه المنظمة مع منظمة العفو الدولية، والحملة من أجل الضحايا الأبرياء للنزاع، ومعهد المجتمع المنفتح ومجموعة الأزمات الدولية رسالة وجهت إلى مدير ويكيليكس، فيما عبرت منظمة "مراسلون بلا حدود" الخميس عن أسفها لما أبداه ويكيلكس من "لامسؤولية غير معقولة". وقالت في رسالة مفتوحة إلى أسانج إن "كشف هويات مئات المتعاونين مع التحالف في أفغانستان مثقل بالمخاطر".

وكان موقع "ويكيليكس"، الذي تأسس في 2006، ومتخصص في الاستخبارات، نشر في 25 تموز (يوليو) قرابة 92 ألف وثيقة سرية تلقي الضوء على الحرب في أفغانستان، وتكشف معلومات سرية تتعلق خصوصاً بالضحايا المدنيين، والعلاقات المفترضة بين باكستان والمتمردين. وأثار نشر هذه الوثائق استنكاراً شديداً من قبل البيت الأبيض والبنتاغون وكابول.

جمال
09-17-2010, 05:44 PM
الجمعة، 17 أيلول/سبتمبر 2010


19 مدينة أمريكية تتظاهر تأييدا لجندي سرب وثائق سرية



واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn) -- سيقوم مؤيدو الجندي الأمريكي المحتجز حالياً، برادلي مانينغ، المشتبه به الرئيسي في تسريب شريط فيديو للقوات الأمريكية وهي تهاجم مجموعة من الأشخاص في العراق إلى موقع "ويكيليكس" المثير للجدل، بمسيرات في عدة مدن أمريكية الجمعة لحث الحكومة الأمريكية على إسقاط التهمة بحقه.

ويقول المنظمون إن المسيرات المؤيدة لمانينغ (22 عاماً) ستنطلق من 19 مدينة أمريكية، بما فيها مدن نيويورك ولوس أنجلوس وتورنتو.

يشار إلى أن مانينغ يعمل محللا لاستخبارات الجيش، وهو معتقل حالياً في سجن كوانتيكو بولاية فرجينيا، ومتهم بتسريب شريط فيديو يتضمن هجوما بالطائرات لموقع "ويكيليكس"، الذي قام ببثه في شهر إبريل/نيسان الماضي، وأثار جدلاً واسعاً حول عمليات الجيش الأمريكي.

ووجهت لمانينغ تهم تسريب معلومات سرية بطريقة غير مشروعة عبر كمبيوتره الشخصي وتحميل برنامج غير مرخص على نظام الكمبيوتر السري له علاقة بتسريب الفيديو لطائرات مروحية وهي تشن هجوما على عدد من الأفراد، بينهم صحفي ومصور، في العراق عام 2007.

كما اتهم مانينغ بالاتصال بمصدر غير مخوّل وتسليمه معلومات عسكرية سرية قد تلحق الضرر بالولايات المتحدة.

ويصور شريط الفيديو عملية القصف التي نفذتها مروحية من طراز أباتشي، وأدت إلى مقتل 12 مدنياً في يوليو/ تموز 2007، بينهم اثنان من مراسلي وكالة أنباء رويترز.

وكان مسؤول رفيع بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قد كشف لـcnn في وقت سابق أن مانينغ، هو المشتبه به الرئيسي في تسريب عشرات الآلاف من الوثائق السرية الخاصة بعمليات الجيش الأمريكي في أفغانستان.

ويُعتقد أن مانينغ تمكن من الحصول على أكثر من 90 ألف وثيقة سرية، بالإضافة إلى حسابات بريد إلكتروني، ونشرها على الإنترنت، حسبما أفاد المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لاستمرار التحقيق بالقضية.

ويُعد نشر تلك الوثائق أكبر عملية تسريب استخباراتية في تاريخ الولايات المتحدة، مقارنة بالكشف عن حقبة حرب فيتنام في "أوراق البنتاغون"، حيث علق دانيال ألسبيرغ، مسؤول البنتاغون الذي سرب أسرار حرب فيتنام، بقوله: "لم نشهد تسريباً غير مصرح به بهذا الحجم منذ 39 عاماً."
وجاء توقيف مانينغ، وهو متخصص بتحليل المعطيات الاستخبارية، بعدما كشف موقع إلكتروني هويته، مشيراً إلى أنه أكد لأحد قراصنة الانترنت بأنه هو المسؤول عن تسريب الشريط، إلى جانب مجموعة أخرى من الوثائق لموقع "ويكيليكس."

أمير الدهاء
11-30-2010, 07:55 AM
أُوقف وسُجن في الكويت قبل نقله إلى فرجينيا

عسكري «بسيط» وراء أكبر عملية تسريب وثائق سرية


باريس، برلين - القبس والوكالات

كيف تسربت هذه الكمية الهائلة من الوثائق المصنفة «خاصة» و«سرية» و«عالية السرية» من ملفات وزارتي الخارجية والدفاع الأميركيتين؟

«دير شبيغل» الألمانية تعتقد أن الــ250 ألف وثيقة تم الحصول عليها من خلال نظام «سبرينت» الذي يتمتع 2.5 مليون موظف أميركي، غالبيتهم في وزارة الدفاع، بحق الدخول إليه، وحتى الوثائق المصنفة «عالية السرية» قابلة للولوج من قبل حوالي 850 ألف أميركي. لذا فإن تسريب المعلومات كان لا بد أن يحصل عاجلاً أم آجلاً.

وتلقي صحيفة لوموند الفرنسية مزيداً من الضوء على كيفية التسرب، وتقول ان لا أحد يعرف رسمياً من يقف وراء تسريب الــ250 ألف وثيقة التي بدأ موقع ويكيليكس بنشرها قبل يومين، لكن السلطات الأميركية تشتبه في تورط العسكري الأميركي برادلي مانينغ البالغ من العمر 23 عاماً.
تم توظيف برادلي جنديا بسيطا في وحدة الاستعلامات التابعة للجيش الأميركي في العراق، حيث سمح له بالعمل على شبكتين معلوماتيتين مؤمَّنتين، يستعملهما العسكريون والدبلوماسيون الأميركيون المنتشرون حول العالم.

كان برادلي يقضي معظم وقته في تصفح شبكة الإنترنت والتنقل من منتدى إلى اخر، بسبب قلة عدد أصدقائه ومعاناته من الملل، وكان يتحدث بين الفترة والأخرى مع أدريان لامو، وهو «هاكر» سابق يعشق استغلال المعلومات.

بدأ أدريان لامو في ربيع 2010 بامتداح صديقه الجديد، لأنه قام بنسخ وثائق سرية من قاعدة بيانات وأرسلها كلها إلى موقع ويكيليكس.

لم يكن اختيار برادلي لأدريان لامو حكيما. فـ «الهاكر» السابق، وبسبب مشاكله السابقة مع القضاء، أبلغ الشرطة عن برادلي وأرسل نسخة من حواراته مع الجندي الشاب إلى مجلة «وايرد» التي نشرت مقتطفات منها.

يظهر برادلي مانينغ في رسائله كرجل شاب مثالي ومثير، حيث تحدث في البداية عن شريط فيديو تظهر فيه مروحية أميركية في بغداد، وقد انطلق منها رصاص رشاشات باتجاه مدنيين، وهو الشريط الذي نشره بالفعل موقع ويكيليكس في ابريل الماضي، ثم يشرح في إحدى الرسائل أنه بعث إلى ويكيليكس قرابة 260 ألف تقرير مصدرها وزارة الخارجية والسفارات الأميركية.

«كنت أستمع إلى الليدي غاغا»

لقد قرأ الجندي الشاب عدداً من الوثائق، وقال انه أصيب بصدمة عميقة من محتواها، «لقد رأيت تسويات سياسية تحمل طابعاً إجرامياً.. أشياء غير معقولة وفظيعة، على الرأي العام أن يطلع عليها بدل أن تبقى في كهف بواشنطن.. ستصاب هيلاري كلينتون وآلاف الدبلوماسيين في العالم بسكتة قلبية حين يستيقظون ذات صباح ويكتشفون أن الرأي العام بمقدوره الاطلاع على وثائق سرية بالكامل بمجرد النقر على محرك بحث على شبكة الإنترنت».

ويروي مانينغ أيضاً الطريقة التي تعامل بها مع الوثائق، «كنت أدخل إلى قاعة الإعلام الآلي وبيدي سي دي للموسيقى، ألغي الأغاني ثم أسجل الوثائق في ملف مضغوط.. لقد كنت استمع إلى الليدي غاغا وأنا أقوم بأكبر عملية اختراق في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية».

لقد كان برادلي بعيداً عن أي شبهات لأن النظام متعثراً، فالخادم ضعيف وكلمات السر يسهل اكتشافها، وأما النظام الأمني لأجهزة الكمبيوتر فضعيف هو الآخر.

لقد تم إيقاف وسجن برادلي مانينغ في الكويت في البداية، ثم نقل إلى قاعدة كونتيكو العسكرية في فرجينيا بالقرب من واشنطن، ليدان في يوليو بتسريب وثائق ومعلومات تخص الأمن القومي، ما يجعله يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى 52 عاماً.

يدافع اليوم العديد من الأميركيين عن برادلي مانينغ، حيث يرى فيه اليسار المتطرف شهيد حرية التعبير، فيما أسس البعض لجنة لدعمه تقوم اليوم بتنظيم تجمعات وجمع مبالغ مالية للدفاع عنه.

الناصع الحسب
12-01-2010, 03:53 PM
هاكر» يدعي مسؤوليته عن اختراق موقع «ويكيليكس» وإيقافه

الجندي برادلي مانينغ خبير الاستخبارات المتهم بتسريب الوثائق.. "مثلي" ويدافع عن المثليين


الأربعاء 1 ديسمبر 2010 واشنطن ـ أ.ف.پ


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/153850-153895-0000000000000.jpg

برادلي مانينغ


برادلي مانينغ الجندي الشاب الذي يعتقد انه مصدر الوثائق السرية التي نشرها موقع ويكيليكس وسببت احراجا للديبلوماسية الاميركية، هو خبير في شؤون الاستخبارات معروف بمثليته ونضاله دفاعا عن مثليي الجنس في الجيش.

ورغم ان المسؤولين عن موقع ويكيليكس لم يذكروا كيف حصلوا على الـ 250 الف مذكرة ديبلوماسية من وزارة الخارجية، فإن الشكوك تحوم حول هذا الجندي البسيط الذي يبلغ من العمر 23 عاما، ذي الوجه الطفولي الذي إذا ادين قد يحكم عليه بالسجن 52 عاما.

وقد اعتقل في مايو بعدما نشر ويكيليكس شريط فيديو يتضمن خطأ ارتكبه الجيش الاميركي في العراق.

وبرادلي مانينغ المولود في اوكلاهوما (جنوب) التحق بالجيش في 2007 بعد طفولة تعرض خلالها لمضايقات رفاقه لانه مثلي الجنس وبسبب افكاره.

لكنه اكتشف بسرعة كبيرة في قاعدته في محيط بغداد صرامة قواعد وزارة الدفاع الاميركية (الپنتاغون) وخصوصا القانون «لا تسأل ولا تخبر» الذي يفرض على مثليي الجنس اخفاء ميولهم الجنسية والا يكون عليهم ترك الجيش. ويعتبر برادلي من اشد معارضي هذا القانون وقد تحدث بشأنه الى اصدقائه حسبما ذكر لوكالة فرانس برس العضو القيادي في لجنة دعم الشاب، بعد نقله في يوليو الى سجن اميركي في فيرجينيا.

وقال ان «مانينغ وجد نفسه شبيها بشعبي العراق وافغانستان اللذين عانيا من السياسة الحربية للحكومة» الاميركية. واضاف «في المقابل كان ينتابه الشعور نفسه كعضو في اقلية تعامل بشكل غير عادل في الجيش الاميركي والمجتمع الاميركي بشكل عام».

ويرى بعض المقربين منه في تصريحات ادلوا بها هذا الصيف لصحيفة نيويورك تايمز ان برادلي مانينغ قد يكون مدفوعا «بيأسه من القبول به».

وبصفته محللا للاستخبارات، كان يطلع على كمية من المعطيات عبر شبكة «سيبرن» (سيكريت انترنت بروتوكول روتر نيتوورك) المحمية وهي نظام خاص لتقاسم افضل للمعلومات بين مختلف فروع الحكومة الاميركية. وفي احاديث على الانترنت مع قرصان معلوماتية شهير هو ادريان لامو، كشفتها مجلة «وايرد» يمرر الشاب مانينغ سرا مؤكدا ان «شخصا ما» يعرفه جيدا «نسخ بيانات شبكات سرية» وسلمها الى «استرالي ابيض الشعر» هو جوليان اسانج احد مؤسسي ويكيليكس.

إلى ذلك ادعى أحد قراصنة الكمبيوتر المعروف باسم «جيستر» مسؤوليته عن اختراق موقع «ويكيليكس» وإيقافه مؤقتا عن الظهور على شبكة الإنترنت.

وقد تعرض الموقع الإلكتروني الخاص بشبكة «ويكيليكس» المشهورة لهجوم حجب الخدمة الاحد الماضي وذلك قبيل بدء إطلاقه للدفعة الأولى من البرقيات الديبلوماسية الأميركية السرية والتي بلغ عددها 250 ألف برقية. وأعلن جيستر ـ الذي كان في السابق يستهدف المواقع الإلكترونية الخاصة بالمتطرفين في رسالة له ـ مسؤوليته عن تلك الهجمة الإلكترونية على «ويكيليكس» عبر حسابه الخاص على شبكة «تويتر» للتدوين المصغر على الإنترنت.

الفتى الذهبي
12-18-2010, 11:29 AM
برادلي عمل محللا في الاستخباراتالجيش الأمريكي يفرض إجراءات أمنية قصوى على جندي متهم بتسريب الوثائق


السبت 12 محرم 1432هـ - 18 ديسمبر 2010م


واشنطن - أ ف ب


أكد الجيش الأمريكي ان برادلي مانينغ الجندي الشاب الذي يشتبه بأنه سرب لويكيليكس الوثائق الدبلوماسية السرية الأمريكية التي باشر الموقع بنشرها، محتجز في ظل اجراءات امنية قصوى لكنه يلقى معاملة جيدة، منددا بالاتهامات الواردة بشان ظروف اعتقاله، نقلا عن تقرير إخباري السبت 18-12-2010.

وقال اللفتنانت براين فيليارد المتحدث باسم السجن العسكري في قاعدة كوانتيكو بولاية فرجينيا (شرق) أمس الجمعة إن الجندي البالغ من العمر 23 عاما محتجز في هذا السجن في ظل حراسة مشددة لان السلطات تعتقد انه يشكل خطرا على الأمن القومي.

وأضاف "انه لا يعامل بشكل مختلف عن اي معتقل تفرض عليه الاجراءات الامنية القصوى".

وبموجب هذا النظام الأمني المشدد، لا يمكن للمعتقل الخروج من زنزانته سوى ساعة في اليوم للقيام بتمارين رياضية. ويمكنه قراءة الصحف والتحدث الى المعتقلين الآخرين وتلقي زيارات غير أنه يتناول وجباته في زنزانته.

وتكون الزنزانة مجهزة بغطائين وشراشف غير قابلة للتمزيق تجنبا لإقدامه على الانتحار، وهو اجراء "احترازي" ولو انه لم تفرض اي مراقبة خاصة على المعتقل بهذا الصدد.

وقال المتحدث ردا على اتهامات صادرة عن المحامي والكاتب غلين غرينوالد إن المعتقلين "يعاملون بحزم وانصاف وكرامة ورحمة".

وكان غرينوالد كتب على الموقع الالكتروني اليساري صالون.كوم ان ظروف اعتقال مانينغ "تشكل معاملة قاسية ولا انسانية، لا بل تعذيبا بحسب معايير العديد من الدول".

وقال متحدثا لشبكة ام اس ان بي سي التلفزيونية إن الجندي "يخضع لظروف اعتقال يمكن ان تتسبب على المدى البعيد بضرر نفسي".

وعمل برادلي في الجيش محللا للاستخبارات، ما مكنه من الاطلاع على كمية من المعطيات عبر شبكة "سيبرن" (سيكريت انترنت بروتوكول روتر نيتوورك) المحمية وهي نظام خاص لتقاسم افضل للمعلومات بين مختلف فروع الحكومة الامريكية.

ووجهت رسميا الى برادلي مانينغ في مطلع يوليو/تموز ثماني تهم جنائية واربع تهم تتعلق بارتكاب مخالفات للقوانين العسكرية.

وهو متهم بـ "نقل معطيات سرية على حاسوبه وتنزيل برنامج الكتروني غير مسموح به على نظام معلوماتي مصنف سريا"، وكذلك الحصول بطريقة غير مشروعة على "أكثر من 150 الف برقية دبلوماسية"، بحسب لائحة الاتهام.

وفي حال ادين بهذه التهم، فهو يواجه عقوبة بالسجن 52 عاما.

بركان
12-24-2010, 09:28 AM
وعد بنشر وثائق عن اسرائيل لمدة 6 أشهر خلال الفترة القادمه


أسانج: لا اتفاق سريا بين «ويكيليكس» وإسرائيل و17 ألف برقية ديبلوماسية أميركية ذكر فيها اسم قطر



واشنطن، الدوحة - ا ف ب، يو بي أي - نفى مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج ما راج أخيراً في شأن اتفاق سري قد يكون عقده مع إسرائيل مقابل عدم نشر أي شيء عنها في سلسلة الوثائق الديبلوماسية الأميركية المسربة التي ينشرها موقعه.

وقال في مقابلة ضمن برنامج «بلا حدود» على قناة «الجزيرة» القطرية مساء الأربعاء، انه لم يعقد أي اتفاق مع إسرائيل، وكشف ان موقعه سينشر المئات من الوثائق المتعلقة بها في الشهور المقبلة، مؤكداً ان بحوزته نحو 3700 وثيقة في هذا الشأن، 2700 منها فقط مصدرها إسرائيل.
وتابع: «لم تكن لنا أي اتصالات مباشرة ولا غير مباشرة مع الإسرائيليين، لكن الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) وغير الإسرائيلية تتابعنا وتحاول توقع ما سنقوم به، وأنا متأكد من ان الاستخبارات الإسرائيلية مهتمة بنا ولكنها لم تتصل بنا، قد تكون لها اتصالات بأفراد كانوا ينتمون لمؤسستنا ولكن في الوقت الحالي لا توجد أي اتصالات بيننا وبينهم».

وأضاف أن ما نشر عن إسرائيل حتى الآن يمثل 1 في المئة أو 2 في المئة من الوثائق المتعلقة بها، لكنه أكد ان الصحف العالمية التي اتفق معها على نشر الوثائق هي التي تختار ما تنشره حسب اهتمامها، وقال ان ذلك قد يعكس «انحياز» بعض هذه الصحف، وأن الموقع سينشر كل الوثائق التي لديه عن إسرائيل.

وكشف أسانج ان ثمة وثائق حساسة ومصنفة على انها سرية تتحدث عن حرب إسرائيل على لبنان في صيف العام 2006، وأخرى تتناول موضوع اغتيال القيادي في حركة «حماس» محمود المبحوح في دبي، وأن هناك حركة برقيات ديبلوماسية حول موضوع الجوازات التي استعملها الموساد في هذه العملية.

وقال ان ثمة برقية مثيرة للاهتمام حول شبكة اتصالات «حزب الله» في لبنان، تتحدث عن ألياف بصرية مرّ أحدها قرب جدار السفارة الفرنسية في بيروت، مشيراً إلى ان هذه المسألة «تقلق واشنطن لأن السيطرة على الاتصالات مهمة».

وأوضح ان هذه الوثائق السرية تتضمن أيضاً إشارات إلى الموساد معظمها سري وتتحدث عن اتصالات رفيعة في قضية اغتيال شخصية سورية برصاص قناص، في إشارة إلى مستشار الرئيس السوري لشؤون مشتريات الأسلحة والأسلحة الاستراتيجية العميد محمد سلمان، وقال ان عملية نشر هذه الوثائق المتعلقة بإسرائيل وبعض الدول العربية قد تستمر ستة أشهر.

وقال أسانج الوثائق الدبلوماسية السرية الأميركية التي سُربت إليه تظهر ان الولايات المتحدة منزعجة من قناة «الجزيرة» ومن دولة قطر.

وكشف وجود نحو 17 ألف برقية ديبلوماسية أميركية ذكر فيها اسم قطر، وأن ما خرج منها من السفارة الأميركية في الدوحة لا يزيد على ثلاثة آلاف وثيقة.

وأكد ان المسؤولين الأميركيين منزعجون من «الجزيرة» «فقد كانوا غاضبين ويشكون منها في البداية لكن بدأوا يتحملون»، مشيراً إلى ان أكثر من 500 وثيقة من الوثائق التي حصل عليها تشير إلى اسم مدير عام القناة وضاح خنفر وآلاف أخرى تشير إلى «الجزيرة».

وقال ان الوثائق تكشف عن لقاءات بين أشخاص من «الجزيرة» وآخرين من السفارة الأميركية في الدوحة، بعضها «تطلب فيه السفارة أحياناً تغطية أقل هنا أو هناك»، مضيفاً ان السفارة عقدت أيضاً لقاءات مع مسؤولين قطريين قدمت فيها شكاوى من «الجزيرة».

وأضاف ان ثمة محطة فضائية، لم يسمها «أنشئت في دبي خصيصاً لمناهضة الجزيرة، لكن الدعاية فيها لأميركا كانت كبيرة ما جعل الناس ينصرفون عنها».
وأكد أسانج ان الوثائق التي بحوزته «تؤكد أن الأميركيين يشكون من قطر التي يحمونها بقاعدة عسكرية لكن لها علاقة مع إيران»، مشيراً إلى أن «الولايات المتحدة اشتكت من وجود بنك إيراني في الدوحة وأن قطر رفضت إغلاقه، لكنها وعدت بعدم الترخيص لمزيد من البنوك».

وأوضح ان «الولايات المتحدة قلقة من بعض القضايا في قطر، لكن العلاقة بينهما ليست علاقة عداوة، فهي أحسن من علاقة أميركا بالبرازيل، والأميركيون يرون أن قطر تحاول أن تشق طريقها بنفسها».
وعن بعض ما يملكه من وثائق عن بلدان عربية أخرى، أكد أسانج ان لديه أكثر من ثلاثة آلاف وثيقة عن السودان وأكثر من 1500 وثيقة عن اليمن، بالإضافة إلى وثائق أخرى عن مصر وتونس وليبيا ودول أخرى.

وقال: «سننشر كل ما لدينا ولن نستثني أي بلد، هناك كثير من المخبرين في كل مكان كانوا يزودون الأميركيين بالمعلومات وهم يتواطؤون معهم، ولن يكون هناك أي بلد يعفى من الانتقادات، وسيكون النشر منصفاً».

واعتبر ان هذه الوثائق ستدمر علاقة المسؤولين مع الديبلوماسية الأميركية لكنها لن تدمر الديبلوماسية الأميركية «لأن لديها وسائل ضخمة»، غير انه رأى ان نشر هذه الوثائق «سيغير طريقة التعامل مع الديبلوماسية الأميركية لتكون أكثر شفافية».
وأكد أسانج ان موقعه سيستمر في نشر البرقيات السرية الأميركية، وقال: «لدينا ما ننشره عن صناعة النفط والبنوك وسلوك المؤسسات العسكرية، وسنحاول أن نشرك أكبر قدر من الصحافيين ومنظمات حقوق الإنسان».

الى ذلك، اعتبر مؤسس موقع «ويكيليكس»، ان رغبة الادارة الاميركية في محاكمته يجب ان تكون تحذيرا موجها الى جميع الصحافيين.
وفي مقابلة مع محطة التلفزيون الاميركية «ام اس ان بي سي»، قال اسانج الذي اعتبر نفسه صحافيا «جرت محاولات ميؤوسة لشطب (ويكيليكس) من الحماية التي قدمها اول تعديل» للدستور الاميركي الذي يضمن حرية التعبير.

واضاف: «يجب ان نبقى مجتمعين وان نقاوم اعادة التفسير للتعديل الاول» مشيرا الى «تصريحات» مدعين اميركيين ينوون ملاحقة صحيفة نيويورك تايمز التي بدأت بنشر 250 الف برقية ديبلوماسية كشفها موقع ويكيليكس «لما يسمونه: مؤامرة للتجسس».

واوضح: «اذا كانت السلطات الاميركية تستهدفنا وتدمرنا» فعلى صحافيين اخرين ان يقلقوا للوضع «لانهم سيكونون اللاحقين».

ورفض اسانج الاتهامات بـ«ارهاب التكنولوجيا المتطورة» التي يتهم بها بما في ذلك من قبل نائب الرئيس الاميركي جو بايدن.

وذكر بان «الارهاب يتصف بالعنف او التهديد بالعنف تستعمله مجموعة ما لاغراض سياسية» مضيفا «منذ اربع سنوات ونحن ننشر في 120 دولة ولم يجرح اي شخص من نشاطنا».
وقال ايضا: «كائنا من يكون الارهابيون هنا فلسنا نحن ولكن نلاحظ ان هناك تهديدات متكررة من قبل اناس (...) يدعون الى اغتيالي والى خطف فريقي».

وتساءل اسانج: «اي رسالة يوجهون حول دولة القانون في الولايات المتحدة؟».
واعتبر ان الجندي الاميركي برادلي مانينغ المتهم بانه وراء التسريبات، هو «سجين سياسي».

قمبيز
12-30-2010, 10:52 AM
http://www.watan.com/upload/Asanj(2).jpg


أسانج : نمتلك وثائق خطيرة لمسئولين عرب ممكن أن تحدث انقلابا خطيرا


الأربعاء, 29 ديسمبر 2010 21:45




كشف جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس الأربعاء أنه يمتلك وثائق وصفها بـ"الخطيرة" ضد مسئولين وموظفين كبار في الدول العربية سربوا معلومات حساسة عن بلادهم لمسئولين أمريكيين من الممكن أن "تحدث انقلابا خطيرا في العالم العربي" .

وأضاف أسانج خلال لقائه مع الإعلامي أحمد منصور في برنامج "بلا حدود" على قناة "الجزيرة" أن مسئولين عرب يشغلون مناصب كبيرة في حكوماتهم كانوا يتبرعون بالذهاب إلى أمريكا بصفة دورية من أجل الإدلاء بمعلومات خطيرة وكتابة تقارير مستمرة تكشف عما يجري في بلادهم ، لافتا إلى أن نشر تلك المعلومات سيحدث انقلابات في بعض الدول العربية.

وأكد أنه سوف يقوم بنشر تلك الوثائق في القريب العاجل بشرط أن يتم ضمان حياة هؤلاء المسئولين في حال اتهامهم بـ"الخيانة" ، مشددا أيضا على أن ضمان عدم تعرض هؤلاء المسئولين للاغتيال يمثل شرطا آخرا لنشر تلك الوثائق.

وتابع أسانج " أنا مؤمن بالعدالة وضرورة محاكمة هؤلاء المتهمين في بلادهم أمام القانون دون تعرضهم لأي محاولات لتصفيتهم إيمانا مني بضرورة أن يأخذ القانون مجراه".

وأضاف أن نشر تلك الوثائق سيحدث تغييرا كبيرا في العالم كما سيؤدي إلى تغيير تصور الناس تجاه أمريكا وبعض المسئولين العرب وسوف يصحح الناس أيضا نظرتهم تجاه الكثير من القضايا في العالم .
وفي تعليقه على التهديدات التي يتعرض لها ، هدد أسانج الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية بأنه في حال تعرضه لأي عمليات اغتيال تخصه أو تخص أحدا من الذين يعملون معه في "ويكيليكس" فسوف ينشر وثائق خطيرة جدا كان ينوي الاحتفاظ بها للتاريخ ، لافتا إلى أنه لن يتورع عن نشر هذه الوثائق في حال تعرضه لأي مكروه.

وأكد أنه يمتلك وثائق خطيرة لا تخص أمريكا فقط ولكن تخص أيضا روسيا والصين وإيران وكينيا ومصر ، قائلا: "هناك منشورات خطيرة يجب أن نحميها ولكننا مجبورون على أنه إذا حدث لنا أي مكروه فسوف ننشر هذه الوثائق ولدينا الكثير من المفاجآت".

وتابع أنه يحاول حماية تلك الوثائق التي حصل عليها ومازال يحصل عليها من بعض المصادر في الخارجية الأمريكية وبعض الجهات الأخرى من خلال 100 ألف نظام إلكتروني فائق السرية ، لافتا إلى انه يفهم ومجموعته طبيعة ما يمتلكونه من الوثائق وخطورتها.

وعاد أسانج ليذكر مجددا أنه إذا تعرض لأي مكروه فسوف يقوم بتفجير تلك الوثائق من خلال نشرها، مؤكدا أنه سوف يستمر في نشر الحقائق غير مهتم بتلك التهديدات والمخاطر التي تتربص به.
وأشار في هذا الصدد إلى الضغوط الأمريكية التي تمارسها واشنطن ضده من خلال اتهامه ومجموعته بأنهم تجار مخدرات ومروجي دعارة وجنس ، منتقدا بعض الأصوات المتطرفة في الولايات المتحدة التي تطالب بدمه واغتياله ومساواته بأسامة بن لادن.
واختتم أسانج مقابلته مع "الجزيرة" بالإشارة إلى أنه لن يسمح بتسليمه للسويد لأنه متأكد أنه إذا سلم لاستوكهولم فسوف يسلم إلى أمريكا مباشرة.

بركان
12-31-2010, 11:13 PM
صحافيّان يتكتمان على نصّ دردشة بين الجنديّ المعتقل وقرصان إلكتروني

http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2010/12/week4/Bradley-Manning-accused-o-007.jpg


الجندي الأميركيّ برادلي ماننغ المتهم بتسريب وثائق إلى ويكيليكس


البحث في أقوال برادلي ماننغ عن أسانيد لتجريم جوليان آسانج





عبدالاله مجيد من لندن


2010 الجمعة 31 ديسمبر

يتكتم صحافيان يعملان لحساب مجلة "وايرد" الأميركية على نص دردشة تمّت بين الجندي برادلي ماننغ المتهم بتسريب وثائق إلى ويكيليكس، وقرصان الكتروني سابق يزعم انه بحث تسريب الوثائق مع ماننغ ثم أبلغ عنه مكتب التحقيقات الفيدرالي.


واشنطن: أكد صحافيان أنّ بحوزتهما النّص السّري لأقوال أدلى بها الجندي الاميركي برادلي ماننغ المتهم بتسريب وثائق سرية إلى موقع ويكيليكس.

ولكن الصحافيين اللذين يعملان لمجلة "وايرد" الاميركية نفيا التكهنات القائلة إن بالامكان استخدام النص في ملاحقة جوليان اسانج قانونيا.

وقال الصحافيان انه ليست هناك "قيمة إعلامية" في نص الدردشة غير المنشورة بين ماننغ وادريان لامو، وهو قرصان إلكتروني سابق يزعم أنه بحث تسريب الوثائق مع ماننغ ثم أبلغ عنه مكتب التحقيقات الفيدرالي.

وكانت الطبعة الالكترونية لمجلة "وايرد" حققت سبقا صحافيا في حزيران/يونيو عندما حصلت على نص الحديث الذي دار بين ماننغ ولامو ونشرت مقتطفات يبدو فيها ان الجندي الاميركي (23 عاما) يعترف بأنه مصدر الوثائق المصنفة التي سُلمت إلى ويكيليكس.

وتعرض الصحافيان في الآونة الأخيرة الى انتقادات شديدة بتهمة حجب معلومات بالغة الأهمية تتعلق بأكبر عملية تسريب في التاريخ.

ويدور السجال حول الـ 75 في المئة من المادة التي لم تنشرها مجلة "وايرد" بدعوى أن ما فيها يمسّ بخصوصية ماننغ أو يكشف عن معلومات عسكرية حساسة.

وتعرضت مجلة "وايرد" إلى ضغوط متزايدة لكشف المزيد من حديث ماننغ إزاء الأنباء القائلة إن المحققين الفيدراليين يريدون ان يثبتوا ان اسانج قام بتشجيع الجندي ماننغ ومساعدته على تسريب الوثائق ليصبح اسانج بذلك شريكا في المؤامرة وتسهل ملاحقته قضائيا.

وكان القرصان الالكتروني السابق لامو لمح الى ان اسانج اكثر من مجرد متلقٍ سلبي للوثائق، مشيرا إلى انه ربما وفر للجندي ماننغ خادما خاصا يعطي الاولوية لوثائقه أو اتفق معه على مكان سري لتسليم الوثائق في الولايات المتحدة ولكنه يعترف بأن مزاعمه هذه تستند الى الذاكرة فقط، لأن السواق الصلب الذي يختزن نسخته من نص الحديث الكامل مع ماننغ أخذها مكتب التحقيقات الفيدرالي.

والى جانب المسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي فإن الصحافيين العاملين في مجلة "وايرد" هما الشخصان الوحيدان المعروف ان بحوزتهما نسخة من نص الحديث بين ماننغ ولامو.

وقال المدون غلين غرينولد الذي يعتبر من اشد منتقدي المجلة ان نص الحديث الموجود بحوزة "وايرد" ولكنها تحجبه وترفض التعليق عليه، يتسم بقيمة خبرية كبيرة.

ولكن رئيس تحرير المجلة ايفن هانسن والصحافي الذي حصل على نص الحديث كيفن بولسن ردا على ما قاله غرينولد بوصفه "تهجمات شخصية لا أساس لها".

وقال الاثنان في تصريح لصحيفة الغارديان انهما راجعا المادة غير المنشورة وتوصلا الى انه ليس فيها ما يلقي ضوءًا جديدا على العلاقة بين ماننغ واسانج.

وأشار هانسن إلى أنّ كل ما يبحث عنه المحققون موجود في الوثائق المنشورة.

ويُعتقد ان الوثائق التي سربها ماننغ على ما يُفترض تضم اكثر من 250 الف برقية سرية نُشرت نسخ محرَّرة منها في الغارديان ومنافذ اعلامية اخرى خلال الشهرين الماضيين.


http://www.elaph.com/Web/news/2010/12/621923.html

ياولداه
01-15-2011, 08:15 AM
http://international.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1290453269221164300.jpg


«ويكيليكس» يتبرع بـ 15 ألف دولار للدفاع عن جندي متهم بتسريب الوثائق

السبت, 15 يناير 2011


واشنطن - ا ف ب - قدم موقع «ويكيليكس» هبة مالية قدرها 15 الف دولار للمساهمة في نفقات محاكمة برادلي مانينغ، الجندي الاميــركي الشـــاب المشــتبه في تزويده الموقع وثائق سرية اميركية.

وقال مايك غوغولسكي، مؤسس لجنة دعم مانينغ، في بيان إن «هذه الهبة من ويكيليكس ضرورية لنتأكد من حصول برادلي على محاكمة عادلة وعلنية».

وأكدت لجنة الدعم ان هذه المساهمة ترفع الى 100 الف دولار قيمة الهبات المخصصة لتغطية نفقات الدفاع عن مانينغ.

وأشار البيان الى وجوب تأمين مبلغ 115 ألف دولار على الاقل لضمان «دفاع صلب» عن مانينغ.

و»حيت» لجنة الدعم هبة «ويكيليكس» ومؤسسه جوليان اسانج، الذي اضطر لمـــواجهة «الرفض المـــخزي من فـــيزا وماستركارد وباي بال لتحويل اموال لحسابه، نزولاً عند طلب الحكومة الاميركية».

وأشار جيف باترسون، وهو عضو آخر في لجنة الدعم، الى توالي وصول الهبات والدعم لبرادلي مانينغ من كل مكان. وقال: «في العالم اجمع، يقف اناس ضد الاعتقال الاعتباطي لبرادلي مانينغ المتهم بانه تصرف وفقاً لقناعته الأخلاقية».

ويُشتبه بأن هذا المحلل السابق في مجال الاستخبارات، البالغ من العمر 23 سنة، زود «ويكيليكس» آلاف البرقيات الديبوماسية الصادرة عن الخارجية الاميركية. وهو معتقل في قاعدة عسكرية في فيرجينيا شرق الولايات المتحدة منذ تموز (يوليو) الماضي، ويواجه حكماً بالسجن لـ 52 سنة.

شبير
01-18-2011, 11:53 PM
مؤسس وكيليكس يستلم "فضائح" بنوك سويسرا

الثلاثاء، 18 كانون الثاني/يناير 2011


http://arabic.cnn.com/2011/world/1/17/wiki.banks/story.Assange.Elmer.jpg_-1_-1.jpg

سانج يتسلم الوثائق من إيلمر


لندن، بريطانيا (CNN) -- شهدت العاصمة البريطانية لندن حدثاً غير عادي الاثنين، إذ عقد جوليان أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، المتخصص بنشر الوثائق السرية، مؤتمراً صحفياً، قام خلاله بالإعلان عن تسلمه لقرصين مدمجين يحتويان على آلاف المستندات السرية حول العمليات المصرفية السويسرية، وذلك من قبل مصرفي سويسري.

وجلس أسانج في المؤتمر الصحفي إلى جانب رودلف إيلمر، المصرفي السويسري الذي قرر كشف هذه الأسرار، وتعهد بأن يقوم بكشف هذه الوثائق "خلال أسابيع قليلة" إن تمكن من تحليلها بالشكل المناسب.

وأكد إيلمر أنه قام بحذف الأسماء من الوثائق، وركز فقط على العمليات، وقال إن ما لديه من مستندات يتناول حسابات أكثر من ألفي عميل، ولكن الرقم الحقيقي للأشخاص الذين تتعلق المستندات بهم قد يكون أكبر بكثير بسبب الشراكات التي تربطهم.

وقال إيلمر، الذي طلب التعريف عنه بصفته "ناشط مصرفي إصلاحي" إنه انطلاقاً من وظيفته: "لديه الحق للوقوف ضد ما يراه أمراً غير صائب،" ودافع عن موقفه بتسريب الوثائق رغم أنه سيمثل أمام القضاء السويسري الأربعاء بتهمة خرق قانون السرية المصرفية.

وتابع: "أريد أن يعرف الناس كي تدار هذه الأمور والنظام الذي يحكمها، وكيف أن حركة الأموال إلى مناطق غير خاضعة للرقابة القانونية يدمر مجتمعاتنا."

وشرح قائلاً: "بدأت حياتي المصرفية في بنوك جزر كايمان، وعندما باشرت البحث بموضوع تحويلات الأموال إلى الخارج كنت أظن أنني أنظر إلى ذيل فأر، ولكن بعد التعمق في التحقيق اكتشفت أنني أمام ذيل تنين، وهو في الواقع تنين متعدد الرؤوس."

وتعهد إيلمر بمقاضاة النظام المصرفي السويسري أمام محكمة حقوق الإنسان التابعة للاتحاد الأوروبي، وأعرب عن شكره لويكيليكس لتعهدها بنشر الوثائق بعد أن قام بتقديمها للسلطات دون أن تتخذ أي إجراءات بحق أصحابها.

يشار إلى أن أسانج نفسه ينتظر المثول أمام القضاء الشهر البريطاني المقبل، بناء على مذكرة توقيف سويدية تتعلق باتهامات موجهة إليه بالتورط في جرائم اغتصاب وتحرش جنسي، وقد أظهرت وثيقة قانونية تتعلق بالمحاكمة أن محامي الدفاع سيطلب منع تسليم موكله إلى الولايات المتحدة خشية أن تقوم واشنطن باعتقاله في سجن غوانتانامو المخصص لعناصر القاعدة وحركة طالبان.

وتشير الوثيقة إلى أن محامي أسانج سيقول خلال جلسة المرافعة المنتظرة بقضية موكله الشهر المقبل سيثير مزاعم وجود مخاطر حقيقية تهدد حياة أسانج، وسيقول إنه قد يواجه سوء المعاملة وحتى الإعدام، استناداً إلى مطالبة بعض الشخصيات الجمهورية، مثل سارة بالين ومايك هيكابي، بإنزال عقوبة الإعدام به.

وكانت السلطات البريطانية قد أطلقت سراح أسانج الذي سلم نفسه الشهر الماضي بكفالة قدرها 200 ألف جنيه أسترليني فيما يخوض معركة قضائية لتجنب تسليمه إلى السويد.

ونشر موقع أسانج، ويكيليكس، في وقت سابق، مئات الآلاف من الوثائق السرية العسكرية المتعلقة بحربي العراق وأفغانستان، ومؤخراً مئات البرقيات الدبلوماسية ما أثار حفيظة واشنطن وعدد من الدول الحليفة لها.

صاحب اللواء
04-05-2011, 11:01 AM
First Published: 2011-03-04


اسانج: انظروا الى ما يحدث في الشرق الاوسط!

مؤسس ويكيليكس يصف الجندي الاميركي المتهم بتسريب ملفات الى موقعه بـ'بطل لا مثيل له'.

ميدل ايست أونلاين


http://www.middle-east-online.com/meopictures/biga/_106152_assange.jpg

تأثير ويكيليكس على الوطن العربي


لندن - صرح مؤسس ويكيليكس جوليان اسانج لمحطة التلفزيون البريطانية "اي تي في نيوز ان الجندي الاميركي برادلي مانينغ المتهم بتسريب الاف الملفات السرية للموقع "بطل لا مثيل له".

ويدين مؤيدو مانينغ (23 عاما) اعتقال الجندي في سجن انفرادي في سجن كوانتيكو العسكري في فيرجينيا (شرق).

وقال اسانج ان "احتجازه عشرة اشهر في سجن انفرادي يعد معاملة تعسفية".

وكان ديفيد كومبز محامي مانينغ اتهم السلطات العسكرية الاميركية الخميس باساءة معاملة موكله.

وكتب المحامي على مدونته الالكترونية ان مانينغ ترك عاريا لمدة سبع ساعات الاربعاء داخل زنزانته في سجن كوانتيكو، مؤكدا ان "هذه المعاملة المهينة لا تغتفر ولا مبرر لها".

ونفى المتحدث باسم وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) الانتقادات. وقال جيف موريل لشبكة "ام اس ان بي سي" ان "هناك ثلاثين شخصا داخل العنبر وهو ليس داخل حفرة او معزولا عن الاخرين ويحق له التكلم مع باقي الموقوفين هناك".

وقال اسانج "سواء كانت الاتهامات صحيحة او غير صحيحة انه اهم سجين سياسي اميركي". واضاف "اذا كانت الادعاءات صحيحة فهو بطل لا مثيل له".

وتابع "انظروا الى ما يحدث في الشرق الاوسط بعد نشرنا بعض الوثائق".

وقال ديفيد هاوس احد اصدقاء مانينغ انه يعتقد ان السلطات الاميركية تحاول اجبار مانينغ الخبير في التحليل الاستخباراتي على فضح اسانج.

وقال هاوس الذي يزور الجندي باستمرار في سجنه "من الواضح ان الحكومة تحاول دفعه الى الانهيار عبر ابقائه في عزلة وتدميره نفسيا".

وتابع "انهم يحاولون دفعه الى الادلاء باعترافات او بشهادة زور ليتمكنوا من ربطه باسانج".