المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحرب السابعة تدق أبواب صعدة ....والحوثيون يأسرون مئات الجنود الحكوميين



مجاهدون
07-28-2010, 07:15 AM
مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الحوثيون يحتجزون 400 جندي ومسلح قبلي ويستولون على دبابتين



فليس سرا القول إن جرح صعدة بين المتمردين الحوثيين والسلطات اليمنية قد اندمل على زغل، بمعنى أن كل طرف يبيت للطرف الآخر في قرارة نفسه أسباب تجدد المواجهة متى أصبحت الظروف مواتية.


وبالرغم من المبادرات التي أبدتها صنعاء عبر النقاط الست التي على أساسها توقفت الأعمال القتالية في فبراير الماضي، إلا أنه بقي لدى الحوثيين ملاحظات على التطبيق، خاصة فيما يتعلق بتطبيق بند إطلاق المعتقلين، فيما السلطة تأخذ عليهم عدم التزامهم بالنزول من الجبال وفتح الطرق وإعادة الآليات المصادرة من الجيش، والسماح بعودة النازحين.



تبدو النوايا غير صافية، وكل طرف يكمن للطرف الآخر ويتحين الفرصة للانقضاض عليه، وهذا أسوأ من الحرب نفسها، وستكون الضحية في المحصلة المواطن العادي الذي لا جرم له سوى مصيره المرتبط بمكان إقامته.



كانت الزيارة التي قام بها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى صنعاء واضحة في مراميها، ألا وهي تجنيب اليمن التجربة الأليمة التي تكررت 6 مرات، خاصة أن ما يتعرض له اليمن في هذه المرحلة أخطر بكثير من المرات السابقة، في ظل ممارسات القاعدة الإرهابية في أكثر من مكان على الأراضي اليمنية والتي كان آخرها ما حصل بالأمس في أبين وفي بعض مدن الجنوب، وما سبقها من تفجيرات إرهابية تحمل بصمات أو توقيع القاعدة.

جريدة "الوطن اون لاين"

مجاهدون
07-28-2010, 07:19 AM
معارض يمني يتهم السعودية بالسعى لإشعال حرب سابعة في صعدة



قال الأمين العام لحزب "الحق" اليمني المعارض حسن محمد زيد امس الأحد بأن السعودية تسعى إلى إشعال حرب سابعة في صعدة "من خلال نفوذها القوي".

وقال زيد لموقع "سبأ برس" المستقل إن "الحضور القطري في اليمن قد يستفز الجارة الكبرى (السعودية) فتعمل من خلال أصدقائها ومواقع نفوذها على التعجيل بتفجير الأوضاع خصوصا والإرادة اليمنية للسلام ليست قوية بدرجة كافية للتصدي لقوى الحرب".

وأضاف أن الرغبة في استثمار "جرح صعدة لا تزال كما كانت عليه، يضاعف من احتمال تجدد المعارك الحرية التي يتمتع بها من شاركوا السلطة في حربها وخسروا الكثير من نفوذهم في مناطقهم، بالإضافة الى الدور السعودي في اليمن وعدم وضوحه".

وتابع قائلا "إن زيارة أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، إلى اليمن قد تكون سببا في التعجيل بتجدد المعارك في صعدة ما لم يتم التنسيق القطري مع السعودية أو يتحرر اليمن من النفوذ المطلق للسياسة السعودية".

وأردف "لا توجد مصلحة لليمن في أقلمة الصراع اليمني اليمني ومع هذا نجد أن أطرافا نافذة في السلطة لا تتورع عن محاولة جر أطراف إقليمية للصراع كنتيجة لصراعات أجنحة السلطة التي تعكس نفسها في محاولة البعض قطع علاقات اليمن بالعالم كله مستفيدين من التوتر الإقليمي، فهؤلا لا يتهمون إيران بل يتهمون قطر وليبيا والولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموما بدعم الحوثي".

وتابع زيد وفي الوقت نفسه "يتهمون قيادات مقربة من الرئيس، علي عبدالله صالح، والرئيس نفسه بدعم الحوثي والتواطؤ معه، بهدف قطع علاقات الرئيس مع السعودية، أي يريدون عزل السلطة عن العالم ليسهل عليهم ابتزازها أو الانقلاب عليها".

وقال إن المصادر التي تتهم إيران تتهم الولايات المتحدة الأمريكية صراحة بالتنسيق مع إيران لدعم الحوثيين.

ولفت إلى أن المصادر التي تتهم إيران والولايات المتحدة بدعم الحوثيين نفسها تتهم بعض الوحدات العسكرية المحسوبة على الرئيس صالح "بدعم الحوثي وقد لا يسلم من التهمة الرئيس نفسه"، دون أي مستند أو دليل أو حتى قرينه.

وفيما يخص الحوثيين والسعودية، واتهام إيران باستهداف السعودية عن طريق الحوثيين، قال زيد "إيران لا علاقة لها حتى الآن، وأخشى أن يتم حشرها وجرها غصبا".

واعتبر أن العلاقة اليمنية الإيرانية، التي قال إنها إيجابية وجيدة منذ العام 1994، "هي الهدف من إشعال الحرب في صعدة"، مؤكدا انه لو كانت السعودية هي الهدف لحركت إيران ورقة الشيعة الامامية، الذين قال ان نسبتهم عالية في المملكة، و"لحركتهم في دول أقرب إلى السعودية ولو جدت الكثير من الأوراق".

وبشأن ما يدور في المحافظات الجنوبية التي تطالب بالانفصال، قال الأمين العام لحزب الحق "الوضع في المحافظات الجنوبية رغم انه اقل دموية من الوضع في صعدة، إلا انه اخطر على اليمن وما لم تتخذ قرارات صعبة، فان اليمن مهدد بالتفكك والتفتيت، والحل الوحيد هو القبول بالحوار الوطني وتقبل نتائجه".

صادق حسن الحوثى
07-28-2010, 10:26 AM
جنا شله صدام الصغير
علي عبدالهه صالح
قتلو ا 890 من اتاباع مذهبنا هذا الاسبوع
فين الغيره يااشيعه
عراب ودمار
وانتم تتفرجواا

المراسل
07-28-2010, 01:40 PM
آل سعود مثيروا الحروب في المنطقة

أين الامم المتحده ؟

اين مجلس الامن ؟