محب آل الصدر
07-08-2010, 05:33 PM
العلاقه الجنسيه والدينيه والاخلاقيه يرويها لنا السيستاني 00
________________________________________
كان أهلنا يقصون علينا روايات من الماضي فنتعجب منها وبمن يصدقها فمن ضمن الروايات أن شخصا كان يبيع دواء لمكافحة البراغيث لأنها كانت منتشرة كثيرا مع طبيعة الحياة وبساطتها وهو حقيقة ليس دواء بل رماد يجمعه من مخلفات النار التي يطبخون عليها طعامهم والناس على سذاجتها تصدق وتشتري الرماد وتنثره في الملابس وفي بيوتهم البسيطة آملين أن تموت البراغيث التي أمتصت دمائهم لكن على سذاجتهم يأتون اليه مرة اخرى ويخبرونه بأن دوائه لم يفلح في قتل تلك البراغيث ليكمل مشهده ويسخر منهم مرة أخرى فيسألهم عن كيفية أستعمالهم للدواء فقالوا قمنا برشه في الملابس وفي البيوت فضحك عاليا وقال لهم ليست الطريقة هكذا بل تمسكون البرغوث وتفتحون عينه وتضعون فيها الدواء ... ويستمر الضحك على ذقون السذج فالرواية لها علاقة بواقعنا الحالي لكن الفرق بينهما أن في وقتنا هذا لاتوجد براغيث كالسابق بل براغيث الأجندات وأشخاصها التي أمتصت دماء العراقيين وخيرات بلدهم وأنتشار الفساد الأدراي والجنسي ، لكن الحكيم هذه المرة هو السيستاني فمنذ سنين وهو يبيع الدواء وطبعا ليس كدواء ذلك المحتال لأنه لاينفع في وقتنا هذا... فالدواء الآن هو الفتاوى المخرومة والتوجيهات الفاسدة التي يصدّق بها السذج ويعملون جاهدين لتنفيذها ، فنراه أي السيستاني وقبل سقوط الصنم صدام المجرم كان يعد الدواء وبشكل محكم وكأنه يريد مصلحة العراق والعراقيين فهوساكت لايتكلم ومن شاهده يتكلم أمام الملأ فليخبرني !!! لكن هناك من يتكلم ويكتب بالنيابة عنه ويختم بختمه المبارك ليكون صكا فاعل التنفيذ ليكمل المشهد بعد سقوط الصنم بدعوة أنتخاب القائمة الشيعية الكبيرة كقائمة شمعته المباركة التي أفسدت الكهرباء على العراقيين ، وعلى الفور يشتري السذج ذلك العلاج الفاسد وينتخبوا البراغيث البشرية المتمرسة في سفك الدماء وسرقة الخيرات العراقية ليزداد الفساد الأداري في جميع وزارات حكومته المباركة والمؤيدة بمرجعيته والذي تناغم مع أزمة فضيحة العصر فضيحة وكيله في العمارة السيد مناف الناجي وأنتشار أفلامه الخليعة التي يصورها مع النساء اللاتي يزني بهن نراه أي السيستاني يستخف مرة أخرى بالعراقيين كذلك المحتال فبدلا من طرد وكيله والتبري منه يقوم بأيوائه في برانيه في النجف وأرسال أبن بنته أي السيستاني المدعو الشيخ أحمد الأنصاري موفدا عنه ليحمل معه الرشا الى أزواج وأهل المزني بهن ويغرقهم بملايين الدنانير ويسفرهم الى خارج العراق مع النساء وأسكانهم في شقق فارهه إذا رغبوا مقابل سكوتهم وتهديد العشائر بالقصاص العادل من وكيله ، ولكي يلفت أنظار الرأي العام عن تلك الفضيحة يصرح ومن خلال مكتبه ويحذر بوقوع أزمة سياسية ويطلب الاسراع بتشكيل الحكومة . فأي أزمة هذه ونحن وقعنا فيها بفضل دوائك البارع ونعاني منها ونعيش مرارتها لسنين طوال
واليكم الروابط :
... !!!
http://www.4shared.com/dir/T6Y3cXgq/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/fFplodlZ/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/JB_ByMUL/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/JB_ByMUL/sharing.html
________________________________________
كان أهلنا يقصون علينا روايات من الماضي فنتعجب منها وبمن يصدقها فمن ضمن الروايات أن شخصا كان يبيع دواء لمكافحة البراغيث لأنها كانت منتشرة كثيرا مع طبيعة الحياة وبساطتها وهو حقيقة ليس دواء بل رماد يجمعه من مخلفات النار التي يطبخون عليها طعامهم والناس على سذاجتها تصدق وتشتري الرماد وتنثره في الملابس وفي بيوتهم البسيطة آملين أن تموت البراغيث التي أمتصت دمائهم لكن على سذاجتهم يأتون اليه مرة اخرى ويخبرونه بأن دوائه لم يفلح في قتل تلك البراغيث ليكمل مشهده ويسخر منهم مرة أخرى فيسألهم عن كيفية أستعمالهم للدواء فقالوا قمنا برشه في الملابس وفي البيوت فضحك عاليا وقال لهم ليست الطريقة هكذا بل تمسكون البرغوث وتفتحون عينه وتضعون فيها الدواء ... ويستمر الضحك على ذقون السذج فالرواية لها علاقة بواقعنا الحالي لكن الفرق بينهما أن في وقتنا هذا لاتوجد براغيث كالسابق بل براغيث الأجندات وأشخاصها التي أمتصت دماء العراقيين وخيرات بلدهم وأنتشار الفساد الأدراي والجنسي ، لكن الحكيم هذه المرة هو السيستاني فمنذ سنين وهو يبيع الدواء وطبعا ليس كدواء ذلك المحتال لأنه لاينفع في وقتنا هذا... فالدواء الآن هو الفتاوى المخرومة والتوجيهات الفاسدة التي يصدّق بها السذج ويعملون جاهدين لتنفيذها ، فنراه أي السيستاني وقبل سقوط الصنم صدام المجرم كان يعد الدواء وبشكل محكم وكأنه يريد مصلحة العراق والعراقيين فهوساكت لايتكلم ومن شاهده يتكلم أمام الملأ فليخبرني !!! لكن هناك من يتكلم ويكتب بالنيابة عنه ويختم بختمه المبارك ليكون صكا فاعل التنفيذ ليكمل المشهد بعد سقوط الصنم بدعوة أنتخاب القائمة الشيعية الكبيرة كقائمة شمعته المباركة التي أفسدت الكهرباء على العراقيين ، وعلى الفور يشتري السذج ذلك العلاج الفاسد وينتخبوا البراغيث البشرية المتمرسة في سفك الدماء وسرقة الخيرات العراقية ليزداد الفساد الأداري في جميع وزارات حكومته المباركة والمؤيدة بمرجعيته والذي تناغم مع أزمة فضيحة العصر فضيحة وكيله في العمارة السيد مناف الناجي وأنتشار أفلامه الخليعة التي يصورها مع النساء اللاتي يزني بهن نراه أي السيستاني يستخف مرة أخرى بالعراقيين كذلك المحتال فبدلا من طرد وكيله والتبري منه يقوم بأيوائه في برانيه في النجف وأرسال أبن بنته أي السيستاني المدعو الشيخ أحمد الأنصاري موفدا عنه ليحمل معه الرشا الى أزواج وأهل المزني بهن ويغرقهم بملايين الدنانير ويسفرهم الى خارج العراق مع النساء وأسكانهم في شقق فارهه إذا رغبوا مقابل سكوتهم وتهديد العشائر بالقصاص العادل من وكيله ، ولكي يلفت أنظار الرأي العام عن تلك الفضيحة يصرح ومن خلال مكتبه ويحذر بوقوع أزمة سياسية ويطلب الاسراع بتشكيل الحكومة . فأي أزمة هذه ونحن وقعنا فيها بفضل دوائك البارع ونعاني منها ونعيش مرارتها لسنين طوال
واليكم الروابط :
... !!!
http://www.4shared.com/dir/T6Y3cXgq/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/fFplodlZ/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/JB_ByMUL/sharing.html
http://www.4shared.com/dir/JB_ByMUL/sharing.html