الست فلة
07-08-2010, 11:21 AM
يسعى لنقل الأسر السعودية إلى الصحة بمفهومها الشامل
جواز صحي لمراقبة صحة الطفل وأمه لـ(5) سنوات
أعلنت وزارة الصحة عن مشروع «الجواز الصحي للأم والطفل» الذي يهدف لمراقبة صحة الأم وطفلها بدءاً بمرحلة الحمل وما يصاحبها من تطورات صحية، مروراً بالولادة، وحتى بلوغ المولود سنواته الخمس الأولى. جاء ذلك انطلاقاً من رؤية الوزارة المتمثلة في تحقيق الصحة بمفهومها الشامل على جميع المستويات للأفراد والأسر والمجتمع. وأوضح وكيل الوزارة المساعد للطب العلاجي الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي: «أن وثيقة الجواز الصحي تعتبر سجلاً صحياً متكاملاً لمراقبة الأم وطفلها يتم إدراج المعلومات المطلوبة فيه بالتعاون والتنسيق مع مقدمي الخدمات الصحية للمواطنين من القطاعين العام والخاص بهدف إيجاد تنظيم لتقديم الخدمات الأساسية بشكل منظم خلال الفترة التي تسبق مرحلة الولادة للنساء الحوامل، والرضع خلال الفترة المبكرة من النمو، وهي تشمل عمليات التقييم والتدخلات التي ثبت فعاليتها في تجارب عشوائية محوكمة من قبل منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى رفع مستوى الخدمات الصحية التي تتناسب مع وضع الأسرة في الشرق الأوسط». وأضاف: «النتائج المنتظرة والمترتبة على هذا التطبيق تتمثل في خفض معدل وفيات ومرض الأمهات ومواليدهن ممن هم دون الخامسة من العمر، وكذلك الكشف المبكر عن الإعاقة والاضطرابات الصحية في المواليد».
جواز صحي لمراقبة صحة الطفل وأمه لـ(5) سنوات
أعلنت وزارة الصحة عن مشروع «الجواز الصحي للأم والطفل» الذي يهدف لمراقبة صحة الأم وطفلها بدءاً بمرحلة الحمل وما يصاحبها من تطورات صحية، مروراً بالولادة، وحتى بلوغ المولود سنواته الخمس الأولى. جاء ذلك انطلاقاً من رؤية الوزارة المتمثلة في تحقيق الصحة بمفهومها الشامل على جميع المستويات للأفراد والأسر والمجتمع. وأوضح وكيل الوزارة المساعد للطب العلاجي الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي: «أن وثيقة الجواز الصحي تعتبر سجلاً صحياً متكاملاً لمراقبة الأم وطفلها يتم إدراج المعلومات المطلوبة فيه بالتعاون والتنسيق مع مقدمي الخدمات الصحية للمواطنين من القطاعين العام والخاص بهدف إيجاد تنظيم لتقديم الخدمات الأساسية بشكل منظم خلال الفترة التي تسبق مرحلة الولادة للنساء الحوامل، والرضع خلال الفترة المبكرة من النمو، وهي تشمل عمليات التقييم والتدخلات التي ثبت فعاليتها في تجارب عشوائية محوكمة من قبل منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى رفع مستوى الخدمات الصحية التي تتناسب مع وضع الأسرة في الشرق الأوسط». وأضاف: «النتائج المنتظرة والمترتبة على هذا التطبيق تتمثل في خفض معدل وفيات ومرض الأمهات ومواليدهن ممن هم دون الخامسة من العمر، وكذلك الكشف المبكر عن الإعاقة والاضطرابات الصحية في المواليد».