المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذه هي صحيفة الدستور المصرية التي يشتم فيها الوشيحي الكويت ...صاحب الجريدة يضطهد عماله



جمال
06-15-2010, 06:56 AM
بسبب مطالبتهم برفع رواتبهم المتدنية.. إبراهيم عيسى يهدد صحفيّ "الدستور"

بالفصل "التعسفي".. ويقول لهم: إللي مش عاجبه يضرب دماغه في الحيطة

كتب فتحي مجدي (المصريون) 15-06-2010

تقدم مجموعة من الصحفيين بجريدة "الدستور" طالبين رفع أجورهم، التي لا تتجاوز في أفضل الأحوال للكثير منهم 500 جنيه شهريًا، الأمر الذي رفضه إبراهيم عيسى رئيس التحرير بشكل قاطع، وقابله بعقد اجتماع موسع مع جميع صحفيّ الجريدة استخدم خلاله لهجة استفزازية خرج فيها عن هدوئه الظاهري ليطلق تهديدات وعبارات اعتبرها الصحفيون مهينة بحقهم.

فقد هدد المحتجين على ضعف الرواتب بإصدار قرارات إدارية تعسفية ضدهم، إذا ما أصروا على المضي قدمًا في مطالبهم بشأن زيادة الأجور، وقال لهم بالحرف الواحد إنه بصدد فصل خمسة منهم "تعسفيًا"، بحسب تعبيره، ومضى في تحديه لهم قائلاً: "إللي مش عاجبه يضرب دماغه في الحيطة".

ولم يكتف بعبارات التهديد والوعيد بالفصل بل عبر ساخرًا من احتمالات قيام بعضهم باللجوء إلى القضاء، وقال متوجها للصحفيين: "حتى إذا لجأتم إلى القضاء فإن ذلك لن يثنيني عن الرجوع عن قراري، خاصة وأن القضاء سيفصل في القضية بعد ثلاث سنوات سأكون أنا خلالها قد تركت الجريدة"!!.

وليست هذه المرة الأولى التي يتعامل بها عيسى بهذا الشكل مع الصحفيين العاملين معه، ورفضه المطالبات برفع أجورهم المتدنية، الأمر الذي كان سببًا في أزمة شهيرة منذ سنوات أدت إلى قيامهم بـ "تطفيش" مجموعة من أبرز الصحفيين بالجريدة، ومن بينهم خالد البلشي الذي كان يتولى رئاسة قسم التحقيقات، بسبب تزعمه لمطالب الصحفيين بمنحهم حقوقهم المادية.
ويرفع عيسى شعار: أن الدستور هي التي تصنع المحررين وليس العكس، حتى أنه قام بتعليق ورقة كبيرة على حوائط "الدستور" تحمل هذه الكلمات بشكل واضح وصريح وعلق هذا التعليق بجوار استقالة الصحفية عبير العسكري خلال تلك الأزمة، وقد وصل الأمر إلى ساحة ومنتديات الإنترنت حيث شن مجموعة كبيرة من صحفيّ "الدستور" اتهامات عنيفة له أقلها اتهامه بالديكتاتورية والمحسوبية.

الغريب في الأمر أن عيسى الذي لا يمل من توجيه الانتقادات اللاذعة لرأس النظام الحاكم في مصر على صفحات جريدته يوميًا، ويتبنى لواء الدفاع عن الديمقراطية ومعارضة أسلوب الحكم الشمولي في الإدارة، يجد نفسه في موضع الاتهام ذاته من قبل الصحفيين معه بسبب طريقته "الديكتاتورية" في التعامل معهم، حيث أنه دائم الرفض لمطالبهم، وقمع من يتجرأ على المطالبة بحقوق الصحفيين.

ورغم أنه يعتبر نفسه رائد محاربة فكرة توريث السلطة في مصر إلا أنه لا يجد حرجًا في ممارسة التوريث عينه داخل الجريدة، حيث قام بتعيين شقيقه الذي يعمل محررًا في صفحة الرياضة، وأكثر من هذا أسند إليه منصب سكرتير التحرير، رغم أنه بشهادة زملائه لا يتمتع بالكفاءة المهنية ولا يملك المؤهلات التي تجعله في هذا المكان، فضلاً عن انشغاله الدائم بعمله كمعد بقناة "دريم".

المفارقة أن عيسى يتقاضى راتبا شهريا يتجاوز 15 ألف جنيه مقابل رئاسته تحرير "الدستور"، رغم أنه لا يحضر لأكثر من ساعتين يوميًا منذ أن تفرغ قبل شهور للعمل مع رجل الأعمال نجيب ساويرس والذي يتقاضى منه راتبًا شهريًا يصل إلى 40 ألف جنيه نظير تقديمه برنامج "نحن هنا" على قناة (otv) المصرية وبرنامج "بلدنا بالمصري" أيام الأحد والثلاثاء والخميس على قناة (ontv).

القمر الاول
06-15-2010, 04:55 PM
اليوم كاتب مقالة في جريدة الجريدة يعترف فيها ان ولده حرامي ويعتدي على ممتلكات الناس
نصيحه اقعد ربي ولدك بدال هالخرابيط

جمال
06-19-2010, 12:37 AM
ومقال جدید یشتم فیه مصر والمصریین


http://dostor.org/opinion/10/june/17/19535

أمير الدهاء
10-05-2010, 11:19 PM
اقالة الصحفي المعارض ابراهيم عيسى من رئاسة تحرير الدستور


http://ara.reuters.com/resources/r/?m=02&d=20101005&t=2&i=219062493&w=&fh=&fw=&ll=192&pl=155&r=2010-10-05T154505Z_01_ACAE69417RB00_RTROPTP_0_OEGTP-EGYPT-PRESS-AT4


Tue Oct 5, 2010


القاهرة (رويترز) - قال صحفيون في صحيفة الدستور المصرية اليومية المستقلة يوم الثلاثاء إن ابراهيم عيسى رئيس تحرير الصحيفة الذي اشتهر بمعارضة الحكومة أقيل من منصبه.

وتوقع عيسى في مقابلة مع قناة الجزيرة أن يكون قرار ادارة الصحيفة باقالته صدر بايعاز من الحكومة لكن رئيس مجلس الادارة السيد البدوي شحاتة نفى ذلك.

وقبل أقل من شهرين اشترى شحاتة الذي يرأس حزب الوفد المعارض واخرون الصحيفة من الناشر البارز عصام اسماعيل فهمي وتعهدوا بالابقاء على عيسى وخط الصحيفة المعارض.

لكن عيسى قال ان ضغوطا مورست عليه ليعدل سياسة التحرير وان الادارة أبلغته بوجود "خطوط حمراء" يجب عليه أن يتوقف عن تجاوزها في معارضته للحكومة.

واشتهرت الدستور بابراز وجهات نظر جماعة الاخوان المسلمين التي حظرت عام 1954 بعد أن نسبت اليها محاولة لاغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

ومنذ اعلان محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية العام الماضي عن رغبته في العودة الى البلاد والعمل بالسياسة فيها أبرزت الصحيفة وجهات نظره المطالبة بتغيير الدستور لاجراء انتخابات تشريعية ورئاسية حرة ونزيهة.

وقال صحفيون في الصحيفة معارضون لقرار الاقالة بعد أن استولوا على موقعها على الانترنت في خبر نشر في الموقع "تمت اقالة الزميل ابراهيم عيسى... بقرار من رئيس مجلس ادارة الجريدة الدكتور السيد البدوي شحاتة والرئيس التنفيذي لمجلس الادارة رضا ادوارد."

وقالوا في بيان نشره الموقع أيضا "صحفيو الجريدة قد فوجئوا بالقرار ... خاصة مع تعهد الملاك الجدد للجريدة بالحفاظ على منهجها التحريري وتوجهها المستقل."

وأضافوا "يستمر موقع الدستور في نشر الاخبار بصفة دورية تحت رئاسة تحرير الزميل ابراهيم عيسى."

وأعلنوا أنهم بدأوا اعتصاما في مقر الصحيفة احتجاجا على القرار.

وقالت مصادر في الصحيفة ان خلافا بين عيسى والادارة على نشر مقال للبرادعي في الصحيفة يوم الاربعاء عن حرب أكتوبر عام 1973 تسبب في قرار الاقالة.

وقال عيسى ان ضغوطا مورست عليه لمنع نشر المقال لكن شحاتة قال ان المقال سينشر.

وقال عيسى أن أمر اقالته كان مبيتا "لكن لم أكن أتصور أن يكون بهذه السرعة."

وقال شحاتة في مؤتمر صحفي انه لم يتوقع اعتراض الصحفيين على اقالة عيسى التي قال ان مساهمين اخرين غيره كانوا وراءها بسبب ضعف عائد الصحيفة من الاعلانات بحسب قوله.

وأضاف أنه رفع أجور الصحفيين في الصحيفة وفي مقدمتهم عيسى بنسب تراوحت بين مئة في المئة وثلاثمئة في المئة.

وسبق أن صدر حكم نهائي عام 2008 بحبس عيسى لمدة شهرين لادانته بنشر أخبار كاذبة عن صحة الرئيس حسني مبارك لكن الرئيس المصري أصدر قرارا بالعفو عنه مما حال دون تنفيذ الحكم.

وصدرت الدستور أسبوعية برخصة قبرصية في نهاية عام 1995 لكنها توقفت عن الصدور لرفض السلطات المصرية السماح بطبعها في البلاد عام 1998 وكان عيسى رئيسا لتحريرها طول الوقت.

وفي مارس اذار عام 2004 عاودت الصحيفة الصدور بعد أن أسس ناشرها شركة لاصدارها ثم تحولت الى صحيفة يومية عام 2007 .

من محمد عبد اللاه


© Thomson Reuters 2010 All rights reserved.

محلل نفسى
10-06-2010, 11:38 AM
هذي حوبة الكويت

المهدى
10-07-2010, 12:12 AM
ابراهيم عيسى هو صاحب دومين جريدة الدستور الالكترونية وهي تحت سيطرته حاليا

يعني الموقع الالكتروني للدستور تحت ادارته بالرغم من استبعاده من رئاسة تحرير النسخة الورقية

الوشيحي كان شؤم على ابراهيم عيسى

أمير الدهاء
10-11-2010, 11:25 AM
طالع محمد عبدالقادر الجاسم يبارك للوشيحي انه يسب الناس ويعتبر ان هذا انجاز له

بقلم محمد عبدالقادر الجاسم

ربما لاحظ القراء أنني لم أعد ملتزما بنشر مقالاتي هنا في يوم محدد وهو يوم السبت، والحقيقة أنني، بعدم التزامي هذا وبتقاعسي عن الرد على بعض الرسائل الإلكترونية التي تصلني من القراء، أعترف بأن قضايا الشيخ ناصر المحمد ومحمود حيدر وجماعته، وفي معيتهم الشيخ ناصر صباح الأحمد، قد أشغلتني، فغدا جدولي اليومي يتضمن كتابة مذكرات الدفاع أو حضور جلسات المحاكم أو قراءة كتاب في القانون..

وقبل قليل انتهيت من قراءة مذكرة الدفاع التي قدمها "محامي الحريات" الأخ عبدالله الأحمد في القضية التي أقامها محمود حيدر ضد الكاتب محمد الوشيحي في القاهرة، وقد لفتت نظري وأضحكتني كثيرا فقرة في المذكرة تقول:".. فإن الواقعة غير ثابتة يقينا في حق المتهم.. لاسيما وأن السيد رئيس مجلس وزراء الكويت قد تقدم بشكوى هو الآخر ضد نفس المتهم (أي الكاتب الوشيحي) عن نفس الوقائع المنشورة بنفس المقال وبنفس الألفاظ مدعيا بأنها منسوبة إليه معتقدا هو الآخر بأنه هو "الضبعة"! بمعنى أن كل من الشيخ ناصر المحمد ومحمود حيدر، حسب دفاع الوشيحي، يظن أنه هو المقصود بوصف "الضبعة" الذي ورد في المقال!! (دودهتهم ياالوشيحي).

زهير
10-27-2010, 11:49 AM
النائب المصري السابق انور السادات يعرض على الملاك الجدد لجريدة الدستور شراء الجريدة منهم بعشرين مليون جنيها

http://www.arabtimes.com/portal/news/00006957.JPG


October 22 2010

قال أنور عصمت السادات –النائب البرلماني السابق ووكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية- أنه تقدم بعرض جاد لشراء جريدة الدستور بـ20 مليون جنيه من مالكها الحالي رضا إدوارد من منطلق حرصه على الحفاظ على الدستور كجريدة مستقلة كانت تعبر دائما عن كل الاتجاهات السياسية والوطنية من خلال مجموعة من الصحفيين الشبان وعلى رأسهم الأستاذ إبراهيم عيسى والأستاذ إبراهيم منصور، مؤكدا أن هدفه من هذا العرض كان تطوير الجريدة وتحسين ظروف محرريها وفصل الإدارة ( الملكية ) عن سياسة تحريرها قائلا:" كلنا نرى في إبراهيم عيسى رمزاً للجريدة منذ تأسيسها وإدارتها تحريرياً ولذلك أردت الحفاظ عليها ككيان مستقل وخصوصاً فى هذه المرحلة التى نعيشها من تغيرات سياسية وإنتخابات برلمانية ورئاسية

وأوضح السادات في تصريحات له الاثنين أنه لم يكن لديه أى أغراض أخرى من عرضه بشراء الدستور وإلا وسارع إلى تأسيس جريدة جديدة أو قمت بشراء إحدى تراخيص الصحف والمعروض عليه منها الكثير وبتكلفة أقل بكثير مما عرض على حد قوله.

وقال السادات :"بالرغم من كل هذا فأننى لم أتلقى أى رد رسمى أوكتابى من السيد رضا إدوارد وكان كل ما أتلقاه عبر وسائل الإعلام والصحف عبارة عن تصريحات تفيد برفضه بل وطلبه لمئات الملايين لبيع الدستور بل وتعدى الأمر إلى التهكم والسخرية من مقدمى عرض الشراء وبإسلوب لا يليق برجل يفترض أنه يدير مدارس للتربية والتعليم ! ولكن يبدو أن النوايا ليست طيبة والمقصود في هذا التوقيت خصيصاً هو إبعاد عيسى وزملاؤه الشرفاء وتحويل الدستور إلى نشرة إخبارية تمهيداً لإغلاقها وإبعاد الناس عنها . والشاهد أن إدوارد ومن ورائه نجحوا فى ذلك " على حد وصفه