المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسلم البراك على قناة الجزيرة : محمد الجاسم اسقط سجانيه ناصر المحمد والخالد (وكبار المسؤولين ) !!



علي علي
06-09-2010, 11:48 PM
مسلم البراك الآن على قناة الجزيرة في تجمع مناصرة الكاتب الحرامي محمد الجاسم ، وهو ينفخ فيه الى درجه انه أوصله الى مرتبة البطل الاسطوري ، وقد لفت انتباهي اسقاطاته التي يهاجم فيها العائلة الحاكمة والقيادة السياسية من غير ان يسميها ، قائلا ان محمد الجاسم اسقط وحاكم سجانيه بدلا من ان يحاكموه ، وهم ناصر المحمد ووزير الداخلية و ( كبار المسؤولين ) مدعيا ان ناصر المحمد لا يقبل النقد ..... وهو الذي تعرض الى اسوء الانتقادات منه ومن باقي النواب الذين لم يكونوا ليجرؤوا ان يتفوهوا بربعه ضد الشيخ سعد رئيس الوزراء السابق
أكاذيب كثيرة لم يعد يصدقها الا من يريد ذلك !

الصورة ادناه للبراك على قناة الجزيرة وخلفه خادمه الاهبل مادة اولى عباس الرامزي

علي علي
06-10-2010, 12:02 AM
قال البراك مرة اخرى ان هناك من الاعلام الفاسد من استلم مبلغ 400 الف دينار

والمبلغ الاخير الذي تم تسليمه هو 750 الف دينار في منطقة السكراب في امغرة

وجاء المستفيد مسرعا وبدون غترة وعقال لحجم المبلغ الكبير

علي علي
06-10-2010, 12:08 AM
تدارك البراك اسقاطاته عن سمو الامير ( كبار المسؤولين ) بقوله ان سمو الامير هو للجميع ولا تدخلوه في هذا الصراع

مع ان كل هجومه على حكومة الشيخ ناصر المحمد هو هجوم على سمو الامير الذي وضع ثقته في حكومة ناصر المحمد واختاره اميرا للمستقبل ، وقد كرر سمو الامير اختياره لناصر المحمد عدة مرات كرئيس للوزراء بالرغم من انتقادات النواب وتشكيكهم بناصر المحمد

مقاتل
06-10-2010, 01:24 AM
نبيل الفضل - الوطن

عندما تهتدي فنانة الى الدين بعد طول ضلال وحياة مارست بها كل اصناف الآثام، فالكل يتمنى لها حسن التوبة ومغفرة من الرحمن الرحيم.

فاذا قررت ان تتحول بعد سنوات الفسق الى داعية للفضيلة والدين، فهناك من يقبل بهذا التحول وهناك من يرفضه، وللطرفين وجهة نظر.

المصيبة عندما تكون هناك امرأة من هذا النوع مستمرة في منهجيتها المخزية ومع ذلك تصر على ان تعطي الناس دروسا في الاخلاق والمبادئ والفضيلة!. هنا لن يرضى بجراءتها الا من كان على شاكلتها او مستفيدا من خدماتها. اما من يملك نصف عقل وربع ضمير فلن يقبل بان يستمع لمبادئ تروجها هذه المتمرسة في الرذيلة.

نقول هذا ونحن نشاهد دفاع البعض عن حرية التعبير ولا نرى شخصا كأحمد السعدون الذي تربطه بالشخص علاقة ود وانسجام، اضافة الى ان السعدون ممن لا يشك احد – حتى مخالفوه مثلنا – في احترامه لحرية والتعبير.

ولكننا نرى حنجرة ملوثة بقضاياها على الصحافيين والصحف والمحطات الفضائية، ولا تزال مستمرة في رفع القضايا على وسائل الاعلام، نرى هذه الحنجرة وهي تصرخ في دفاعها عن حرية الرأي متناسية 26 قضية جنح صحافة و4 قضايا مرئي ومسموع اقامتها على اصحاب الرأي، وهي حنجرة لاتزال مستمرة في نفس النهج المتناقض لادعائها وخطابها.

ثم انه من المخجل ان تظن هذه الحنجرة ان سمعتها وكرامتها توجب الشكوى للقضاء ولكن لا يحق لسمو رئيس الوزراء ان يلجأ للقضاء، والا كان كاتما للحريات ومحاربا لحرية التعبير!! لا بل ان هذه الحنجرة المريضة ترى ان سمعتها وذاتها اهم من صون الذات التي نص الدستور على حفظها وايدته القوانين.

فمتى تكرمنا أمثال هؤلاء بالالتهاء بما هن اهل له وترك حرية التعبير بعيدا عن تلوثهن وتلويثهن؟!