مرجان
06-09-2010, 07:32 AM
الكاتب وطن
الثلاثاء, 08 يونيو 2010
قال رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمود احمدي نجاد ان الکيان الصهيوني لايجرأ على مجرد التفكير بمهاجمة ايران فقوة هذا الکيان امام ايران کقوة بعوضة امام اسد.
احمدي نجاد وفي مقابلة خاصة مع "قناة ا تي في " التلفزيونية الترکية قال " نحن نواجه ارباب اسرائيل والا فان الکيان الصهيوني بالنسبة لايران کالبعوضة امام الاسد وان التهديدات الاسرائيلي اشبه بلعب الارنب مع الاسد".
وحول العدوان الاسرائيلي على اسطول الحرية , ندد الرئيس احمدي نجاد بهذا الهجوم الوحشي مشددا على ضروره معاقبة الکيان الصهيوني. وشدد احمدي نجاد على ضرورة انهاء الحصار الظالم على غزة فورا.
وفي جانب اخر اعتبر الرئيس احمدي نجاد اعلان طهران الثلاثي بشان تبادل الوقود بانه اجراء اتخذ على اساس السلام والاستقرار والعدل وقال ان على امريکا ان تحترم الاعلان الثلاثي الذي ابرم بين ايران وترکيا والبرازيل کما ايده العالم اجمع.
واوضح ان الرئيس الامريکي باراك اوباما يدعي انه يريد تغيير السياسة الامريكية لذا فان عليه قبول الحقائق وان يغير سياسته ازاء ايران والا فان ذلك يعني نهاية حکومة اوباما . واضاف اذا لم تغير امريکا من سياستها ازاء الراي العام العالمي فان هذا الامر يعني نهايه امريکا نفسها.
الثلاثاء, 08 يونيو 2010
قال رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمود احمدي نجاد ان الکيان الصهيوني لايجرأ على مجرد التفكير بمهاجمة ايران فقوة هذا الکيان امام ايران کقوة بعوضة امام اسد.
احمدي نجاد وفي مقابلة خاصة مع "قناة ا تي في " التلفزيونية الترکية قال " نحن نواجه ارباب اسرائيل والا فان الکيان الصهيوني بالنسبة لايران کالبعوضة امام الاسد وان التهديدات الاسرائيلي اشبه بلعب الارنب مع الاسد".
وحول العدوان الاسرائيلي على اسطول الحرية , ندد الرئيس احمدي نجاد بهذا الهجوم الوحشي مشددا على ضروره معاقبة الکيان الصهيوني. وشدد احمدي نجاد على ضرورة انهاء الحصار الظالم على غزة فورا.
وفي جانب اخر اعتبر الرئيس احمدي نجاد اعلان طهران الثلاثي بشان تبادل الوقود بانه اجراء اتخذ على اساس السلام والاستقرار والعدل وقال ان على امريکا ان تحترم الاعلان الثلاثي الذي ابرم بين ايران وترکيا والبرازيل کما ايده العالم اجمع.
واوضح ان الرئيس الامريکي باراك اوباما يدعي انه يريد تغيير السياسة الامريكية لذا فان عليه قبول الحقائق وان يغير سياسته ازاء ايران والا فان ذلك يعني نهاية حکومة اوباما . واضاف اذا لم تغير امريکا من سياستها ازاء الراي العام العالمي فان هذا الامر يعني نهايه امريکا نفسها.