بركان
06-05-2010, 03:27 PM
وكالة أنباء البحرين - بنا
2010 السبت 5 يونيو
يستخدم مراهقون سعوديُّون الضبان لكتابة أرقام هواتفهم ومعاكسة الفتيَّات في نجران.
الرياض: ابتكر عدد من المراهقين طريقة غريبة من نوعها ومنفرة في معاكسة الفتيات في منطقة نجران السعودية فقد استخدموا عدداً من الضبان لكتابة أرقام هواتفهم المحمولة عليها كما قاموا برسم قلوب وشعارات تعبر عن غياب الوازع الديني والفراغ العاطفي الذي ينتابهم في هذه المرحلة السنية الحرجة.
وذكرت صحيفة الوطن السعودية الصادرة اليوم ان المراهقين قاموا بنشر الضبان قبل بداية الدوام الرسمي داخل فناء مدرستين ثانويتين وقد أصيبت الطالبات ومعلماتهن بحالة من الذعر فور دخولهن للمدرسة ومشاهدة الضبان بها، وقد رسم على ظهورها شعارات عاطفية وعلى بطونها أرقام الهواتف المحمولة للمراهقين الذين فشلت خططهم في تحقيق هدفهم غير الأخلاقي بسبب هلع الطالبات وابتعادهن عن موقع الحيوان الناقل للمشاعر.
وقال أحد حراس المدرستين إنه تم الإمساك بالضبان، ولوحظت عليها علامات الإيذاء وتم إطلاق سراحها في بيئتها الرعوية. وقد طالب عدد من أولياء أمور الطالبات بوضع حد لمثل هذه التصرفات السلبية التي يقوم بها بعض المراهقين الذين يحتاجون لبرامج في مجالات التوعية وتعديل السلوك.
2010 السبت 5 يونيو
يستخدم مراهقون سعوديُّون الضبان لكتابة أرقام هواتفهم ومعاكسة الفتيَّات في نجران.
الرياض: ابتكر عدد من المراهقين طريقة غريبة من نوعها ومنفرة في معاكسة الفتيات في منطقة نجران السعودية فقد استخدموا عدداً من الضبان لكتابة أرقام هواتفهم المحمولة عليها كما قاموا برسم قلوب وشعارات تعبر عن غياب الوازع الديني والفراغ العاطفي الذي ينتابهم في هذه المرحلة السنية الحرجة.
وذكرت صحيفة الوطن السعودية الصادرة اليوم ان المراهقين قاموا بنشر الضبان قبل بداية الدوام الرسمي داخل فناء مدرستين ثانويتين وقد أصيبت الطالبات ومعلماتهن بحالة من الذعر فور دخولهن للمدرسة ومشاهدة الضبان بها، وقد رسم على ظهورها شعارات عاطفية وعلى بطونها أرقام الهواتف المحمولة للمراهقين الذين فشلت خططهم في تحقيق هدفهم غير الأخلاقي بسبب هلع الطالبات وابتعادهن عن موقع الحيوان الناقل للمشاعر.
وقال أحد حراس المدرستين إنه تم الإمساك بالضبان، ولوحظت عليها علامات الإيذاء وتم إطلاق سراحها في بيئتها الرعوية. وقد طالب عدد من أولياء أمور الطالبات بوضع حد لمثل هذه التصرفات السلبية التي يقوم بها بعض المراهقين الذين يحتاجون لبرامج في مجالات التوعية وتعديل السلوك.