مجاهدون
06-05-2010, 12:58 PM
6/5/2010
بغداد ـ 'القدس العربي': ذكر تقرير منظمة 'ميرسر' العالمي لجودة مستويات المعيشة، التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، أن بغداد لا تزال أسوأ مدن العالم من حيث جودة مستويات المعيشة واحتلت الرقم 221 من بين مدن العالم على الرغم من التحسن الطفيف في نقاطها. ونقل الموقع الرسمي للامم المتحدة عن التقرير قوله إن 'عدم الاستقرار وتدني مستويات الأمن ما زال يؤثر سلبا على جودة مستويات المعيشة في المدينة كما أن نقاطها لاتزال بعيدة جدا عن ثاني أسوأ مدن القائمة وهي بانغوي في جمهورية أفريقيا الوسطى'.
وأوضحت أن 'بغداد بقيت في أسفل القائمة على الرغم من تحسن نقاطها بشكل ضئيل من 14 فاصلة اربعة إلى 14 فاصلة سبعة هذا العام حيث لا يزال لعدم الاستقرار وتدني مستوى الأمن الأثر السلبي على مستويات المعيشة في المدينة'.
وقال التقرير ان 'دبي (75) في الامارات العربية المتحدة وبورت لويس في موريشيوس (82) تتمتعان بأعلى مرتبتين في منطقة الشرق الأوسط من حيث جودة مستويات المعيشة، تليهما أبوظبي (83) وكيب تاون (86) وتونس (94)، لتكون تلك المدن، الى جانب كل من فيكتوريا في سيشل (95) وجوهانسبيرغ (96) ومسقط في عمان (100) المدن الوحيدة في المنطقة ضمن أفضل 100 مدينة'.
يشار الى أن منظمة ميرسر تعمل على اعداد هذه التصنيفات لمساعدة الحكومات والشركات متعددة الجنسيات في تقدير الرواتب والتعويضات المناسبة للموظفين عند اسناد مهام دولية لهم، ولضمان حصول المغتربين على تعويض صعوبة المعيشة المناسب والكافي ضمن حزمة التعويضات المقدمة لهم، وتسعى الشركات الى الحصول على صورة واضحة عن جودة مستويات المعيشة في تلك المدن،ويقوم التصنيف بناء على مؤشر لاحتساب النقاط، بحيث تصنّف الشركات بالمقارنة مع نيويورك كمدينة معيارية، حيث تبلغ نقاطها على المؤشر 100 نقطة.
بغداد ـ 'القدس العربي': ذكر تقرير منظمة 'ميرسر' العالمي لجودة مستويات المعيشة، التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، أن بغداد لا تزال أسوأ مدن العالم من حيث جودة مستويات المعيشة واحتلت الرقم 221 من بين مدن العالم على الرغم من التحسن الطفيف في نقاطها. ونقل الموقع الرسمي للامم المتحدة عن التقرير قوله إن 'عدم الاستقرار وتدني مستويات الأمن ما زال يؤثر سلبا على جودة مستويات المعيشة في المدينة كما أن نقاطها لاتزال بعيدة جدا عن ثاني أسوأ مدن القائمة وهي بانغوي في جمهورية أفريقيا الوسطى'.
وأوضحت أن 'بغداد بقيت في أسفل القائمة على الرغم من تحسن نقاطها بشكل ضئيل من 14 فاصلة اربعة إلى 14 فاصلة سبعة هذا العام حيث لا يزال لعدم الاستقرار وتدني مستوى الأمن الأثر السلبي على مستويات المعيشة في المدينة'.
وقال التقرير ان 'دبي (75) في الامارات العربية المتحدة وبورت لويس في موريشيوس (82) تتمتعان بأعلى مرتبتين في منطقة الشرق الأوسط من حيث جودة مستويات المعيشة، تليهما أبوظبي (83) وكيب تاون (86) وتونس (94)، لتكون تلك المدن، الى جانب كل من فيكتوريا في سيشل (95) وجوهانسبيرغ (96) ومسقط في عمان (100) المدن الوحيدة في المنطقة ضمن أفضل 100 مدينة'.
يشار الى أن منظمة ميرسر تعمل على اعداد هذه التصنيفات لمساعدة الحكومات والشركات متعددة الجنسيات في تقدير الرواتب والتعويضات المناسبة للموظفين عند اسناد مهام دولية لهم، ولضمان حصول المغتربين على تعويض صعوبة المعيشة المناسب والكافي ضمن حزمة التعويضات المقدمة لهم، وتسعى الشركات الى الحصول على صورة واضحة عن جودة مستويات المعيشة في تلك المدن،ويقوم التصنيف بناء على مؤشر لاحتساب النقاط، بحيث تصنّف الشركات بالمقارنة مع نيويورك كمدينة معيارية، حيث تبلغ نقاطها على المؤشر 100 نقطة.