المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثورة اصحاب الشماغات الحمر في الكويت واصحاب القمصان الحمر في بانكوك ....ما هي القصة ؟



أمير الدهاء
05-26-2010, 01:20 AM
تدور في الكويت ثورة ناعمة يقودها اصحاب الشماغات الحمر

فبعد ان انتهوا من التمهيد لثورتهم بكتابات الكاتب الاجير بالضرب في الاسرة الحاكمة وايقاع الخلاف بين اقطابها ، وبعد ان فشلت محاولاتهم المذكورة بعد اعتقال هذا الكاتب الاجير ، ابتدؤوا مرحلة جديدة من ثورتهم الناعمة باقامة التجمعات والندوات زاعقين ومطالبين بحرية الراي التي طالبوا هم بخنقها سابقا عن طريق منع الفضائيات والصحف التي تنتقدهم

المتوقع ان تفشل هذه المرحلة ايضا من الثورة الناعمة ، ليسجل اللون الاحمر اخفاقا جديدا بعد ان فشل في بانكوك التي ارتادها ويرتادها أكثر اصحاب الشماغات الحمر الكويتيين ...

وما بين ثورة الشماغات الحمر في الكويت وثورة القمصان الحمر في بانكوك ياقلبي لا تحزن !

قمبيز
05-26-2010, 01:44 AM
القصة انهم يحملون شعارات براقة
كما حمل سيدهم بن العاص القرآن على رؤوس الرماح وقال لا حكم الا لله
كلمة حق يراد بها باطل

هاشم
05-26-2010, 01:49 AM
الأحمر يخسر

تبا لهم

القمر الاول
05-26-2010, 12:15 PM
الحريم قامو يلبسون شماغات حمر ومسوينها موضه جديدة

فاطمي
05-27-2010, 02:24 PM
يقولك ان اصحاب الشماغات الحمر خدعوا الشيخ سعود الناصر ودعوه الى ديوانيتهم وطلعوا منه تصريحات معارضة للإسرة الحاكمة وضد الجويهل
الشماغات الحمر يستخدمون اسلوب المسكنة حاليا ورفع لواء الوطنية والحريات التي كانوا يحرضون عليها

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=53141&cid=30

موالى
05-27-2010, 03:15 PM
الشيخ سعود كان يقول ان البلد مختطف ، أشوفه اللحين انظم الى المختطفين !

لا يوجد
05-27-2010, 04:25 PM
الشيخ سعود يبحث عن موجة ليركبها وها هي موجة مسلم البراك الذي صار يدافع عنه الشيخ حتى في ادعائه أنه شريك في الحكم ، ولكن الشيخ سعود لم يجب عن سؤال من هو الدكتاتور اللي يقصده مسلم البراك ؟

شاكر الموسوي الحسيني

القمر الاول
05-27-2010, 07:31 PM
مو هذا أخوه الشيخ طلال صادوه قبل سنة عنده عشر كيلوات هيروين ؟

أمير الدهاء
05-28-2010, 12:39 AM
مو هذا أخوه الشيخ طلال صادوه قبل سنة عنده عشر كيلوات هيروين ؟

ليش ما يطالب بتطبيق القانون وتنفيذ حكم الاعدام اللي صدر على اخوه قبل ما يطالب بأمور ثانية ؟

مرجان
05-28-2010, 02:09 AM
تايلند على شفا الهاوية


سِن مينغ شو

http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/AuthorsPictures/سِن%20مينغ%20شو_thumb.jpg


info@aljarida.com

انتهى الحصار الذي فرضه ما يطلق عليهم أصحاب 'القمصان الحُمر' في وسط مدينة بانكوك بعد أن دام شهرين كاملين، ولكنه انتهى بسفك الدماء. فقد أسفرت عمليات القمع التي تصدى بها الجيش التايلندي للتمرد عن مقتل أكثر من ستين شخصاً، من بينهم اثنين من المراسلين الأجانب وبعض الجنود.

لم تجد الحكومة التايلندية خياراً آخر غير استخدام القوة بعد انهيار المفاوضات التي أجرتها مع المحتجين، فقد أبدى كل طرف قدراً عميقاً من عدم الثقة في الطرف الآخر، رغم أن 'خارطة الطريق' المؤلفة من خمس نقاط التي اقترحتها الحكومة من أجل التوصل إلى حل سلمي اعترفت ضمناً بوجود مشاكل اقتصادية اجتماعية خطيرة واشتملت على إجراء انتخابات عامة مبكرة في شهر نوفمبر- وهو تنازل لمصلحة المتظاهرين الذين زعموا أن الحكومة فاقدة الشرعية لأنها لم تنتخب قط.

والآن أصبحت أغلب مناطق تايلند خاضعة لحظر التجول طيلة الليل، وهو الحظر الذي فُرِضَ بعد أن أضرم أصحاب القمصان الحمر المتطرفين النار في أكثر من 35 من أهم البنايات في بانكوك. ولقد استهدف المتمردون من بين ما استهدفوه أفرع لبنك بانكوك، وهو البنك الأضخم في البلاد والذي يشكل إحدى الدعامات التي تستند إليها المؤسسة؛ وميدان سيام الذي تعود ملكيته إلى القصر؛ ومركز التسوق الفخم الذي تمتلكه واحدة من أغنى العائلات الصينية في تايلند. ويعكس هذا الغضب الفوضوي خيبة أمل المتطرفين في قادتهم الذين استسلموا للسلطات قبل الأوان بدلاً من النضال حتى النفس الأخير، أما أولئك الذين لم يستسلموا فكانوا يريدون إظهار قدرتهم على الصمود والتحدي، وكانت الحرائق بمنزلة انفجار لبركان الكراهية الطبقية من جانب المحرومين، وأهل الريف والحضر، ضد الطبقة الحاكمة الثرية في بانكوك.

وهذه الطبقة تشكل شبكة متداخلة من الجنرالات من أصحاب الملايين، وكبار رجال الأعمال وعشائرهم التي تربطهم بها عُرى الزواج، والقصر، المؤسسة التي تحميها قوانين الطعن في الذات الملكية التي تنطوي على عقوبات شديدة. والواقع أن النخبة الحاكمة، التي تستخدم رئيس الوزراء الجذاب المعتدل الفكر الذي تعلم في أوكسفورد ابهيسيت فيجاجيفا واجهة عامة لها، تعلق كافة المشاكل على كتف رجل واحد، ألا وهو رئيس الوزراء السابق ثاكسين شيناواترا، المنفي في الخارج والهارب من العدالة التايلندية. وطبقاً لهذا السرد فإن ثاكسين هو العقل المدبر للحصار، الذي استأجر مجموعة صغيرة من ضباط الجيش المارقين، والذي أغدق بالمال على الفقراء لكي يذهبوا إلى بانكوك لإشعال الحرب الأهلية.

من المعقول تماماً أن يكون ثاكسين قد ساعد في تمويل الاحتجاجات. ومن المرجح أيضاً أن بعض المتطرفين المتحمسين كانوا يريدون إطاحة الحكومة عن طريق أعمال الغوغاء، لكن من السذاجة الشديدة أن نصر على أن المحتجين، من الشباب والعجائز والآباء والأمهات الذين بلغ عددهم مائة وخمسين ألفاً، كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم والجلوس تحت أشعة الشمس الحارقة لمدة شهرين كاملين في مقابل المال. ولا شك أن مجرد تصديق أهل النخبة لهذا السرد الساذج يشير إلى مدى غطرستهم وانفصالهم عن الواقع.

حتى أن العديد من أهل النخبة صبوا جام غضبهم على وسائل الإعلام الأجنبية فاتهموها بتشويه الحقائق من خلال المبالغة في تصوير حجم مظالم المحتجين. وتعرضت قناة السي إن إن (CNN) وقناة الـ'بي بي سي' (BBC) للهجوم بدعوى تحيزهما في إظهار 'الجانب الإنساني' للمحتجين وعدم تخصيص الوقت الكافي لإظهار الجوانب الأكثر قبحاً. ولقد بث هذان المنفذان الإعلاميان مقاطع حية على الهواء مباشرة طيلة زمن الاحتجاج، فأظهرا كل الأحداث الدرامية التي تمكنت الكاميرات من التقاطها.

وبينما كانت الآلة الدعائية الرسمية في أوج نشاطها، كان عدد متزايد من المحللين العقلاء يعربون عن مخاوفهم من الضرر الذي قد تلحقه هذه الصورة الكاريكاتورية السطحية بمصالح تايلند. والواقع أن الشعور بالحرمان بين الناخبين في شمال البلاد وشمالها الشرقي، فضلاً عن الفقراء في المناطق الحضرية، حقيقي وغير مفتعل. وهو ليس أمراً اصطنعه ثاكسين، والفلاحون ليسوا جهلة إلى الحد الذي قد يجعل منهم ألعوبة سهلة بين يدي سياسي ماكر يعدهم بالكثير، سواء وفى بوعوده أو لم يف.

والواقع أن وجهة النظر المتغطرسة هذه تتجاهل حقيقة مفادها أن ثاكسين وحلفاءه فازوا في الانتخابات الأربعة الأخيرة بهامش كبير. ومن الواضح أن سياسات التنمية الريفية التي تبناها ثاكسين كانت موضع ترحيب من جانب الناس الذين شعروا للمرة الأولى بالاتصال بالزعماء الذين انتخبوهم. لذا فقد خطط أهل النخبة الحاكمة لانقلاب يضمن لهم السلطة التي فشلوا في اكتسابها عبر صناديق الاقتراع، ثم استغلوا 'المحكمة الدستورية' لحظر حزب ثاكسين، رغم أنه الحزب الأضخم في البلاد، ولكن رغم قرار الحظر الذي أصدرته المحكمة الدستورية فقد فشلت في الكشف عن أي دليل يؤكد حدوث انتهاكات واسعة النطاق، بل إنها أسست حكمها على قضية ثانوية يزعم الكثيرون أنها كانت مبنية على قانون بأثر رجعي.

إن نادي الكبار في تايلند- من الجنرالات الذين تحولوا إلى ساسة، والأحزاب السياسية التي يدعمها كبار رجال الأعمال الساعين إلى الحصول على العقود الحكومية الثمينة، وتلك المؤسسة الموروثة التي لا هم لها سوى الحفاظ على استمرارها- أساء إدارة البلاد طيلة نصف القرن الماضي. وتحت قيادة ذلك النادي تحول البلد الواعد على الصعيد الاقتصادي إلى دولة فاشلة مستضعفة من جراء سبعة عشر انقلاباً ابتليت بها منذ الحرب العالمية الثانية. إن القلة الذين يمسكون بزمام السلطة الآن في بانكوك يتمتعون بالنزاهة وطهر اليد إلى الحد الذي يجعلهم قادرين على رمي الحجر الأول، ورغم ذلك فإنهم لا يتورعون عن ذلك. إن الحل السلمي للمشاكل عميقة الجذور يتطلب قيادة سياسية حكيمة، فضلاً عن الإقرار بأن علاج مظالم الماضي ليس من الممكن أن يتم بين عشية وضحاها. والواقع أن فن السياسة يستند إلى الحلول الوسط البارعة، حيث لا يحصل أي طرف على القدر الكامل مما يعتبره مطلباً منصفاً عادلاً. ولكن الطبقات الدنيا في البلاد لابد أن تلمس التغيرات الراسخة في الاتجاه الصحيح والتي طال انتظارها- وهو ما يتلخص في تعزيز ما حاول ثاكسين القيام به. بل وقد يكون من الضروري أن يتم إشراك ثاكسين في أي مصالحة وطنية.

إن الوعد بالتغيير أسهل من جلب التغيير الحقيقي. وما لم تعمل النخبة الحاكمة على تبني جهود صادقة جدية من أجل ترسيخ المصالحة الوطنية قريباً، فربما تنزلق تايلند إلى حرب أهلية طبقية قد تبدو معها اضطرابات الشهرين الأخيرين التي شهدتها بانكوك وكأنها مشاجرة في حانة.

* زميل جامعة أكسفورد سابقاً، وهو يستثمر في القطاع الخاص في تايلند والأرجنتين.

'بروجيكت سنديكيت' بالاتفاق مع 'الجريدة'

زهير
05-30-2010, 11:50 PM
مو هذا أخوه الشيخ طلال صادوه قبل سنة عنده عشر كيلوات هيروين ؟



التمييز تقر إعدام طلال الصباح في قضية الإتجار بالمخدرات وغسل الأموال


http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=17724

علي علي
06-11-2010, 12:44 AM
هالايام قاعدين يتمسكنون

يدعون الحفاظ على الامارة ويقولون انهم ما يدرون ان الجاسم تهجم على الذات الاميرية

شغل جمبازية