زوربا
05-12-2010, 06:32 AM
تايغر وودز من أكثر الرياضيين ثراءً
مع بدء موسم التخريجات من الجامعات الأميركية، وانشغال الأميركيين كافة، بدءاً من الرئيس باراك أوباما، لحث الجميع على ضرورة التعليم الجامعي، تلقي مجلة «التايم» الضوء على شخصيات أميركية لم تسنح لهم فرص إكمال تحصيلهم الجامعي ورغم ذلك شقوا طريقهم إلى النجومية والثراء.
بيل غيتس
يطلق عليه «الأكثر نجاحاً بين من انقطعوا عن الدراسة بهارفارد» فيما يدعوه بقية العالم بالأكثر ثراءً في العالم.. فاسم غيتس، ومنذ أكثر من عقد، ثابت لا يتزحزح في قائمة أثرى أثرياء العالم. والتحق غيتس، وهو ابن لوالد يعمل بالمحاماة وأم مدرسة بالجامعة المرموقة في 1973، ليقطع دراسته بعد ذلك بعامين لتأسيس «مايكروسوفت».
ستيف جوبز
أجهزة الكمبيوتر «ماك» أو «آي بود» أو «أي باد» لما كانت شقت طريقها لتصبح قوة فعالة في رسم ملامح التقنية الحديثة، لو واصل ستيف جوبز دراسته التي انقطع عنها بعد ستة أشهر من التحاقه بكلية «ريد» نظراً لضائقة مالية ألمت بعائلته من الطبقة العاملة.
مارك زوكربيرغ
معظم طلبة الجامعات يستخدمون غرفهم بالداخليات إما للنوم أو الدراسة أو للقيام بأشياء خفية من دون علم والديهم. وهناك أسس زوكربيرغ الموقع الاجتماعي الأشهر «فيسبوك» الذي عنى به في الأصل طلاب جامعة هارفارد، غير أن شعبية الموقع سرعان ما انتشرت إلى باقي الجامعات والكليات الأميركية. وما أن زادت شعبية الموقع حتى حزم الطالب أمتعته ورحل إلى كاليفورنيا. ووفق مجلة «فوربس» يعد زوكربيرغ، أصغر ملياردير في العالم، قدرت ثروته هذا العام بـ4 مليارات دولار.
توم هانكس
غادر الدراسة باحدى الكليات في ساكرامنتو لينتسب إلى المسرح الاحتفالي في أوهايو، حيث تعلم مختلف جوانب المسرح من إضاءة لوضع التصميم، ليرسي أسسا لمهنته في هوليوود لينطلق كممثل ومنتج ومخرج وكاتب.
تايغر وودز
اختار لعبة الغولف للهواة في جامعة ستانفورد حيث كان يدرس الاقتصاد، ولم يمض وقت طويل حتى ترك الدراسة هناك بعد سنتين، ليصبح واحدا من الرياضيين الأعلى دخلا في العالم، وكسب أكثر من 100 مليون دولار سنويا في ذروة حياته المهنية.
(سي أن أن)
مع بدء موسم التخريجات من الجامعات الأميركية، وانشغال الأميركيين كافة، بدءاً من الرئيس باراك أوباما، لحث الجميع على ضرورة التعليم الجامعي، تلقي مجلة «التايم» الضوء على شخصيات أميركية لم تسنح لهم فرص إكمال تحصيلهم الجامعي ورغم ذلك شقوا طريقهم إلى النجومية والثراء.
بيل غيتس
يطلق عليه «الأكثر نجاحاً بين من انقطعوا عن الدراسة بهارفارد» فيما يدعوه بقية العالم بالأكثر ثراءً في العالم.. فاسم غيتس، ومنذ أكثر من عقد، ثابت لا يتزحزح في قائمة أثرى أثرياء العالم. والتحق غيتس، وهو ابن لوالد يعمل بالمحاماة وأم مدرسة بالجامعة المرموقة في 1973، ليقطع دراسته بعد ذلك بعامين لتأسيس «مايكروسوفت».
ستيف جوبز
أجهزة الكمبيوتر «ماك» أو «آي بود» أو «أي باد» لما كانت شقت طريقها لتصبح قوة فعالة في رسم ملامح التقنية الحديثة، لو واصل ستيف جوبز دراسته التي انقطع عنها بعد ستة أشهر من التحاقه بكلية «ريد» نظراً لضائقة مالية ألمت بعائلته من الطبقة العاملة.
مارك زوكربيرغ
معظم طلبة الجامعات يستخدمون غرفهم بالداخليات إما للنوم أو الدراسة أو للقيام بأشياء خفية من دون علم والديهم. وهناك أسس زوكربيرغ الموقع الاجتماعي الأشهر «فيسبوك» الذي عنى به في الأصل طلاب جامعة هارفارد، غير أن شعبية الموقع سرعان ما انتشرت إلى باقي الجامعات والكليات الأميركية. وما أن زادت شعبية الموقع حتى حزم الطالب أمتعته ورحل إلى كاليفورنيا. ووفق مجلة «فوربس» يعد زوكربيرغ، أصغر ملياردير في العالم، قدرت ثروته هذا العام بـ4 مليارات دولار.
توم هانكس
غادر الدراسة باحدى الكليات في ساكرامنتو لينتسب إلى المسرح الاحتفالي في أوهايو، حيث تعلم مختلف جوانب المسرح من إضاءة لوضع التصميم، ليرسي أسسا لمهنته في هوليوود لينطلق كممثل ومنتج ومخرج وكاتب.
تايغر وودز
اختار لعبة الغولف للهواة في جامعة ستانفورد حيث كان يدرس الاقتصاد، ولم يمض وقت طويل حتى ترك الدراسة هناك بعد سنتين، ليصبح واحدا من الرياضيين الأعلى دخلا في العالم، وكسب أكثر من 100 مليون دولار سنويا في ذروة حياته المهنية.
(سي أن أن)