المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : استقالة شخصية مصرفية كبيرة ....من هو ؟



jameela
05-11-2010, 12:42 AM
الثلاثاء 11 مايو 2010 - الأنباء


هشام أبوشادي

علمت «الأنباء» ان شخصية مصرفية رفيعة لها ثقلها في الأوساط المصرفية العربية قد تقدمت باستقالتها من قيادة أحد البنوك المحلية الكبيرة، وأرجعت المصادر الاستقالة الى وجود خلافات داخلية.

لطيفة
05-11-2010, 06:24 AM
دبدوب لم يَستقلْ من البنك الوطني


http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/ArticlesPictures/2010/05/11/159073_fgfg111_small.jpg

نفت مصادر مطلعة الشائعة التي راجت أمس بشأن استقالة الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني إبراهيم دبدوب، مؤكدة أن تلك الشائعة مغرضة ولا أساس لها من الصحة.

وقالت المصادر لـ«الجريدة»: إن «إبراهيم دبدوب باقٍ في منصبه، ويحوز ثقة أعضاء مجلس إدارة البنك ومُلاكه، ويتمتع بعلاقات طيبة معهم»، موضحة أن «هذه الشائعة تدخل ضمن الشائعات التي تستهدف دور البنك الوطني الرائد على المستوى الاقتصادي كله، بوصفه واحداً من أهم وأكبر المؤسسات المالية على مستوى الكويت والمنطقة، ويتمتع بسمعة رائدة إقليمياً وعالمياً».

زوربا
05-12-2010, 06:28 AM
لم يستقل من منصبه


البحر: نعتز بإبراهيم دبدوب رئيساً تنفيذياً للبنك الوطني



نفى رئيس مجلس إدارة بنك الكويت الوطني محمد عبدالرحمن البحر ما تردد عن استقالة الرئيس التنفيذي للبنك إبراهيم شكري دبدوب، مؤكدا ان دبدوب باق في منصبه كرئيس تنفيذي للمجموعة.
وأضاف البحر اننا نعتز بدبدوب وبمكانته على رأس الجهاز التنفيذي للبنك والذي أثبت جدارته وكفاءته عبر العديد من الأزمات التي عبرها بثبات وصلابة وآخرها الأزمة المالية العالمية التي كشفت عن صلابة البنك وقوته، والدليل نتائجه المالية الأخيرة وارتفاع تصنيفاته الائتمانية وتوقعاته المستقبلية بشهادة وكالات التصنيف العالمية.

jameela
05-12-2010, 03:59 PM
نفى ما تردد عن استقالته من «الوطني»

دبدوب إن حكى... الجمل لا تؤذيه... إشاعة




حين أتى إبراهيم شكري دبدوب إلى الكويت للمرة الأولى مطلع الستينات، كانت مهمته الأولى بواقع اتقانه للغة الانكليزية نقل خبرة الأجانب ومعرفتهم إلى الكويتيين، ونقل تطلعات الكويتيين إلى أصحاب المعرفة والخبرة.

يقول دبدوب إن الدرس الأول الذي تعلمه من «الأعمام» الذين كان يعمل معهم في المرحلة الأولى من تأسيس بنك الكويت الوطني «لا تفتِ». دارت الأيام وصار دبدوب واحداً من قلة تعد على أصابع اليد الواحدة لا يرد رأيها في المال والاقتصاد.

بسرعة فائقة تلقى الرجل القادم من الجامعة الأميركية في تركيا معرفة الأجانب وخبرتهم من أذن، وثقافة الكويتيين وطباعهم من أذن أخرى. حملان كبيران في المعرفة والخبرة وضعهما دبدوب على ظهر «الجمل». ينوء الجمل بالثقافة الكويتية في التعامل، ويجد دبدوب أنه لا بد من جرعة خبرة «أجنبية» لإحداث التوازن، وأحياناً تحتاج معارف الأجانب إلى لمسة من الثقافة المحلية لتتأقلم مع حرارة الصحراء.

ذاك هو سر دبدوب الذي جعل جمل «الوطني» يجر القطاع خلفه لعقود من دون أن يجنح أو يقع أي من الحملين عن ظهره.

«الإشاعة» معتادة في المجتمع الكويتي كما في سواه. هي إذاً جزء من أحد الحملين على ظهر الجمل. ينطلق الخبر تكهناً أو اجتهاداً من مكان ما؛ دبدوب مطلوب في دولة مجاورة، أو منزعج من أمر ما. يكبر الخبر، إنه يفكر في الاستقالة، لقد استقال فعلاً... حدث ذلك أكثر من مرة. لكن الإشاعة انتشرت على نطاق أوسع أمس، وساهمت الرسائل النصية في تداولها.
كانت المرة الأولى التي ينفي فيها دبدوب استقالته، وبعبارة قاسية. قال لـ «سي إن بي سي عربية» إنها «إشاعة مغرضة».

لم تكن المسألة شخصية. فالرجل الذي قالت «فاينانشال تايمز» عن قيادته للبنك خلال محنة الغزو إنه «لأول مرة في التاريخ يستطيع جسد مبتور عن رأسه أن يجعل كل أطرافه تعمل بتناسق وفعالية ونجاح»، يدرك أن اسمه جزء من العلامة الفارقة لبنك الكويت الوطني وللقطاع المصرفي الكويتي، على الرغم من أنه أرسى منذ أن تبوأ في أوائل عام 1983 منصب الرئيس التنفيذي، نظاماً إدارياً هو الأكثر تنظيماً وتكاملاً في المصارف المحلية والإقليمية.

والرجل مرآة تنظر من خلالها المؤسسات الدولية إلى الكويت، فهو العربي الوحيد في مجلس إدارة معهد التمويل الدولي بواشنطن، وعضو مركز الدراسات العربية المعاصرة بجامعة جورج تاون بواشنطن، وعضو مجلس الاستشاريين العالمي بمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية، وعضو مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت، وعضو مجلس أمناء الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية بعمان (الأردن)، إضافة إلى عضويته في مجلس إدارة معهد الدراسات المصرفية في الكويت.

منذ ربع قرن، لا يركن الأعمام من الجيل المؤسس أو الجيل اللاحق إلى فتوى سواه في شؤون المال والأعمال. إنه رجل ذو أهمية «نظامية» في القطاع المصرفي. وطالما أن دبدوب و«الوطني» يحظيان بالثقة، فإنه، وخلافاً للمثل الانكليزي، «دبدوب إن حكى... الجمل لا تؤذيه إشاعة».

الفتى الذهبي
05-15-2010, 04:50 AM
الخلاف موجود في البنك الوطني

والاستقالة احتمل انها وقعت وتراجع عنها دبدبوب

السبب هو ممانعة بعض اعضاء مجلس الادارة تطبيق نظام مصرفي الكتروني جديد بدلا من النظام القائم

وقد اشترى البنك النظام الجديد منذ اكثر من 6 أشهر بمبلغ يناهز 30 مليون دينار

ومنذ ذلك الوقت لم يستطع دبدوب فرض النظام الجديد لمعارضة البعض لاسباب لا اعرفها حاليا

ولكن بعد الشوشرة التي حصلت ، حدثت تدخلات لصالح ابراهيم دبدبوب واستطاع فرض النظام الالكتروني الجديد

نتمنى ان يكون النظام الجديد افضل من سابقه حتى لا تتعطل امورنا المالية