جريدة القبس وشبكة الحرس الثوري وامن الدولة وأمور اخرى

[علي علي]

قالت جريدة القبس ان أمن الدولة القى القبض على شبكة تابعة للحرس الثوري تنوى القيام بأعمال ارهابية ، والحقيقة انه لا شبكة ارهابية ولا هم يحزنون

مجرد شخصين ايرانين قاما بغسيل اموال ( والكويت اكبر مركز لغسل الاموال بعد دبي ) في منطقة الخليج ، وجريدة القبس ذات الميول الصدامية تلقفت الخبر وفبركته على انه ان الشخصين تابعين للحرس الثورى ، بالله عليكم هل الحرس الثورة يحتاج يغسل ربع مليون دولار ؟

[شبير]

ومن جانب آخر توجه القلاف بالشكر إلى جهاز الأمن لجهودهم في كشف الخليه الإرهابية ، مضيفاً ننتظر أيضاً كشف الخلايا النائمة للقاعدة وأنصار طالبان.

وعلى ذات السياق شكر النائب وليد الطبطبائي أجهزة الأمن على كشفها شبكة تتكون من ثمانية أفراد يعتقد بأنَّهم يعملون لمصلحة الحرس الثوري الإيراني مشيراً إلى أنَّ هذا يؤكد تخوفاتنا السابقة من وجود أطماع وتهديد إيراني للكويت والخليج العربي.


http://www.alwatan.com.kw/articledetails.aspx?id=25819

[زوربا]

طهران: يدخل في «سيناريو» التخويف

الصبر لـ «الدار»: «الداخلية» لا علم لها بشبكة التجسس

مشعل السنعوسي: الدار

كشف مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه لاوجود لأي متهمين من أفراد الأمن في قطاع وزارة الداخلية أو الدفاع في ما سمي بشبكة التجسس لصالح الحرس الثوري الايراني، وأكد انه لم يتم توجيه أي اتهام حول ما أثير عن كشف خلية ارهابية عثر بحوزتها على مخططات، واشار الى ان فكرة هذه الخلية استوحيت بعد التهديدات التي وصلت الى مطار الكويت قبل اسبوعين مما دعا وزارة الداخلية الى رفع الطوارئ للحالة القصوى احترازيا.

وفي اتصال لـ«الدار» مع الناطق الرسمي لوزارة الداخلية العميد محمد هاشم الصبر، أكد عدم وجود أي توجه رسمي أو أدلة تؤكد ماتم تناوله عبر إحدى الصحف من وجود عسكريين متورطين في شبكة ارهابية حيث قال: «إلى الآن لم يردنا اي تصريح أو بيان رسمي حول هذه القضية».

كما أكدت مصادر امنية في جهاز أمن الدولة واستخبارات الجيش عدم وجود اي عسكريين تم توجيه تهمة اليهم بالتورط في عملية ارهابية سوى اجراءات روتينية تم اتخاذها مع عدد من الأشخاص الذين قاموا بتزويد «الداخلية» ببلاغ التهديد الذي شهده مطار الكويت قبل فترة، وذلك لمعرفة طبيعة العلاقة بينهم وبين مصدر البلاغ ولم يتم توجيه اي تهمة اليهم.

على صعيد متصل نفى المتحدث باسم الخارجية الايرانية رامين مهمنبرست خبر شبكة التجسس.

وقال لقناة «العالم» الايرانية الناطقة بالعربية «ان هذا الخبر لا اساس له اطلاقا وهو يندرج في اطار «سيناريو» الخوف من ايران»، واضاف: «ان ذلك بغرض تحويل الانتباه عن التهديد الحقيقي القائم في المنطقة الا وهو النظام الصهيوني، وعلى الجميع ان يلزم اليقظة حتى لا يقع في شراك الدعاية، وعلى دول المنطقة ان تنحو الى مزيد من الوحدة».

[jameela]

هناك توافق بين بعض التجمعات السلفية في الكويت وبين بعض اجهزة الامن لتشويه صورة ايران في الكويت للاساءة الى الحالة الشيعية في الكويت ( حسب اعتقادهم بربط ايران بالشيعة ) ، ولهذا سمعتم بمثل هذه الاخبار مدعومة بكلام عن مصادر أمنية
لو قراتم وتابعتم احداث الايام الماضية لعرفتم الشخص المقصود الذي وعد التيار السلفي والقبلي بمحاولة اعادة عقارب الساعة الى سنوات سابقة

[jameela]

الناطق بإسم الحكومة الكويتية وزير المواصلات محمد البصيري يستغرب خبر 'شبكة التجسس'


الخرافي لا يتمنى إيران طرفا


5/2/2010 الآن - المحرر البرلماني -كونا



اشاد رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي اليوم بالعلاقات الكويتية - الايرانية مبينا ان من السابق لأوانه التعليق على ما أثير أخيرا من اكتشاف شبكة تجسس لصالح الحرس الثوري الايراني.

وقال الرئيس الخرافي في رده على اسئلة للصحافيين بهذا الشأن 'من السابق لأوانه التعليق على موضوع الشبكة وكل ما اتمناه ان تبادر الحكومة الى اصدار بيان واضح تذكر فيه ما يمكن الافصاح عنه من نتائج التحقيقات' مضيفا 'يمكن التعليق بعد اتضاح الصورة بالكامل'.

وقال 'كلي أمل الا يتواجد لايران او اي دولة أخرى مثل هذه الخلايا' مشيدا في الوقت ذاته بالعلاقة الكويتية -الايرانية المتميزة 'الامر الذي لا يتطلب على الاطلاق تواجد اي خلايا من شأنها التأثير على هذه العلاقة'.

ورأى الرئيس الخرافي ان نفي وزارة الخارجية الايرانية ما نشر اعلاميا حول الشبكة المذكورة 'سيكون محل تقدير' معربا عن الامل في ان 'لا تكون' المعلومات الصحافية حول هذه الشبكة 'صحيحة' وان 'نحرص على هذه العلاقة الجيدة مع ايران'.

وردا على سؤال حول تأخر الحكومة في اصدار بيان رسمي وواضح قال 'اؤيد ضرورة قيام الحكومة بالتوضيح وكلي ثقة بأن تبادر الحكومة الى هذه الخطوة' مبينا ان هذا السؤال 'يفترض ان يوجه الى الحكومة'.

وحول مطالبة عدد من النواب بعقد جلسة خاصة لمناقشة هذا الامر قال الرئيس الخرافي 'لم اتسلم اي طلب نيابي بهذا الخصوص'.


ومن جهته اعرب الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير المواصلات ووزير الدولة لشؤون مجلس الامة الدكتور محمد محسن البصيري 'عن الاسف ازاء التعامل الاعلامي مع مسألة تتعلق بأمن الدولة بما تناولته من تفاصيل وامور لا تتسم بالدقة ونسبتها الى مصدر مسؤول' مؤكدا انه 'لم يصدر عن اي جهة او مصدر مسؤول اي تصريح او بيان في هذا الشأن'.

وقال الوزير البصيري في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان الاجهزة الامنية تمارس واجباتها ومهامها بصورة يومية معتادة في اطار احكام القوانين السارية وما تستوجبه مقتضيات المصلحة الوطنية كما تقوم باحالة اي قضايا تنطوي على مساس بأمن الدولة واستقرارها الى القضاء وذلك بعد استكمال كل اركانها وادلتها وكافة الجوانب المتعلقة بها.

وازاء ما تردد اخيرا في الصحافة ووسائل الاعلام المختلفة اكد الوزير البصيري ان الاجهزة الامنية المعنية بحكم واجبها 'تقوم بالتحقيق بشأن كل ما يرد اليها من معلومات بما في ذلك ما جرى تداوله مؤخرا وتقوم باستكمال تحقيقاتها واجراءاتها تمهيدا لاحالتها للقضاء وذلك بما يهدف الى الحفاظ على امن البلاد واستقرارها'.

واهاب الناطق الرسمي باسم الحكومة بوسائل الاعلام المختلفة ضرورة تحري الدقة في نشر وبث اي معلومات تتعلق بأمن الدولة والتزام التعامل الوطني المسؤول معها والرجوع دائما الى الجهات المعنية لاخذ المعلومات من مصادرها الرسمية.

[مجاهدون]

يبا هذي سوالف المزدوجين كلما انضغطوا بالكويت استنجدوا بأحمد الفهد وبالشيخ أبو صدام ما ادري بو سطام صاحب التصريحات التي تمدح بالمزدوجين ، وبعدين الامن أكثره من هالمزدوجين ومصلحتهم يسوون بلبلة بالكويت مثل ماكانوا متعودين أيام الثمانينات ، عبالهم الناس ما تدري شنو السالفه

[الفتى الذهبي]

من المؤكد ان هناك تيارا في الحكومة والاجهزة الامنية يعارض العلاقات المتنامية بين ايران والكويت ، هذه العلاقات التي ستتوج بزيارة رسمية قريبه لصاحب السمو الامير حفظه الله الى ايران ، وهناك من يريد ان يضع العقبات في وجه هذه العلاقات المتنامية

هذه الاساليب اصبحت بالية ولن تؤثر على تطور العلاقات

[لمياء]

وزارة الدفاع» تنفي: التحقيقات مع المشتبه فيهم لم تشر إلى صلة بـ «الحرس الثوري»



| كتب مخلد السلمان وفرحان الفحيمان ومنصور الشمري وعبدالله النسيس - طهران - من أحمد أمين |

نفت مصادر عسكرية رفيعة المستوى في وزارة الدفاع لـ «الراي» وجود أي صلة بين «الحرس الثوري» الايراني وبعض الموقوفين على ذمة الاشتباه في تخطيطهم للقيام ببعض الأعمال التخريبية. تزامن ذلك مع إعلان الناطق الرسمي باسم الحكومة الوزير الدكتور محمد البصيري «الأسف ازاء التعامل الاعلامي مع مسألة تتعلق بأمن الدولة بما تناولته من تفاصيل وامور لا تتسم بدقة»، فيما أكدت السفارة الايرانية في الكويت ومسؤول العلاقات العامة بقوات النخبة الايرانية «أن ما ينشر اخبار مفبركة وتهم جارحة تتعمد المس بسمعة ايران».

وكانت لافتة أمس تصريحات رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي الذي شدد على استعجال الحكومة إصدار مثل هذا البيان، «بحيث يمكن التعليق بعد اتضاح الصورة بالكامل»، معربا عن الامل في ألا تكون المعلومات عن الشبكة صحيحة.

ونوه الخرافي «بالعلاقة الكويتية - الايرانية المتميزة الأمر الذي لا يتطلب على الاطلاق تواجد أي خلايا من شأنها التأثير على هذه العلاقة».

ورأى الخرافي أن نفي وزارة الخارجية الايرانية ما نشر اعلاميا حول الشبكة «محل تقدير».
وأعرب البصيري «عن الاسف ازاء التعامل الاعلامي مع مسألة تتعلق بأمن الدولة بما تناولته من تفاصيل وامور لا تتسم بالدقة ونسبتها الى مصدر مسؤول».

وأكد البصيري انه «لم يصدر عن اي جهة او مصدر مسؤول اي تصريح او بيان في هذا الشأن».
وقال البصيري في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) «ان الاجهزة الامنية تمارس واجباتها ومهامها بصورة يومية معتادة في اطار احكام القوانين السارية وما تستوجبه مقتضيات المصلحة الوطنية، كما تقوم باحالة اي قضايا تنطوي على مساس بأمن الدولة واستقرارها الى القضاء، وذلك بعد استكمال كل أركانها وادلتها وكافة الجوانب المتعلقة بها».

وازاء ما تردد اخيرا في الصحافة ووسائل الاعلام المختلفة أكد البصيري «ان الاجهزة الامنية المعنية بحكم واجبها تقوم بالتحقيق بشأن كل ما يرد اليها من معلومات بما في ذلك ما جرى تداوله أخيراً، وتقوم باستكمال تحقيقاتها واجراءاتها تمهيدا لاحالتها للقضاء وذلك بما يهدف الى الحفاظ على امن البلاد واستقرارها».

وأهاب البصيري بوسائل الاعلام المختلفة «ضرورة تحري الدقة في نشر وبث اي معلومات تتعلق بأمن الدولة والتزام التعامل الوطني المسؤول معها والرجوع دائما الى الجهات المعنية لأخذ المعلومات من مصادرها الرسمية».

من جهتها، أكدت مصادر عسكرية رفيعة المستوى لـ «الراي» أن التحقيقات التي تجريها السلطات الأمنية مع متهمين عسكريين ومدنيين «لم تشر إلى وجود صلة مع الحرس الثوري الايراني»، وأكدت «أن المعلومات التي تم جمعها كانت بالتعاون مع اجهزة امنية صديقة، والبحث جار حاليا حول وجود مخطط لتصوير اماكن حيوية في البلاد وهذا الامر لا يزال طور التحقيق».

وأشارت المصادر إلى «أن من المبكر الاعلان حاليا عن التحقيقات التي تجريها الجهات الأمنية، لا سيما وان القضية لا تزال في طور التحقيقات، ولا توجد اعترافات حول وجود تورط ايراني لأي جهة كانت بما فيها الحرس الثوري».

وبينت المصادر «أن أساس المعلومة كان وجود مخطط لتحديد الأهداف العسكرية والمدنية في البلاد، وباقتفاء هذه المعلومات ومتابعتها تم الوقوف على بعض الغموض، الأمر الذي استدعى ضبط وملاحقة عدد من العناصر لفك طلاسم ورموز بعض تلك الأمور»، مشيرة إلى «أن التحقيقات حتى اللحظة لم تكشف عن وجود مخطط داخلي اجنبي لزعزعة أمن البلاد، ومن المبكر الاعلان عن تورط جهات، سواء داخلية او أجنبية، في انتظار الانتهاء من التحقيق كاملا».

واعلنت النائب الدكتورة معصومة المبارك لـ «الراي» عن تقديمها سؤالا برلمانيا إلى وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد في شأن «شبكة التجسس».

وقالت المبارك «إن الأخبار المتواترة تشير إلى أن الشبكة تعمل لمصلحة الحرس الثوري الايراني، ولان القضية تمس امن الوطن وسلامته واستقراره فلا بد أن نكون على بينة ونعرف الحقيقة من مصادرها».

وقال النائب محمد هايف انه إذا استمر الصمت الحكومي تجاه شبكة تجسس الحرس الثوري «فلن نتردد في المطالبة بجلسة خاصة لمناقشة الاختراقات الأمنية»، داعيا «إلى وقف الاتفاقيات كافة مع ايران التي قد تشكل اختراقا أمنيا خطيرا لا يقتصر تهديده على الكويت فحسب إنما يتعداها إلى منظومة دول مجلس التعاون الخليجي»، وجدد مطالبته «بسحب السفير الكويتي من طهران وطرد السفير الايراني من الكويت كخطوة أولى تتخذها الحكومة في الاتجاه الصحيح».
وأوضح النائب مبارك الخرينج «أن لا تعليق على ما يتم تداوله عن الشبكة قبل أن تعلن وزارة الداخلية حقيقة الأحداث وما يدور بشكل واضح ودقيق».

وأشاد النائب الدكتور وليد الطبطبائي «بيقظة رجال الأمن وإلقائهم القبض على مجموعة استخباراتية لدولة أجنبية هي ايران تقوم بتجنيد مواطنين وغير مواطنين، عسكريين ومدنيين لرصد التحركات العسكرية في الكويت، وهذا أمر مؤسف، وهو ما كنا نحذر منه بأن الخطاب الايراني يتسم في الفترة الاخيرة بالعدوانية والأطماع في الخليج العربي».

وفي بيان لها قالت السفارة الايرانية لدى الكويت «إن ما ينشر في الصحف ووسائل الاعلام العربية من أخبار مفبركة وتهم جارحة تتعمد المس بسمعة إيران بغية تضليل الرأي العام، وهو ما يدخل في إطار الحرب النفسية والاعلامية ضد الجمهورية الاسلامية، وهدفه تحويل الانظار عن الخطر الحقيقي الذي يهدد المنطقة الا وهو الكيان الصهيوني الغاصب».

وفي اطار ردود الفعل الايرانية، ذكر مسؤول العلاقات العامة بقوات النخبة العميد رمضان شريف «ان الصهاينة وراء مزاعم الكشف عن شبكة تجسس بالكويت، وذلك استمرارا لخطة التخويف من الحرس الثوري».

وقال «ان اعداء الثورة الاسلامية الذين استولى عليهم الخوف والقلق من تزايد حب شعوب المنطقة لهذه الثورة المباركة وقوات الحرس الثوري عمدوا الى اثارة مثل هذه الزوبعة السياسية الكاذبة».
وعرض شريف نماذج من هذه «الخطط» مثل «قضية غسيل الاموال في البحرين، وتصريحات بعض المسؤولين الاماراتيين»، موضحا «أن الاعداء عمدوا هذه المرة الى الاعلان عن اكتشاف شبكة تجسس في الكويت استمرارا لأكاذيبهم السابقة».

وتابع قائلا «ان كل استطلاعات الرأي والبحوث، تظهر أن شعبية الثورة الاسلامية تزداد بين شعوب المنطقة يوما بعد آخر، وخاصة لدى الشبان الذين يزدادون حبا لقوات الحرس الثوري بسبب ثباتها على مبادئها الاسلامية».

ودعا المسؤول في الحرس الثوري، «الاعلام الاقليمي الى أن يصبح منبرا ينشر وجهات نظر شعوبه، ويعكس أهدافها ويتجنب اتخاذه وسيلة تخدم الاعداء»، وقال «ان شعوب المنطقة تدرك جيدا أن الحرس الثوري هو السباق للحفاظ على مصالح المسلمين، ويعلن تضامنه مع هذه الشعوب امام العدو المشترك الكيان الصهيوني».

وكان المتحدث باسم الخارجية الايرانية رامين مهمان برست، نفى اول من امس «ما نقلته بعض وسائل الاعلام عن تفكيك شبكة للتجسس في الكويت تعمل لحساب الحرس الثوري»، مؤكدا «ان هذه المزاعم لا اساس لها من الصحة، وتأتي في اطار الحرب الاعلامية الرامية الى بث الفرقة بين الدول الاسلامية، وصرف الانظار عن الخطر الحقيقي الذي يهدد المنطقة، وهو الكيان الصهيوني».

[موالى]

الاخبار المنشورة تضحك

لقوا عند الشبكة اجهزة تنصت

موجودة بالسوق وتنباع للكل

يمكن لقوا بعد درنفيس ( مفك براغي ) وراح يتهمونهم انهم ناوين يفكون مفاعلات الكويت الذرية ويهربونها الى ايران

والمضحك اكثر ان الاخبار تقول ان الشبكة كانت ترسل تقارير عن الوضع الداخلي في الكويت ، يعني اللحين كل الوضع الداخلي الكويتي تلاقيه في المنتديات وجرائد الانترنت والمدونات ، شنو يرسلون ما يرسلون ، والله على الوضع الداخلي يعني مسكت

[مرتاح]

الوعلان: البدر يحاول افتعال أزمة "وذكَر"..لصرفنا عن شبكة التجسس



3/5/2010



http://www.noonnews.com/UploadedFile/35201014292452m.waalan.jpeg




حذر النائب مبارك الوعلان اللوائد محمد البدر رئيس فرق الازالة مما يقوم به، مبينا الوعلان ان البدر يحاول صرف النظر عما يثار الآن في قضية شبكة التجسس بالتوجه الى مركز "وذكر" وازالة الاسوار وافتعال أزمة جديدة..

وكان عدد من النواب الاسلاميين أكدوا وقوفهم مع مركز وذكر وطالبوا الحكومة وقف هذا التجاوز على المركز..من جهته بين هايف ان اسوار المركز لن تكون اهم في الوقت الحالي من الكشف عن الشبكة وفرض هيبة الدولة لمن يسعى الى تخريب امننا..

وعلمت http://www.noonnews.com/noonname.PNG ان مجموعة من القيادات في التجمع السلفي والحركة السلفية وحدس توجهوا الى المركز تضامنا مع الداعية الشيخ فؤاد الرفاعي..

[مرتاح]

شنو علاقة عمل البلدية بأعمال التجسس

هناك احتمالين للموضوع

اما ان اللواء البدر متواطىء مع الشبكة المزعومة ويريد صرف انظار الناس عن القضية بهذا الاقتحام

وأما ان الوعلان مشغول بالتحقيق مع الشبكة ....واقتحام مركز وذكر سوف يصرف انتباهه عن مواصلة التحقيق مع الجواسيس؟

[2005ليلى]

هناك توافق بين بعض التجمعات السلفية في الكويت وبين بعض اجهزة الامن لتشويه صورة ايران في الكويت للاساءة الى الحالة الشيعية في الكويت ( حسب اعتقادهم بربط ايران بالشيعة ) ، ولهذا سمعتم بمثل هذه الاخبار مدعومة بكلام عن مصادر أمنية
لو قراتم وتابعتم احداث الايام الماضية لعرفتم الشخص المقصود الذي وعد التيار السلفي والقبلي بمحاولة اعادة عقارب الساعة الى سنوات سابقة


وجهة نظر معقولة اخت جميلة والاخبار تقول ان قضية المزدوجين الى الحل ، المسألة وما فيها ان قصة الحرس الثوري المفبركة هي صفقة بين احد اركان الحكومة وبين القبائل لتعزيز موقع هذا الشخص في الحكومه وبدعم من القبائل المزدوجه

[فاتن]

دعا النواب لإعطاء أجهزة الأمن فرصة لمواصلة التحقيق

البصيري: «شبكة التجسس» مجرد مشتبه بهم


محمد الهندال وعبدالله السلمان:

بعد انشغال الساحة السياسية بعدة قضايا خلافية في الفترة الأخيرة أعلنت الحكومة امس على لسان الناطق الرسمي باسمها، وزير المواصلات ووزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. محمد البصيري جملة من المواقف والايضاحات حول ما اصبح يعرف بقضية شبكة التجسس لصالح الحرس الايراني، وذلك بهدف كشف بعض الحقائق الغائبة، كي لا تبقى السجالات النيابية والمواقف السياسية المتعارضة سيدة الموقف وتشغل الساحة، بادئا بما عرف بقضية «شبكة التجسس» التي طالها الكثير من التكهنات والتفسيرات والمواقف التي لا تستند الى الواقع.

وأكد البصيري في مستهل مؤتمره الصحافي رغبة الحكومة بعدم الخوض في قضية هذه الشبكة التي لا يزال التحقيق حتى هذه اللحظة متواصلا مع مجرد مشتبه بهم، مؤكدا اننا لا يمكن ان نخوض في تفاصيل ذات علاقة بالأمن الوطني والعلاقات الخارجية معتبرا أن الخوض في هذه القضايا عبر اجهزة الاعلام سيؤثر حتما على سير مجريات التحقيق وهذا مالا نتمناه.

واضاف: يؤسفنا تعامل الاعلام مع هذه القضية الحساسة وكان بودنا لو قدر الاعلام حساسية هذه القضية، مشيدا بجهود رجال امن الدولة وبجهود الاجهزة الامنية التي تحرص دائما على سلامة هذا البلد واستقراره، مؤكدا ان التحقيقات جارية وبمجرد استكمالها سيحال المشتبه بهم الى النيابة، مشيرا الى ان الكويت دولة مؤسسات ودستور، مؤكدا ان ما اثير في الصحافة من معلومات وبيانات في هذه القضية لا نقبل بتداولها حتى هذه اللحظة، فكلها استندت الى مجرد مصادر وهذه المصادر لا يمكن ان يعتد بها مالم تكن مصادر رسمية مخولة بالتصريح حول هذا الامر، مشيرا الى اننا لا يمكن ان نعلق على أي خبر يرد في صحيفة أو قناة فضائية مالم تكن مصادره رسمية.

وفيما اذا كانت تصريحات النواب حول «الشبكة» تتعارض مع الدعوات الى عدم الاساءة الى دول الجوار، قال البصيري، كما تمنينا من وسائل الاعلام تحري الدقة، فاننا نتمنى ان يمنح النواب فرصة لاجهزة الامن لمواصلة التحقيقات في هذه القضية الحساسة التي تمس امن البلد بشكل مباشر، ونحن يهمنا ان تأخذ العدالة مجراها.


http://www.aldaronline.com/Dar/Detail.cfm?ArticleID=100722

[yasmeen]

جعفر رجب / تحت الحزام / ادخلوا مساكنكم


في البلد خلايا نائمة، بألوان، وأشكال، وأقنعة مختلفة، وجلود تتلون كالسحالي!
«الخلايا النائمة» موجودون، يغفون قليلا ويحلمون بزمن بعثي جميل انقرض، انهم بقايا مخلفات البعث، يسبحون في المياه الملوثة بالحقد والعنصرية، اقتداء بقائدهم الذي طالما سبح في نهر الثرثار، ويحلمون بالزمن الذي كان الأذلاء منهم، يصعدون على ظهور أعزتها، بشعارات ازدواجية الولاء والشعوبية...!

«الخلايا النائمة»، يشجعون الزرقاوي، هتلر، أبوأيوب المصري، الملا عمر، بوكاسا، الشيخ الفاضل بن لادن، الظواهري... الذين سقط فريقهم إلى الدرجة الثانية، ويريدون استعادة أمجاد لاعبيهم بشتم وتخوين الآخرين!

«الخلايا النائمة»، يتكاثرون كالذباب، يظنون تكاثرهم قوة، وتجمعهم على الجيف معارك نابليون، وطنينهم زئير الأسود...انهم «قحاب» شارع الصحافة الذين يتغنون ويرقصون، على أنغام الشرف والأمانة والوطنية وحب الوطن!

« الخلايا النائمة»، قد تكون على شكل المراسل الذي يصرح بحماقة أن هناك جواسيس كويتيين من أصول إيرانية، وكأن الانتماء إلى أصول فارسية سبة وليس فخرا... ومنذ متى أيها الأحمق، هذا البلد كان يقسّم مواطنيه على حسب أصولهم وفصولهم وجذورهم؟!

«الخلايا النائمة»، قد تكون غبية، على شكل نائب، يسأل وزيرة التربية عن الغزو الإيراني وتصدير الثورة، والجواسيس، والمخابرات، وحرس الثورة، والبسيج... لأن مدرسة في الرميثية وضعت لحن «هبان» ولم تضع القلطة، ولم يبق إلا أن يمنع أكل «المهياوة» كونها تعتبر من نفايات المفاعل النووي في بوشهر!

«الخلايا النائمة»، خلفها مخابرات «صاحية»، يديرون اللعبة، بلاعبين تم شراؤهم، مرتزقة محترفين يلعبون للفريق الذي يدفع أكثر، دينهم دنانيرهم، وطنهم حساباتهم، وأينما رعت ماشيتهم كانت بلادهم!

«الخلايا النائمة»، خلفها الخلايا الناهبة، التي تحرس الأسواق والفرجان، وتصرخ في الليل محذرة من الغرباء، والعيارين، والشطار، واللصوص... ونكتشف في النهاية ان صراخ الحارس، هدفه التغطية على عصابات النهب!

«الخلايا النائمة»، تمثل دور الكلاب الوفية، تنبح محذرة من الغرباء، وقد تلحق «مقلسقة» بالغرباء ان سمعوا صوت «رنين» العظمة، والكلب الذي يترك صاحبه ارموه بحجر...!

«الخلايا النائمة»، «تتذاكى من دون حياء غباء»، والناس أذكياء، لن تنطلي عليهم ألعابهم البهلوانية، ولا مكياجهم المزيف، ولا ملائكيتهم المزورة، ولا لحاهم المركبة بصمغ النفاق...!
نصيحة للخلايا النائمة... الشعب الكويتي «صاحي» وسيدوسكم بالأقدام، فـ «ادخلوا مساكنكم»!


جعفر رجب
JJaaffar@hotmail.com

[فاطمي]

شنو علاقة عمل البلدية بأعمال التجسس

هناك احتمالين للموضوع

اما ان اللواء البدر متواطىء مع الشبكة المزعومة ويريد صرف انظار الناس عن القضية بهذا الاقتحام

وأما ان الوعلان مشغول بالتحقيق مع الشبكة ....واقتحام مركز وذكر سوف يصرف انتباهه عن مواصلة التحقيق مع الجواسيس؟

هذا العضو أسوء حتى من هايف المطيري

لا منطق ولا فكر ولا تاريخ

هؤلاء افضل مالدى الدائرتين الرابعة والخامسه في المناطق الخارجية

[زوربا]

عاشور رداً على الطبطبائي: ديدن القريبين من طالبان ضرب الوحدة الوطنية وإطلاق الاتهامات



2010/05/04

فند النائب صالح عاشور التصريحات الأخيرة للنائب الطبطبائي والتي تطرق فيها إلى كشف شبكة التجسس بالقول "من الجميل أن يكون الكويتيون قريبين من السلطة ملتفين حول القيادة الشرعية لأنها صمام أمان الوحدة الوطنية".

وأشار عاشور إلى أن القريبين من طالبان والقاعدة ديدنهم ضرب الوحدة الوطنية ولا يعجبهم التفاف المجتمع حول الأسرة مطلقين الاتهامات يميناً وشمالاً.

يذكر أن خبر الكشف عن خلية تجسس ايرانية رافقها تصريحات نيابية واسعة بتأييد الداخلية وأخرى تطالبها بكشف الخلايا التابعة لتنظيم القاعدة في حين حذر الناطق الرسمي باسم الحكومة الكويتية الدكتور محمد البصيري من نشر معلومات قد تضر أمن البلاد.

[أمير الدهاء]

الشيعة التزموا بالتوجيه السامي وهم يخافون الله وحده ويفون بما يعاهدون وتركوا لغيرهم تبديل الشعارات والمبادئ حسب المواسم وعروض الأسعار

أولئك هم .. أهل الفتنة !





• المطبّلون لشبكة التجسّس آخر من يحق لهم الكلام فليراجعوا سجلاتهم من «طالبان» إلى «القاعدة» ووثائقهم الحافلة بالتمويل والتبرعات والتجنيد وتنظيمات المساجد والدواوين والخلايا النائمة

• الدستور لا يلزمهم.. والنشيد لا يعنيهم.. والعلم لا يهمهم.. والنظام لا يقيّدهم.. فعن أي ولاء وطني يتحدثون؟

• حفلات «الزار» عادت على ألسنة نواب جنائزيين اكتسى السخط سحناتهم فتبّت أياديهم

• لا شيعي أخذ طائرة «هدية» أتعاب ولا أراضي «عربون تعاون» ولا شيكاً بعشرات الملايين قبل الانتخابات.. فليطهروا أنفسهم أولاً..

• لم يكفكفوا دمعة يتيم ولم يبلسموا جراح مريض.. ولم يعززوا اقتصاد الديرة.. ويريدون تنصيب أنفسهم أوصياء وأولياء!؟

• الشيعة طالما أعلنوا أن الخائن ليس منهم.. ولم يتراكضوا للإفراج عن متهمين بعمليات تفجير وتجسس كما فعل آخرون

• قضية الشيعة الحقيقية أنهم أصحاب مشروع وطني يدعمون الشرعية بقيادة آل الصباح وشعارهم .. ولّى عهد الاستضعاف

التزم الشيعة في الكويت بالتوجيهات السامية القاضية بالبعد عن كل ما يهدد الوحدة الوطنية، فتغاضوا عن حقهم المشروع في الردّ على شتّامي أئمتهم ومراجعهم، وعلى دعاة الفتنة الذين صوروهم بالخطاة العصاة المطلوبة توبتهم، وعلى بعض الكتاب المأجورين الذين عابوا عليهم

تحالفهم مع القيادة السياسية.. نعم تغاضى الشيعة عن كل ذلك، وذهبوا مذهباً أكثر تقدماً فعقدوا اللقاءات التوحيدية التي تحث على محاربة الفتنة والانتصار للوحدة الوطنية، وكان آخرها اللقاء الذي عقد قبل ايام قليلة.. وقد يكون أهل الفتنة والتأزيم تصوروا ذلك ضعفاً وارتعاداً، بدليل ما حدث في اليومين الماضيين من حملة شعواء طالت الشيعة برموزهم ورجالهم المساهمين في بناء الوطن واقتصاده، وكأن «حفلات الزار» عادت ومعها الدعوات بترحيل الشيعة بالعبّارات على ألسنة نواب جنائزيين أفظاظ غلاظ القلوب، اكتسى السخط سحناتهم فتبّت أيديهم.

وفي البدء نقول: ولّى عهد الاستضعاف، فالشيعة لا يخافون إلا الله، وهذا ما تعلموه من نبوّة محمد - صلى الله عليه وآله - ومن مدرسة الحسين «عليه السلام»، وما دون ذلك فهو خيارهم، يقبلون أو يرفضون حسب قناعاتهم والتزامهم، ولذلك فهم يفون بما يعاهدون، ويصدقون بما يعدون، وتركوا لغيرهم تبديل الشعارات والأفكار والمبادئ حسب المواسم وعروض الأسعار، وقضية الشيعة الحقيقية هي أنهم

أصحاب «مشروع وطني» قائم على الدستور والديمقراطية، يلتزمون بالكويت كوطن نهائي، فلم يمدوا أياديهم إلى ما بعد حدوده، ولم يتقوقعو ا إلى زاوية فيه، وهم على ما كانوا عليه دائماً يدعمون الشرعية بقيادة آل الصباح، ويتحالفون مع رموزها وقياداتها في الحكم، ويسدون إليها النصح الصادق والنقد البناء، لا يترددون ولا يتراجعون، بل يقدمون ويبايعون ويضحون.. ومن يرد المزايدة عليهم، فليطهر نفسه أولاًً من كل ما علق فيها من انتماءات وتبعيات وعادات رخيصة هم أدرى بها..

وانطلاقاً من ذلك، فإن بعض النواب من «جهابذة الاستخبارات» و«فطاحل الاستعلامات» في جوقة المطبلّين لشبكة التجسس المحكي عنها، هم آخر من يحق لهم الحديث عن شبكات التخريب، لأن ممتهني الدعارة السياسية لا يجوز لهم المحاضرة بالعفة الوطنية، والسجل مفتوح من «طالبان» إلى «القاعدة» إلى «المجاهدين» في العراق - وطبعاً ليس ضد اسرائيل -، ولو أن الجهات المعنية عندنا أفرجت عن الوثائق بحوزتها، لظهرت أرقام الحسابات والتمويل والتبرعات وعمليات التجنيد واللقاءات في المساجد والدواوين واستخدام النفوذ لتسهيل السفر والعودة وحجم المخططات ضد القواعد والمؤسسات وصولاً إلى الخلايا النائمة.. فهل يمكن لهؤلاء أن يتحدثوا عن شبكات وهم في قلبها وصلبها وخيوطها وأولها ومنتهاها؟

هؤلاء «المطبّلون» كيف يتحدثون عن الولاء الوطني وهم لا يعترفون بالكويت وطناً، بل ساحة أو مرحلة أو ملحقاً؟

فالدستور لا يلزمهم، والنشيد الوطني لا يعنيهم، والعلم لا يهمهم، والنظام لا يقيدهم، والحدود والأرض ليست في دائرة اعترافهم، وهم من هذا المنطلق، لا «يطبّلون» لشبكة التجسس انتصاراً للكويت كوطن، بل لتوظيفها في مخططهم المذهبي الفتنوي المدفوع والمدعوم خارجياً ضد الشيعة، وهدفهم خلخلة أركان الوطن وصولاً لضرب النظام نفسه بصيغته الديمقراطية.
ولو تساءل أحد، عما قدمه «المطبّلون» للكويت ولأبنائها لوجد نفسه كمن يقبض على الرمال.. هل أقاموا مشروعاً واحداً لكفكفة دمعة يتيم؟ أو لبلسمة جراح مريض؟

هل أغاثوا ملهوفاً وحفظوا كرامة عائلة، أو خففوا معاناة محروم؟

هل قدموا لهذه الديرة ولأبنائها ما يعزّز الاقتصاد أو يخفف من البطالة أو يزيد في الاستثمارات والانتاج؟ طبول فارغة خاوية أصواتها تصم الآذان بالنعيق دون أي جدوى، بل للمزيد من التخريب والاعتزاز بالخطايا وفك أواصر الوحدة الكويتية القائمة، قبل وجودهم الطارئ، على قيم المحبة والتسامح وتقبل الآخر، فإذا بهم يريدون تنصيب أنفسهم أوصياء وأولياء على هذا الشعب يأخذون من خيراته ولهم فوق ذلك المنة والجميل.


«المطبّلون» الآن يديرهم «مايسترو» من الأقطاب، أسقط خبرته التجارية على المتاجرة بالسياسة، وهم عادوا إلى لغة التأزيم، وأشعلوا فتيل التخريب لتفجير ألغامهم الواحد تلو الآخر، ولو علموا بحادثة في القطب الجنوبي لقالوا ان الشيعة وراءها، علماً أن أحداً من الشيعة لم يأخذ «طائرة» كـ «هدية أتعاب» ولا أراضي في دول خليجية وإفريقية كـ «عربون تعاون» ولا شيكات بعشرات

الملايين من الدنانير قبل كل انتخابات نيابية كـ «بونص صداقة» ولا حسابات في بنوك أوروبية لقاء إفشال مشاريع تنموية في الكويت، وعقود مع شركات عالمية سرعان ما تعاقدت مع غيرنا.. هذه هي حقيقتهم مقابل حقيقة الشيعة الذين يقبضون على مبادئهم كالقابض على الجمر، فهم لن يردوا على الفتنة بمثلها، ولا على العنصرية وإثارة الغرائز بما يشابهها،

بل سيواجهونها بالنهج الوطني، وبقوة الشرعية والانتماء، وبالتكاتف والتضامن بين أبناء الوطن وبتعزيز التحالف مع مشروع الدولة وقياداته، فالشيعة هم الذين أعلنوا أن كل خائن للوطن ليس منهم، ولا يوجد بينهم من يتراكض ويسعى للافراج عن متهم بعملية تفجير أو تجسس، كما فعل آخرون.. ولاء الشيعة للوطن هو فخرهم يتغنون به ويورثونه لأبنائهم جيلاً بعد جيل.. ومهما حاول ضدهم أصحاب الفتن وأهل النفاق السياسي، فهؤلاء حالهم كحال ثور ينطح صخراً.. وبالكويتي الصريح «حامض على بوزهم».



تاريخ النشر: الأربعاء, مايو 05, 2010

[yasmeen]

جعفر رجب / تحت الحزام / أغبى شبكة تجسس



لنفترض بأن خبر شبكة التجسس صحيح، بكل الأخبار الواردة عنها من قبل المصدر الامني! وعلى هذه الفرضية، أقبل أيدي أجهزة الامن بكافة شيوخها وبشوتها الساهرة على أمننا، وأعبر عن خالص سعادتي باكتشاف أغبى شبكة تجسس في العالم!

وسبب غباء الشبكة مايلي:

1 - عرفنا حتى الآن ان عدد أفراد الشبكة ما يقارب 11 الى 14 فردا، وهذه أول مرة أسمع بشبكة تجسس بهذا العدد، والتي عادة لا تتعدى شخصا واحدا فقط، مع ضابط ارتباط، وليس 11 شخصا، الا اذا كانوا يفكرون بإنشاء فريق كرة قدم باسم الحرس الثوري!

2 - رئيس الشبكة من ذكائه الشديد يسافر الى ايران كل اسبوع او كل يومين، مع انه يفترض ان يقابله مثلا في دولة محايدة حتى يبعد الشبهة عنه، وهذا ماكان يفعله توم كروز في أفلامه الجاسوسية!

3 - مهمات الشبكة ايضا فيها من الغباء الكثير، مثلا يراقبون حركة الارتال، والمعسكرات ومواقعهم، ومواعيد المناورات المشتركة، ويكتبون تقارير عن الاسلحة الموجودة عن الكويت واميركا... ياسلام على هالنشاط الاستخباراتي، لو أجلس في البيت وأمامي اللابتوب استطيع خلال عشر دقائق ان أحدد مواقع المعسكرات، بفضل الاخ «غوغل ايرث»، وأحدد عدد افراد الجيش الكويتي، وأسماء الضباط وتنقلاتهم التي تنشرها الصحف، ويتحدث عنها النواب، وأعرف كل أنواع ومواصفات واسعار الاسلحة التي اشترتها الدولة، والتي تنشرها الصحف بفضل تصريحات النواب، وأعرف مواعيد المناورات التي تحدد قبل سنة وبمعرفة كل العالم وأعرف حتى مواعيد مراجعة المواطنين لاطباء الاسنان، وعدد المناقصات والشيكات التي يحصل عليها كل نائب... دون ان أجند وأدرب كل هالبشر!

4 - من غبائهم أيضاً، هو عملية الاتصال بين الجواسيس والمصدر، الذي يتم عبر الاقمار الاصطناعية كما قيل، يا سلام على السرية، حتى أنا الذي لم أكن جاسوسا يوما في حياتي- طبعا لاني جاسوس فلابد ان أنكر اني مو جاسوس- أعرف ان الفضاء ملغم بالاستخبارات، وان كل حديث يصدر ويمر عبر الاقمار الاصطناعية، تصطاده شبكات التجسس العالمية، فمن هذا الجاسوس الأهبل الذي يتعامل بالاقمار الاصطناعية؟!

5 - يقال أيضاً من الاخبار ان الشبكة تدربت في مشهد، مع انه يفترض يدربونهم في لبنان مثلا، ابعادا للشبهة مثلا، ثانيا البدون الذين قيل انهم في الشبكة كيف سافروا وتدربوا هناك؟!
6 - من غباء الشبكة ايضا، انهم -كما قيل ونقل من مصدر أمني-خافوا من انكشاف أسلحتهم التي خبأوها بالبر، فماذا فعلوا؟ اخرجوا الاسلحة ووضعوها في صالة بيوتهم، بذمتكم هل يوجد اغبى من هذا الجاسوس، يضع كل ادلته في بيته تحت القنفة، يعني كل هالفلوس ماقدر يؤجر بيتاً، شقة، جاخور غنم، يضع فيها كل مايشاء!

7 - وقيل ان الشبكة تابعة للحرس الثوري التابع للجيش الايراني، وهذا غباء من الصحافي اولا، لان الحرس الثوري جهاز مستقل عن الجيش، ثانيا لماذا الحرس الثوري يقوم بهذه الافعال الغبية كلها، ماذا يريد ان يعرف ولا يعرفه احد في العالم عن الكويت، أبسط مثال على انكشافنا، هو الخبر نفسه! هل سمعتم يوما بعميلة سرية في اي جيش بالعالم، تنشرها الصحف؟! الا يعتبر هذا اختراقاً لاستخبارات الجيش!

هذا ما قرأته من اخبار عن الشبكة التي تبدو انها شبكة كلمات متقاطعة، او شبكة قنوات كوميدية لا أكثر ولا اقل..! وكما يردد الحكماء، دعونا نتسلى قليلا بهذه الاخبار المثيرة... حتى تعدي الخصخصة، ويصير الصيف، وينام الناس، وينسون كعادتهم!


جعفر رجب
jjaaffar@hotmail.com

[المهدى]

تفكيك شبكة الصحافة البعثية


حسن محمد الأنصاري - الدار

http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Author%20Pictures/image%5B6%5D18.jpg



الخبر الصحفي بالطبع ليس رأيا والصحيفة العريقة الراقية تحترم تاريخها حين تنشر الخبر بأمانة وصدق قبل أن تحترم عقلية الجماهير، وهذا يدل على مدى استقلالية الصحيفة وأنها حرة في مواقفها الثابتة التي بنيت لأجلها!

رئيس تحرير سابق لإحدى الصحف المحلية وفي زمن ثورة أطفال الحجارة كان يفتخر أن أكثر مبيعات جريدته تتركز في منطقتي (حولي والنقرة) حيث الإخوة الفلسطينيون كانوا يسكنون فيهما.

ولكن بعد سقوط آخر صفحة منها في اليوم الأول من «الغزو» وخروج آخر فلسطيني من أرضنا تبين أن العدو الصهيوني كان مجرد «ضيف محترم» يدر الأموال للصحيفة!

كما أن سريان «نبض البعث» في شريان صحافتنا لم يتوقف حتى بعد قرار الإرادة السياسية للدولة الداعم لاجتثاث «صدام»، وتطهير أرض العراق من أزلامه وبعدها جاء التقارب بين الكويت وجمهورية إيران الاسلامية بنوايا صادقة لتجاوز الأزمات الماضية وطي الصفحات السوداء، وتعزيز علاقات صداقة استراتيجية على أساس الاحترام المتبادل بعد أن تم القضاء على «عدو الماضي» الذي خلف تلك الصراعات بين البلدين.

«الضيف المحترم» اليوم هو «الصديق الصهيوني» الذي يسهر على رعاية مصالح الأمة العربية وخلاياه «الحميدة» أصبحت أكثر قابلية للتعاطي السياسي، ولا يحتاج للتوغل بعد وقوفنا باستحياء في الطابور لعقد المفاوضات معه حيث السلام الدائم مقابل أراضي 1967 لم يعد مشروعا، وسلاحه نووي ليس لدمارنا بل لحمايتنا من أي اعتداء خارجي لذا لسنا بحاجة للسلاح بقدر حاجتنا لرضاه علينا باستخدام كافة الأدوات المتاحة للقضاء وبالتعاون معه على المقاومة السياسية والمسلحة ضد صديقنا الصهيوني، وعلينا أن نتعاون معه لنزع كافة أنواع الأسلحة التي تهدد أمنه القومي من المنطقة العربية وحتى تركيا بعد أن ننجح من نزع السلاح الفتاك من إيران!.


ولهذا السبب فإن شبكة التخريب في توطيد العلاقات بين الكويت وإيران لن تتوقف ولن تنصاع لسياسة أولي الأمر حتى تحقق الأهداف المرجوة وأن سيناريو خبر «شبكة التجسس» سوف يستمر في المستقبل، وأن الغاية تبرر استخدام طرق وأساليب «نبض البعث»، لمحاربة العدو القديم وجعله «الضيف الجديد» لصحافتنا التي فقدت عراقتها وتاريخها ولم تعد أسوة وقدوة للصحف التي صدرت مؤخرا، حيث اليوم نجد غالبية الصحف تطبق نظرية «الصحاف» وزير اعلام البعث الفاسد «اكذب اكذب اكذب حتى يصدقوك»! وعلى العقلاء أن يعملوا على تفكيك هذه الشبكة البعثية المتوغلة في صحافتنا، والشعب الكويتي يعرف ما يدور حوله جيدا ويمتثل لطاعة وأمر حضرة صاحب السمو الأمير حفظه الله ورعاه، ونقول لمخلفات «البعث البائد»:

خسئتم وسوف نكشف نواياكم من خلال ما تخطه أقلامكم حتى نطهر أرض الكويت منكم وتحية إجلال وتقدير واعتزاز للصحافة الحرة النزيهة ولكل الشرفاء في اليوم العالمي لحرية الصحافة.