فيثاغورس
05-01-2010, 04:09 AM
السبت 1 مايو 2010 - الأنباء
كشف مصدر أمني مطلع ان رجال الأمن بدأوا حملة بحث واسعة من أجل كشف هوية شخص دأب على ارسال مسجات وصفت بأنها «استفزازية» لهواتف أعضاء مجلس الأمة وعدد من الشخصيات العامة طوال اليومين الماضيين.
وقال المصدر ان وزارة الداخلية شكلت لجنة أمنية مصغرة تتبع جهاز أمن الدولة لحصر وتحديد مصدر المسجات التي تأتي من 4 هواتف متنقلة يملكها شخص واحد على ما يبدو رغم ان الهواتف بلا بيانات يمكن ان تدل على هوية صاحبها، موضحا ان محاولات تحديد موقع الهواتف لم يفد بشيء خاصة انها أحيانا ترد من شبكات تعمل في العبدلي وأخرى في الوفرة ما يجعل من العسير رصد موقعه.
وأشار المصدر الى ان المعلومات التي بين يدي رجال الأمن تؤكد ان مرسل المسجات شخص مختل عقليا والدليل ان أغلب المسجات تحوي مواضيع غرامية وطلب لمواعيد لقاء، مشددا ان رجال الداخلية سيتوصلون للفاعل بعد ان جمعت العديد من الخيوط التي ستكشف شخصيته.
وقال المصدر ان شكاوى عدة وردت الى الجهات المعنية في وزارة الداخلية من نواب وعدد من الشخصيات العامة حول تلقيهم رسائل غرامية على شاكلة «أنا أحبك» و«أنا أموت عليك» و«متى أشوفك يا روحي»، واتضح لهم لاحقا ان مرسلها رجل بعد ان قاموا بالاتصال على صاحب الرقم المرسل وبعدها تقدموا ببلاغاتهم تباعا الى الجهات الأمنية.
كشف مصدر أمني مطلع ان رجال الأمن بدأوا حملة بحث واسعة من أجل كشف هوية شخص دأب على ارسال مسجات وصفت بأنها «استفزازية» لهواتف أعضاء مجلس الأمة وعدد من الشخصيات العامة طوال اليومين الماضيين.
وقال المصدر ان وزارة الداخلية شكلت لجنة أمنية مصغرة تتبع جهاز أمن الدولة لحصر وتحديد مصدر المسجات التي تأتي من 4 هواتف متنقلة يملكها شخص واحد على ما يبدو رغم ان الهواتف بلا بيانات يمكن ان تدل على هوية صاحبها، موضحا ان محاولات تحديد موقع الهواتف لم يفد بشيء خاصة انها أحيانا ترد من شبكات تعمل في العبدلي وأخرى في الوفرة ما يجعل من العسير رصد موقعه.
وأشار المصدر الى ان المعلومات التي بين يدي رجال الأمن تؤكد ان مرسل المسجات شخص مختل عقليا والدليل ان أغلب المسجات تحوي مواضيع غرامية وطلب لمواعيد لقاء، مشددا ان رجال الداخلية سيتوصلون للفاعل بعد ان جمعت العديد من الخيوط التي ستكشف شخصيته.
وقال المصدر ان شكاوى عدة وردت الى الجهات المعنية في وزارة الداخلية من نواب وعدد من الشخصيات العامة حول تلقيهم رسائل غرامية على شاكلة «أنا أحبك» و«أنا أموت عليك» و«متى أشوفك يا روحي»، واتضح لهم لاحقا ان مرسلها رجل بعد ان قاموا بالاتصال على صاحب الرقم المرسل وبعدها تقدموا ببلاغاتهم تباعا الى الجهات الأمنية.