الرميلاويون! [الأرشيف] - منتدى منار للحوار .... الرأى والرأى الآخر

مرجان

04-18-2010, 05:06 PM

كتب مشاري العدواني - عالم اليوم

** الزميل مشاري العدواني، يستجم ويستريح حاليا، بالصين، مع وفد جمعية الصحافيين الكويتية،ويعيد نشر هذا المقال (كصوغه) من الصين، لجميع الرميلاويين بالكويت، واعتبارا من يوم الأحد القادم، يبحر مع القراء، بزاويته اليومية.

الرميلة منطقة قديمة في الكويت، كانت تمارس بها شتى أنواع المحرمات، بدءا من الدعارة، إلى جميع أشكال موبقات ذلك العصر، الرميلاويون الجدد، انتشروا هذه الأيام كانتشار الجراثيم في الهواء، وهم يقومون، باغتصاب الوحدة الوطنية، بتخوين الغالبية العظمى من أبناء الشعب الكويتي! والنيل من الشرفاء! والطعن بالأعراض! وممارسة شتى أنواع الدعارة باسم المحافظة على النظام! وتلك هي عينة من الرميلاويين الجدد:

الرميلاويون... هم كل من يؤمن بفكر الساقط، ويصفق له، لأنه تحدث عما يدور في صدورهم!
الرميلاويون... هم أصحاب الديوانيات، التي تقوم بدعوة الساقط، لدواوينهم، وإجلاسه في صدر المجلس!
الرميلاويون... هم أي مسؤولين بالبلد، يستقبلون الساقط في مكاتبهم، ويعاملونه معاملة الشخصيات المهمة!

الرميلاويون... هم أصحاب القنوات الفضائية، التي تعرض للساقط، أي برامج وتسمح له ببث فكره!
الرميلاوي... هو التاجر، الذي يقوم حاليا بتمويل تكاليف نباح الكلب فيها!
الرميلاوي... هو ذلك الكاتب الصحفي الذي يغذيه بالمعلومات، ويعتقد بان الناس لا تعلم!
الرميلاوي... هو كل نائب أو نائبة، يدعم هذا الساقط ويسانده، ويؤيد طرحه!
الرميلاويون... هم التيارات السياسية، التي لم تتخذ موقفا واضحا تجاه ما يبثه هذا الساقط ومعازيبه من سموم!
الرميلاوي... هو أي رجل امن، يشاهد ما تبثه تلك القناة او أي قناة من تدمير للبلد، وبيده سلطة ولا يتدخل لوقفها!
الرميلاوي... هو أي مسؤول بالإعلام لديه أي سلطة، لوقف تلك المهازل، ولا يتحرك بحجة إن بعض المسؤولين يستقبلونه!
الرميلاوي... هو صاحب خدمة المسجات الذي يبث أحاديث، هذا الساقط للناس!
... خذوها من الآخر بالعظم، لن يخف الصوت، ولن نترككم، وسوف تلعنون اليوم الذي ولدتم فيه يا رميلاويون.

مرجان

04-18-2010, 05:15 PM

هذا المقال يعترف فيه كاتبه انه مزدوج
فهل ستحاسبه وزارة الداخليه ؟

________________________

أخر تحديث 18/04/2010

أيها المزدوجون...إتحدوا!

كتب نامي حراب المطيري - عالم اليوم

بلا مقدمات وبالعربي الفصيح ومن هذا المنبر ..ادعو نفسي اولا وجميع «الاخوة المزدوجين» الكرام لاجتماع عاجل بهدف التباحث حول المستجدات الاخيرة على الساحتين المحلية و.. المحلية!
ويتم من خلاله مناقشة التوصيات التي تم الاتفاق عليها في الاجتماع السابق ودراسة التقارير الواردة في هذا الشأن.

والتأكيد مجددا على ضرورة التواصل والتعاون المشترك وكذلك الحث على رص الصفوف و«التسلح» بالصبر وتشكيل لجان تنسيقية فاعلة وتكثيف الزيارات الودية المتبادلة والحرص على المشاركة في الاجتماعات الخاصة وضرورة التقيد بسرية تبادل المعلومات، وعدم التهاون باتخاذ كل الاحتياطات والاجراءات الكفيلة بمنع حدوث أي«اختراق خارجي» قد يهدد لاسمح الله وحدتنا وكياننا الواحد!
ولتفادي هذا الامر يرجى تنبيه كل«مزدوج» على حدة خصوصا خلال الاجتماعات الهامة والمغلقة بضرورة التعرف على جليسيه المحاذيين من الجهتين اليمنى واليسرى من خلال سؤالهما بشكل مباغت ..انت مزدوج او جاسوس؟!
فإن اجاب الاولى فاسأله عن« كلمة السر» فإن عرفها فاعلم انه اخوك في.. الازدواجية!
وان ارتبك وتلعثم و«قام يزارط» فما عليك سوى الهتاف بأعلى صوتك.. كبسة ! واترك«الباقي» للاجهزة المختصة!
عموما المقدمة السابقة تأتي ردا عمليا ومباشرا على تزايد الحملات التشهيرية والتجريحية ضدنا في الآونة الاخيرة والتي ابتدأت بتصريح على شكل مقالة للشيخ علي الجابر مرورا بفزعة المحامية فوزية الصباح لابن عمها وانتهاء بفتنة.. الجاهل الدجال!
وسأبدأ مداخلتي مع الشيخ علي استنادا ومراعاة لقاعدة«الناس مقامات» وسأختمها مع الجاهل بدون مراعاة لاي قاعدة!
المواطن علي الجابر لم ينزع«بشت المشيخه» فقط عند تصريحه الذي ادلى به مؤخرا ضد«ابناء الباديه» بل نزع معه خيطا آخر من خيوط نسيجنا الاجتماعي الذي أصبح بفعل حملات«النزع» المتكررة شبيها بـ... البكيني!
اذا كانت الحكومة ممثلة بسعادة«المحافظ» لاتدري أننا ندري عما تعنيه بمصطلح و«بعبع» المزدوجين فهي بحاجة ماسة لدروس تقوية في عقليتها السياسية، إذ أن خادمتي السيلانيه«شاندرا» باتت مقتنعة بأن«المزدوج» وبصورة حصرية هو كل مواطن كويتي لديه جذور أو«صلة رحم» بالشقيقة الكبرى المحاذية لحدودنا الجنوبية!
أما باقي الفئات فهم وفق العقلية الحكومية الحالية.. خارج نطاق التغطية!
بالعودة لتصريح«المواطن علي» الذي«صام صام» وأفطر على.. خواله!
أقول..إن من تتهمهم يا«حضرة المواطن» بازدواجية الجنسية والولاء والانتماء هم أحفاد الذين وقفوا وساندوا جدك الشيخ احمد الجابر في واقعة الثلاثينات الشهيرة!
وهم الذين تركوا نساءهم واولادهم ورابطوا على الحدود الشمالية في عز الصيف اللاهب دفاعا عن حياض وطنهم وكرامته أثناء.. ثورة عبد الكريم قاسم!
وهم أبناء وأشقاء و«جماعة» ذلك البطل«مبارك النوت» الذي رفض بكل إباء ورجوله إنزال صورة والدك يا«حضرة المواطن» واستبدالها بصورة الطاغية مؤثرا الاستشهاد على الخنوع للغزاة!
ثم إن«المزدوجين» ياسعادة المواطن لم يعلنوا امام الملأ - بكل وقاحه- ان تفجيرات المقاهي الشعبية واستهداف موكب والدك الراحل هي أعمال وطنية نفذها.. وطنيون!
و«المزدوجون» يا فخامة المواطن لم يشغلوا البلاد والعباد ويربكوا الأجهزة الامنية وينشروا أجواء الرعب والهلع في طول البلاد وعرضها من خلال البلاغات الكاذبة والمنسقة و«الاحترافيه» عن وجود عبوات ومتفجرات في المدارس الابتدائية والمستشفيات بغية إجبار وإخضاع الحكومة على إطلاق بعض المتهمين بقضية تأبين الارهابي عماد مغنية!
ثم أخيرا أود أن أسألك عزيزي«المواطن علي» هل سمعت أن«مطيريا» حتى لو كان يعالج في مستشفى الامراض العقلية تجرأ وأبلغ أثناء إعتقال بورمية عن وجود«قنبلة صوتية» أمام بقالة في.. جليب الشيوخ!
وهل سمعت أوقرأت أن«عجميا» بمواصفات و«عقلية» المطيري الذي سبق ذكره قد إتصل ردا على إعتقال الطاحوس وابلغ عن وجود قنبلة أمام مطعم هندي في منطقة.. ابو حليفه!
إذا كنت لم تسمع- ولن تسمع- فاعلم يا علي الجابر أن الازدواجية التي نعنيها ونفخر بها هي الانتماء والولاء لهذه الارض ثم الولاء الاخوي والمحبة الصادقة للجار الذي فتح قلبه قبل أرضه لنا ولحكامنا وآوانا بحضنه وتشاركنا معه المسكن والمأكل والمشاعر وكان له بعد الله الفضل والمنة بعودتنا المظفرة لأرضنا الطاهرة.. فكفى بربكم غمزا ولمزا أيها.. الجاحدون!
أما الجاران الشرقي والشمالي فليذهبا إلى.. الجحيم!
> المقابلة«الجميلة» التي أجرتها قناة«الدوب» مع الجاهل تأتي تتويجا معبرا و«رائعا» للرغبة الحكوميه«الصادقه» والداعية للابتعاد عن المساس بالوحدة الوطنية وإثارة الفتنه.
لن أخاطب الحكومة هنا فمخاطبتها ومخاطبة«طوفة بيتي» سواء!!
لكني سأوجه كلامي للجاهل حول جزئية الثأر لدم الشيخ علي السالم الذي قتل عام1928على يد بعض أفراد قبيلة مطير وتحديدا فخذ«العبيات» في موقعة«العاذريات» الشهيرة .وبما أني من فخذ«الوساما» وأخوالي«العبيات» وحرصا مني على كشف الملابسات وإظهار الحقائق فإني لاأستبعد اطلاقا أن يكون«جدي لأمي» والذي شارك بتلك المعركة هو من أطلق النار على الشيخ .وبما أن القاعدتين الشرعية والقانونية توجبان وتحتمان على طالب الدم أن يكون من ذوي القتيل.وحيث أننا نؤكد بأن شيوخنا«محشومين» ويكرمون عن أية صلة قرابة بهذا المعتوه، فإننا نظن وبعض الظن إثم أن هذا الجاهل ربما كان يقصد موقعة«الرميله» التي أسفرت إحدى«جولاتها القتالية» عن .. ولادته المشؤومة!!

حكمة اليوم: الحرب يبدأها السفهاء... ويكتوي بنارها العقلاء!