المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "الإنتربول" يصدر مذكرة لاعتقال رغد صدام حسين بتهمة الإرهاب



بهلول
04-05-2010, 10:19 AM
الإثنين 20 ربيع الثاني 1431هـ - 05 أبريل 2010م

بناءً على طلب من الحكومة العراقية



http://images.alarabiya.net/large_58837_104955.jpg

مذكرة اعتقال رغد صدام حسين على موقع الإنتربول

دبي - العربية.نت

أصدر الإنتربول مذكرة اعتقال بحق رغد صدام حسين ابنة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، بعد توجيه الحكومة العراقية اتهامات لها بتمويل العمليات الإرهابية.

ونشر موقع "الإنتربول" على شبكة الإنترنت، الأحد 4-4-2010، مذكرة القبض على رغد، متضمنة معلومات شخصية عنها فضلاً عن التهم الموجهة إليها.

وأشارت التقارير إلى أن مذكرة إلقاء القبض على رغد جاءت بناءً على طلب من الحكومة العراقية بتهمة الإرهاب وارتكاب جرائم تهدد حياة الأبرياء.


ورغد صدام حسين هي ابنة الرئيس العراقي السابق صدام حسين من زوجته ساجدة. وقد ولدت عام 1968، وهي أرملة حسين كامل الذي حاول الانشقاق عن صدام وهرب إلى الأردن. بعدها عاد للعراق حيث تم تصفيته من قبل عائلته عام 1996.

وتعيش حالياً مع أولادها الخمسة في العاصمة الأردنية عمان. وظهرت آخر مرة في مجمع النقابات المهنية بعمان خلال مظاهرة شعبية لتأبين صدام حسين عشية تنفيذ حكم الإعدام.

بهلول
04-06-2010, 11:14 AM
هل قبض الملك الثمن ... الانتربول يطلب من الاردن تسليمه رغد صدام حسين

April 05 2010


عرب تايمز - خاص

طلب الملك عبدالله من عمته الاميرة بسمة رفع يدها عن رغد ابنة صدام حسين تمهيدا - كما تردد في الاردن - لتسليمها الى العراق بحجة ان الانتربول طلبها لعلاقتها بتمويل عمليات ارهابية في بغداد ... وكانت الاميرة بسمة قد وفرت لصديقتها رغد الحماية في الاردن خلافا لام رغد ساجدة طلفاح التي فضلت الاقامة في قطر خوفا من مقالب الاردنيين وتقلباتهم ... ويقال ان العراق وعد بتقديم ملايين الدولارات للملك الاردني في صورة شحنات نفط وخلافه فيما لو وافق الاردن على تسليم رغد اليه

وكانت تقارير عراقية صحفية قد ذكرت أن الشرطة الدولية الانتربول أصدرت مذكرة اعتقال ضد ابنة الرئيس العراقي الراحل رغد صدام حسين، بعد توجيه الحكومة العراقية اتهامات لها بتمويل العمليات الإرهابية.ووفقا لصحيفة الصباح فإن موقع الانتربول على شبكة الانترنت نشر مذكرة القبض على رغد، وتضمنت معلومات شخصية عنها والتهم الموجهة اليها.وأشارت المعلومات الى ان مذكرة إلقاء القبض على رغد جاءت بناء على طلب من الحكومة العراقية بتهمة الإرهاب وارتكاب جرائم تهدد حياة الأبرياء

جمال
04-06-2010, 05:54 PM
رغد صدام حسين.. ضمن قائمة أسوأ خمس بنات في العالم

رغد حسين أكبر بنات الرئيس العراقي السابق

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)


بعد قيامها بنشر قائمة بأسوأ خمسة من أبناء الحكام حول العالم، والتي ضمت عربيين اثنين، هما هانيبال، ابن الزعيم الليبي معمر القذافي، وعيسى، نجل الرئيس الإماراتي الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تنشر مجلة Foreign Policy قائمة بأسوأ خمس بنات في العالم.
وجاءت البنات الخمس، وهن من أسر حاكمة حول العالم، ضمتهم القائمة لسلوكهن تجاه آبائهن أو أوطانهن، وهن حسب الترتيب كما ورد في المجلة الأمريكية كالتالي:

غلونورا كاريموفا:
وهي ابنة رئيس أوزبكستان إسلام كاريموف، وتبلغ من العمر 37 عاماً، وتُعرف كاريموفا في أوروبا على أنها كثيرة السفر، كما أنها تشارك كثيراً في الأعمال الخيرية وتعتبر سيدة مجتمع مخملي، وشوهدت كثيراً برفقة النجمة الأمريكية شارون ستون، كما أكدت تقارير على وجود علاقة صداقة تربطها بالرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون.

وفي بلادها، أوزبكستان، يُعتقد على نطاق واسع أنه يتم تجهيز كاريموفا لخلافة والدها في رئاسة البلاد، كما يتردد أنها استغلت سلطات والدها لجمع ثروة هائلة.

وبدأت أعمال كاريموفا "الشريرة" بالظهور عام 2001، عندما طلقت زوجها رجل الأعمال الأفغاني الأمريكي، وأخذت أبناءها وهربت بهم من الولايات المتحدة مخالفة أمر المحكمة في ذلك، كما قامت بإغلاق مصنع "كوكاكولا" يملكه زوجها في أوزبكستان، وأمرت باعتقال ثلاثة من أقاربه، كما رحّلت تحت تهديد السلاح 24 من أقاربه إلى أفغانستان.

وفي عام 2006 أرسلت كاريموفا رجالها المسلحين إلى أكبر منافسيها في السوق، باعتبارها تسيطر على تجارة الشاي في بلادها، وقاموا بسبب تهديداتها بتصفية تجارتهم.

رغد حسين:
وهي ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وتبلغ من العمر 41 عاماً، وشهدت العلاقات بينها وبين والدها مداً وجزراً في أوقات كثيرة، وفي عام 1995 انشق زوجها حسين كامل، أحد أبرز وزراء صدام حينذاك، وهرب مع زوجته إلى الأردن، لكن صدام أقنعهم بالعودة إلى العراق عام 1996 وما إن وصلوا إلى بغداد حتى أجبر زوجها على تطليقها، ثم قام بإعدامه.

ولم تبد رغد وقتها أي حقد أو إنكار لما فعله والدها بزوجها، حتى عادت بعد سنوات لتقول، إن كل العائلات يحصل بين أفرادها سوء فهم أحياناً.

وبعد فرارها إلى الأردن عام 2003، حظيت رغد برعاية العائلة المالكة في الأردن، على عكس ملايين العراقيين الذين شردوا في أنحاء المعمورة، فحظيت رغد بمنزل فخم، وخدمة ورعاية وأموال أغدقت عليها من القصر الأردني.

لكنها رغم هربها من بلادها كتبت إلى النائب العام الأمريكي آنذاك جون أشكروفت تطالبه بكل ما وجدته القوات الأمريكية من أموال ومجوهرات في قصور والدها الرئيس السابق.

في عام 2007 اتهمت السلطات العراقية رغد حسين بقيامها بدعم المسلحين السنّة في العراق، وهي تهمة يحاكم عليها القانون بالإعدام، وطلبت الحكومة العراقية من الشرطة الدولية "إنتربول" تسليمها، لكن الحكومة الأردنية رفضت تسليمها لأي جهة كانت.

ساندر وين:
ابنة رئيس الوزراء ثم الرئيس في بورما، وتبلغ من العمر 57 عاماً، ففي الفترة التي سبقت سيطرة المجلس العسكري على البلاد عام 1988، كان والدها وين يحكم البلاد بنظام الحزب الواحد، وكان اشتراكياً، وأعطى لابنته من الصلاحيات الكثير، ما جعلها تتحكم في البلاد.

وفي الثمانينيات ازدادت قوتها بشكل كبير، واستطاعت أن تكون الأقوى في الحزب الحاكم، وعينت الكولونيل خين نايهوت رئيساً للاستخبارات، ما أعطاها قوة أكبر في السيطرة على البلاد.
بعد ابتعاد والدها عن السلطة عام 1988، واستلام المجلس العسكري بقيادة نايهوت مقاليد الحكم في البلاد، استمرت باستخدام سلطاتها في العمل على زيادة ثروة العائلة بشكل كبير، وكان ينظر إليها أنها ستكون حاكم البلاد في حال فشل المجلس العسكري في إدارة البلاد.
وقبل عشر سنوات تقريباً تم اعتقالها وزوجها وثلاثة من أبنائها بتهمة التآمر لقلب النظام العسكري القائم، واعتبارها العقل المدبر، لكن بفضل نفوذ العائلة، جرى الحكم عليها بالسجن في منزلها، وتم الإفراج عنها في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.

بينثونغتا شيناواترا:
ابنة رئيس الوزراء التايلاندي السابق تاكسين شيناواترا، وتبلغ من العمر 27 عاماً، في عام 2004 أصبحت من أغنى أغنياء تايلاند بفضل المحسوبية التي انتشرت في عهد والدها، وأقدمت هي وأحد إخوتها على شراء 329.2 مليون سهم في شركة الاتصالات التايلاندية بسعر زهيد جداً، ثم باعته لشركة سنغافورية بسعر بلغ خمسين ضعفاً من سعر الشراء.

وربحت من هذه الصفقة حوالي 464 مليون دولار، كما تم إخفاء هذه الصفقة عن سلطات الضرائب، وبعد تنحي والدها عن رئاسة الوزراء، واجهت البنت وشقيقها الكثير من المصاعب في الحفاظ على الثروة، مع تزايد الغضب على الوالد الذي هرب من البلاد.

وفي عام 2007 قضت محكمة تايلاندية بأن تدفع 293.6 مليون دولار كضرائب على تجارتها في الأسهم، وفي فبراير/ شباط الماضي أمرت المحكمة بمصادرة أصول مملوكة لها تبلغ قيمتها 350 مليون دولار.

إيابو أوباسانجو بيلو:
ابنة الرئيس النيجيري السابق، وتبلغ من العمر 42 عاماً، وعلى الرغم من بدايتها المتميزة في حياتها العملية، بعد أن حصلت على شهادة جامعية في علم الأوبئة من جامعة كاليفورنيا، ونشرت عدداً من الأبحاث العلمية المتخصصة في مجلات علمية، عادت إلى بلادها لتبدأ حياتها الثانية.
هربت أوباسنجو من زوجها السابق آخذة معها ابنهما، ما دفع الزوج لتقديم شكوى ضدها في المحاكم الأمريكية، جعلها مطلوبة من الشرطة الدولية "الانتربول"، كما أنها مدينة لزوجها السابق بملغ 35000 دولار.

خاضت في الأعمال التجارية للأسرة مستغلة السلطة التي أعطاها إياها مركز والدها، فبعد أن شغلت منصب مفوض الصحة في الحكومة، انتخبت أوباسانجو عضواً في مجلس الشيوخ عام 2006، وبدأت سريعاً باستغلال منصبها الجديد.

وفي نفس العام أشارت تقارير إلى تلقيها آلاف الدولارات رشى من شركة نمساوية لاستخدام نفوذها في توقيع عدد من العقود في البلاد، كما اتهمت بسحب مبلغ 85 ألف دولار من أموال الحكومة للاستخدامات الشخصية، فيما وصفت أوباسانجو هذه الاتهامات بأنها نوع من الابتزاز.

معيدي فهمان
04-17-2010, 03:12 PM
ولماذا لم يلقوا القبض عليها الى هذا الوقت

هل هناك مانع ؟