سيد مرحوم
09-18-2004, 01:34 PM
الشر... قية وشهود الزور البعثية
أرض السواد - زهير الزبيدي
الشر... قية البعثية اعتادت على أن تزعجنا ، ــ والتي يجب أن تتحفنا في عراقنا الجديد إن آمنت به جديد ــ بين فترة وأخرى، ببرامج تعيدنا الى ظلاميتها التي تربت عليها ونشأت. لاتجيد إلا صناعة الأعلام الكاذب، والمنافق حيث أن ( من شب على الشئ شاخ عليه) . ومنذ فترة، وهي تعرض لنا نكرات. خرجت من بين زقاق ومقاهي (الدومنو والأزنيف) ليشهدوا على هزيمة الجيش العراقي، الذي مسخه الطاغية، ليحوله بيادق شطرنج خشبية ببرنامج ( شهادات على الحرب) على طريقة المثل العراقي المعروف( قالوا للواوي من يشهد لك هذه المرة فقال ذيلي). وهم يتكلمون كقائدهم الذي وضع لهم دروس، في اكاديمياتهم العسكرية، تحول الهزائم الى انتصارات. وكأن الشرقية تريد أن تبرر للقائد الضرورة وجيشه المهزوم الخائب، لتقلبها انتصاراً هز أمريكا. وإن هؤلاء الشهود، هم ذخيرة البعث للقادم من الأيام، فبدل أن يعتذروا هؤلاء الأذناب وذيلهم الطويل البزاز، من الشعب. الذي اضطهدوه بنجومهم، ونياشينهم، التي ارعبت الشعب، وابتزت كل ثروته، يخرجهم لنا، وهم يصفون دون حياء شجاعة الجندي العراقي الجائع بشهادة هؤلاء، الجندي الذي أرهقته أوامر كلب العوجة وجرويه الفاسدين.
كروش متدلية، ورقاب منفوخة من قوت المظلومين. وفي صالات حديثة لبيوت تملأها الأثاث المتميزة عن بيوت العراقيين الخاوية، وأجهزة الكمبيوتر تتصدر مناضد مكاتبهم الفخمة. الكومبيتر الذي حرم منه الشعب، فدخل ارتيريا والصومال قبل أن يدخل العراق. وببدلاتهم ذات القماش الأنكليزي الراقي، الذي كان توزعه عليهم ( حوانيت الجيش العراقي ومفقود في اسولق الشعب) والخياطة الراقية، وربطات العنق الحريرية، هدية ( القائد الضرورة).
جنرالات جاؤوا من دورات الستة أشهر، يحملوا بعدها رتبة (الموس نائب ضابط مكتوب عليه ــ ن. ض. ت. ح ) نائب ضابط تلميذ حربي، فحولها الشعب الذي رفضهم من أول يوم جاؤوا فيه الى...، وليسمح لي قارئ الشريف إنها حقيقة يجب أن تقال لمعرفة مستوى الحثالة لدى شعبنا الذكي ، حولها شعبنا الى معنى آخر امتازوا به هؤلاء الغرباء، على تراثنا واصالتنا، فقالوا معنى آخر ( نكب تازه ضيك حار). ثم لم يلبثوا بعد ستة أشهر حتى حملوا الكوكبة على الكتف. أو من دورات كلية عبد السلام الطائفي العسكرية، الفاشلين إلا من طول اللسان، ونكران الأحسان لزعيم العراق الأوحد بوطنيته، وحبه للعراق، والعراقيين، ابن الشعب البار المرحوم عبد الكريم قاسم، المثل بالوطنية وحب الفقراء.
جمعوهم من مقاهي (الدومينو والأزنيف) التي كانوا يرتادونها، بعد أن غدر بهم عارف في تشرينه. وكانوا يطردون من المقهى كلما ارتفعت نسبة ديونهم من الشاي لصاحبها. لم يكملوا الثانوية العامة، فكانوا ممن أكمل أورسب فيها. وبعد عام ابتكروا مديرية في الجيش اسموها التوجيه الثقافي، ليحولوا الجيش الى جيش عقائدي يتعلم عقيدة عفلق العنصرية، وعقيدة العوجة الطائفية .
ظهروا على شاشة الشر...قية، دون أدنى حياء يتحدثون عن تصرفات ( القيادة السياسية) معهم كقادة للجيش، وهم يعرفون، كما يعرف العراقييون بأن الجيش ذبح بذبح المرحوم عبد الكريم قاسم. وذبح معه تأريخه وانضباطه وكفاءته. الجيش العراقي الذي لم يسجل بطولات تضاف الى رصيده المعروف بعد 68 إلا ارتزاق لتحقيق طموحات غربية وطائفية شوفينية. هذا الجيش العظيم الذي أسس أول فوج فيه وهو يحمل اسم الأمام موسى الكاظم عليه السلام دون مبادئ الأمام العظيمة، أسسه الأنكليز لضرب الحركات الوطنية،والشعب الكردي عبر سنين، لكنه لايخلو من بطولات سجلها له التاريخ في فلسطين 48والأنقلاب على عبد الاله 42 والجولان 67 ، وما أن جاء البعث 78 انقلب الى أداة لعصابة احترفت القتل فغدروا بالفلسطينيين في الأردن لأيلولهم السود، بشهادة أحمد جبريل الأمين العام للجبة الشعبية القيادة العامة، بعد أن كذب عليهم البكر المقبور. وأرادوا خيانة شقيقهم بالقومية والحزب المرحوم حافظ الأسد، فخابوا بعد أن كشف تحركهم نحو دمشق من الجولان والقنيطرة، والصهاينة يربضون على أرضها.
يؤكدون لك دون حياء كيف سلمت ( القيادة السياسة) قيادة الجيش لعدي وقصي وعلي كيمياوي. الذي أسماه أحدهم، بالنائب عريف سائق الدراجة البخارية. لكنهم لم يذكروا لنا كيف سمحت لهم كرامتهم، التي يتكلمون عنها بالسكوت طيلة هذه السنوات العجاف. التي مر بها الشعب العراقي تحت ظلم، وانتهاك هذين الجروين وهم يتمتعون بهذه الرتب العالية.؟ ولماذا لم يقولوها بوجه مذلهم فأر العوجة ؟ ولماذا لم ينتفضوا عليه لاسترداد كرامتهم على الأقل؟ واليوم يزورهم البزاز بكامراته مرات ومرات ليعرضهم لنا، ابطال رفضوا أوامر الطاغية لتسلم رؤوسهم، ويسلموا بغداد للأمريكان المحتلين. الذين يصورهم البزاز بشرقيته بالمستفزين للشارع العراقي، وكأن ابطاله الضيوف، لم يستفزوا مشاعرنا بكذبهم الصريح، وفكرهم العسكري القبيح. الذي كانوا قد نسوه في الميدان، ليذكرهم به البزاز الآن، ليزيد لعنتنا لهم، وكرهنا لتأريخهم المخزي، الذي يتبرأ منه شعبنا العراقي العظيم.
الشر.... قية البعثية يتركها مناضلوا اليسار، ليصبوا جام حقدهم على الأسلام. الذي ذاق من جلادهم الأمرين. والأنكى من هذا وذاك، فقد انتظم البزاز عضواً في منظمة المجتمع المدني، المنظمة التي لم تفتأ تشهر بالأسلام بمناسبة وغير مناسبة. بحجة المتطرفين من الشيعة. الذين اكتووا بنار فأر العوجة، فحولهم شباب غارقين بالحقد والكره، لكثرة ما لاقوه من سيد البزاز. اليسار الذي سيدمر من انتظم في صفوف القوى الوطنية، لبناء صرح ديمقراطي يحفظ الحقوق للجميع، فكانوا مصداقاً للمثل الشعبي الذي يقول (واحد يبخر ومية تـ.....).
عجباً أمركم أيها القوم، ننتقد الأعلام ونمارس ما يمارسه الذي ننتقده. نقدس أفكارنا ونخلق له هالة أشبه بدخان السكائر، دون أن ننزل به الى ميدان العمل. الذي نعتبره المحك الحقيقي لكل الأقوال والمبادئ. فبدل من أن نؤكد ما نقول بالممارسة، نهاجم ما لايحلوا لنا من فكر على طريقة خير طريقة للدفاع الهجوم .
أقلام لاتعرف حقيقة أمرها، فواحد يتهجم على رب المسلمين، وآخر يكفر بنبيهم دون حياء، أو مراعات لمشاعر المسلمين، ولو المغفلين منهم. فهم الأكثر خطراً على الساحة السياسية، التي يجب أن يمارس من يدعي الثقافة والوعي لتهدأتها. لكننا نرى حتى اليسار المعتدل يقف صامتاً، أمام هذه الترهات إلا النزر القليل منهم، الذي يهمه العراق، وشعب العراق، ومستقبل العراق، وعلى رأسهم القلم الوطني الذكي. الذي جند نفسه لمحاربة حثالات البعث المرعوبة، الأستاذ سمير سالم داوود.
مرة أخرى بعد الألف نقولها، رحمة بمجتمعنا الذي لم يكمل دورة نقاهته بعد، من مرض عضال، اسمه حكم العائلة الطائشة ، حكم كم الأفواه، حكم الأستئصال والغاء الآخر، حكم الطائفة المزورة، حكم شذاذ الآفاق، حكم المرتزقة العملاء، حكم العيش على راحة الشعب، حكم الفاشيين الجدد. وأخيراً اقول بعد ذكر الصفات التي نقرأها عن النظام المقبور من كل الأتجاهات ونمارسها جميعاً، أن :
لاتنهَ عن خلقٍِِ وتأتيَ مثلهُ عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ
17 / 09 / 2004
أرض السواد - زهير الزبيدي
الشر... قية البعثية اعتادت على أن تزعجنا ، ــ والتي يجب أن تتحفنا في عراقنا الجديد إن آمنت به جديد ــ بين فترة وأخرى، ببرامج تعيدنا الى ظلاميتها التي تربت عليها ونشأت. لاتجيد إلا صناعة الأعلام الكاذب، والمنافق حيث أن ( من شب على الشئ شاخ عليه) . ومنذ فترة، وهي تعرض لنا نكرات. خرجت من بين زقاق ومقاهي (الدومنو والأزنيف) ليشهدوا على هزيمة الجيش العراقي، الذي مسخه الطاغية، ليحوله بيادق شطرنج خشبية ببرنامج ( شهادات على الحرب) على طريقة المثل العراقي المعروف( قالوا للواوي من يشهد لك هذه المرة فقال ذيلي). وهم يتكلمون كقائدهم الذي وضع لهم دروس، في اكاديمياتهم العسكرية، تحول الهزائم الى انتصارات. وكأن الشرقية تريد أن تبرر للقائد الضرورة وجيشه المهزوم الخائب، لتقلبها انتصاراً هز أمريكا. وإن هؤلاء الشهود، هم ذخيرة البعث للقادم من الأيام، فبدل أن يعتذروا هؤلاء الأذناب وذيلهم الطويل البزاز، من الشعب. الذي اضطهدوه بنجومهم، ونياشينهم، التي ارعبت الشعب، وابتزت كل ثروته، يخرجهم لنا، وهم يصفون دون حياء شجاعة الجندي العراقي الجائع بشهادة هؤلاء، الجندي الذي أرهقته أوامر كلب العوجة وجرويه الفاسدين.
كروش متدلية، ورقاب منفوخة من قوت المظلومين. وفي صالات حديثة لبيوت تملأها الأثاث المتميزة عن بيوت العراقيين الخاوية، وأجهزة الكمبيوتر تتصدر مناضد مكاتبهم الفخمة. الكومبيتر الذي حرم منه الشعب، فدخل ارتيريا والصومال قبل أن يدخل العراق. وببدلاتهم ذات القماش الأنكليزي الراقي، الذي كان توزعه عليهم ( حوانيت الجيش العراقي ومفقود في اسولق الشعب) والخياطة الراقية، وربطات العنق الحريرية، هدية ( القائد الضرورة).
جنرالات جاؤوا من دورات الستة أشهر، يحملوا بعدها رتبة (الموس نائب ضابط مكتوب عليه ــ ن. ض. ت. ح ) نائب ضابط تلميذ حربي، فحولها الشعب الذي رفضهم من أول يوم جاؤوا فيه الى...، وليسمح لي قارئ الشريف إنها حقيقة يجب أن تقال لمعرفة مستوى الحثالة لدى شعبنا الذكي ، حولها شعبنا الى معنى آخر امتازوا به هؤلاء الغرباء، على تراثنا واصالتنا، فقالوا معنى آخر ( نكب تازه ضيك حار). ثم لم يلبثوا بعد ستة أشهر حتى حملوا الكوكبة على الكتف. أو من دورات كلية عبد السلام الطائفي العسكرية، الفاشلين إلا من طول اللسان، ونكران الأحسان لزعيم العراق الأوحد بوطنيته، وحبه للعراق، والعراقيين، ابن الشعب البار المرحوم عبد الكريم قاسم، المثل بالوطنية وحب الفقراء.
جمعوهم من مقاهي (الدومينو والأزنيف) التي كانوا يرتادونها، بعد أن غدر بهم عارف في تشرينه. وكانوا يطردون من المقهى كلما ارتفعت نسبة ديونهم من الشاي لصاحبها. لم يكملوا الثانوية العامة، فكانوا ممن أكمل أورسب فيها. وبعد عام ابتكروا مديرية في الجيش اسموها التوجيه الثقافي، ليحولوا الجيش الى جيش عقائدي يتعلم عقيدة عفلق العنصرية، وعقيدة العوجة الطائفية .
ظهروا على شاشة الشر...قية، دون أدنى حياء يتحدثون عن تصرفات ( القيادة السياسية) معهم كقادة للجيش، وهم يعرفون، كما يعرف العراقييون بأن الجيش ذبح بذبح المرحوم عبد الكريم قاسم. وذبح معه تأريخه وانضباطه وكفاءته. الجيش العراقي الذي لم يسجل بطولات تضاف الى رصيده المعروف بعد 68 إلا ارتزاق لتحقيق طموحات غربية وطائفية شوفينية. هذا الجيش العظيم الذي أسس أول فوج فيه وهو يحمل اسم الأمام موسى الكاظم عليه السلام دون مبادئ الأمام العظيمة، أسسه الأنكليز لضرب الحركات الوطنية،والشعب الكردي عبر سنين، لكنه لايخلو من بطولات سجلها له التاريخ في فلسطين 48والأنقلاب على عبد الاله 42 والجولان 67 ، وما أن جاء البعث 78 انقلب الى أداة لعصابة احترفت القتل فغدروا بالفلسطينيين في الأردن لأيلولهم السود، بشهادة أحمد جبريل الأمين العام للجبة الشعبية القيادة العامة، بعد أن كذب عليهم البكر المقبور. وأرادوا خيانة شقيقهم بالقومية والحزب المرحوم حافظ الأسد، فخابوا بعد أن كشف تحركهم نحو دمشق من الجولان والقنيطرة، والصهاينة يربضون على أرضها.
يؤكدون لك دون حياء كيف سلمت ( القيادة السياسة) قيادة الجيش لعدي وقصي وعلي كيمياوي. الذي أسماه أحدهم، بالنائب عريف سائق الدراجة البخارية. لكنهم لم يذكروا لنا كيف سمحت لهم كرامتهم، التي يتكلمون عنها بالسكوت طيلة هذه السنوات العجاف. التي مر بها الشعب العراقي تحت ظلم، وانتهاك هذين الجروين وهم يتمتعون بهذه الرتب العالية.؟ ولماذا لم يقولوها بوجه مذلهم فأر العوجة ؟ ولماذا لم ينتفضوا عليه لاسترداد كرامتهم على الأقل؟ واليوم يزورهم البزاز بكامراته مرات ومرات ليعرضهم لنا، ابطال رفضوا أوامر الطاغية لتسلم رؤوسهم، ويسلموا بغداد للأمريكان المحتلين. الذين يصورهم البزاز بشرقيته بالمستفزين للشارع العراقي، وكأن ابطاله الضيوف، لم يستفزوا مشاعرنا بكذبهم الصريح، وفكرهم العسكري القبيح. الذي كانوا قد نسوه في الميدان، ليذكرهم به البزاز الآن، ليزيد لعنتنا لهم، وكرهنا لتأريخهم المخزي، الذي يتبرأ منه شعبنا العراقي العظيم.
الشر.... قية البعثية يتركها مناضلوا اليسار، ليصبوا جام حقدهم على الأسلام. الذي ذاق من جلادهم الأمرين. والأنكى من هذا وذاك، فقد انتظم البزاز عضواً في منظمة المجتمع المدني، المنظمة التي لم تفتأ تشهر بالأسلام بمناسبة وغير مناسبة. بحجة المتطرفين من الشيعة. الذين اكتووا بنار فأر العوجة، فحولهم شباب غارقين بالحقد والكره، لكثرة ما لاقوه من سيد البزاز. اليسار الذي سيدمر من انتظم في صفوف القوى الوطنية، لبناء صرح ديمقراطي يحفظ الحقوق للجميع، فكانوا مصداقاً للمثل الشعبي الذي يقول (واحد يبخر ومية تـ.....).
عجباً أمركم أيها القوم، ننتقد الأعلام ونمارس ما يمارسه الذي ننتقده. نقدس أفكارنا ونخلق له هالة أشبه بدخان السكائر، دون أن ننزل به الى ميدان العمل. الذي نعتبره المحك الحقيقي لكل الأقوال والمبادئ. فبدل من أن نؤكد ما نقول بالممارسة، نهاجم ما لايحلوا لنا من فكر على طريقة خير طريقة للدفاع الهجوم .
أقلام لاتعرف حقيقة أمرها، فواحد يتهجم على رب المسلمين، وآخر يكفر بنبيهم دون حياء، أو مراعات لمشاعر المسلمين، ولو المغفلين منهم. فهم الأكثر خطراً على الساحة السياسية، التي يجب أن يمارس من يدعي الثقافة والوعي لتهدأتها. لكننا نرى حتى اليسار المعتدل يقف صامتاً، أمام هذه الترهات إلا النزر القليل منهم، الذي يهمه العراق، وشعب العراق، ومستقبل العراق، وعلى رأسهم القلم الوطني الذكي. الذي جند نفسه لمحاربة حثالات البعث المرعوبة، الأستاذ سمير سالم داوود.
مرة أخرى بعد الألف نقولها، رحمة بمجتمعنا الذي لم يكمل دورة نقاهته بعد، من مرض عضال، اسمه حكم العائلة الطائشة ، حكم كم الأفواه، حكم الأستئصال والغاء الآخر، حكم الطائفة المزورة، حكم شذاذ الآفاق، حكم المرتزقة العملاء، حكم العيش على راحة الشعب، حكم الفاشيين الجدد. وأخيراً اقول بعد ذكر الصفات التي نقرأها عن النظام المقبور من كل الأتجاهات ونمارسها جميعاً، أن :
لاتنهَ عن خلقٍِِ وتأتيَ مثلهُ عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ
17 / 09 / 2004