سلسبيل
03-22-2010, 12:19 AM
بعد إيقاف قناة «العالم» والخلاف على بث مباريات كأس الأمم الأفريقية
الاثنين 22 مارس 2010 - عواصم ـ وكالات
تعتزم إيران إطلاق قمر صناعي خلال شهر ونصف الشهر من الآن، إضافة إلى اعتزام قطر إطلاق قمر آخر منتصف شهر يونيو المقبل، وقد اختارت كل من قطر وإيران أن تدور أقمارهما الصناعية الجديدة في نفس المدار الذي يدور فيه «النايل سات» المصري.
جاء هذا القرار بعد المشكلات العديدة التي نشبت في الفترة الأخيرة بين شركة «النايل سات» المصرية والسلطات الإيرانية، بعد إيقاف بث قناة «العالم اليوم» الإيرانية أكثر من مرة، كنوع من العقاب على التجاوزات التي تبثها القناة في حق بعض الدول العربية ومنها السعودية، من وجهة نظر شركة «النايل سات».
أما بالنسبة لقطر فكان التلويح بإيقاف بث بعض قنواتها بعد مشكلة نقل مباريات كأس الأمم الأفريقية التي فازت بها مصر، وتشفير المباريات مما خلق أزمة، بين قطر ومصر، ويرجع اختيار الدولتين لنفس مدار «النايل سات» للوصول إلى شريحة كبيرة من مشاهدي «النايل سات» والتأثير فيه، وبدء مرحلة جديدة من الغزو الفكري الموجه والصريح.
هذا ومن المتوقع أن يجد القمران الصناعيان الجديدان إقبالا كبيرا من القنوات الفضائية نظرا لحرص الدولتين على صنعه من خلال أحدث التطورات التكنولوجية.
الاثنين 22 مارس 2010 - عواصم ـ وكالات
تعتزم إيران إطلاق قمر صناعي خلال شهر ونصف الشهر من الآن، إضافة إلى اعتزام قطر إطلاق قمر آخر منتصف شهر يونيو المقبل، وقد اختارت كل من قطر وإيران أن تدور أقمارهما الصناعية الجديدة في نفس المدار الذي يدور فيه «النايل سات» المصري.
جاء هذا القرار بعد المشكلات العديدة التي نشبت في الفترة الأخيرة بين شركة «النايل سات» المصرية والسلطات الإيرانية، بعد إيقاف بث قناة «العالم اليوم» الإيرانية أكثر من مرة، كنوع من العقاب على التجاوزات التي تبثها القناة في حق بعض الدول العربية ومنها السعودية، من وجهة نظر شركة «النايل سات».
أما بالنسبة لقطر فكان التلويح بإيقاف بث بعض قنواتها بعد مشكلة نقل مباريات كأس الأمم الأفريقية التي فازت بها مصر، وتشفير المباريات مما خلق أزمة، بين قطر ومصر، ويرجع اختيار الدولتين لنفس مدار «النايل سات» للوصول إلى شريحة كبيرة من مشاهدي «النايل سات» والتأثير فيه، وبدء مرحلة جديدة من الغزو الفكري الموجه والصريح.
هذا ومن المتوقع أن يجد القمران الصناعيان الجديدان إقبالا كبيرا من القنوات الفضائية نظرا لحرص الدولتين على صنعه من خلال أحدث التطورات التكنولوجية.