المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خلفيات تولي الشيخ احمد الطيب مشيخة الازهر واسباب ابعاد الشيخ علي جمعة من هذا المنصب



فاتن
03-21-2010, 12:30 AM
بيان من على جمعة أطاح بفرصة توليه مشيخة الأزهر.. وتقرير من د. عبد المعطي بيومي لرئاسة الجمهورية يأتي بالشيخ أحمد الطيب خلفا لسيد طنطاوي


http://www.almesryoon.com/images/اليبط434.jpg


كتب حماد الحجر (المصريون): 20-03-2010

أصدر الرئيس محمد حسنى مبارك الجمعة القرار الجمهورى رقم 62 لعام 2010 بتعيين فضيلة الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب شيخا للأزهر، خلفا للدكتور محمد سيد طنطاوي الذي توفي في السعودية اثر اصابته بازمة قلبية.

يأتي القرار الجمهوري استجابة لمذكرة تقدم مجمع البحوث الإسلامية إلى رئاسة الجمهورية، عقب اجتماع خاص عقده د. عبد المعطي بيومي في مقر المجمع حضره عدد من أعضائه البارزين على رأسهم د. مصطفى الشكعة ود. محمد رأفت عثمان قدموا تقريرا للدكتور على عبد الباقي الأمين العام للمجمع ونسخة أخرى منه سلمت للدكتور أحمد عمر هاشم عضو المجمع ورئيس اللجنة الدينية في مجلس الشعب أكد نصا أنه لا يجوزطبقا لقانون الأزهر الشريف أن يتقلد منصب شيخ الأزهر شخص "دخيل" عليه مشيرا إلى أن د. على جمعة لم يتلقى تعليمه الأساسي في مدارس ومعاهد الأزهر، وأنه حصل على الشهادة من التعليم العام ثم حصل على بكالوريوس تجارة بجامعة عين شمس، ثم أكمل دراسات تكميلية بالأزهر يحصل عليها حتى الأجانب ممن على غير الملة" وتضامن مع المجمع جبهة علماء الأزهر المنحلة.

وعلمت المصريون إن القرار الجمهوري استجاب وبسرعة لتقرير مجمع البحوث بعد ساعات من إصدار د. على جمعة بيان وزعه على عدد من وسائل الإعلام يفيد بأنه سيقوم بإلقاء الخطبة بمسجد المصطفى بمدينة شرم الشيخ بمناسبة العيد القومي لمحافظة جنوب سيناء، وهي الخطبة التي ألقاها أمس بحضور عدد من القيادات التنفيذية والشعبية والدينية، بدعوة رسمية من اللواء محمد شوشة محافظ جنوب سيناء.. فيما فسر بأنه إعلان منه سيكون شيخ الأزهر القادم.

وسبق للدكتور أحمد الطيب، البالغ من العمر 64 عاماً، وهو أستاذ في العقيدة والفلسفة الإسلامية، أن عمل مفتياً للجمهورية من عام 2002 إلى عام 2003، قبل أن يتم تعيينه رئيساً لجامعة الأزهر، وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى صدور القرار الجمهوري رقم 62 لعام 2010، بتعيينه شيخاً للأزهر.

سلسبيل
03-22-2010, 12:12 AM
أكد أن «البدلة» ليست حراماً.. والعمة والجبة ليستا فرضاً


شيخ الأزهر الجديد: سأطلق لحيتي وأرتدي الزي الأزهري


الاثنين 22 مارس 2010 - القاهرة ـ العربية

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/101484-200.JPG

د.احمد الطيب بالزي الازهري


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/101484-100.JPG

د.احمد الطيب بالبدلة والكرافتة


اكد د.احمد الطيب شيخ الازهر انه سوف يطلق العنان للحيته «لأنه جرى العرف على ان شيخ الأزهر له لحية، وهو شيء مطلوب، كما هو مطلوب أيضا ارتداء الزي الأزهري، وإن كنت أرى انه ليس واجبا أو فرضا ولا حراما إذا ارتديت الزي الإفرنجي، لكن ذلك سيصدم الشعور العام، والشرع يحترم ويقدر الشعور العام، ويستاء من الخروج على الذوق العام، فالمسألة ليست حلالا أو حراما بقدر ما هي عرف، والعرف مقدر عند الشرع والشريعة».

وشدد على أنه لم يفت مطلقا بفتوى إباحة عمل المسلم في تقديم الخمور لغير المسلم في الدول الأوروبية أو في الفنادق، مؤكدا أن هذه الفتوى لم تصدر عنه مطلقا، كما ردد البعض ونسبها إليه فور توليه مشيخة الأزهر، بأنه أفتى بها عندما كان مفتيا للديار المصرية بين عامي 2002 و2003.

وحول دراسته للدكتوراه في جامعة السربون، أشار د.الطيب إلى أنه قام بتحضير الدكتوراه في جامعة الأزهر، ولكنه تردد على جامعة السربون مرتين: الأولى لمدة سنة، والثانية 7 شهور، «لأن الرسالة كان جزء كبير منها باللغة الفرنسية حول الشخصية التي كنت أدرسها».

ونفى د. الطيب أنه شيخ للطريقة الأحمدية (الخلوتية) إحدى الطرق الصوفية، مؤكدا أنه فقط يحب التصوف وعلوم التصوف، ويعلم هذه الطرق ويقرأ كثيرا عنها.

زهير
03-22-2010, 10:48 AM
شيخ الازهر الجديد سيضع حدا للنفوذ الوهابي السعودي في مصر ويهاجم الاجرام الاسرائيلي في القدس

March 22 2010


ادى تعيين الدكتور احمد محمد الطيب شيخا للازهر الى تفسيرات كثيرة اهمها ان مصر في طريقها للتخلص من النفوذ الوهابي السعودي وكان الطيب اشد خصومه وقد انتقد السعودية صراحة في اكثر من موقف

وكان الشيخ الدكتور أحمد محمد الطيب الذي يتقن الفرنسية والانجليزية قد انتقل إلى مقرّ مشيخة الأزهر لمزاولة عمله، مؤكداً أن هناك ثوابت عامة للأزهر، وأي شيخ جديد لا يستطيع أن يعمل بعيداً عنها.وقال الطيب في أول تصريح له: «إنني سأحافظ قدر الإمكان على كل ما أضافه فضيلة الإمام الأكبر الراحل الشيخ سيد طنطاوي في فترته التي قضاها شيخاً للأزهر، لأنه قدم الكثير من المكاسب، ويجب أن نبحث عنها أولاً، ونحددها ثانياً، حتى نبني عليها، لأنني لست من أنصار أن كل شيخ جديد يضع خارطة جديدة.مشيراً إلى أن هناك تراكمات من الايجابيات الكثيرة، عادة ما يغفل عنها أي رئيس قادم لأي مؤسسة جديدة، وأنا استفدت كثيراً من ذلك عندما أصبحت رئيساً لجامعة الأزهر من قبل

ودان أحمد الطيب عدوان الاحتلال الإسرائيلي والمتطرفين اليهود على المسجد الأقصى المبارك، ووصف ما يحدث في القدس وفي ساحة المسجد الأقصى المبارك من إجراءات تهويد وعدوان على الهوية الإسلامية والعربية للمدينة المقدسة بالإجرام الذي لا ينبغي السكوت عليه، لا من جانب المجتمع الدولي ولا من جانب المسلمين، الذين يجب عليهم جميعا الدفاع عن الأقصى والمقدسات الإسلامية في الأراضي الفلسطينية .ورفض شيخ الأزهر في أول يوم عمل له بالمشيخة الأزهرية التعليق على تحفظ جماعة الإخوان المسلمين على تعيينه، وقال لا خصومة بيني وبين جماعة الإخوان المسلمين أو غيرها من التيارات السياسية أو الدينية داخل مصر أو خارجها، وموقفي واضح للجميع وهو رفض استخدام شعارات دينية لتحقيق أهداف سياسية

وعن موقفه من الحوار بين السنة والشيعة قال الطيب نحن مع الحوار والتفاهم والتقريب ولا صراع بين الأزهر وأتباع أي مذهب آخر، وشدد على استمرار دعم الأزهر لحقوق المسلمين المضطهدين في العالم، مشيراً إلى أن الأزهر ليس مجرد هيئة دعوية أو بحثية أو تعليمية .وأكد أن باب الأزهر مفتوح لكل حوار فكري وحضاري بنّاء، وأن الحوار بين الأزهر والمؤسسات المسيحية في العالم سيتواصل من خلال قنوات محددة وسيعاد النظر في لجنة الحوار الأزهرية مع الفاتيكان لإضافة عناصر جديدة قادرة على الحوار والإقناع والتعبير عن سماحة الإسلام وعدله في التعامل مع الآخرين، وأعلن رفضه التطاول على الأزهر من المثقفين أو الكتاب السياسيين، وقال لابد أن يكون الحوار والخلاف في الرأي موضوعيا وملتزما بأدب الحوار حتى نصل إلى الحقائق التي نتطلع إليها

كما أكد الطيب استمرار جهود الأزهر لدعم الوحدة الوطنية في مصر ومواجهة فلول المتعصبين والمتطرفين من المسلمين والأقباط، مشيرا إلى أنه يحتفظ بعلاقات طيبة مع البابا شنودة والقيادات المسيحية . ونفى الفتاوى المثيرة للجدل التي حاول البعض إلصاقها به عقب توليه المشيخة ومن بينها إباحة الرشوة وبيع وترويج الخمور في المجتمعات الإسلامية .وكان الطيب ذهب إلى مكتبه أمس، مرتديا الزى الأزهري التقليدي “العمامة والكاكولا” الذي كان تخلى عنه عقب تركه لدار الإفتاء المصرية عام ،2003 واستقبل المهنئين من القيادات الأزهرية والسياسية والتقى العديد من وسائل الإعلام

جمال
03-22-2010, 05:03 PM
شيخ الأزهر يدين العدوان الصهيوني على المسجد الأقصى ويعتبره جريمة


أعرب أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد في أول يوم عمل له عن إدانته لعدوان الاحتلال الصهيوني والمتطرفين اليهود على المسجد الأقصى المبارك, معتبرا ذلك إجراما لا ينبغي السكوت عليه.
وأفادت وكالة مهر للأنباء نقلا عن المركز الفلسطيني للإعلام أن الشيخ أحمد الطيب وصف ما يحدث في القدس وفي ساحة المسجد الأقصى المبارك من إجراءات تهويد وعدوان على الهوية الإسلامية والعربية للمدينة المقدسة, بالإجرام الذي لا ينبغي السكوت عليه من جانب المجتمع الدولي أو من جانب المسلمين الذين يجب عليهم جميعًا الدفاع عن الأقصى والمقدسات الإسلامية في الأراضي الفلسطينية.

ورفض شيخ الأزهر في أول يوم عمل له بالمشيخة الأزهرية التعليق على تحفُّظ جماعة الإخوان المسلمين على تعيينه, وقال: "لا خصومة بيني وبين جماعة الإخوان المسلمين أو غيرها من التيارات السياسية أو الدينية داخل مصر أو خارجها, وموقفي واضحٌ للجميع, وهو رفضُ استخدام شعاراتٍ دينيةٍ لتحقيق أهداف سياسية "./انتهى/

بركان
03-23-2010, 11:55 PM
سأل منى الشاذلي في (العاشرة مساء): مَنْ الأشهر.. الرئيس الإسرائيلي أم فاروق الفيشاوي؟


شيخ الأزهر الجديد: د.طنطاوي أقسم لي أنه لم يكن يعرف بيريز حين صافحه


الثلاثاء 23 مارس 2010 - الأنباء



أحمد عفيفي

اجرت منى الشاذلي مذيعة ومقدمة برنامج العاشرة مساء على قناة دريم حوارا ساخنا مسجلا مع د.احمد الطيب شيخ الازهر الجديد قال فيه اجابة عن سؤال: هل يقبل حضور مؤتمر تشارك فيه اسرائيل، حيث اجاب بالنفي مؤكدا ان شيخ الازهر السابق د.سيد طنطاوي اقسم له انه حين صافح شيمون بيريز لم يكن يعرفه.

اضاف - معطيا العذر لفضيلة الامام الراحل - انه كان ذات يوم في الاقصر مدينته وفوجئ بمن يقبل عليه ويأخذه بالاحضان مبديا اعجابه الشديد به، وحين سأله مندهشا: من انت؟ فقال له: انا فاروق الفيشاوي. وقد لامه اصدقاؤه.

كيف لا يعرف النجم المشهور؟

وفي برنامج «مصر النهاردة» على الفضائية المصرية، حاور محمود سعد الدكتور أحمد الطيب الذي دعا الى مطاردة البرامج الدينية للدعاة الجدد معتبرها خطرا لانها تشوه حقائق الدين الاسلامي.

واشار الى انهم يهتمون أكثر بالحبكة الفنية والاداء التمثيلي، كما أكد د.الطيب أن سبب ابتعاد الكثيرين عن الاستماع إلى فتاوى علماء الأزهر يعود إلى أسلوبهم القديم الذين يخاطبون به الناس وتحديدا فئة الشباب في الوقت الحالي، مما جعل البعض يتجه إلى الاستماع إلى فتاوى المشايخ على بعض المحطات الفضائية التي كان لبعضها تأثير سلبي على الجمهور، حيث إنها قنوات تستهدف الإثارة لا العلم.

في الوقت نفسه رفض حضور أي مؤتمر يشارك فيه الاسرائيليون، مؤكدا أنه لن يذهب للقدس والاقصى طالما انهما تحت الاحتلال حتى لا يستفيد من هذه الزيارة الاسرائيليون، لكنه قال إنه ليس لديه أي مانع من لقاء اليهود.

واكد د.الطيب أنه لن يمنع النقاب بأسلوب حاد كما فعل د.طنطاوي ولكنه سيعالجه بشكل أكثر هدوءا وبالحوار مع الفتيات مشيرا إلى أن النقاب ليس فرضا وانما هو عادة.

من جانب آخر، قال د.الطيب انه لا يفضل الاحتفال بعيد الأم احتراما لمشاعر الاطفال الايتام لكنه ليس حراما بالرغم من أنه اصبح عيدا تجاريا.

وكان شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب قد تسلم منصبه وباشر أعماله في مشيخة الأزهر الأحد وسط تهاني الكثيرين له بالمنصب الجديد والذين تمنوا له أن يسدد الله خطاه في هذه المهمة الصعبة والحساسة.