السيد مهدي
03-16-2010, 06:41 AM
شيعة العراق، والتبعية لإيران:
دئب البعض في مناسبة أوغيرمناسبة، بنبزغالبية الشعب العراقي(يعني الشيعة) بالتوجه وتلقي النصح، أوحتى الأمر!!! من إيران.
وهذاالكلام السخيف المتهالك، ليس إلا قشة، يتشبث بهاالبعض الغارق، ببحرتخبطه وحيرته ممايجري على أرض الواقع.
نعم ما يحدث ويجري من تطورات وتحولات،على أرض الواقع. لايستطيع فكرالمناوئ لنهج آل البيت، من إستيعابها، لكونه فكرضيق إقصائي، يفتقد الشجاعة للمراجعة والتدقيق فيماهو عليه، وماورثه من كونه هوفقط على حق وغيره على باطل!!!!!
الذين يعرفون الأنفة وعزة النفس العراقية، يسخرون من مثل هكذا تخرص، لايصدرإلا من الحمقى والحاقدين على شيعة أهل البيت.
شيعة أهل البيت ملتزمون إسلاميا، ويفضلون الإسلام على سواه في الحكم. لذلك كانواشوكة في عيون الطغاة من الحكام القتلة السفلة الذين لايسوسون ولايحكمون، إلابسفك الدماء للضعفاء من الأبرياء.
أكثرمن ثمانين سنة والأٌقلية العربية من سنة العراق، تحكم البلد، والذي ماتأسست دولته القومية إلا بدماء شباب الشيعة في ثورة العشرين، وبقيادة مراجع الدين وفيهم الأصفهاني والشيرازي.
فماذاتحقق للبلد غيرالدماروالخراب والحروب والكروب، والأعتداء على الجيران وطعن الإخوة العربان في الظهر.
تفضلواياسادة، وبعد أن إستلم الحكم من قبل الغالبية في العراق. جاءت الديمقراطية وجاءت الشفافية. وجاء الأنصاف وجاء الإتحاف، بإرجاع العراق لوضعه الطبيعي بين الدول، بعد أن كبله الطغاة لأكثرمن ثلاثة عقود. وبقيادة معتوه لم يسلم من إجرامه ومغامراته لاصغيرولاكبير،ولاجارولاجوار.
عجزالعرب عن مقارعة العدوالمغتصب للأرض والعرض، فتخلوا عن الجهادومقاومة الصهاينة. وجاء المدد من دولة إسلامية تريد للإسلام العزوالسؤدد.
ولكون العاجزلايملك سوى الصراخ والنياح، وبدافع من الشعور بالنقص، بدأت الأتهامات وسوق السخافات من كون الشيعة طابورارابعالإيران.
يعني أخ مسلم حثه واجبه الديني على مساعدتي، وساعدني لإسترداد أرضي، وتطهيرعرضي من دنس عدوي. وإنتهى الأمر.
فعن أية عمالة وجنون خبالة، تعنقون بهاليل نهار،على الملتزمين بالخط الإٌسلامي من شيعة أهل البيت يافاشلين عاجزين ؟؟؟
صدق نبي الله بقوله:
أتى الإسلام غريب،وسيعود غريب، فطوبى للغرباء.
دئب البعض في مناسبة أوغيرمناسبة، بنبزغالبية الشعب العراقي(يعني الشيعة) بالتوجه وتلقي النصح، أوحتى الأمر!!! من إيران.
وهذاالكلام السخيف المتهالك، ليس إلا قشة، يتشبث بهاالبعض الغارق، ببحرتخبطه وحيرته ممايجري على أرض الواقع.
نعم ما يحدث ويجري من تطورات وتحولات،على أرض الواقع. لايستطيع فكرالمناوئ لنهج آل البيت، من إستيعابها، لكونه فكرضيق إقصائي، يفتقد الشجاعة للمراجعة والتدقيق فيماهو عليه، وماورثه من كونه هوفقط على حق وغيره على باطل!!!!!
الذين يعرفون الأنفة وعزة النفس العراقية، يسخرون من مثل هكذا تخرص، لايصدرإلا من الحمقى والحاقدين على شيعة أهل البيت.
شيعة أهل البيت ملتزمون إسلاميا، ويفضلون الإسلام على سواه في الحكم. لذلك كانواشوكة في عيون الطغاة من الحكام القتلة السفلة الذين لايسوسون ولايحكمون، إلابسفك الدماء للضعفاء من الأبرياء.
أكثرمن ثمانين سنة والأٌقلية العربية من سنة العراق، تحكم البلد، والذي ماتأسست دولته القومية إلا بدماء شباب الشيعة في ثورة العشرين، وبقيادة مراجع الدين وفيهم الأصفهاني والشيرازي.
فماذاتحقق للبلد غيرالدماروالخراب والحروب والكروب، والأعتداء على الجيران وطعن الإخوة العربان في الظهر.
تفضلواياسادة، وبعد أن إستلم الحكم من قبل الغالبية في العراق. جاءت الديمقراطية وجاءت الشفافية. وجاء الأنصاف وجاء الإتحاف، بإرجاع العراق لوضعه الطبيعي بين الدول، بعد أن كبله الطغاة لأكثرمن ثلاثة عقود. وبقيادة معتوه لم يسلم من إجرامه ومغامراته لاصغيرولاكبير،ولاجارولاجوار.
عجزالعرب عن مقارعة العدوالمغتصب للأرض والعرض، فتخلوا عن الجهادومقاومة الصهاينة. وجاء المدد من دولة إسلامية تريد للإسلام العزوالسؤدد.
ولكون العاجزلايملك سوى الصراخ والنياح، وبدافع من الشعور بالنقص، بدأت الأتهامات وسوق السخافات من كون الشيعة طابورارابعالإيران.
يعني أخ مسلم حثه واجبه الديني على مساعدتي، وساعدني لإسترداد أرضي، وتطهيرعرضي من دنس عدوي. وإنتهى الأمر.
فعن أية عمالة وجنون خبالة، تعنقون بهاليل نهار،على الملتزمين بالخط الإٌسلامي من شيعة أهل البيت يافاشلين عاجزين ؟؟؟
صدق نبي الله بقوله:
أتى الإسلام غريب،وسيعود غريب، فطوبى للغرباء.