السيد مهدي
02-27-2010, 12:48 AM
شاركني حالة الشعوربالتفاؤل والكبرياء أخي المسلم/العربي:
لم أشعربحالة من التفاؤل والكبرياء، إلا في هذه الأيام.
فشعبي وأهلي، في عراق الخيرات والمقدسات، يستعدون لممارسة عرسهم الديمقراطي الكبيرهذه الأيام. وهي أيام حاسمه مصيرية،ستضع البلد بلاشك في مساره الصحيح، وعلى صعيد التقدم والبناء، بعدأن أستقرأمنه.
نعم للإنتخابات التي ستؤهل العراق، كأول بلد عربي يمارس ديمقراطيته الحقيقية. ولأول مرة في تاريخه، بكل حرية وشفافية وإنفتاح. وبعيدا عن كل دكتاتورية قمعته لعشرات السنين.
وأيضاأشعربالشموخ والكبرياء، وأناأشاهدالرئيس المسلم أحمدي نجاد، وهومرفوع الرأس يمشي برجليه، إلى بلدعربي مثل سوريا. معلناتضامنه الأخوي مع الشعب العربي السوري،في مواجهته للعدوالغاصب للقدس. موجهابذلك أقوى صفعة للغطرسة الأمريكية، التي تنصح سوريا، بالإبتعاد عن إيران الإسلامية.
وأيضاجاءت الزيارة الإسلامية الإيرانية لسوريا، لتوجه صفعة أخرى قوية، إلى الداخل القومجي الإيراني، معلنة:
واجبنا الإخوي الإسلامي، يحثناعلى المبادرة إلى التضامن مع إخوتناالمسلمين العرب، في صراعهم مع العدوالغاصب الصهيوني.
فيقابله الرئيس العربي السوري الأسد بالحفاوة والإكرام، ليعلن:
بإن لادروس تملى على سوريا، في كيفية التعامل مع إخوتهاالمسلمين في إيران الإسلامية. وإنفتاح أكثرمع إيران الإسلامية، بإلغاء تأشيرات السفربين البلدين.
رادا بذلك على الرسالة التي وجهتهاوزيرة الخارجية الأمريكية لسوريا.
ويزداد تفاؤلي ترسخا، وأناأشاهدالنظام الحاكم في تركياالإسلامية، وهوينجح في كبح جماح العسكر ،ولجم تدخله في التوجه التركي نحوإخوته المسلمين في الدول العربية، وبقية الشعوب الإسلامية.
وأيضاوقف نزيف الدم العربي الإسلامي، بين الأشقاء في السعودية واليمن.
والوصول لحل مشكلة دارفورفي السودان، وإعادة العلاقات مع تشاد الإسلامية.
وفضيحة الإجرام الموسادي الإسرائيلي، في دبي. أمام شعوب العالم الأوربي، والعربي.
كل هذه الأمورمجتمعة تجعلني أشعربالكبرياء والتفاؤل.
فيارب أدم تفاؤلي. إنك على كل شئ قدير.
لم أشعربحالة من التفاؤل والكبرياء، إلا في هذه الأيام.
فشعبي وأهلي، في عراق الخيرات والمقدسات، يستعدون لممارسة عرسهم الديمقراطي الكبيرهذه الأيام. وهي أيام حاسمه مصيرية،ستضع البلد بلاشك في مساره الصحيح، وعلى صعيد التقدم والبناء، بعدأن أستقرأمنه.
نعم للإنتخابات التي ستؤهل العراق، كأول بلد عربي يمارس ديمقراطيته الحقيقية. ولأول مرة في تاريخه، بكل حرية وشفافية وإنفتاح. وبعيدا عن كل دكتاتورية قمعته لعشرات السنين.
وأيضاأشعربالشموخ والكبرياء، وأناأشاهدالرئيس المسلم أحمدي نجاد، وهومرفوع الرأس يمشي برجليه، إلى بلدعربي مثل سوريا. معلناتضامنه الأخوي مع الشعب العربي السوري،في مواجهته للعدوالغاصب للقدس. موجهابذلك أقوى صفعة للغطرسة الأمريكية، التي تنصح سوريا، بالإبتعاد عن إيران الإسلامية.
وأيضاجاءت الزيارة الإسلامية الإيرانية لسوريا، لتوجه صفعة أخرى قوية، إلى الداخل القومجي الإيراني، معلنة:
واجبنا الإخوي الإسلامي، يحثناعلى المبادرة إلى التضامن مع إخوتناالمسلمين العرب، في صراعهم مع العدوالغاصب الصهيوني.
فيقابله الرئيس العربي السوري الأسد بالحفاوة والإكرام، ليعلن:
بإن لادروس تملى على سوريا، في كيفية التعامل مع إخوتهاالمسلمين في إيران الإسلامية. وإنفتاح أكثرمع إيران الإسلامية، بإلغاء تأشيرات السفربين البلدين.
رادا بذلك على الرسالة التي وجهتهاوزيرة الخارجية الأمريكية لسوريا.
ويزداد تفاؤلي ترسخا، وأناأشاهدالنظام الحاكم في تركياالإسلامية، وهوينجح في كبح جماح العسكر ،ولجم تدخله في التوجه التركي نحوإخوته المسلمين في الدول العربية، وبقية الشعوب الإسلامية.
وأيضاوقف نزيف الدم العربي الإسلامي، بين الأشقاء في السعودية واليمن.
والوصول لحل مشكلة دارفورفي السودان، وإعادة العلاقات مع تشاد الإسلامية.
وفضيحة الإجرام الموسادي الإسرائيلي، في دبي. أمام شعوب العالم الأوربي، والعربي.
كل هذه الأمورمجتمعة تجعلني أشعربالكبرياء والتفاؤل.
فيارب أدم تفاؤلي. إنك على كل شئ قدير.