مسؤول ايراني بارز يغير اسمه من فيصل الى ( سيد محمد ) حتى لا يتشبه بآل سعود المجرمين

[علي علي]

العميد باقرزاده يغير اسمه من مير فيصل الى سيد محمد


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/01/421983_orig.jpg


اصدر رئيس مؤسسة حفظ آثار ونشر قيم الدفاع المقدس العميد باقرزاده انه غير اسمه من مير فيصل الى سيد محمد في اعلان تبرؤه من آل سعود.

وافادت وكالة مهر للانباء ان العميد باقرزاده شرح اسباب تغيير اسمه في بيان اصدره , موضحا انه يعلن تبرؤه من اسرة آل سعود التي طعنت العالم الاسلامي منذ اكثر من قرن وارتكبت جرائم واعمال خيانية لاتحصى مثل ترويج فرقة الوهابية المتخلفة والرجعية وتخريب الآثار الاسلامية القيمة في ارض الوحي كمراقد الائمة الاربعة المعصومين (ع) في البقيع وباقي الآثار الاسلامية في مكة المكرمة والمدينة المنورة , ومحاولاتهم لتدمير الاماكن المقدسة في العراق وخيانتهم السافرة ضد فلسطين المظلومة وغزة الباسلة , وكذلك ارتكاب قتل الحجاج ابان حياة الامام الخميني (رض) , ومساعدة صدام المقبوراثناء الحرب المفروضة التي شنها النظام البعثي العراقي ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية , واثارة الفرقة والخلافات في جبهة المناضلين والمسلمين الذين يقارعون جبهة الكفر والشرك والدول الاستكبارية وعلى رأسها امريكا وبريطانيا.

/انتهى/

[بركان]

جزاه الله خيرا

[بهلول]

ما شاء الله عليه واعي

[فاطمي]

معاه حق

الله يوفقه

[مرتاح]

قائد بالحرس الثوري يغير اسمه تبرءا من آل سعود

http://www.asriran.com/files/ar/news/2010/2/22/17403_879.jpg


عصر ايران – اصدر العميد "ميرفيصل" باقرزادة احد كبار قادة الحرس الثوري في ايران ورئيس مؤسسة حفظ اثار ونشر قيم الدفاع المقدس بيانا اعلن فيه انه غير اسمه الصغير الى "سيد محمد" وذلك تبرءا من آل سعود.

وقال في بيانه "اني العميد ميرفيصل باقرزادة وفي براءة واضحة من اسرة آل سعود التي هي لاكثر من قرن اصبحت خنجرا يطعن جبهة الاسلام من الخلف وقامت بالعديد من الجرائم والخيانات بما فيها ترويج وتعزيز فرقة الوهابية الخرافية والعنيدة والرجعية وكذلك هدم الاثار الاسلامية القيمة في ارض الوحي مثل تدمير ضريح الائمة المعصومين الاربعة (عليهم السلام) في البقيع وباقي الاثار الاسلامية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والعمل على تدمير سائر البقاع المتبركة في العراق وارتكاب الخيانة السافرة بحق فلسطين المظلومة وغزة البطلة وكذلك كارثة مكة الدامية ابان حياة الامام الخميني الراحل (رض) ومسايرة صدام الملعون خلال الحرب البعثية التي فرضت على الجمهورية الاسلامية الايرانية والمفاسد الاخرى الصادرة عن هذه الشجرة غير المباركة يوميا

واكبرها بث الخلافات والفرقة في جبهة المناضلين والمسلمين الذين يعملون من اجل محاربة الكفر والشرك وعلى راسه الدول الاستبكارية اميركا وبريطانيا ، تعطي كلها انطباعا عن هذا النظام لدى المسلمين بحيث تدفعني شاني شان سائر الاناس المنصفين الى التبرؤ منهم ، لذلك فاني غيرت بفضل الله وعلى اساس القوانين السارية في الجمهورية الاسلامية الايرانية اسمي من "ميرفيصل" الى "سيد محمد" وامل ان يكون هذا الجهد بمثابة خطوة صغيرة على طريق التبرؤ من اعداء الله".