المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هؤلاء هم من يقف خلف البلاغات الكاذبة ...اقرءوا اعترافاتهم كاملة عن اساليبهم واهدافهم



لطيفة
02-20-2010, 02:25 AM
هذه عينة من اعترافات خلية القاعدة التي كان يرئسها المقبور عامر خليف العنزي في الكويت حتى تدركوا حجم المخططات التي تجري في الكويت على يد هذه الشرذمة الضالة والتي تجد ضعفا وصمتا حكوميا فاضحا ، فهم يشغلون السلطات الامنية بالبلاغات الكاذبة للتشويش على عمليات لوجستية لدعم الارهاب يجرى العمل عليها في مناطق اخرى في الكويت ....ابحثوا عن انصار واتباع هذه الخلية فهم يستخدمون نفس الاساليب ، واعترافاتهم تكشفهم




كشفت التحقيقات مع المتهمين الذين تم ضبطهم على خلفية الحوادث الاخيرة في منطقتي السالمية ومبارك الكبير عن تورطهم في بلاغات كاذبة عن وجود قنابل في مواقع حيوية عدة، بهدف اشغال الاجهزة الامنية عن مواقع ومناطق تقوم الخلايا الارهابية بنقل اسلحة ومتفجرات اليها، حيث كان يتم الابلاغ عن وجود قنبلة في موقع معين في شمال الكويت مثلاً، ويتم بالتزامن مع ذلك نقل اسلحة ومتفجرات او اشخاص في الجنوب, وكانت تلك البلاغات تتم عن طريق الابلاغ المباشر للموقع الحيوي او الاتصال على عمليات وزارة الداخلية من هواتف عمومية.

وأفادت مصادر أمنية بأن التحقيقات مع المتهمين والموقوفين أظهرت انهم «كانوا يقومون باتصالات مع اشخاص في العراق والسعودية اضافة الى شخصيات من احدى الدول العربية، وتقوم تلك الجهات بإعطاء المعلومات ورسم الخطط، فيما يقوم المتهمان عامر العنزي وخالد الدوسري بمهمة تجنيد الشباب بعد عملية انتقائهم من المساجد والملاعب والساحات الترابية والمناطق، بعدها تجرى للشباب المستهدفين عملية استدراج من خلال اشراكهم في حلقات تعليم ديني ثم عرض افلام عن مجازر او اعتداءات وخصوصاً في فلسطين والعراق، وعرض بعض الصور عليهم، وبعد ان يقع الاختيار على نخبة معينة يتم تدريبهم على استخدام الاسلحة والمتفجرات والقيام بعمليات تمويه ونقل اسلحة واشخاص»,


http://www.elaph.com/NewsPapers/2005/2/38581.htm

لطيفة
02-20-2010, 02:28 AM
البذالي يفجر مفاجأة من العيار الثقيل في تحقيقات النيابة:نعم درّبت ناصر خليف العنزي ...والجهاد واجب

http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=17430

أمير الدهاء
02-20-2010, 11:34 AM
يبدو انهم في وارد مرحلة جديدة من ( جهادهم ) التخريبي المزعوم

علي علي
02-21-2010, 12:27 AM
أكد ثقته برجال الأمن في القبض على المبلّغين

الخالد لـ «الدار»: أتابع بنفسي البلاغات الكاذبة.. و«سنطيح» بأصحابها





عبدالرحمن العجمي:

• 4 من لندن و2 من أستراليا وضبط 3 مواطنين ببلاغات في المطار والسالمية
أكد وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد في تصريح خاص لـ «الدار» انه يتابع قضية البلاغات الكاذبة أولاً فأولاً من خلال التقارير التي ترد الى مكتبه يومياً بالاضافة الى اتصاله المباشر مع القيادات الأمنية للاطلاع على آخر التطورات.

وأضاف الخالد ان المبلغين هم من ضعاف النفوس الذين يعملون على إزعاج السلطات الامنية وجعل تلك البلاغات الكاذبة هي شغلها الشاغل، مضيفاً ان ثقته برجال الأمن كبيرة من حيث التعامل مع البلاغات بكل جدية وتكثيف عملهم للبحث عن صحتها والواقفين وراءها.

وقال الوزير الخالد: إن ضعاف النفوس الذين يشغلوننا بتلك البلاغات الواهية سوف تتم الاطاحة بهم مكررا ثقته برجال الامن في العمل المتواصل للكشف عن هويتهم لاسيما وانه أصدر تعليمات مشددة لقيادات وزارة الداخلية بضرورة العمل على معرفة الفئات المبلغة، وأخذ الإجراء القانوني ضدهم فور إلقاء القبض عليهم.

من جانب آخر علمت «الدار» من مصادر مطلعة في الادارة العامة للمباحث الجنائية أن عددا من البلاغات الكاذبة كان مصدرها خارج البلاد من دول اوروبية حيث تم رصد أربعة بلاغات مصدرها (لندن) بينما جاءت 3 بلاغات من استراليا، ويعمل رجال المباحث على المخاطبات المستمرة مع المكاتب الامنية في الدول المعنية لكي يتم القبض على الاشخاص الذين يسببون الذعر في البلاد وازعاج السلطات الأمنية في أمور كاذبة.

واضافت المصادر انه تم القاء القبض على ثلاثة مواطنين من المبلغين عن قنابل في المطار وقنبلة في مجمع تجاري شهير في السالمية وإحالتهم الى جهاز امن الدولة للتحقيق معهم عن سبب بلاغاتهم الكاذبة بوجود متفجرات.

علي علي
02-21-2010, 12:38 AM
فشل الداخلية في* ‬ضبط الفاعلين* ‬يثير القلق


مخاوف من وقوع عمل إرهابي* ‬تحت* ‬غطاء البلاغات الكاذبة


Sunday, 21 February 2010


كتب محمد الخلف*:‬


أبدت مصادر أمنية مطلعة تخوفها من ان تكون البلاغات الكاذبة التي* ‬تلقتها العمليات هذه الأيام تغطية لعمل إرهابي* ‬وشيك في* ‬البلاد خلال عطلة الأعياد الوطنية*. ‬فقد ذكرت المصادر ان اجتماعا سريا شمل قطاعات حساسة بوزارة الداخلية قبل* ‬يومين لدراسة الهدف من البلاغات،* ‬التي* ‬توقعت المصادر أنها مؤشر خطير لعمل إرهابي*.

‬وأضافت ان فشل الداخلية في* ‬التوصل الى المبلغين* ‬يعطي* ‬انذارا خطيرا بوجود عمل إرهابي*. ‬وأشارت الى ان تزايد هذه البلاغات التي* ‬طالت جميع المرافق الحيوية في* ‬البلاد،* ‬وكان آخرها مطار الكويت الدولي* ‬يراد منه انهاك القوى الأمنية وترسيخ فكرة ان جميع البلاغات كاذبة للقيام بهذا العمل الإرهابي*.

‬وقالت المصادر ان الداخلية استطاعت ان تحدد مكان هذه البلاغات،* ‬ولكنها لم تستطع التوصل الى من وراءها*. ‬وقالت المصادر ان الداخلية تتحرك على استحياء لتشكيل لجنة مشتركة من جميع القطاعات الحساسة بالداخلية للتواجد الأمني* ‬واتخاذ الإجراءات الأمنية وإعلان حالة الاستنفار الأمني* ‬ستشمل جميع القطاعات الحيوية في* ‬البلاد،* ‬واستغربت المصادر عدم قدرة الداخلية على* ‬كشف هوية الجناة ومن هم وراء هذه البلاغات،* ‬وما أهدافهم،* ‬رغم مضي* ‬أكثر من عامين على بدء أول هذه البلاغات،* ‬التي* ‬عثر من خلالها رجال الأمن في* ‬ذلك الوقت على حقيبة تحتوي* ‬على متفجرات في* ‬إحدى المدارس بالفروانية،* ‬وكان آخر هذه البلاغات قد أشاع حالة من الفوضى وزعزع الأمن في* ‬المطار*.‬

فاتن
02-21-2010, 01:17 PM
عجز حكومي وامني غير مبرر

لطيفة
02-21-2010, 04:52 PM
الأحـد 21/2/2010


البلاغات الخارجية الكاذبة.. داخلية

سلطان الرقاع - اوان

علمت «أوان» من مصدر أمني مطلع في وزارة الداخلية أن البلاغات الـ«12» الكاذبة، التي سُجلت مؤخراً في البلاد عن مواد متفجرة أو قنابل، تمّت من داخل الكويت، باستخدام تكنولوجيا وأجهزة اتصال وحواسب حديثة، وبرامج اتصالات معينة عبر شبكة الإنترنت، تسمح بظهور رقم دولي أثناء إجراء اتصال داخلي، وكل ذلك يحتاج إلى ضليع ومتخصص في الإلكترونيات والاتصالات.

ووفق المصدر ذاته، فإن «جميع تلك البلاغات ترمي إلى زعزعة الأمن والاستقرار اللذين تنعم بهما الكويت، وخلق حالة من الفوضى»، لافتاً إلى أن بعض تلك البلاغات جاء عبر رسائل نصية قصيرة (s.m.s)، وأخرى بالاتصال الهاتفي المباشر مع المسؤولين والقائمين على المرافق والمراكز، التي قيل إنها مزروعة بمتفجرات، فيما تمّ التبليغ بالنسبة للمطار الدولي إلى غرفة العمليات الخاصة فيه، وليس مع غرفة عمليات وزارة الداخلية (112)، التي لم تتلق أي بلاغ من تلك البلاغات الكاذبة بشكل مباشر».

وأوضح أن إبلاغ غرفة عمليات الداخلية في كل ما سبق كان يتم بشكل غير مباشر، عن طريق أصحاب المراكز أو المرافق أو القائمين عليها، وكان يُنذر بوجود قنبلة أو مواد متفجرة فيها، وليس عن طريق المبلّغ الأساسي للإنذار الكاذب.

ولفت إلى حساسية البلاغات الكاذبة من ناحية الزمان والمكان، حيث كانت تتعمد أن يتمّ ذلك عندما يكون المرفق أو المبنى مليئاً بمرتاديه، وفي ساعات محددة نهاراً أو مساء، كما أن طبيعة ودقة البلاغات تدل على أن المبلّغين على علم تام بالأماكن الحيوية في البلاد.

وسبق لـ «أوان» أن نشرت في عددها الصادر يوم الإثنين الماضي، بتاريخ 15 فبراير، أن البلاغ عن قنبلة وهمية في أحد فنادق العاصمة وارد من الولايات المتحدة الأميركية، فيما سبقه بلاغ آخر قبل أيام من بريطانيا، إذ لم يتبين حينها أن هذه البلاغات تم التلاعب بها عن طريق التكنولوجيا لإيهام رجال الأمن أنها من خارج الكويت.
تاريخ النشر : 2010-02-21

زوربا
03-01-2010, 03:55 PM
جريدة الوطن اخترعت قصة امريكي اتصل عليها مدعيا انه هو الذي يقف خلف البلاغات الكاذبة ، محاولين التغطية على الفاعل الحقيقي الموجود في الكويت والذي يستخدم اساليب تمويهية للاتصال كما اثبتته اعترافاته السابقة