مشاهدة النسخة كاملة : فؤاد الرفاعي يجدد الفتنة والحكومة تسمح له بنشر بياناته الطائفية في الصحف
مقاتل
02-18-2010, 12:02 AM
فؤاد الرفاعي يجدد الفتنة والحكومة تسمح له بنشر بياناته الطائفية في الصحف ، وقد نشر اليوم بيانا في الصحف يردد فيه كلاما سفيها عن الشيعة بدلا من الاعتذار عن عدائه لرسول الله ( ص ) وشماتته بمصيبته في ابنائه الذين استشهدوا على ارض كربلاء وبناته اللاتي اخذن سبايا مسلبات حافيات باكيات من بلد الى بلد يهتك ستورهن الوضيع والشريف
السنة لا زالوا بالرغم من استحواذهم على اغلب وسائل الاعلام المرئي والمسموع يعتقدون انهم بحاجة الى المزيد من الاساءة الى المواطنين الشيعة والتقليل من شأنهم في كل مناسبة وتذكيرهم بتوافه معتقداتهم عن الدين وعن نظرتهم الى اهل بيت النبي الاعظم ( ص )
هذا هو البيان
jameela
02-18-2010, 12:23 AM
ردود فعل واسعة تستنكر بيان «وذكّر» وتدعو لإقفاله نهائياً
التكفيريون عادوا..
كتب محمد الهندال وعبد الله الشايع
وعبد الله السلمان وسليمان ثابت
ومحمود بعلبكي:
• الدويسان: أصبح حمّالاً للحطب
• عاشور: ليتحرك علماء السنة
• المطوع: رائحة فتنة بشكل سافر
• العبد الهادي: الإجراءات الرادعة مطلوبة
• اجتماع عاجل لمشايخ الشيعة وعلمائهم
• علي البغلي: كيف لشخص واحد أن يحاسب ثلث الشعب؟
• الطباخ: لتفعل الداخلية إجراءاتها
• جمعة: يمزق الإسلام والمسلمين
• ثوابت الشيعة: فتن متلاحقة لإحراق البلد
• الشطي: لولا التهاون لما تمادى التكفيريون
توقفت مصادر نيابية امس عند حملة مركز «وذكّر» الجديدة ضد الشيعة في الكويت خصوصا بعدما لمس القائمون على مركز «الفتنة» ومن خلفهم، اتساع ردود الفعل على حملتهم الاولى، حين دعا «المركز» على صفحات الجرائد وفي اعلانات ضوئية في الشوارع الى جعل ذكرى موقعة كربلاء ومصائب آل بيت النبوة في عاشوراء ايام بهجة وسعادة وفرح وسرور، الامر الذي كشف مدى اصرار القائمين على «المركز»، ورغم معرفتهم المسبقة بخطورة ونتائج ما يقدمون عليه، على إثارة الفتن في البلاد، الامر الذي يطرح تساؤلا كبيرا حول مشروع المركز واهدافه واجندات القائمين عليه الخفية والحقيقية.
واكدت المصادر لـ«الدار» ان عودة المركز الى استئناف نهجه التكفيري بدعوته شيعة الكويت عبر اعلان منشور على صفحات الجرائد الى التوبة واعلان البراءة بعد طعنهم في عقائدهم وتكفيرهم، متجاوزا القوانين والدستور والاعراف وما نشأ عليه الكويتيون عبر مختلف المراحل، يضع اكثر من علامة استفهام كبيرة حول حقيقة اهداف هذا المركز التي تبدو لكل ذي عقل انها اكبر بكثير منه، خصوصا في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة محليا واقليميا.
واضافت المصادر ان الوضع الداخلي في الكويت يسوده جو التعاون والانجاز ويتجه الى دفع عجلة التنمية بصورة غير مسبوقة الامر الذي يضع كل نشاط «نشاز» وخارج الاطار الوطني في دائرة الشبهات لجهة تعطيل جهود البناء والتشكيك فيها.
واشارت المصادر الى ان الوضع على المستوى الاقليمي لا يحتاج الى اذكياء وخبراء لمعرفة حساسية دور التكفيريين لاسيما وان المنطقة ككل مازالت مصابة بجراثيمهم وتعاني اعراض التمزق والفوضى جراء استفحالهم في اكثر من موضع.
وفي هذا الإطار قال النائب فيصل الدويسان: «ان صاحب مركز وذكّر موناوي يجيبها بر» مضيفاً أنه صار حمالاً للحطب ليشعل نار الفتنة ويخلط الأوراق بأسلوب شيطاني بهدف تلبيس الأمور على البسطاء.
وطالب الدويسان وزيري الداخلية والإعلام بتحمل مسؤولياتهما وتحريك دعوى عامة ضد صاحب مركز وذكر قبل استفحال ردود الأفعال الغاضبة وحينها «ولات حين مندم».
كما استغرب النائب صالح عاشور من المهاترات والاتهامات التي وردت في بيان مركز الفتنة «وذكر» قائلا انها تجرنا الى الجدل العقيم خصوصا في الاوضاع الحالية التي تتطلب المزيد من الحكمة وعدم التهور.
وحمل عاشور الحكومة ممثلة بوزراء البلدية والاعلام والداخلية مسؤولية عودة هذه الفتنة بسبب تأخرهم باتخاذ الاجراءات القانونية تجاه هذا المركز والقائمين عليه وبالتالي عليهم تحمل المسؤولية الوطنية والسياسية.
وطالب علماء السنة ان يمارسوا دورهم في وأد هذه الفتنة وان يؤدوا دورهم الوطني والشرعي في الحفاظ على الوحدة الوطنية متسائلا عن صفة الرفاعي الشرعية لاصدار مثل هذه البيانات وهل نصب نفسه مفتيا ووليا للبلاد دون اي تحرك من قبل الحكومة والجهات المختصة في الافتاء .
واضاف عاشور انه بعد البيان الذي اصدره صاحب المركز تبين ان هناك عملا منظما ومدعوما لاثارة الفتنة ومحاولة زعزعة الامن وشق صفوف الوحدة الوطنية التي لطالما عملنا على تماسكها مبينا اننا بحاجة الى وقفة جادة لوأد هذه الفتنة وعدم السماح لاي من كان بأن ينفذ اجنادته الطائفية والتكفيرية في مجتمعنا .
من جهته طالب النائب عدنان المطوع باغلاق مركز «وذكر» فورا بعد بيانه الذي تفوح منه رائحة الفتنة بشكل سافر الذي اعتبره دليلا واضحا على أن هذا المركز وصاحبه هدفهما اشعال الفتنة وشق صفوف المجتمع الكويتي داعيا الجهات الحكومية المعنية للبحث عن مصادر دعم هذا المركز واهدافها التي تسعى لتنفيذها في مجتمعنا .
وتساءل المطوع هل الشيعة مدانون حتى يصدروا بيانا بالبراءة كما يدعي الرفاعي؟
ومن هو حتى يطالب محبي اهل البيت بالبراءة مخاطبا اياه: عليك مراجعة العقائد التي تؤمن بها وعليك احترام الدستور ولسنا مسئولين عن ضعف ثقافتك الدستورية فعليك ان تقرأ الدستور بتمعن وتفهم مواده.
واضاف المطوع ان على الرفاعي والقائمين معه على المركز والداعمين له ابداء ما يريدون في اروقة القضاء وليس نشر غسيلهم على صفحات الجرائد مؤكدا ان هذا البيان قد كشف الوجه الخفي لاهداف هذا المركز.
وحمل المطوع الحكومة مسؤولية عودة هذه الفتنة من جديد في ظل الاوضاع السياسية والاقليمية مطالبا اياها ان تتخذ مواقف صارمة تجاه هذا الموضوع حتى لا يحدث ما لايحمد عقباه.
واضاف لسنا مستعدين لمعالجة الاثارات التي يطلقها اصحاب النفوس الضعيفة والمرضى النفسيون، مشددا: نحن اصحاب اهداف وطنية ودستورية نسعى لتنفيذها دون الدخول في مهاترات وسجالات مع اصحاب هذه النفوس.
من جانبه طالب النائب ناجي العبدالهادي الحكومة باتخاذ اجراءات رادعة ضد اي طرف يحاول شق الوحدة الوطنية.
واستنكر نشر هذه المواقف بمواد اعلانية عبر وسائل الاعلام، مشيرا الى اننا ككويتيين لا نبالي بمثل هذه التصريحات التي تحاول شق الوحدة الوطنية، لافتا الى انه يعرف صاحب مركز «وذكر» ومواقفه قديمة، مؤكدا ان هذه التصريحات تم تفعيلها على هذه الصورة من قبل بعض الكتل السياسية.
ووصف العبدالهادي المجتمع الكويتي بالمجتمع المتجانس الذي لا وجود لهذه الافكار بين ابنائه محملا الطابور الخامس مسؤولية ما يحدث من بث للتفرقة في المجتمع ومن شق للوحدة الوطنية، مؤكدا سننهي هذا الطابور باذن الله.
فيما اكد الشيخ حبيب بو عباس لـ«الدار» ان اجتماعا سيضم عددا من مشايخ الشيعة وعلمائها في الكويت للتباحث حول ما نشره مركز «وذكر» بهدف الخروج بموقف موحد تجاه هذه النشاطات المشبوهة التي تحاول اذكاء نار الفتنة.
وانتقد الوزير السابق ورئيس الجمعية الكويتية لحقوق الانسان علي البغلي ما نشره صاحب مركز «وذكّر» وقال: هذا الكلام مرفوض جملة و تفصيلا، ولا يملك هذا الشخص او غيره الحق في طرح مثل هذه الطروحات، لافتا الى ان مثل هذا الطرح يهدف الى اشعال الفتنة، مشيرا الى ان الكويت طوال تاريخها لم تشهد مثل هذه الافكار المفتتة لنسيج الوحدة الوطنية.
واشار البغلي الى ان هذا الطرح يوقع صاحبه والصحيفة التي قامت بنشره تحت طائلة القانون، لما جاء فيه من خطورة كونه يعطي شخصا واحدا الحق في محاسبة 30 في المئة من الشعب الكويتي، مؤكدا اننا نملك من الوعي والحس الوطني الكثير ولا يستطيع صاحب «المركز» وامثاله جرنا الى الوحل، والى المستوى المتدني لطرحه.
ومن جانبه رأى الناشط السياسي المحامي جليل الطباخ ان ما اثير في بيان مركز «وذكّر» يحمل اتهاما مبطنا للشيعة، وهو امر غير مقبول. وقال الطباخ: الشيعة لم يكفروا الصحابة ومراجع الشيعة وعلماؤهم لم يطالبوا بتكفير اي انسان فما بالنا بصحابة الرسول «ص»، فالشيعة يباركون للمسيحيين بمولد سيدنا عيسى فهل يكفرون الصحابة؟!
داعيا الى ضرورة التفريق بين الانتقاد والتكفير.
واكد الطباخ ان صاحب مركز «وذكر» شخصي ولا يمثل المذهب السني بعموميته، فهو لا يمثل الا نفسه ومن يتبعوه.
وطالب الطباخ بضرورة تفعيل القوانين، وقال: اولى مطالبنا تعديل المناهج التربوية التي تحث على تكفير الشيعة، مشددا على ضرورة تفعيل وزارة الداخلية لاجراءاتها ضد من يقومون بإثارة الفتنة، كما طالب وزارة الاعلام بوضع البرامج التثقيفية عن المذهبين السني الشيعي، وبث البرامج التوعوية لذلك، والعمل على عدم بث البرامج التي تثير الفتنة.
وبدوره استغرب الناشط السياسي د. نزار ملا جمعة ما صدر من بيان يطالب فيه صاحب مركز «وذكّر» ببراءة رسمية تصدر من الشيعة في بعض النقاط التي اثارها صاحب البيان، وتساءل هل نترك شخصا واحدا يمزق وحدة شعب، ولماذا انتقضت السلطة تجاه محطة السور التي اثارت بعض الحقائق ولم تتحرك نحو مركز «وذكّر»؟! وأكد ان هذا الطرح لا يخدم الاسلام والمسلمين بل يمزق الوحدة الوطنية.
وناشد سمو امير البلاد التدخل لوقف نزيف الوحدة الوطنية ورفع هذا الكابوس عن البلد، فيما قال امين عام تجمع ثوابت الشيعة فرج الخضري: قلناها من قبل ونقولها اليوم ان مركز و«فرق» لن يهدأ له بال حتى يحرق البلد بنيران الفتنة الطائفية مطالبا الحكومة باغلاق هذا المركز فورا والى الابد.
وجاء في البيان الذي اصدره التجمع امس انه في اجواء التعاون بين الحكومة ومجلس الامة التي اثمرت عدة قوانين مهمة في البلاد ويهجم علينا صاحب مركز «وفرق» التكفيري لينكأ الجراح التي سبق وسببها بدعوته القبيحة لجعل مذبحة كربلاء ومصائب آل البيت بهجة وسرورا قبل ان تندمل، وذلك ببيانه الطائفي التكفيري فيكفر شيعة الكويت ويطعنهم في عقائدهم ويطلب من 40 بالمئة من الشعب الكويتي ان يعلنوا التوبة والبراءة رسميا، وتساءل البيان: فماذا نتوب ونتبرأ ياتكفيري؟ ومن هو هذا المجرم لكي يسمح له ان يكفر شيعة الكويت علنا وعلى صفحات الجرائد؟ وكيف تسمح له وزارتا الاعلام والداخلية ان يحرق البلد بفتنه المتلاحقة.
وطالب البيان الحكومة ان تطبق القانون والدستور بالحفاظ على كرامة وحقوق وعقائد المواطنين الكويتيين وتطبيق النطق السامي لامير البلاد بالضرب على يد مثيري الفتن ومحاسبتهم.
من جهته اكد المحامي خالد الشطي انه لولا التهاون المريب والتقاعس المدروس لما تمادى التكفيريون في ترويج الفتنة الطائفية مضيفا اننا عاهدنا الله والكويت ان نحرر بلادنا منهم كما حررناها من البعثيين.
تاريخ النشر: الخميس, فبراير 18, 2010
jameela
02-18-2010, 12:32 AM
اعلن المحامي خالد الشطي عن تقديم شكوى أخرى إلى النائب العام ضد وكر الفتنة ، والحكومة ملزمة دون منة بإغلاقه، وعلينا جميعا (شيعة وسنة) كشف الفكر التكفيري لأتباع حركة عسكر طيبة الداعم للإرهاب.
موالى
02-18-2010, 12:57 AM
واضاف عاشور انه بعد البيان الذي اصدره صاحب المركز تبين ان هناك عملا منظما ومدعوما لاثارة الفتنة ومحاولة زعزعة الامن وشق صفوف الوحدة الوطنية التي لطالما عملنا على تماسكها مبينا اننا بحاجة الى وقفة جادة لوأد هذه الفتنة وعدم السماح لاي من كان بأن ينفذ اجنادته الطائفية والتكفيرية في مجتمعنا .
[/size]
بالفعل هناك عمل منظم هدفه اثارة الطائفية والصدامات بين افراد المجتمع ، خاصة ان من يقف خلف الرفاعي هم اعضاء بارزون في تنظيم القاعدة الارهابي وهم المحامي أسامة مناور ( شريك عامر خليف العنزي ) وكذلك هايف المطيري وزعيم تنظيم القاعدة في الكويت الارهابي حامد العلي
اذا استمرت الحكومة في التظاهر بعدم حدوث شىء والتفرج فسوف يقع المحظور ، وحتى المعتدلين من الشيعة سوف ينضمون الى المتطرفين لحرب التكفيريين
وزير البلدية فاضل صفر مطلوب منك تطبيق قرارات البلدي واغلاق هذا المركز الغير مرخص والمسؤولية مضاعفة على وزيري الاعلام والداخلية
علي علي
02-18-2010, 01:11 AM
منو هذا الرفاعي شارب الخمور اللي يبي من الشيعة ان يطلبون المغفرة منه ؟
انتو شوفوا الجريمة اللي ارتكبها في محرم لما تشمت برسول الله وبعياله ، يقول يوم عاشوراء يوم فرح وسرور واللحين يقول الشيعة يسبون الصحابة
يعني اهو يظهر الشماته بنبي الاسلام ولكنه الان يريد الدفاع عن الصحابة !
صحيح غاسل وجهه بماي مجاري
واضحه الشغلة انها مخطط لها
الكويتيون مشغولون بالتنمية وترجمة مرئيات الأمير وتحصين وطنهم من التطورات الإقليمية.. بينما صاحب «وذكّر» مشغول فقط بإثارة الفتنة
أسكتوا «الصوت الضرار»!..
• صاحب الفجور الطائفي كاد يشعلها في عاشوراء.. ويصر اليوم على تأجيج النار...
• الشيعة بعقيدتهم والتزامهم ووطنيتهم أكبر من كل مارق أو فاسق.. وهم يدينون ولا يدانون
• الشيعة ليسوا قاصرين عن قطع ألسنة السوء.. لكنهم يلتزمون أولاً بالدولة وبقيادتها وقضائها
في حساب التوقيت ودراسة الظروف والتطورات المحيطة بالكويت وبالمنطقة عموماً، يثبت بما لا يدع مجالا للشك، أن صاحب «وذكّر» راعي الفتنة التي كادت تعصف بالبلاد يوم عاشوراء المنصرم، يشكل أداة فتنوية انقسامية تأجيجية تحاول اليوم، وعبر مطالبة الشيعة ومحبي آل البيت الأطهار باظهار براءتهم، دس السم والنفاق واطلاق «الأصوات الضرار»، لإثارة الغرائز والعصبيات واشعال نار الطائفية البغيضة..
فالناس داخل الكويت مشغولة بالتنمية وبالخطط الخمسية وبترجمة مرئيات صاحب السمو أمير البلاد لمستقبل زاهر وآمن، وهي أيضا مهتمة، وقلقة، مما يدور على صعيد المنطقة، وتعمل لترسيخ الوحدة الوطنية وتصليب الجبهة الداخلية لمنع الاثار السلبية المحتملة اقليمياً.. باستثناء صاحب «وذكّر» الذي لم يعد يهمه سوى ادانة الشيعة - والبراءة لا تطلب الا من المتهم - امعانا منه بالفجور الطائفي. وسواء كان هذا الرجل عاقلا ام مختلا.. شخصانيا ام مدفوعا..
مستقلا ام عميلا ومرتبطا.. فهو نكرة بكل معنى الكلمة، ولا يملك هو أو سواه، طلب البراءة من الشيعة، لان الشيعة يدينون ولا يدانون.. وهم بعقيدتهم الوسطية التصحيحية المتحررة التقدمية الملتزمة بالله وبدين الله وبنبي الله، وبآل بيت النبوة الاطهار، اكبر واعظم وأجل من مارق أو سارق أو منافق أو فاسق أو صفيق يطلب براءتهم.
وهم بوطنيتهم وتضحياتهم وتقديماتهم وشهدائهم وتاريخهم وحاضرهم أنبل وأشرف من كل طارئ او دخيل او رخيص او قليل اصل متاجر بالدين والوطن يضعهم في قفص الاتهام.
والشيعة بنخوتهم وقوتهم وحكمتهم وزنود شبابهم ليسوا قاصرين ولا عاجزين، عن قطع ألسنة السوء واخراس الاصوات النكراء، لكنهم يلتزمون اولا بالدولة ومؤسساتها وبالقضاء ونزاهته وبرجال هذا الوطن الذين توجوا عقد التعايش الاجتماعي بقيم العدالة والمساواة واحقاق الحق.. لهؤلاء جميعا نتوجه بصرخة واحدة: اسكتوا هذا المفتن والى الأبد.. اسكتوه قبل ان يتطاير شرر نيرانه..
اسكتوه قبل ان يحرق النموذج الرائع للوحدة الوطنية في بلادنا.. اسكتوا هذا المفتري على الكويت واهلها وتعايشهم ومحبتهم لبعضهم البعض.. فالكل يحترم الكل.. والكل عزيزة عليه عقائده والتزاماته الدينية، وهو حاضر ليدافع عنها بالروح، فإما الحياة بكرامة.. وإما الشهادة بألف كرامة.
تاريخ النشر: الجمعة, فبراير 19, 2010
العدوة ينتقد الطائفيين.. وثوابت الشيعة يدعو لمحاكمة «وذكّر»
المهري: اغلقوا مركز الفتنة فوراً
عبدالله السلمان:
تواصلت ردود الفعل على محاولة صاحب مركز «وذكّر» إثارة الفتنة الطائفية من خلال البيان الذي وزعه ودعا فيه الشيعة لاثبات براءتهم.
وطالب وكيل المراجع العليا السيد محمد باقر المهري الحكومة بعدم فسح المجال للجماعات التكفيرية واغلاق مركز الفتنة فورا حتى لا تحترق الكويت بنار الطائفية، وعليها نشر ثقافة أهل البيت «ع» لأجل ترسيخ الوحدة بين الناس من خلال تدريس سيرتهم العطرة.
من جانبه اكد النائب خالد العدوة لـ«الدار» استنكاره للتصريحات الطائفية جملة وتفصيلا مضيفاً ان على الكويتيين ان يتمسكوا بوحدتهم الوطنية ومشيرا الى ان المذاهب الاسلامية مضى عليها مئات السنين وهي موروثات، وكل متمسك بمذهبه، مشددا على ضرورة ان تسمو لغة الحوار بدلا من التنابز بالألقاب والتراشق الذي يهدد نسيج المجتمع.
واضاف ان الوحدة الوطنية متماسكة في المجتمع الكويتي، مؤكدا انها راسخة في قلب كل كويتي وقائلا من العيب ان نتحدث عنها بعد كل هذه السنوات داعيا الجميع الى احترام الاخر ونبذ الاصطفاف الطائفي ومؤكداً أن أصحاب التصريحات الطائفية لايزرعون سوى الثمار المرّة والكويتيون لن تنطلي عليهم هذه الامور.
فيما طالب تجمع ثوابت الشيعة باعتقال صاحب مركز «وذكّر» ومحاكمته بأسرع ما يمكن بصفته يمثل خطرا على الامن القومي للبلد.
واضاف في بيان له امس: نقول للحكومة ان الطائفة الجعفرية لم تعد تتحمل كل هذه الانتهاكات لكرامتها والطعن في عقائدها فكل يوم يخرج علينا طائفي متوتر او تكفيري قذر ويتعدى على شيعة الكويت واخر هذه التعديات هو بيان الفتنة لذلك الطائفي التكفيري صاحب مركز «وفرق».
تاريخ النشر: الجمعة, فبراير 19, 2010
ابن الـ .. يكفر شيعة الكويت
فرج الخضري - الدار
http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Author%20Pictures/(4)1.jpg
ابن الـ ... صاحب المركز التكفيري (وفرّق) لا بارك الله فيه، أنزل بياناً يطعن فيه بعقيدة الشيعة ويكفرهم، ويتهمهم بتكفير وسب الصحابة وأمهات المؤمنين والمسلمين قـاطبة، وأننا نقـول - والعياذ بالله - لأمين الله جبرائيل (خـان الأميـن) وأننا نقول – والعياذ بالله أيضاً - بتحريف القرآن الكريم وأمور أخرى، ويطالب شيعة الكويت أن يتوبوا ويتبرؤوا من عقائدهم وينفوا عنهم هذه التهم رسمياً.
وأنا أقول يا ابن الـ.... نحن نعرف من أنت وما هو فكرك ومن هم جماعتك، فأنت تكفيري قذر، وفكرك وجماعتك هم امتداد لطالبان التي تفجر مدارس الأطفال والمستشفيات وتقتل النساء بالفؤوس وهم أحياء، وجماعتك هم امتداد للقاعدة والتي شاهد الناس مقاطع الأفلام التي تبين كيف ينحرون المسلمين الموحدين وهم أحياء بسكاكينكم الحادة بكل وحشية وهمجية، وجماعتك هم من يجندون شباب الكويت المغرّر بهم، ويرسلونهم لحتوفهم في العراق ليفجروا أنفسهم بين جموع زوار أهل البيت صلوات الله عليهم ويحولوا الأطفال والنساء والمسنين إلى لحم ودم إسلامي متناثر هنا وهناك، وجماعتك هم من خططوا لتفجير معسكر عريفجان وميناء عبدالله ومبنى أمن الدولة ومنشآت أخرى في الكويت لولا أن فضحهم الله وأخزاهم.
نحن نعرف أنك أنت وجماعتك عنصريون وطائفيون وتكفيريون وتحملون قلوب السفاحين ونفوس الهمجيين ونواياكم وحشية سوداء ولا تهدأوا إلا بشرب دماء المسلمين الطاهرة كصاحبكم وحبيبكم البعثي ذي الصحوة الإيمانية الفجائية صدام المجرم.
لكننا نوعدكم بأننا سوف نفضحكم ونفضح نواياكم القذرة ونفضح مؤسساتكم ومجلاتكم وكتبكم ونشاطاتكم، والتي تكفرون فيها المسلمين من السنة والشيعة، وتطعنون بعقائدهم وتخونونهم وتتهمون علماءهم بالزندقة والفجور، وذلك للشعب الكويتي وللعالم أجمع.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين صلوات الله عليهم
والحمدلله عدد ما حمده الحامدون..
Faraj.alkhodhary@hotmail.com
أمير الدهاء
02-20-2010, 11:50 AM
السكوت عليه في المرة الاولى جرأه في المرة الثانية
زوربا
02-22-2010, 12:19 AM
وذكر بالفتنة يا مركز «وذكر»
عبدالحميد عباس دشتي
لا نطالب بالعنف ولكن نذكر بأن ما يلعب به مركز «وذكّر» المشبوه هو دماء الكويتيين ومن لا يصدق فلينظر إلى ما يجري في العراق، المركز لا يزال مفتوحا ولا يزال يصدر البيانات ولا يزال يمارس النشاط الفتنوي المشؤوم ولا تزال صحف وكتابات ومنشورات إلكترونية تدافع عنه، حتى ولو أن صاحب «وذكّر» نزل في انتخابات فرعية لفاز، ولو نزل إلى تلك الانتخابات في مثل هذه الظروف المشؤومة أشخاص مثل «زرقاوي الكويت» لفاز مجددا كما فاز في الانتخابات الماضية والعياذ بالله.
حكامنا وحكومتنا وأجهزة الأمن في دولتنا وقضاؤنا كلهم صاحون وواعون لما يحدث فلماذا يتغافلون عن المركز؟
قبل أيام نقلت وسيلة إعلامية عراقية كلاما تطاول فيه نائب عراقي بزعم تلك الوسيلة على الصحابي الكبير أبي بكر الصديق المذكور في قرآن رب العالمين، فما الذي حصل في بلاد المليون قتيل في الصراع الطائفي؟ هب العراقيون شيبا وشبابا، مسؤولين ونوابا وحكوميين لكي يطالبوا بإدانة وشجب وسجن ذاك النائب رغم أنه أقسم عشرا وأيمانا مغلظة بأنه لم يقل ما قيل أنه قاله، وأكد الرجل أن تلك المزاعم مزورة وصرح بكلام لا يقوله في أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلا محب مبجل مكرم متبع.
هدأت العاصفة العراقية لأن الرجل أنكر، ولدينا في الكويت مركز «وذكّر» وصاحبه الذي يؤكد كل يوم مضامين تطاوله على سيد شهداء المسلمين الحسين بن علي عليهم السلام ولدينا في العراق شجب وإدانة طالت المفتن المزعوم، ولو كان لديه مركز لأحرقه العراقيون دفاعا عن بلدهم وعن أمن بلدهم ولدينا في الكويت مركز «وذكّر» المحمي فكيف تعالج الحكومة والفئات الكويتية المختلفة هذا الأمر؟ لا مبالاة وترك الأمور تسير بما يرتضيه القاتل لا المقتول.
نحن لا ندعو لأي عمل غير عاقل، ولكن نحذر ونقول، بأن الضغط يولد الانفجار وهذا المركز يسخر ويعتدي ويهين عقيدة فئة كبيرة من الكويتيين فهل تريدون من هؤلاء أن يأخذوا ثأرهم بيدهم؟ وإن كنتم لا تريدون فهل تعينون عقلاءنا على ضبط الأنفس ووقف الفتنة والاقتتال لا قدر الله ؟
زوربا
02-22-2010, 12:25 AM
المحامي الشطي يشكوه للمرة الثانية ويتساءل: ما صفة مركز «وذكّر» في إلزام الآخرين بتقديم البراءات؟
• القائمون على مركز «وذكّر» يسعون إلى الفتنة الطائفية بالبلاد بشكل مستفز
• ندعو لتطبيق القانون ومحاسبة الجميع بسواسية
تقدم المحامي خالد الشطي بصفته نيابة عن أحد المواطنين ضد فؤاد الرفاعي وإحدى الصحف اليومية وإحدى المطابع بشأن بيانه الاخير والذي انطوى على مخالفة صارخة للمواد 2/1، 2، 6، 7، 21/7، 23، 24/1، 26 من قانون المطبوعات والنشر رقم 3 لسنة 2006 وقرار وزير الإعلام رقم 52 لسنة 2006 بشأن اللائحة التنفيذية للقانون المذكور.
وتنص المادة 21/7 من القانون سالف الذكر على أنه:
«يحظر نشر كل ما من شأنه: المساس بكرامة الأشخاص أو معتقداتهم الدينية والحض على كراهية أو ازدراء أي فئة من فئات المجتمع. وكان المشكو في حقهم قد أساؤوا الى من يعلنون محبة آل البيت الأطهار (ممن يدينون بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد) وأن ما أورده المشكو في حقهم يشكل طعناً صارخاً في عقيدة كل من يدين بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد بشكل يمس العقيدة، إذ أورد المشكو في حقهم أموراً غير صحيحة جملة وتفصيلاً بحق كل من يدين بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد وصوروا لكل قارئ يطلع على البيان المنشور أن من يتعبدون بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد أنهم يقولون ويؤمنون بالأمور التي أوردوها المشكو في حقهم في بيانهم،
وكان ذلك البيان على هذه الصورة يحض على كراهية وازدراء والطعن في عقيدة كل من يدين بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد وهو سلوك مؤثم قانوناً بمقتضى نص المادة سالفة الذكر، فضلاً عن ذلك أن البيان المنشور من قبل المشكو في حقهم يعد في حد ذاته تحريضاً على الفتنة الطائفية بل هو الفتنة بعينها وكان ما تم نشره في البيان المنشور بمعرفة المشكو في حقهم يمس بكرامة ومعتقدات كل من يدين بالدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد ويحض على ازدرائهم وكراهيتهم لدى طوائف المجتمع الأخرى كافة بإيراد أمور لا صحة لها من واقع أو أصل تشريعي.
ويا ليت الأمر وقف عند ذلك الحد بل وصل الأمر إلى قيام المشكو في حقهم بتوزيع البيان المشار إليه عقب صلاة الجمعة من كل أسبوع وقاموا بطباعة وتوزيع البيان المذكور بغير ترخيص من الجهة المختصة ودون اتباع الإجراءات المقررة قانوناً حال كونه يتضمن ما يتعارض مع المصلحة الوطنية ويمس النظام الاجتماعي والسياسي القائم في الدولة.
وكان الثابت أن المشكو في حقهم قد قاموا بالتحريض علناً وفي مكان عام عن طريق الكتابة ما يتضمن سخرية وتحقيراً والطعن في عقائد وشعائر الدين الإسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد وكانوا يرمون من ذلك إلى هدم النظم الأساسية في الكويت بطرق غير مشروعة.
وتساءل الشطي:
ما صفة مركز وذكر أو صفة المشكو في حقه الأول أو صفة أي شخص كائن على أرض الكويت تلك الأرض الطيبة في إلزام شخص آخر بتقديم البراءات على الأمور التي قام المشكو في حقهم بإيرادها في بيانهم ونسجوها من محض خيالهم المريض؟
وأضاف: إن القائمين على مركز وذكّر يسعون إلى الفتنة الطائفية في البلاد بشكل مستفز فقد قاموا بالأمس القريب بذلك الأمر في ذكرى عاشوراء وها هم يقومون بتكرار الفعلة الشنعاء ويعيدون الكرة النكراء بنشر بيانهم المشار إليه فإذا لم يتم الضرب على أيدي هؤلاء بيد من حديد فإن بلدنا ومجتمعنا سوف يغرق في وحل الطائفية المقيت.. إلا أننا واثقون بأن سفينة بلادنا لن تغرق ما دام هناك الحريصون على محاربة ومقارعة ومحاسبة هؤلاء المروجين للفتنة الطائفية والعاملين على احداث الفتنة والشقاق في مجتمعنا الآمن.
تاريخ النشر: الاثنين, فبراير 22, 2010
زوربا
02-22-2010, 12:31 AM
مئــــة ســـــــؤال وســـــؤال:
بقلم خالد الشطي - الدار
إلى وزير العدل والأوقاف : اشتهرت شخصية غير كويتية بالطعن في مذهب أهل البيت، والحث على كراهية أتباعه، وإثارة الفتن الطائفية، وهو ممن مجّد الطاغية المقبور صدام، وعدَّه مسلماً (وخالف شيخه ابن باز) وترحَّم عليه.
يرجى تزويدي بعدد المرات والمناسبات التي استضافت فيها الوزارة الشخص المذكور، والمبالغ التي صرفت وتكبدها المال العام كأجور أو هبات قدِّمت له ومصاريف بذلت عليه. وهل دعت الوزارة شخصية تكفيرية أخرى؟
Khalid-alshatti@khalid-alshatti.com
بركان
02-22-2010, 04:17 PM
هناك تنسيق بين تنظيم القاعدة في الكويت بقيادة الشيخ حامد العلي وبين الرفاعي لاثارة الطائفية في الكويت ، المسألة يتم التخطيط لها بعناية
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir